انتشار ومزاولة الغناء والعزف
يعتبر الغناء والعزف من الأشياء المحرمة والغير مستحبة بالإسلام، حيث أنها تعتمد على طرق لإغواء الناس وإثارة الفتن والغرائز، ولذلك كانت محرمة، ففي قديم العصور كان يستخدم الغناء لجلب الأشخاص للبيوت التي تمارس فيها الرزيلة والزنا والمعصية، ولذلك ظل الغناء بتلك البصمة، ولكن مع تغير الزمن وتطوره أصبحت الناس لا تعلم أمور دينها، ولذلك يعتبر تفشي وانتشار الغناء والعزف من أشر فتن آخر الزمان. شرب الخمر واستحلاله
لقد حرم الله سبحانه وتعالى شرب الخمر بشكل مباشر في الآيات القرآنية، ولكن مع تطور الزمان أصبح الكثير من المسلمون يستحلونه ويشربونه، وهؤلاء الناس من يعرفوا باسم الضالين، حيث تكون أسمائهم تدل على ديانتهم، ولكنهم لا يعملون بها، وهناك حديث نبوي يوضح تلك العلامة وهو (ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف)، ويعني ذلك الحديث أن الناس ستسحل الحرام وستأكله وتقوم بالمعاصي بالرغم من معرفتهم عاقبة ذلك. كثرة القتل وإهدار الدم
ومن علامات الفتن المعروفة أن تستبيح الناس الدماء وتهم بالقتل والعدوان، كما أن الإنسان سيستحل دم أخيه وسيقتله، وبالرغم من تحريم الدين ذلك، ولكن سيقوم الكثير من الناس بالقتل وستصبح تلك العلامة من أسوء علامات اقتراب الساعة، ومن الأحاديث النبوية التي أكدت ذلك هو الحديث النبوي الشريف (سيصيب أمتي داء الأمم ، فقالوا يا رسول الله: وما داء الأمم ؟ قال: الأشر والبطر ، والتكاثر والتناجش في الدنيا ، والتباغض والتحاسد حتى يكون البغي).
- حديث الرسول عن الطاعون آخر الزمان - مجلة رجيم
- حديث عن الأمراض آخر الزمان وانتشار الموت
- الرويبضة - فقه
- حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن اخر الزمان - موقع المرجع
- الشيخ حسن التهامي حديث النبي عن الاعلام في آخر الزمان وظهور المهدي المنتظر - YouTube
- شرح العقيدة الطحاوية صالح الشيخ
- شرح العقيدة الطحاوية الميسر
حديث الرسول عن الطاعون آخر الزمان - مجلة رجيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لَيأتِينَّ على الناسِ زَمانٌ قلوبُهم قلوبُ الأعاجمِ، حُبُّ الدُّنيا، سُنَّتُهم سُنَّةُ الأعرابِ، ما أتاهم من رزقٍ جعلوه في الحيوانِ، يَرَوْن الجهادَ ضَررًا، والزكاةَ مَغْرمًا). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يأتي على الناسِ زمانٌ ما يُبَالِي الرجلُ من أين أصاب المالَ؟ مِن حلالٍ أو حرامٍ). حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن اخر الزمان - موقع المرجع. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يَكونُ في هذه الأُمَّةِ في آخِرِ الزَّمانِ رِجالٌ -أو قال: يَخرُجُ رِجالٌ مِن هذه الأُمَّةِ في آخِرِ الزَّمانِ- معهم أسْياطٌ كأنَّها أذنابُ البَقرِ، يَغدونَ في سَخَطِ اللهِ، ويَروحونَ في غَضَبِه). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيَأتي علَى النَّاسِ سنواتٌ خدَّاعاتُ يصدَّقُ فيها الكاذِبُ ويُكَذَّبُ فيها الصَّادِقُ ويُؤتَمنُ فيها الخائنُ ويُخوَّنُ فيها الأمينُ وينطِقُ فيها الرُّوَيْبضةُ قيلَ وما الرُّوَيْبضةُ قالَ الرَّجلُ التَّافِهُ في أمرِ العامَّةِ). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيكونُ في آخرِ الزمانِ خَسْفُ وقذفٌ ومَسْخٌ، إذا ظَهَرَتِ المعازِفُ والقَيْناتُ، واسْتُحِلَّتِ الخمْرُ). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يَتَقارَبُ الزَّمانُ، ويُقْبَضُ العِلْمُ، وتَظْهَرُ الفِتَنُ، ويُلْقَى الشُّحُّ، ويَكْثُرُ الهَرْجُ قالوا: وما الهَرْجُ؟ قالَ: القَتْلُ).
