قصيدة نمر بن عدوان البارحة يوم الخلايق نياما - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت.
- (*البارحه يوم الخلايق نياما * )
- الـــــــبـارحــه يوم الخلايق نــيامــــا... - بوابة بن لعبون للأدب والشعر - منتديات مدينة حرمة
- البارحة يوم الخلايق نياما مرثية - YouTube
- بشير حمد شنان - البارحة يوم الخلايق نياما # النسخة رقم 1 - YouTube
- السيد مقتدى الصدر والتحدي الأكبر لــ الكاتب / صادق فياض الركابي
(*البارحه يوم الخلايق نياما * )
بشير حمد شنان - البارحة يوم الخلايق نياما # النسخة رقم 1 - YouTube
الـــــــبـارحــه يوم الخلايق نــيامــــا... - بوابة بن لعبون للأدب والشعر - منتديات مدينة حرمة
2020-03-19, 01:55 AM #1 قصيدة البارحة يوم الخلائق نياما
( منقول من أماكن متفرقة) تُنسب هذه القصيدة الرائعة إلى الشاعر نمر بن عدوان ( من قبيلة عدوان في الأردن) ، والمولود عام 1745 م ، وهي في رثاء زوجته وضحى ، ويُقال أنه قتلها خطأ وهو يظنها أحد اللصوص. وتُنسب أيضًا إلى الشاعر محمد بن مسلم الذي عاش في نفس الفترة التي عاش فيها نمر.
البارحة يوم الخلايق نياما مرثية - Youtube
بشير حمد شنان: البارحة يوم الخلايق نياما - YouTube
بشير حمد شنان - البارحة يوم الخلايق نياما # النسخة رقم 1 - Youtube
البارحة يوم الخلايق نياما مرثية - YouTube
ويؤكد الراوية الشرهان صحة نسبة القصيدة الى الشاعر ابن مسلّم بأن اول كتاب طبع عن الشعر النبطي بالجزيرة العربية يسمى: "خيار ما يلتقط من شعر النبط" لمؤلفه وجامعه عبدالله بن خالد الخاتم كان في جزأين عام 1372ه من خلال المطبعة العمومية بدمشق فقد جمع وحوى فيه العديد من القصائد النبطية لكثير من الشعراء ومنهم الشاعر نمر بن عدوان له قرابة خمس قصائد والشاعر المسلم له اثنتا عشرة قصيدة وقد ذكر القصيدة منسوبة للشاعر ابن مسلم وليس لنمر في نفس المؤلف. ودعا الراوية الشرهان اولئك المهتمين والمؤلفين في الجانب الشعبي والقصصي والافلام والمسلسلات الوثائقية الى الرجوع للمصادر الموثقة واصحاب الدراية حين الرغبة في انتاج او اصدار اي فيلم وثائقي يحكي تلك القصص منعاً للخلط وحفظاً لحقوق الجميع وصحة الروايات والقصائد ومن تنسب له. تجدر الاشارة الى ان الخطأ الذي وقع من منتجي مسلسل "نمر بن عدوان" والذي يبث حالياً على قناة (MBC) هو ما دعا الى الايضاح وتناول قصة هذه القصيدة وصحة من تنسب له ومناسبتها.
قال نمر امك امك امك
قال يابوي امي ريحتهاغنم... (يبغاه يسلى)
قال الشيخ نمر.. هذا بلى ابوك ياعقاب
ومن هنا طلع هالمثل المشهور.....
وفي عام 1300هـ توفى الشيخ نمربعدمعاناة من المرض........................................................................................................................
