من عمليات قراءة النص الأدبي – المنصة المنصة » تعليم » من عمليات قراءة النص الأدبي بواسطة: حكمت ابو سمرة من عمليات قراءة النص الأدبي، يعتمد الكاتب عند كتابة النص الأدبي على كتابة الموضوع بما يتناسب مع القارئ، فيعمد الكاتب إلى طرح الأفكار بأسلوب تثير القارئ وتشد انتباهه وثير كافة حواسه لمواصلة القراءة، فأسلوب التشويق والاثارة من الأمور المهمة عند كتابة النصوص الأدبية بحيث تكون بعيدة عن الملل، وفي مقالنا سنجيب عن السؤال من عمليات قراءة النص الأدبي. عند يقوم الطالب بقراءة النصوص الأدبية فانه يبحث عن التشويق وبساطة الأسلوب الذي يتبعه الكاتب، وتجده لا يفضل التعقيد في المفردات والتراكيب ليكون النص واضحاً ويسهل فهمه، فالكاتب الجيد يعي جيداً ما يرنو اليه القارئ عند قراءة النصوص الأدبية، ويحاول اتباع الأسلوب الذي يناسب القارئ، وفي هذا الخصوص فقد تساءل طلاب الصف ثالث ثانوي عن اجابة السؤال التالي: السؤال: من عمليات قراءة النص الأدبي الاجابة الصحيحة: تحليل البنية الفنية للنص، تحليل معنى النص وثقافته، تحليل البنية البلاغية. الى هنا نختم مقالنا بالإجابة على من عمليات قراءة النص الأدبي.
ذاكرة وطنية: افتتاح معرض للمخطوطات والوثائق والصور والوثائق النادرة بالرباط | Map
من عمليات قراءة النص الأدبي تحليل معاني النص وثقافته، تعتبر النصوص الاذبية من الامور الجملية التي وردت في مادة اللغة العربية، حيث ان الاسئلة التي تتعلق بالنصوص الادبية التي لها الكثير من الاختلافات في طريقتها، حيث تتنوع النصوص الادبية في اللغة العربية، ونجد ان عليها الكثير من الاهتمام والتركيز من جانب المعلمين اجل تعريف الطلاب بشكل دقيق علي النصوص الادبية، وبناءعلي ما سبق سوف نجيب علي سؤال من عمليات قراءة النص الأدبي تحليل معاني النص وثقافته. الجدير بالذكر ان النص الادبي هو مجموعة من المعلومات والمعرفة ينظمها المؤلف بناء علي وجهة نظر معينة حيث ان وجهة نظر الكاتب تستمد من بعض الافكار التي يعمل من خلالها علي كتابة هذا البحث،وتكون وجهة النظر مبنية علي العلم والمعرفة، وليست من وحي اللامعرفة، ويستخدم الكلمات والأفكار المختلفة التي تعكس سخصية الكاتب. من عمليات قراءة النص الأدبي تحليل معاني النص وثقافته الاجابة: تحليل البنية الفنية للنص. تحليل معنى النص وثقافته. تحليل البنية البلاغية.
ولأن الشخصيات الروائية تثير استحساننا, أو استنكارنا, ولأنها توقظ فينا الغيرة, أو الشفقة, والمودة أو البغضاء ؛فإننا نهتم بمصائرها, وينشغل بالنا مع ما يقع لها من خير أو شر» لقد عالج الدكتور سحلول قضية القراءة بطريقة منظمة, لاتبعد في مضمونها عما ذكره الدكتور إبراهيم الشتوي في مقالته الموسومةبـ (القراءة والنص) حيث جعلها على النحو التالي: 1-القراءة نشاط عصبي وفيزيائي يعبئ ملكات محددة في الكائن البشري. 2-القراءة نشاط معرفي يحاول القارئ فيه أن يفهم عما يدور الحديث. 3-القراءة نشاط عاطفي؛ تكمن جاذبيته -إلى درجة كبيرة- في الأحاسيس التي تثيرها فينا. 4-القراءة نشاطٌ حجاجي حيث يمكن تحليل النص على أنه موقف يتخذه الكاتب من الكون, ومن الكائنات. 5-القراءة نشاط رمزي؛ فالمعنى الذي يستخلصه القارئ من قراءته, بردة أفعاله أمام القصة المسرودة، وبتأثره بالحجج المعروضة وبتعدد زوايا السرد والرواة يمضي مباشرة ليتخذ مكاناً له في البيئة الثقافية التي يعيش فيها ذلك القارئ. هذا الترتيب المتدرج, ماهو إلا تفسير لعملية القراءة, و كيف تنتقل من مرحلة القراءة الساذجة, حتى تصل إلى مرحلة القراءة النقدية. بلاشك أن القراءة (الساذجة) هي أكثر القراءات شيوعاً, وهذا أمر طبيعي؛ لأنّ النصُّ الأدبيّ يُكتَبُ كي يُقرأَ, فهوينمو مع الزمن ويتطور؛ فالنص الأدبي «كتلةٌ لا تُظهر الوشائج القائمة بين أطرافها, ولا طبيعة العلاقة بين هذه الحادثة السرديّة, وتلك, أو بين هذا المقطع, وذاك إلاّ عقب قراءة ثانيةٍ؛ وعليه فإنّ تكرار القراءة هو أكثر ما ينسجم مع النّصوص الأدبية المعقدة.