حديث عن الأمراض آخر الزمان وانتشار الموت
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ثمَّ فتنةُ الدهيماءِ لا تدعُ أحدًا مِنْ هذهِ الأمةِ إلا لطمتْهُ لطمةً، فإذا قيل: انقضَتْ، تمادَتْ، يصبحُ الرجلُ فيها مؤمنًا ويُمسي كافرًا، حتى يصيرَ الناسُ إلى فسطاطينِ، فسطاطِ إيمان ٍ لا نفاقَ فيه، وفسطاطِ نفاقٍ لا إيمانَ فيه، فإذا كان ذاكُمْ فانتظروا الدجالَ مِنْ يومِهِ أوْ مِنْ غدِه". "طُوبَى لعيشٍ بعْدَ المسيحِ يؤذَنُ للسماءِ في القُطْرِ، ويؤذَنُ للأرْضِ في النباتِ، حتى لو بذرْتَ حَبَّكَ على الصفَا لنَبَتَ وحتَّى يَمُرَّ الرجلُ على الأسَدِ فلا يضرُّهُ، ويطَأَ على الحيَّةِ فلا تضرُّهُ ولا تَشَاحَّ ولا تحاسُدَ ولا تباغُضَ". حديث الرسول عن اخر الزمان مكتوبة. "إن بين يدي الساعة: تسليم الخاصة، وفشو التجارة؛ حتى تعين المرأة زوجها على التجارة، وقطع الأرحام، وشهادة الزور، وكتمان شهادة الحق، وظهور القلم". "لَيَأْتِيَنَّ علَى النَّاسِ زَمانٌ، لا يُبالِي المَرْءُ بما أخَذَ المالَ، أمِنْ حَلالٍ أمْ مِن حَرامٍ". قال رسول الله "كيف بكم وبزمان (أو يوشك أن يأتي زمان) يغربل الناس فيه غربلة، تبقى حثالة من الناس، قد مرجت عهودهم وأماناتهم، واختلفوا فكانوا هكذا"، وشبك بين أصابعه، فقالوا: كيف بنا يا رسول الله؟ قال: تأخذون ما تعرفون، وتذرون ما تنكرون، وتقبلون على أمر خاصتكم، وتذرون أمر عامتكم".
الرويبضة - فقه
أنها رحمة للمؤمن وعقاب للكافر: فبما أن هذه الفتن تميز الخبيث من الطيب، فهي رحمة للمؤمن لأنها تبيّن قوة إيمانه، وهي عقاب للكافر لأنها برهان على كفره. قد يُهِمُّكَ
يمكنك تجنّب الفتن والثبات على دينك ومبادئك عند حدوثها من خلال اتباعك بعض الأمور التي حثنا عليها الرسول صلى الله عليه وسلم: [٦]
خذ بما تعرف: فعليك الأخذ بالشيء المتأكد بأنه الحق وليس فيه أي شبهات، ويكون مصدره القرآن الكريم و السنة النبوية الشريفة فقط. دع ما هو منكر: فعليك ترك ما فيه ريبة وشك والتزام الصدق والأمانة ففيهما الطمأنينة والراحة. أقبل على العلماء: فهم ورثة الأنبياء ومنارات العلم والهدى، فعليك بهذه الفئة تمسّك بها وابتعد عن الجهل والجاهلين. الشيخ حسن التهامي حديث النبي عن الاعلام في آخر الزمان وظهور المهدي المنتظر - YouTube. اترك أمر العَوام: فعليك الابتعاد عن اتباع كل شخص كثير الكلام ليس له من العلم شيئًا ولم يلجأ إلى ركن وثيق. تسلّح بالإيمان والتقوى: فالتقوى تكون باتباع أوامر الله تعالى والابتعاد عن معاصيه وكل ما نهى عنه، فيجعل الله تعالى لك نورًا تمشي فيه. توكّل على الله: فمن توكّل على الله تعالى سيكفيه شر هذه الفتن ما ظهر منها وما بطن. اعتزل الفرق والأحزاب: فعليك التزام جماعة المسلمين واتباع إمامهم ولا تلتفت لأصحاب الفرق والجماعات والأهواء.
