وضعية المخدة الناعمة:
تعتبر هذه الوضعية ناعمة ومريحة ، وفيها يتخذ الزوج نفس الوضعية السابقة ولكن تقوم الزوجة بعكس وضعها بحيث تصبح ساقيها عند رأس الزوج، وهذه الوضعية أفضل لعملية المص البطئ، وهذه الوضعية أفضل للزوج لأنه يصبح قادر على جسد زوجته بسهولة. ثانيًا: وضعيات لحس المهبل
الفرج وضعية الليدي جوديفا:
في هذه الوضعية يقوم الزوج بالاستلقاء على ظهره، ورفع رأسه قليلا بوسادة، ثم تقوم الزوجة بوضع ساقيها حول رأسه بحيث يستطيع الزوج مداعبة جسد زوجته بلسانه، ويجب أن تنتبه الزوجة لقدرة زوجها على التنفس. الجنس الشرجي ومخاطره الصحية. وضعية الجلوس الخلفي المحب:
هذه الوضعية مشابهة للوضعية السابقة ، ولكن يفضل أن يسند الزوج رأسه بوسادتين ، وتقوم الزوجة بالاستلقاء على ظهرها على بطن الزوج مع وضع ساقيها على جانبي رأسه. ثالثًا: وضعيات لحس الفرج ومص القضيب في نفس الوقت
وضعية الكلب السعيد:
في هذه الوضعية تجثو الزوجة على يديها وركبتها مع مباعدة ساقيها وتقويس ظهرها، هذه الوضعية تسمح للزوج بالوصول للأعضاء التناسلية لزوجته بسهولة ومداعبتها من زوايا مختلفة، كما تمكن هذه الوضعية الزوج من الوصول لصدر زوجته ومداعبته في نفس الوقت. تعرف على وضعية 69 تسمى هذه الوضعية بهذا الإسم لأنها تتخذ شكل الرقمين المعكوسين 69
بحيث يصبح رأس الرجل وفمه بين ساقي المرأة وعضوه الذكري تحت رأسها وفمها ، بحيث يقدم الزوجان المتعة لبعضهما البعض في نفس الوقت.
الجنس الشرجي ومخاطره الصحية
حدوث تهتكات وجروح في فتحة الشرج وبالتالي دخول البكتيريا الى مجرى الدم مسببة أمراض كثيرة. قد يحدث تكوين أجسام مضادة للحيوانات المنوية وذلك اذا حدث عملية القذف للحيوانات المنوية في دبر المرأة ومنها الى مجرى الدم أعتبرها الجسم أجسام مضادة ويبدأ في مهاجمتها وبالتالي يحدث العقم ولا تستطيع الإنجاب. كثرة الجماع من الخلف تؤدي الى الشذوذ الجنسي للرجل وهذا ما حدث مع قوم لوط. إصابة المراة بالبواسير وحدوث نزيف والتهابات شديدة وإنتقال الأمراض والفيروسات مثل فيروس الايدز.
الجماع من الخلف
يُعد الجماع من الخلف موضوعا مُحرَّما بعض الشيء وبالكامل عند البعض، بالرغم من التزايد الملحوظ على هذا النشاط الجنسي في الدول الغربية [١] ، ويُعرف الجماع من الخلف بأنه نشاط جنسيّ يتضمّن إيلاج القضيب في فتحة الشرج، والجدير ذكره أن فتحة الشرج مليئة بالنهايات العصبيّة، ممّا يجعلها حسّاسة جدا، ويجد بعض الناس متعة في الجماع من الخلف ولكن لهذه الممارسة مضار صحيّة تتطلب الوعي والحذر على الدوام، وقد تصل هذه الأضرار إلى مرحلة الحاجة للحصول على العناية الطبية. [٢]
ما أضرار الجماع من الخلف؟
ثمّة عدد من الأضرار الصحيّة للجماع من الخلف، وهو الشكل الأكثر خطورة للنشاط الجنسيّ لعدة أسباب، بما فيها ما يلي [٢]:
تفتقر فتحة الشرج إلى الإفرازات الطبيعيّة التي يمتلكها المهبل: يمكن أن يُمزِّق الإيلاج النسيج الداخلي لفتحة الشرج، ممّا يسمح للبكتيريا والفيروسات بالدخول إلى مجرى الدم. ويمكن أن ينشأ عن ذلك انتقال الأمراض التناسليّة بما فيها الإيدز. إنّ النسيج داخل فتحة الشرج غير مَحمِّي جيّدا كالجلد خارجه: يتكون النسيج الخارجيّ للشرج من طبقات من الخلايا الميِّتة التي تعد حاجز للحماية ضد العدوى، بينما لا يتمتع النسيج الذي بداخل فتحة الشرج بنفس هذه الحماية الطبيعية، ممّا يجعله عرضة للتمزق وانتقال العدوى.