كنجها
رمضان فى التاريخ.. كيف كان الشهر الكريم فى العصر الجاهلى؟
سمى العرب شهر رمضان في العصر الجاهلى قبل الإسلام عدة أسماء منها "تاتل" ومعناها شخص يغترف الماء من بئر أو عين، كما سموه اسما آخر هو "زاهر"، وقيل في هذه التسمية: إن هلاله كان يوافق مجيئه وقت ازدهار النبات عند العرب في البادية في الجاهلية الأولى. كما سمى العرب رمضان "ناتق" لأنه كان ينتقهم أي يزعجهم بشدته، وقيل لكثرة الأموال التي كانت تجبيها العرب فيه، أما تسمية "ناطل" فمن معاني "النطل" وهو ما يرفع من نقيع الزبيب بعد السلاف الجرعة من الماء واللبن والنبيذ والخمر. السيد مقتدى الصدر والتحدي الأكبر لــ الكاتب / صادق فياض الركابي. ولو تتبعنا التسمية لشهر رمضان في كتب اللغة سنجد أنه فى المرحلة الثانية من العصر الجاهلي وهى مرحلة العرب المستعربة استقر الاسم عند رمضان وهو من "الرمض" أى شدة الحر، ومنهم من قال إنها مشتقة من "الرمضاء"، ومن ذلك قول الشاعر: المستجير بعمرو عند كربته كالمستجير من الرمضاء بالنار ويرى الجوهرى صاحب الصحاح أن العرب المستعربة حينما نقلوا أسماء الشهور عن لغة العرب العاربة عاد وثمود وغيرهما سموا الشهور بحال الأزمنة التى وقعت فيها عند التسمية فاتفق أنهم حينما أرادوا تغيير اسم "ناتق" وهو اسم شهر رمضان عند العرب العاربة وكان الحر والرمض فى أشده، فسموه رمضان وأكد ذلك الماوردى.
السيد مقتدى الصدر والتحدي الأكبر لــ الكاتب / صادق فياض الركابي
ولتوضيحِ هذا الأمرِ؛ اعلموا أنَّه لا يمكنُ لهذهِ الدَّعواتِ التي تحاولُ خِداعَ المرأةِ أن تنجحَ إلا في بيئتينِ لا ثالثَ لهما، هما المستنقعُ الذي يُمكنُ أن تنبتَ فيه طحالبُ الشُّبهاتُ، وتنتشرَ حولَه أسرابُ النَّسوياتِ. البيئةُ الأولى: بيتٌ فيهِ بنتٌ تُهانُ، أو زوجةٌ تُظلمُ، أو أمٌّ تُعَقُّ، أو أختٌ تُذَّلُّ، لا يعرفونَ للمرأةِ قَدرَها، ولا يُعطونَها حقَّها، إذا جاءتْ احتقروها، وإذا تكلمتْ انتقصوها، لا يرونَ أنَّها مَخلوقٌ يستحقُّ التَّقديرَ والاحترامَ؛ بل ليسَ لها إلا الخضوعَ لممارساتِ الظُّلمِ والإجرامِ!. فيا فرحَ أهلَ الفسادِ بهذه المرأةِ التي قد بلغَ بها الانتقاصُ؛ لتطلبَ أيَّ لونٍ من ألوانِ الهُروبِ والخلاصِ! ، فهي لا ترى إلا الخروجَ من هذهِ البيتِ الذي سامَها سوءَ العذابِ، حتى ولو كانَ لطريقٍ مُظلمٍ كئيبٍ نهايتُهُ سَرابٌ، فهي بينَ أمرينِ أَحلاهما مرٌّ، ويصدقُ عليها قولُ الشَّاعرِ:
المُستجيرُ بعمروٍ عِندَ كُربتِهِ *** كالمستجيرِ من الرَّمضاءِ بالنَّارِ
وأما البيئةُ الثَّانيةُ: بيتٌ لا يُقالُ فيه للمرأةِ: لا، ولا تتعلَّمُ فيهِ ديناً أو تقاليدَ أو حياءً، ليسَ لها أمٌّ تسترُ لباسَها وهي صغيرةٌ، وليسَ لها أبٌّ يغارُ عليها وهي كبيرةٌ، تفعلُ ما تشاءُ، وتلبسُ ما تشاءُ، وتخرجُ متى تشاءُ، مع من تشاءُ، تبرجٌ واختلاطٌ، وتفريطٌ وإفراطٌ، ولا أبٌّ يردعُ، ولا زوجٌ يمنعُ!.
سيظل رمضان هذا العام مع قدسيته ومكانته في النفوس المؤمنة علامة من علامات التكاتف المجتمعي، وشعورًا عقيديًا بأن كل أمور المؤمن خير طالما تحلى بالصبر وآمن بأن الله قادر على إزالة الغمة والبلاء عن الأمة، وبأنه سبحانه وتعالى رؤوف بعباده...
وعلى الخير والمحبة نلتقي،،،