إنضموا إلينا عبر Telegram: أو مجموعتنا على الفيسبوك: أو على اليوتيوب: مراجعة كتاب المرحلة الملكية خالد المنيف كتاب سلس وخفيف. فيه الكثير من العبارات اللطيفة. وتنسيقه جميل. فكرة التلخيص بالصور في آخر كل فصل جميلة ومنظمة الأفكار … كنت أفكر لماذا أشعر بالنوستالجيا عند قراءة هذا الكتاب. ما الشيء الذي ربطته بالماضي عندما قرأته. يستعرض مجموعة من قوانين علم النفس التي ترتقي بالنفس البشرية ، بأسلوب سهل وبسيط وجذاب.. يذكر مجموعة من الأفكار التي تواجه بها المشكلات في الحياة. يذكر تجاربه في الحياة ، يتحدث عن أنماط البشر وكيفية التعامل معهم ،عن فلسفة الرضا وفلسفة الخطأ والسعادة.. عن كيفية السيطرة على ضغوطات الحياة المختلفة وعن الغباء العاطفي وخطورة ما أسماه الاحتراق النفسي. بعدها عرفت … هو أسلوب الكاتب يذكرني كثيراً بكتاب قرأته في طفولتي … هكذا علمتني الحياة للمؤلف مصطفى السباعي. وجدت بينهم تشابه في الأسلوب وليس الأفكار. كتاب ممكن أن يقرأ لتقضية الوقت وتصيد العبارات اللطيفة. غلاف من كتاب المرحلة الملكية خالد المنيف مع تصرُّم السنين وتوالى الأعوام سيصل بعض البشر لمرحلة من النضج تدعى (المرحلة الملكية) وكلمة (الملكية) ترمز إلى أمرين جميلين أولها: فخامة وروعة المرحلة، والأمر الثاني: يعني أن حياتك ستكون ملكاً لك وستهنأ فيها بممتلكات واسعة من الفرح وراحة البال!
ملخص كتاب المرحلة الملكية | مجلة المنال
هي (مرحلة) يمتلك فيها الإنسانُ حياته، (مرحلة) تتسع فيها المدارك وتبعد فيها النظرة ويتسع فيها الصدر، (مرحلة) تتشكّل بعد جملة من الخبرات وسلسلة من التجارب وكمٍ من المواقف يتعامل صاحبها معها بعقل واعٍ وفكر يقظ فيتعلم منها أشياء جميلة وإن أتت متأخرة! ولكن أن تصل متأخراً خير لك من أن لا تصل! مراجعة كتاب معجزة الصباح العادات 6 لتغيير حياتك قبل 8 صباحا هال إلرود مراجعة الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك: وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته فيليبا بيري مراجعة كتاب أنت قوة مذهلة جين سينسيرو اقتباسات من كتاب المرحلة الملكية خالد المنيف – في (المرحلة الملكية), لن تتورط في (جدالات) تافهة ولن تستدرج لمعارك صغيرة، ولن تبذل جهداً على ما لا يستحق من مواضيع، ولو وجدت نفسك قابعاً في مستنقع جدل سقيم ستلتزم الصمت ولن تصرف دقيقة في إقناع من لا يريد أن يفهم! أو في محاولات تعديل مساره! ولسان حالك يقول: لن أضيع وقتي عليك، ذاك اختيارك وأنت المسؤول! – في (المرحلة الملكية) لن تعطي توافه الأمور أكثر من قدرها؛ لن يزعجك صوت طفل ولن يقض مضجعك سكب العصير على السجاد، ولن يكدر مزاجك زحام الشوارع، ولن تحرق أعصابك كلمة نابية من سقيم، ستعرف حينها أن كل الأمور توافه ولا شيء يستحق الاهتمام سوى طاعة الله!
