محتويات
١ عشبة عباءة السيّدة
١. ١ فوائد عشبة عباءة السيدة
١. ٢ العناصر الغذائية في عشبة عباءة السيدة
١. ٣ عشبة عباءة السيدة والحمل
١.
- صحة - Page 172 of 235 - موسوعة
- عشبة عباءة السيّدة - دايتشن
صحة - Page 172 Of 235 - موسوعة
عشبة عباءة السيدة للحمل: عشبة عباءة السيدة لـ جابر القحطاني Alchemilla vulgaris هي أحد أشهر النباتات العلاجية للطب البديل في المغرب العربي وجنوب أوروبا ، وأشهرها هو عشب ذكر الأسد، أوراقها شبيهة بأوراق المريمية والنعناع ، وعباءة السيدة. نكهته الأصلية من أوروبا الغربية وتنتمي إلى عائلة Rosaceae وتتميز بصغر حجمها ولونها الأخضر. يوصي الدكتور جابر القحطاني المعروف بإحدى أشهر الأعشاب الأنثوية التي تستهلكها النساء لما لها من فوائد صحية عديدة فريدة تؤثر بشكل كبير على الجسم كله وخاصة صحة المرأة. ومن أهم الفوائد أن أعشاب عباءة السيدة لـ جابر القحطاني هي:
فوائد عشبة عباءة السيدة
عشبة عباءة السيدة للحمل
التقليل من حدوث الإسهال هذه من فوائد عباءة السيدة ، لأنها تستخدم في علاج الإسهال المزمن منذ القدم ، وذلك لأن هذا النبات له خصائص مضادة للالتهابات تساعد في تخفيف الإسهال والقضاء عليه. تعزيز صحة الفم والأسنان إذا تم استخدامها كغسول للفم يمكن استخدام هذه العشبة لتنظيف الفم لأنها تقلل أيضًا من نزيف اللثة والألم وتورم الحلق وتقرحات الفم. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن لعشبة عباءة السيدة أن تزيل رائحة الفم الكريهة الناتجة عن المشاكل المذكورة أعلاه.
عشبة عباءة السيّدة - دايتشن
طريقة استخدام عشبة عباءة السيدة للنفاس
لا توجد أضرار صحية ناتجة عن تناول عشبة عباءة السيدة، إلا أنه من الضروري جداً تناول جرعة واحدة في اليوم بمقدار كوبين، ولا يجب تعدي هذه الكمية، كما أنه من الممكن شراء عشبة عباءة السيدة من عند العطارين، ويمكن استخدامها من خلال اتباع الخطوات الآتية:
غلي مقدار كوبين من الماء النظيف، ووضع ملعقة طعام من عشبة عباءة السيدة على الماء المغلي، ومن الممكن إضافة السكر حسب الرغبة. بعد إضافة العشبة، يجب تغطية الكأس بإحكام، وتركه لمدة خمس عشرة دقيقة أو أكثر حتى يأخذ المنقوع وقته، ثمّ شربها. تؤخذ جرعة واحدة يومياً على دفعتين، حيث تؤخذ الأولى عند النهوض من النوم، والثانية عند الذهاب للنوم. للحصول على أفضل النتائج، يجب تناولها لمدة عشرين يوماً، أو لثلاثة أسابيع. الفوائد العامة لعباءة السيدة
وقف نزيف الولادة. زيادة الخصوبة. التخفيف من ترهّل الصدر. تنظيف الجروح الداخليّة والخارجيّة. الوقاية من الالتهابات في المسالك البولية عند الإناث. التقليل من كمية الإفرازات المهبلية. تخفيف وجع الطمث، وتنظيمه. تقلل احتمالية الإجهاض. زيادة إفراز الحليب لدى المرضعات. التخفيف من أعراض سنّ اليأس.
تقلل احتمالية الإصابة بالأورام. معالجة اضطرابات الجهاز الهضميّ، مثل: الإصابة بالإسهال. معالجة أمراض الجلد. تنزيل الوزن.