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن اخر الزمان - موقع المرجع
[٢]
حديث نار اليمن
من علامات يوم القيامة الكبرى خروج النار من اليمن، فتطرد الناس من اليمن والجزيرة إلى الشام، فعن حذيفة بن أسيد الغفاري قال: (اطّلع النبي -صلى الله عليه وسلم- علينا ونحن نتذاكر. فقال: ما تذاكرون؟ قالوا: نذكر الساعة. قال: إنها لن تقوم حتى ترون قبلها عشر آيات، فذكر الدخان، والدجال، والدابة، وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسى ابن مريم -صلى الله عليه وسلم- ويأجوج ومأجوج. وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك نار تخرج من اليمن، تطرد الناس إلى محشرهم). [٣] وفي هذا الحديث دلالة على أن اليمن هي الحاشرة، ومعنى تحشر الناس أي تجمعهم، فتكون اليمن هي الحاشرة، والشام هي بلاد المحشر؛ أي إن النار التي تخرج من اليمن تطرد الناس إلى بلاد الشام، وهذا الأمر سوف يكون في آخر الزمان. [٤]
حديث الريح اللينة من اليمن
من علامات الساعة الكبرى قدوم ريحٍ من جهة اليمن، فتقبض أرواح المؤمنين، وصفة هذه الريح أنها ألين من الحرير، فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ رِيحًا مِنْ الْيَمَنِ، أَلْيَنَ مِنَ الْحَرِيرِ، فَلَا تَدَعُ أَحَدًا فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنَ إِيمَانٍ إلا قبضته).
الشيخ حسن التهامي حديث النبي عن الاعلام في آخر الزمان وظهور المهدي المنتظر - Youtube
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يَكونُ في هذه الأُمَّةِ في آخِرِ الزَّمانِ رِجالٌ -أو قال: يَخرُجُ رِجالٌ مِن هذه الأُمَّةِ في آخِرِ الزَّمانِ- معهم أسْياطٌ كأنَّها أذنابُ البَقرِ، يَغدونَ في سَخَطِ اللهِ، ويَروحونَ في غَضَبِه). شكا رجال إلى أنس بن مالك -رضي الله عنه- من سوء ما يلقونه من الحَجّاج، فقال لهم: (اصْبِرُوا، فإنَّه لا يَأْتي علَيْكُم زَمَانٌ إلَّا الذي بَعْدَهُ شَرٌّ منه، حتَّى تَلْقَوْا رَبَّكُمْ سَمِعْتُهُ مِن نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيَأتي علَى النَّاسِ سنواتٌ خدَّاعاتُ يصدَّقُ فيها الكاذِبُ ويُكَذَّبُ فيها الصَّادِقُ ويُؤتَمنُ فيها الخائنُ ويُخوَّنُ فيها الأمينُ وينطِقُ فيها الرُّوَيْبضةُ قيلَ وما الرُّوَيْبضةُ قالَ الرَّجلُ التَّافِهُ في أمرِ العامَّةِ). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يَتَقارَبُ الزَّمانُ، ويُقْبَضُ العِلْمُ، وتَظْهَرُ الفِتَنُ، ويُلْقَى الشُّحُّ، ويَكْثُرُ الهَرْجُ قالوا: وما الهَرْجُ؟ قالَ: القَتْلُ). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيكونُ في آخرِ الزمانِ خَسْفُ وقذفٌ ومَسْخٌ، إذا ظَهَرَتِ المعازِفُ والقَيْناتُ، واسْتُحِلَّتِ الخمْرُ).
[12]
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "يَأْتي علَى النَّاسِ زَمانٌ، لا يُبالِي المَرْءُ ما أخَذَ منه، أمِنَ الحَلالِ أمْ مِنَ الحَرامِ". [13]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يكونُ في هذه الأُمَّةِ في آخِرِ الزَّمانِ رِجَالٌ مَعهُمْ سِياطٌ كأنَّها أَذْنابُ البَقَرِ ، يَغْدُونَ في سَخَطِ اللهِ ، و يَرُوحُونَ في غضبِهِ". [14]
أحاديث في فضائل آخر الزمان
إنّ الحياة الدّنيا فيها نصيبٌ للخير كما فيها نصيبٌ للشّر، وإنّ في آخر الزمان الّذي سيأتي على النّاس فضائل، وقد أخبرنا عنها رسول الله، وهذه الفضائل تأت ي بعد انتهاء الفتن والشّرور، فيلقى فيها المؤمنون الخير واليسر والحياة الكريمة، ومن الأحاديث الّتي دلّت على ذلك:
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "يَكونُ في آخِرِ الزَّمانِ خَلِيفَةٌ يَقْسِمُ المالَ ولا يَعُدُّهُ". [15]
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "فيَهْزِمُ اللهُ اليهودَ ، فلا يَبْقَى شيءٌ مِمَّا خلق اللهُ عَزَّ وجَلَّ يَتَواقَى به يهوديٌّ ، إلا أَنْطَقَ اللهُ ذلك الشيءَ ، لا حَجَرٌ ولا شجرٌ ولا حائطٌ ولا دابةٌ ، إلا الغَرْقَدَةُ ، فإنها من شَجَرِهِم لا تَنْطِقُ ، إلا قال: يا عبدَ اللهِ المسلمَ هذا يهوديٌّ فتَعَالَ اقتُلْه.