في المرحلة الملكية ستدرك كم هي كريمة الحياة، فقط تحتاج أن تكون طاهر القلب مبادراً متحركاً متوكلاً على الله وبعدها ستنهال عليك الهبات من كل مكان. ستدرك في المرحلة الملكية أن خيارك الوحيد أن تكون محباً، محباً لربك، لذاتك، للخير، محباً للبشرية فمن يزرع الحب يجني الحياة. في المرحلة الملكية لن تبخس نفسك حقها، ستلوي زمامها دون اضطهاد أو تحقير، وستعرف حينها أن السعادة والنجاح يعتمدان على مناقشة النفس وتقويمها دون تسلط وتصغير، فنفسك جديرة بالحب والتقدير. في المرحلة الملكية ستدرك أن الحال لا يدوم، وأن الألم يزول والوجع ينتهي والظلم يرفع، ستدرك في تلك المرحلة أنه لا مواقف ولا مشاهد ولا نكبات في الحياة ميؤوس منها، فالحالات التي لا يُرجى الخلاص منها ومن تبعاتها نادرة جداً. في المرحلة الملكية لن تتبع أخبار الناس ولن تتقصى أحوالهم، لا يهمك إن سافروا أو لم يسافروا، ماذا أكلوا وما نوع سيارتهم؟ أين يسكنون؟ هي أمور لا تقدم ولا تؤخر. في المرحلة الملكية لن تهتم إلا بنفسك ولن يشغلك إلا إصلاحها، وفي هذه المرحلة الجميلة (المرحلة الملكية) لن تقارن نفسك بأحد بل ستعيش حياتك كما كتب الله لك، لا مدًا للعين ولا استنقاصاً من نعم الله، بل آخذاً لما وهبك الله وشاكرا له عليها، وفي المرحلة الملكية ستدرك أن حياتك رهن تفكيرك، فالتغيير منوط بتغير طريقة التفكير وليس بتغيير بيئة أو بامتلاك مال أو بترقية في وظيفة.
[١٥]
قال -تعالى-: (انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ). [١٦]
قال -تعالى-: (الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ). [١٧] المراجع ↑ سورة آل عمران ، آية:190
↑ سورة غافر ، آية:67
↑ سورة الجاثية ، آية:5
↑ سورة النحل ، آية:12
↑ سورة الروم ، آية:8
↑ سورة يوسف ، آية:109
↑ سورة الذاريات ، آية:21
↑ سورة الرعد، آية:3
↑ سورة العنكبوت، آية:61
↑ سورة الغاشية ، آية:17
↑ سورة العلق ، آية:1
↑ سورة المائدة ، آية:105
↑ سورة البقرة ، آية:281
↑ سورة النور، آية:56
↑ سورة الرعد ، آية:11
↑ سورة التوبة ، آية:41
↑ سورة التوبة ، آية:20
ايات عن بر الوالدين في القرآن
قوله: { أَلَمْ تَرَ} هو على حقيقة الرؤية والنظر. ويحتمل { أَلَمْ تَرَ}: ألم تعلم، معناه: ألم تعلم سفه الذين يجادلون في آيات الله، أو جهل الذين يجادلون في آيات الله، أي: في دفع آيات الله والطعن فيها بلا حجة على ما تقدم ذكره في قوله: { يُجَادِلُونَ فِيۤ آيَاتِ ٱللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ} [غافر: 35] فعلى ذلك هذا. وقوله - عز وجل -: { أَنَّىٰ يُصْرَفُونَ}. أي: آية، أي: حجة تصرفهم أو صرفتهم عن آيات الله، أو من أين يصرفون ويعرضون عن آيات الله بعد ما تقرر عندهم أنها آيات الله؟! والله أعلم. ايات تتحدث عن القران. وقوله: { ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِٱلْكِـتَابِ وَبِمَآ أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا}. جائز أن يكون قوله: { ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِٱلْكِـتَابِ وَبِمَآ أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا} تفسير مجادلتهم التي ذكر في دفع آيات الله. وجائز أن يكون قوله: { ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِٱلْكِـتَابِ}: الذي آتاهم الرسل وكذبوا بما أرسلنا به رسلنا، أي: كذبوا - أيضاً - بما أمرهم الرسل بالوحي من غير كتاب؛ إذ الوحي نوعان: متلو، وغير متلو، فلم يكن قوله: { وَبِمَآ أَرْسَلْنَا} تفسيراً للكتاب، وعلى التأويل الأول قوله: { وَبِمَآ أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا} أي: الكتاب؛ فيكون تفسيراً له، والله أعلم.