ما هي أقسام الجهاز العصبي؟ مما يتكون الجهاز العصبي؟
ينقسم الجهاز العصبي إلى قسمين: جهاز عصبي مركزي وجهاز
عصبي طرفي، سنتحدث عن كل منهما بالتفصيل. الجهاز العصبي المركزي
ويوجد عميقاً داخل الجسم محمياً ومحاطاً بالعظام ويتكون من الدماغ والنخاع الشوكي:-
الدماغ
يمثل الدماغ 2% من وزن الجسم وعلى الرغم من ذلك يستهلك 20% من الأوكسجين وإجمالي طاقة الجسم. %73 من الدماغ عبارة عن ماء ، وأثبتت الدراسات أنه عند حدوث جفاف في الجسم بمقدار 2% فإنه يؤثر على التركيز والذاكرة والإدراك ، كما أثبتت الدراسات الحديثة أن 90 دقيقة من العرق تؤدي إلى انكماش مؤقت للمخ بما يساوي ما يفعله عام من التقدم في العمر. يحتوي الدماغ على 100 مليار خلية عصبية ، كل خلية تنقل 1000 نبضة عصبية في الثانية ، وتقوم بعمل عشرات الآلاف من التشابكات العصبية مع الخلايا الأخرى. يستمر نمو خلايا المخ في حياة الإنسان حتى يصل إلي مرحلة النضوج عند 25 عاماً. ويتكون الدماغ من المخ والمخيخ وجذع المخ:-
المخ
وهو أكبر
أجزاء الدماغ ويمثل 85% منها ويتراوح وزنه من 1. 3- 1. 4 كجم وهو كروي الشكل، ويتكون
من نصفين متساويين هما النصفان الكرويان، يتحكم كلاً منهما في النصف المقابل من
الجسم، فالنصف الأيمن من المخ يتحكم في النصف الأيسر من الجسم والعكس صحيح، يحيط
بالنصفين الكرويين قشرة تسمى القشرة المخية وتتكون من أربعة فصوص: الفص الأمامي،
والفص الخلفي، والفص الصدغي، والفص القذالي.
Books والعصبية - Noor Library
الدماغ المتوسط: يحتوي هذا الجزء من الدماغ على مواقع تتحكم في الرؤية والسمع وحركة العين وحركة الجسم العامة والنوم واليقظة. وظائف الجهاز العصبي الدماغي: يحتوي هذا النظام على 12 زوجًا من الأعصاب القحفية، وترتبط هذه الأعصاب بالدماغ ولها وظائف محددة، يخرج كل عصب من الجمجمة من خلال فتحة في قاعدتها، وتوضح النقاط الآتية وظائف الأعصاب المختلفة:
العصب الشمي: شم الرائحة. العصب البصري: الإبصار. العصب المحرك للعين: التحكم بحركة مقلة العين والعدسة والبؤبؤ. العصب البكري: التحكم بحركة العضلة المائلة الفائقة للعين. العصب ثلاثي التوائم: يتحكم بحركة عضلات المضغ ويتحكم بالإحساس في الوجه وجوف محجر العين والحفرة الأنفية والفم والأسنان. العصب المُبعد: تحريك العين إلى الخارج. العصب الوجهي: يتحكم في عضلات الوجه وفروة الرأس والأذنين ويسيطر على الغدد اللعابية ويتلقى إحساس الذوق من الثلثين الأماميين من اللسان. الأعصاب الصوتية: السمع والحفاظ على التوازن. الجهاز العصبي الذاتي: ينقسم هذا الجهاز إلى قسمين هما: الجهاز العصبي الودي والجهاز العصبي اللاودي، ولهذين النظامين تأثير متعاكس؛ فالجهاز العصبي الودي مهم أثناء الطوارئ ويرتبط بـالكر والفر، إذ توجّه الطاقة بعيدًا عن عملية الهضم ويزداد معدل ضربات القلب والتعرق والتنفس وإفراز اللعاب ويتوسع بؤبؤ العين، أما الجهاز العصبي اللاودي فيرتبط بحالة الاسترخاء، إذ تحوّل الطاقة لهضم الطعام ويقل معدل ضربات القلب ويضيق بؤبؤ العين.
يعد الجهاز العصبي جهاز التحكم والتنظيم والاتصال في الجسم، بالإضافة إلى أنه مركز التفكير والتعلم والذاكرة، فهو الذي يستقبل ويرسل الأوامر المختلفة من وإلى أعضاء الجسم من خلال شبكة هائلة من الخلايا العصبية التي تمتد عبر الجسم بأكمله لتصل إلى كل خلية من خلاياه، فما هو الجهاز العصبي ؟ وما أهمية الجهاز العصبى ؟ وما هي أقسامه ؟ وما وظيفته ؟ وكيف نحافظ على جهازنا العصبى ؟
ما هو الجهاز العصبي ؟
الجهاز العصبي عبارة عن شبكة معقدة من الأعصاب والخلايا
تحمل الرسائل من المخ والحبل الشوكي إلى جميع أجزاء الجسم والعكس، وهو المسؤول عن
التحكم في جميع الوظائف والعمليات الحيوية
التي تحدث في الجسم. ما هي أهمية الجهاز العصبي ؟ وما هي وظيفة الجهاز
العصبي ؟
للجهاز العصبي أهمية كبيرة ووظائف متعددة لذلك يعتبره
العلماء أهم أجهزة الجسم، ومن أهم وظائفه التحكم في:
نمو المخ
وتطوره. التفكير
والمشاعر. الحواس
مثل: الشم واللمس والتذوق. التعلّم
والذاكرة. الحركة
والتوازن والتناسق بين الأفعال. النوم. الضغوط
النفسية ورد فعل الجسم تجاهها. الشيخوخة. درجة
الحرارة. معدل
التنفس ونبضات القلب. الجوع
والعطش والهضم. البلوغ
وعلاماته والخصوبة لكل من الرجل والمرأة.