والله أعلم. المصدر: «شرح رياض الصالحين» (2 /341 – 346)
- من هو جرير بن عبدالله
- من هو الشاعر جرير
من هو جرير بن عبدالله
هذه صفحة توضيح تحتوي قائمةً بصفحات مُتعلّقة بعنوان جرير. إذا وصلت لهذه الصفحة عبر وصلةٍ داخليّةٍ ، فضلًا غيّر تلك الوصلة لتقود مباشرةً إلى المقالة المعنيّة.
من هو الشاعر جرير
»
قال الدارقطني: « ثقة »
قال الذهبي: « ثقة. لما اختلط حجبه ولده، واغتفرت أوهامه في سعة ما روى. »
قال زكريا بن يحيى الساجي: « صدوق. حدث بأحاديث وهم فيها، وهي مقلوبة، وجرير ثقة. »
قال شعبة بن الحجاج: « ما رأيت بالبصرة أحفظ من رجلين، من هشام الدستوائي ، وجرير بن حازم » ، وكان أذا قدم قال: « قد جاءكم هذا الجسور. »
قال عبد الرحمن بن مهدي: « اختلط. كان له أولاد فلما أحسوا باختلاطه حجبوه فلم يسمع أحد منه في حال اختلاطه شيئا، وهو أثبت من قرة بن خالد. »
قال علي بن المديني: « ثقة »
قال علي بن عثمان بن التركماني: « ثقة جليل. »
قال محمد بن إسماعيل البخاري: « صحيح الكتاب، إلا أنه ربما وهم في الشيء وهو صدوق. »
قال محمد بن سعد كاتب الواقدي: « ثقة، إلا أنه اختلط في آخر عمره. »
قال مصنفوا تحرير تقريب التهذيب: « ثقة. من هو جرير بن عبدالله. »
قال يحيى بن عبد الحميد الحماني: « نسبه إلى التدليس. »
قال يحيى بن معين: « أحسن حديثًا من أبي الأشعث وثقة » ، وقال مرة: « ليس له بأس، عن قتادة ضعيف، روى عنه أحاديث مناكير. » [2]
مراجع [ عدل]
↑ أ ب "إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - الطبقة السادسة - جرير بن حازم- الجزء رقم7" ، ، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2021.
وينظر: "طبقات الفقهاء الشافعية" لأبي عمرو ابن الصلاح (1/ 107). ثناء العلماء عليه:
قال ابن خزيمة: " نظرت في تفسيره من أوله إلى آخره ، فما أعلم على أديم الأرض أعلم من ابن جرير " انتهى من "لسان الميزان" (7/25). جرير بن حازم - ويكيبيديا. وقال الخطيب: " كَانَ ابن جرير أحد الأئمّة ، يُحْكَمُ بقوله ويُرْجَعُ إلى رأيه لمعرفته وفضله ، جمع من العلوم ما لم يشاركه فيه أحد من أهل عصره ، وكان حافظا لكتاب الله ، عارفا بالقراءات ، بصيرا بالمعاني ، فقيها في أحكام القرآن ، عالما بالسنن وطرقها، صحيحها وسقيمها، وناسخها ومنسوخها ، عارفا بأقوال الصحابة والتابعين ، ومن بعدهم من الخالفين في الأحكام ، ومسائل الحلال والحرام ، عارفا بأيام الناس وأخبارهم " انتهى من "تاريخ بغداد" (2/161). وقال الخليلي: " أشهر من أن يُذكر ، جامع في العلوم ، إمام ، سمع بالرَّي محمد بن حميد وأقرانه ، وبالعراق أحمد بن عبدة الضبي ، ونصر بن علي الجَهْضَمي ، وارتحل إلى الشام ، ومصر، ولا يُعد شيوخه ، سمع منه الأئمة... " انتهى من "الثقات ممن لم يقع في الكتب الستة" (8/ 216). وقال الذهبي: " الإمام العلم ، المجتهد ، عالم العصر ، أبو جعفر الطبري ، صاحب التصانيف البديعة... وكان من أفراد الدهر علما ، وذكاء ، وكثرة تصانيف ، قل أن ترى العيون مثله " انتهى من "سير أعلام النبلاء" (4/267).