ايات عن الام في القران
إن القرآن الكريم كتاب هداية أنزله الله – عز وجل – لتوضيح أمور لا يستطيع عقل الإنسان وحده أن يعلمها مثل جوهر الإيمان والعبادات ومبادئ الأخلاق والقوانين التي تحكم تعاملات الناس بعضهم مع بعض. بالإضافة إلى هذه الأمور، فإن آيات الكون في القرآن الكريم تتعرض إلى الكون بما فيه من السماوات والأرض وعناصرها المتعددة وسكانها وظواهرها في أكثر من 1000 آية. و تأتي هذه الآيات بهدف الاستشهاد بقدرة الخالق – عز وجل – غير المحدودة وعلمه وحكمته تعالى الذي خلق هذا الكون والقادر أن يخسف به ثم يعيده تارة أخرى، وبالتالي لم يكن الهدف من آيات القرآن الكريم التي لها علاقة بالكون توفير بعض المعلومات العلمية؛ حيث عنى الله – عز وجل – أن يتم عملية اكتساب العلم عن طريق الملاحظة والاستنباط والتجربة والذي يحدث على فترة طويلة من الزمان بسبب محدودية حواس الإنسان وطبيعة العلم التراكمية، ومع ذلك فلا بد لآيات الكون في القرآن الكريم أن تحمل عدة حقائق علمية غير قابلة للجدل عن الكون بما أنها كلمة موحاة من الخالق –عز وجل- وبالتالي الحقيقة المطلقة.
ايات تتحدث عن القران
الحجة: قال أبو علي الذرية تقع على الصغير والكبير فالأول نحو قوله { ذرية طيبة} [آل عمران: 38] والثاني نحو قوله { ومن ذريته داود وسليمان} [الأنعام: 84] فإن حملت الذرية في الآية على الصغار كان قوله { بإيمان} في موضع نصب على الحال من المفعولين أي أتبعتهم بإيمان من الآباء ذريتهم ألحقنا الذرية بهم في أحكام الإسلام فجعلناهم في حكمهم في أنهم يرثون ويورثون ويدفنون في مقابر المسلمين وحكمهم حكم الآباء في أحكامهم إلا فيما كان موضوعاً عن الصغير لصغره وإن جعلت الذرية للكبار كان قوله بايمان حالاً من الفاعلين الذين هم ذريتهم أي ألحقنا بهم ذريتهم في أحكام الدنيا والثواب في الآخرة.
ايات عن الصبر من القران
10-سورة يونس 57 ﴿57﴾ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم تذكِّركم عقاب الله وتخوفكم وعيده، وهي القرآن وما اشتمل عليه من الآيات والعظات لإصلاح أخلاقكم وأعمالكم، وفيه دواء لما في القلوب من الجهل والشرك وسائر الأمراض، ورشد لمن اتبعه من الخلق فينجيه من الهلاك، جعله سبحانه وتعالى نعمة ورحمة للمؤمنين، وخصَّهم بذلك؛ لأنهم المنتفعون بالإيمان، وأما الكافرون فهو عليهم عَمَى. 41-سورة فصّلت 44 ﴿44﴾ وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ أُولَٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ولو جعلنا هذا القرآن الذي أنزلناه عليك -أيها الرسول- أعجميًا، لقال المشركون: هلا بُيِّنتْ آياته، فنفقهه ونعلمه، أأعجمي هذا القرآن، ولسان الذي أنزل عليه عربي؟ هذا لا يكون. قل لهم -أيها الرسول-: هذا القرآن للذين آمنوا بالله ورسوله هدى من الضلالة، وشفاء لما في الصدور من الشكوك والأمراض، والذين لا يؤمنون بالقرآن في آذانهم صمم من سماعه وتدبره، وهو على قلوبهم عَمًى، فلا يهتدون به، أولئك المشركون كمن يُنادى، وهو في مكان بعيد لا يسمع داعيًا، ولا يجيب مناديًا.
{وَإِذَا ٱلۡبِحَارُ سُجِّرَتۡ} (6) ولما أفهم هذا الحشر ، ذكر ما يدل على ما ينال أهل الموقف من الشدائد من شدة الحر فقال: { وإذا البحار} أي على كثرتها { سجرت *} أي فجر بعضها إلى بعض حتى صارت بحراً واحداً وملئت { [71842]} حتى كان ما فيها أكثر { [71843]} منها وأحمئت { [71844]} حتى كان كالتنور التهاباً وتسعراً { [71845]} فكانت شراباً لأهل النار وعذاباً عليهم ، ولا يكون هذا إلا وقد حصل من الحر ما يذيب الأكباد. ايات القران التي تتكلم عن: قرأن. [71842]:من م، وفي ظ: غلت. [71843]:من م، وفي ظ: منهما واحمست. [71844]:من م، وفي ظ: منهما واحمست. [71845]:ومن هنا يستأنف الأصل.