منيو كنتاكي 2022
رقم كنتاكي مصر الموحد والساخن وخدمة توصيل - ارقامي دليل الارقام العربية
ب 67366 هاتف: 971 50 2083176... المزيد
في حالة عثورك في الدليل على أي مطعم يقدم مشروبات أو مأكولات مخالفة لديننا الإسلامي الحنيف نرجو إبلاغنا فورا وبأقصى سرعة حتى يتم حجبه في الحال وذلك من خلال زر اتصل بنا ، كما يسعدنا ان تكتب تقييمك وتجربتك لخدمات هذا المطعم من خلال زر اضافة رد ، كما يمكنك ايضا ً أن تقوم بتصحيح بيانات الاتصال الخاطئة إن وجدت من خلال زر اضافة رد. التعديل الأخير تم بواسطة مشرف دليل الشارقة; 10-18-2012 الساعة 07:05 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
فتحت منافذ البيع في كندا والمملكة المتحدة والمكسيك وجامايكا بحلول منتصف الستينيات
استمرت السلسلة في التوسع في الخارج ، وفي عام 1987 ، أصبحت أول سلسلة مطاعم غربية يتم افتتاحها في الصين
kfc نبؤ;kjh;d vrl;kjh;d hgl, p]
التعاون بين الدول العربية والإسلامية، وتبادل الخبرات القانونية والشرعية لوضع قوانين وأنظمة ،أو نصوص خاصة لتحديد المسؤولية الجنائية للمرضى النفسيين حسب نوعية المرض. تطبيق نظام "وقف تنفيذ العقوبة مع الاختبار" على المريض الجاني المريض مرضاً نفسياً.
هل يتزوّج المريض النفسيّ؟ | مجلة الجميلة
وبناءً على ذلك فإن تحديد التشخيص الصحيح لحالة الشخص الذي يرتكب الجريمة وهو يعاني أياً من هذه الأمراض، لا بد أن يكون على يد أطباء مختصين موثوقين، يستعين بهم القضاء. وبعد هذا البيان الموجز يحسن التنويه إلى مسألتين هامتين هما:
أولاً: أن فاقد أو ناقص الأهلية إذا ارتكب أي اعتداء على غيره، فإنه لا يسقط عنه الجزاء المالي على جريمته، مثل دية القتل أو دية إتلاف عضو من أعضاء إنسان، أو ضمان ما أتلفه فاقد أو ناقص الأهلية من مال غيره، يدفعه عنه وليه. إنما الذي يعفى عنه هو العقوبة البدنية فقط. هل يتزوّج المريض النفسيّ؟ | مجلة الجميلة. ثانياً: أنه في ظل تكاثر جرائم المصابين بالأمراض العقلية أو النفسية، تصبح المسؤولية أكبر على الجهات المختصة في اتخاذ التدابير الواقية، التي تكفل حماية الناس من اعتداء هؤلاء المرضى على أرواح الناس وأموالهم، خصوصاً اعتداء المريض النفسي على أفراد أسرته، أو على الضعفاء مثل الأطفال والنساء. فكم هي الحالات التي كان بالإمكان تلافي ما وقع فيها من جرائم بشعة، لو أن الجهات المختصة قامت بواجبها تجاه التحفظ على المرضى النفسيين، وعلاج من يمكن علاجه منهم، وعدم تركهم يعيثون في الناس وأرواحهم فساداً؟
وكم من حالة تمر على مراكز الشرطة، أو المحاكم لأشخاص قاموا بالاعتداء بالضرب على أسرهم وزوجاتهم وأطفالهم، بطريقة يظهر معها أن المعتدي شخص غير سوي، ومع ذلك يكتفى بأخذ التعهد عليه وإطلاقه حتى تقع الفأس في الرأس، ونصحو على خبر ارتكابه لجريمة من أبشع الجرائم في حق أقرب الناس إليه!
فالمريض الذي يُعاني من شكوك مرضية، بحيث يشك في أي سلوك لزوجته، أو أحياناً يفُسّر أحداثاً عادية بصورةٍ مُريبة ويبني عليها مواضيع غريبة تضر بالزوجة، فسواءً كان هذا المريض مُصاباً بمرض الاضطرابات الشكوكية أو مرض الفُصام الزوراني أو الاضطراب الوجداني ثُنائي القطب، وكانت المرأة مُتضررة من أعراض مرض زوجها ولا تستطيع العيش معه بسبب هذه السلوكيات التي تكون نتيجة المرض النفسي أو العقلي الذي يُعاني منه الزوج. إذا كانت الأدوية التي يستخدمها المريض تؤثر على حياته الجنسية مثلاً أو تجعله خاملاً معظم الوقت، وترى الزوجة أنها مُتضررة من الأعراض الجانبية للأدوية فإن من حق القاضي أن يحكم بما فيه المصلحة العامة، على أن يكون هنا رأي الطبيب هو رأي خبير شاهد، وللقاضي أن يأخذ برأيه أو يرفضه. فحكم القاضي يعتمد على أمورٍ كثيرة غير تقرير الطبيب النفسي، ورأي الطبيب النفسي ليس سوى رأي شاهد بخبرته العلمية والطبية. لكن هناك جوانب آخرى من حياة الزوجين ؛ الأطفال وماهو مصيرهم، هل الأفضل أن يعيشوا مع والديهم، إذا كانت الأم ترى أن الأب جيد في تعامله مع أطفاله والوضع المالي للأسرة إذا كان مرض المريض لا يؤثر على قدراته المالية، وماذا سوف يحدث للعائلة إذا أنفصل الأب ورفض الصرف على أبنائه.