بحر المتدارك
المتدارَكُ بحرٌ أحاديُّ التّفعيلةِ يرتكزُ بناؤه على تَكرار تفعيلة ( فَاْعِلُنْ). وزن البحر المتدارك:
فَاْعِلُنْ فَاْعِلُنْ فَاْعِلُنْ فَاْعِلُنْ ** فَاْعِلُنْ فَاْعِلُنْ فَاْعِلُنْ فَاْعِلُنْ
ضابط البحر المتدارك:
حَرَكَاتُ الْمُحْدَثِ تَنْتَقِلُ ** فَعِلُنْ فَعِلُنْ فَعِلُنْ فَعِلُ
صور تفاعيله:
زحاف الخبن، ويعني: سقوط الحرف الثّاني السّاكن من التّفعيلة؛ لتُصبح التّفعيلة ( فَعِلُنْ). بحور الشعر العمودي: بحر المتدارك - محمود قحطان. التّشعيث، وهو علّة تجري مجرى الزّحاف، وتعني: سقوط أول الوتد المجموع من التفعيلة، وأوّله هنا هو العين، لتُصبح التّفعيلة ( فَاْلُنْ). وهذا التّشعيث لا يحدث في ( فَاْعِلُنْ) إلّا في هذا البحر. التّذييل، وهي علّة زيادةٍ تعني إضافةَ حرفٍ ساكنٍ إلى آخر التّفعيلة؛ لتُصبح التّفعيلة الصّحيحة ( فاعلان)، والتّفعيلة المُشعّثة ( فالان). التّرفيل: وهي علّة زيادةٍ تعني إضافةَ سببٍ خفيفٍ إلى آخر التّفعيلة، لتُصبح التّفعيلة السّليمة ( فاعلاتن)، والتّفعيلة المُشعّثة ( فالاتن). القطع: علَّةٌ تعني سقوطَ آخرِ الوتدِ المجموعِ وتسكينِ ما قبله، والوتدُ المجموعُ هنا هو: ( العين واللام والنون)، وآخرُ حرفٍ فيه هو ( النون)، وعندما تسقطُ يبقى اللام مُتحرِّكًا؛ لذا يسُكن فتكون التّفعيلة ( فاعلْ).
بيت شعر عن البحر
مؤمنٌ بالفكرِ الإبداعيّ وأنّ كلّ ذي عاهةٍ جبّار. أقرأ التالي
18 نوفمبر، 2014
بحور الشعر العمودي: الضرورات الشعرية
16 نوفمبر، 2014
مجموعات البحور الشعرية
15 نوفمبر، 2014
بحور الشعر العمودي: عدد التفعيلات وتعدد الأعاريض والأضرب
9 نوفمبر، 2014
علم القافية: عيوب القافية
8 نوفمبر، 2014
علم القافية: حركات القافية
7 نوفمبر، 2014
علم القافية: حروف القافية
6 نوفمبر، 2014
علم القافية: تعريف
5 نوفمبر، 2014
بحور الشعر العمودي: مفاتيح بحور الشعر العمودي
4 نوفمبر، 2014
علم العروض: التغييرات التي تطرأ على التفاعيل
2 نوفمبر، 2014
بحور الشعر العمودي: صور التفاعيل
ألَيْسَ القلبُ يَهْواني ؟!