السؤال: ما حكم الصلاة في مسجد فيه قبر؟
الإجابة: الصلاة في مسجد فيه قبر على نوعين:
الأول: أن يكون القبر سابقاً على المسجد، بحيث يبنى المسجد على القبر،
فالواجب هجر هذا المسجد وعدم الصلاة، وعلى من بناه أن يهدمه، فإن لم
يفعل وجب على ولي أمر المسلمين أن يهدمه. والنوع الثاني: أن يكون المسجد سابقاً على القبر، بحيث يدفن الميت فيه
بعد بناء المسجد، فالواجب نبش القبر، وإخراج الميت منه، ودفنه مع
الناس. وأما المسجد فتجوز الصلاة فيه بشرط أن لا يكون القبر أمام المصلي، لأن
النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة إلى القبور.
حكم الصلاه في المسجد فرض
– ثم يبدأ من جديد ويفعل ذلك في كل ركعتين من صلاة التراويح. – يستكمل حتى 8 ركعات أو أكثر. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
حكم الصلاه في المسجد في المنام
فالمهم: إذا كان هناك مصلحة, أو حاجة إلى أن يصلوا في مكاتبهم
فلا حرج " انتهى. "مجموع فتاوى ابن عثيمين" (15/68). وخلاصة الجواب:
أن الواجب على هؤلاء أن يصلوا في المسجد ما دام المسجد قريباً ،
ولا يجوز لهم أن يصلوا في مكاتبهم ، إلا من عذر كما لو خيف أن يكون ذلك سببا لتفريط
الموظفين ونحو ذلك. والله أعلم.
حكم الصلاه في المسجد النبوي
هل يعتبر هذا سلس بول، وعليَّ الالتزام بأحكام صاحب سلس البول؟ أم لا؟ وما الواجب عليَّ لأداء صلاة الجماعة في المسجد؟.. المزيد
حكم رفع السجادة في المكان المحجوز في المسجد رقم الفتوى 431407 المشاهدات: 2946 تاريخ النشر 4-11-2020
يقوم بعض الناس في المسجد بحجز مكان في الصف الأول عن طريق ترك المصلى الشخصي.
حكم الصلاه في المسجد الحرام
وأكثر الموجبين لها لم يوجبوها في المسجد, والخلاف في المسألة قديم معروف عند أهل العلم، ولكلٍ أدلته التي تحتمل رجحان قوله. قال الإمام النووي في المجموع: (فرع) في مذاهب العلماء في حكم الجماعة في الصلوات الخمس: قد ذكرنا أن مذهبنا الصحيح أنها فرض كفاية، وبه قال طائفة من العلماء. وقال عطاء والأوزاعي وأحمد وأبو ثور وابن المنذر هي فرض على الأعيان ليست بشرط للصحة، وقال داود: هي فرض على الأعيان وشرط في الصحة، وبه قال بعض أصحاب أحمد. وجمهور العلماء على أنها ليست بفرض عين، واختلفوا هل هي فرض كفاية أم سنة. وقال القاضي عياض: ذهب أكثر العلماء إلى أنها سنة مؤكدة لا فرض كفاية. ما حكم صلاة التراويح في المسجد والبيت.. وكيفية أدائها - ثقفني. اهـ. وقال ابن قدامة في المغني: وَصَلَاةِ الْجَمَاعَةِ وَاجِبَةٌ لِلصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، رُوِيَ نَحْوُ ذَلِكَ عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ، وَأَبِي مُوسَى. وَبِهِ قَالَ عَطَاءٌ، وَالْأَوْزَاعِيُّ، وَأَبُو ثَوْرٍ. وَلَمْ يُوجِبْهَا مَالِكٌ، وَالثَّوْرِيُّ، وَأَبُو حَنِيفَةَ، وَالشَّافِعِيُّ.... إلى أن قال: وَيَجُوزُ فِعْلُهَا فِي الْبَيْتِ وَالصَّحْرَاءِ، وَقِيلَ: فِيهِ رِوَايَةٌ أُخْرَى: أَنَّ حُضُورَ الْمَسْجِدِ وَاجِبٌ إذَا كَانَ قَرِيبًا مِنْهُ؛ لِأَنَّهُ يُرْوَى عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: { لَا صَلَاةَ لِجَارِ الْمَسْجِدِ إلَّا فِي الْمَسْجِدِ}.
وكما أجابت عن السؤال الثاني بقولها: نفيد أنّه من المنصوص عليه فقهًا أنَّ من شروط صحة الجماعة ألَّا يتقدم المأموم على الإمام (في الصلاة في غير الكعبة)، فإنْ كانت الصلاة من قيام فالعبرةُ في صحَّة صلاة المُقْتَدِي ألَّا يتقدم مُؤخَّرُ قدمه على مُؤخَّرِ قَدَمِ الإمام، وإن كانت الصلاة من جلوس فالعبرة بعدم تَقَدّم عَجُزِ المأموم على عَجُزِ الإمام، فإنْ تقدَّم المأموم في ذلك لم تصحّ صلاته، أما إذا حاذاهُ فإنَّ صلاته تكون صحيحةً بلا كراهةٍ. وقال الشافعية: تُكره محاذاةُ المأموم لإمامه. «الإفتاء» توضح حكم الصلاة في المساجد التي بها أضرحة في رمضان | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. هذا، وقال المالكية: لا يُشْتَرَطُ في الاقتداء عدم تقدّم المأموم على الإمام؛ فلو تقدَّم المأمومُ على إمامه صَحَّت الصلاة على المعتمد، على أنّه يُكره التقدّم لغير الضرورة. وبهذا علم الجواب عن السؤال. اقرأ أيضا | مواقيت الصلاة في محافظات مصر.. اليوم الجمعة 22 أبريل