حل سؤال الخليفة الذي أمر الجيوش بالعودة بعد محاصرة القسطنطينية وذلك لتنفيذ سياسته التي ترتكز على نشر الإسلام في المناطق المفتوحة هو الخليفة عمر بن عبدالعزيز. موقع ( خطـــوات محلـــوله) يجيب على جميع استفساراتكم إذا كان لديك سؤال ضعه لنا في تعليق وسنجيب عليه بإذن الله ادخل على الرابط التالي
الخليفه الذي امر الجيوش بالعوده بعد محاصره القسطنطينيه – المنصة
الخليفة الذي أمر الجيوش بالعودة بعد محاصرة القسطنطينية وذلك لتنفيذ سياسته التي ترتكز على نشر الإسلام في المناطق المفتوحة هو؟ أهلا بكم نستعرض لكم كما عودناكم دوما على افضل الحلول والاجابات والأخبار المميزة في موقعنا موقع عملاق المعرفة ، يسعدنا أن نقدم لكم اليوم نحن فريق عمل موقع عملاق المعرفة سؤال جديد ومهم لكم اعزائي الطلاب والطالبات في المملكة العربية السعودية، السؤال المهم والذي يجب عليكم اعزائي الطلبة الاستفادة منه في الحياة اليومية، والان نترك لكم حل السؤال: الجواب هو: محمد الفاتح.
[1]
محاولات فتح القسطنطينية
حاول المسلمون منذ أصبحت لهم دولة وخلافة إسقاط هذه المدينة التي كانت العاصمة الشرقية للإمبراطورية الرومانية المعادية للإسلام والمسلمين، وفيما يلي نتعرف على محاولات فتح المدينة عبر التاريخ:
معاوية ابن أبي سفيان: في عهد الخليفة معاوية ابن أبي سفيان رضي الله عنه تمت محاولة لفتح المدينة والقضاء عليها، وذلك بقيادة يزيد بن معاوية، وكان الجسم يضم عدد كبير من التابعين والصحابة منهم الصحابي الحليل أبو أيوب الأنصاري والذي مات تحت أسوار المدينة ولا يزال قبره هناك حتى الآن. سليمان بن عبد الملك: حيث أرسل أخيه مسلمة بن عبد الملك قارس بني أمية في جيش كبير لمحاصرة المدينة ومحاولة إسقاطها، إلا ان المدينة استعصت عليه لقوة أسوارها وحاميتها، واستمر الحصار لفترة طويلة حتى تولى عمر بن عيد العزيز الخلافة فأمر الجيش بالرجوع. هارون الرشيد: والذي قاد جيش ضخم في عام 190 هجرية لفتح المدينة وأسقاطها، ولكن الحصار لم ينجح في ذلك وتم الاتفاق مع الإمبراطور البيزنطي على الجزية ودفع الأموال للمسلمين. شاهد أيضًا: لماذا سميت الدولة العثمانية بهذا الاسم
القسطنطينية في العصر العثماني
لم يكن السلطان محمد الفاتح هو أول الخلفاء العثمانيين الذين حاولوا فتح المدينة، بل سبق إلى ذلك الخليفة بايزيد الأول أو بايزيد الصاعقة، والذي قام في عام 796 هجرية بمهاجمة المدينة ومحاصرتها، ولكنه اضطر إلى فك الحصار بسبب هجوم المغول على البلاد وخشيته من محاصرة جيشه من الرومان في الأمام والمغول في الخلف.
لم تسعفه علامات دراسته بعد تخرجه في المرحلة الثانوية للالتحاق بالجامعة، فالتحق بصفوف الظلام. غاب عن أسرته، فبادر والده إلى الإبلاغ عن تغيبه، لكنه كأرباب البيوت السعودية الهادئة لم يكن يتوقع أن يظهر مارقا، لينتهي الحال به في شرك «القاعدة»، التي قبرته بأعماله. مصدر سعودي: قوات الامن فسحت الطريق لفرار المتشددين بعد التهديد بتفجير احزمتهم الناسفة | البوابة. عادل الضبيطي، في أوائل الثلاثين من العمر، سجله في الجريمة أيضا يتدفق بكثير من الدماء، حيث قتل وقاتل رجال أمن ومعصومين، وشارك نمر سهاج في الهجوم على مجمع الواحة في الخبر 2004. وأفلت أثناء القبض على سهاج، فحاق مكره إلى أن وقع في مصيدة الرس النارية عام 2005، وتمكن فيها رجال الأمن بالقوة من قتل عشرة إرهابيين متحصنين في أحد المنازل، وعلى رأسهم سعود القطيني «خليفة» عبد العزيز المقرن في زعامة تنظيم القاعدة في السعودية. حينذاك أوضحت «الداخلية» حول أحداث الرس أن «الجهات الأمنية كانت يقظة للتحركات المريبة لـ(أرباب الفكر الضال) الذين ظنوا أنهم بانتقالهم بعيدا عن أوكارهم المعتادة، وتواريهم خلف مدارس الأطفال، وتنكرهم بأزياء النساء، سوف تتاح لهم الفرصة للعبث بأمن الوطن والمواطن وتنفيذ مخططاتهم الشريرة التي تستهدف البلد الأمين بخاصة، والإسلام وأهله بعامة، فرد الله كيدهم في نحورهم وجعل تدميرهم في تدبيرهم وأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا.
مصدر سعودي: قوات الامن فسحت الطريق لفرار المتشددين بعد التهديد بتفجير احزمتهم الناسفة | البوابة
وتظل مطاردة مثل هؤلاء ورصد أفكارهم وتحركاتهم مزعجة ومستنزفة للمال والوقت والعقل». على المدانين، نمر سهاج البقمي وعادل الضبيطي ومعهما كثرة من المنفذين المدانين، حكمت المحكمة الجزائية المتخصصة في قضايا الإرهاب بالقتل تعزيرا، بينما أدين الباقون وصدرت بحقهم أحكام بمدد متفاوتة تتجاوز خمس عشرة سنة إلى أكثر من ثلاثين سنة، في خلية إرهابية ضمت 86 شخصا. وإن ظلت الأسماء المعدمة بالأمس بعضها خارج نطاق دائرة الحديث هنا، لكنها تتشارك في المنهج والخطط والأسلوب، وتشترك في الجرائم وتتقاطع معها في تنفيذها. إنهما شخصيتان ارتكبتا كثيرا من الجرائم، وتسليط الضوء عليهما يتكرر في المواقف مع آخرين حتما. بداية، بالأكثر خطورة والأكثر أعمالا في السواد، وهو نمر سهاج البقمي.. الرجل من أسرة ميسورة الحال وتتجاوز ذلك اليسر، ولقد وقف عمره عند الثلاثين سنة، ولم يستثمره سوى في القتل والتدمير. وكان حكم المحكمة مليئا بكثير من الألم لشاب أقرانه اليوم في مسار التطوير لبلدهم. بدأت محاكمته ضمن مجموعة تضم 86 متهما، اعتبارا من أوائل شهر أبريل (نيسان) من عام 2012. وكان يحضر جلساته على كرسي متحرك، نتيجة إصابته. ولقد برر مشاركته في اقتحام مجمع الواحة السكني في الخبر عام 2004، بأن هذا حدث بعدما أبلغه زملاؤه في التنظيم بوجود نساء عراقيات في الداخل أخذتهن القوات الأميركية أسيرات من هناك.
مقابلة الشيخ سهاج البقمي مع جريدة الوطن بخصوص ابنه نمر - YouTube