الترفيهي ♡
29 سنه
مرتبطه ♡
- آلحمدلله. Windows 10
رد: 1 شرح العقيدة الطحاوية ( قوله: إن الله واحد لاشريك له) الشيخ صالح آل الشيخ الفريق الازرق
•.
شرح العقيدة الطحاوية صالح الشيخ
[ توضيح مقاصد العقيدة الواسطية64_82_86_87] المؤمن الصالح التقي يكون مباركاً أينما كان: المؤمن الصالح التقي يكون مباركاً أينما كان, مباركاً على أهله, مباركاً على أصحابه, لا يُسمع منه إلا القول السديد, ولا يحصل منه إلا الإحسان فتجده ليس بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بذيء, بل هو كريم الأخلاق. [شرح القواعد الأربع:8] إيمان العبد برؤية الله جل جلاله له في جميع أموره: الله سبحانه وتعالى يرى عبده في جميع أموره, وفي جميع أحواله, فهو حاضر يسمع كلام العبد ويرى مكانه, ويعلم سره وعلانيته, { وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون} [القصص:69] فإذا استحضر العبد ذلك كان من أسباب أقباله على ربه, وصدقه في عبادته, وتكميله لها, ولكن بسبب الغفلة والذهول عن هذا الأمر يؤدي الإنسان العبادة بفتور, والمؤمن يؤمن بأن الله يراه, ولكن فرق بين الإيمان بهذا الأمر, وبين الشعور به واستحضاره. [شرح الأصول الثلاثة:34] آثار الإيمان باليوم الآخر على المسلم: الإيمان باليوم الآخر, وما يكون فيه من مجيء الله, والأملاك يوجب الإعداد لذلك اليوم, فإن من الناس من يلقى ربه وهو عنه راض, فيلقاه مسروراً, ويتلقاه بأنواع الكرامات, ومن الناس من يلقى ربه, وهو عليه غضبان, نعوذ بالله من ذلك, اللهم إنا نعوذ برضاك من سخطك, وبمعافاتك من عقوبتك, وبك منك, ونسأله تعالى أن يجعلنا ممن يسعد بلقائه, ويكون فائزاً مسروراً بذلك, إنه تعالى سميع الدعاء.
شرح العقيدة الطحاوية الميسر
الرئيسية الأخبار محليات عربي ودولي فلسطين منوعات رياضة مقالات أقسام متفرقة إسلاميات دراسات وتحليلات اقتصاد صحة منوعات تكنولوجيا بورتريه بانوراما
إضافة تعليق الاسم البريد الإلكتروني التعليق
الأكثر قراءة اخر الأخبار
قلت: فكيف بأناسٍ لم يعرفوا عن الإسلام ولا عن الجاهلية شيئًا.. ؟! وكما في حديث حذيفة بن اليمان، رضي الله عنه، قال: «كان الناس يسألون رسول الله، صلى الله عليه وسلم، عن الخير، وكنت أسأله عن الشر مخافةَ أن يدركني». التعصُّب لِما عليه الآباء والأجداد
والتمسك به وإن كان باطلاً، وترك ما خالفه وإن كان حقًّا؛ كما قال تعالى: ﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ﴾ (البقرة: 170)
التقليد الأعمى
وذلك بأخذ أقوال الناس في العقيدة من غير معرفة دليلها ومعرفة مدى صحتها؛ كما هو الواقع من الفرق المخالفة؛ من الجهمية، والمعتزلة، والأشاعرة، والصوفية. شرح العقيده الطحاويه محمد حسين يعقوب. الغلو في الأولياء والصالحين
ورفعهم فوق منزلتهم؛ بحيث يعتقد فيهم ما لا يقدر عليه إلا الله؛ من جلب النفع، ودفع الضر، واتخاذهم وسائط بين الله وبين خلقه في إجابة الدعاء. ( 6 عقيدة التوحيد وبيان ما يضادها من الشرك الأكبر والأصغر والتعطيل والبدع وغير ذلك، ص11-13)
الهوى
وهو رأس كل انحراف وفساد وقع فيه الإنسان وسيقع، من لدن آدم عليه السلام إلى وقت قيام الساعة، فبالهوى طُمِست حقائق وزُيفت عقائد، وغرق أقوام في بحور من التيه والغي والضلال.