يعد خروج المهدي المنتظر واحدة من أهم علامات اقتراب الساعه ، ففي أخر الزمان سوف تنتشر الفاحشة بين الناس ويعم الظلم والقتل في سائر أنحاء الأرض ، وبعدها سوف يظهر المهدي المنتظر وهو رجل صالح سوف يجعل الخير يعم كافه أنحاء الأرض وسيستمر حكمه فترة قصيرة يشهد العالم خلالها خير وسلام. من هو المهدي ؟: أجمعت جميع المذاهب الإسلامية أن المهدي سوف يخرج في أخر الزمان وهو رجل صالح من صلب النبي محمد صلى الله عليه وسلم ومن أبناء السيدة فاطمة رضي الله عنها ، واسمه هو المهدي محمّد بن عبد الله ، وقد أكدت كافه المذاهب على أن ظهور المهدي أمر لا شك فيه حيث انه ذكر في أحاديث الرسول صلي الله عليه وسلم فقال "لا تَذْهَبُ أَوْ لا تَنْقَضِي الدُّنْيَا، حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي، يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِ" أخرجه احمد. وفي حديث آخر عن أم سلمة -رضي الله عنها- قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "المهدي من عترتي من ولد فاطمة". رواه ابو داوبد وابن ماجه
عودة الخلافة الإسلامية: بعد أن انتهت الخلافه الإسلامية بعد سقوط الدوله العثمانية تقسمت الدولة الإسلامية بعد الحرب العالمية الأولى ووقعت كل قطعه منها تحت أحتلال فرنسا وبريطانية وأيطاليا ، ومن هذا الوقت لم نعد نسمع بعبارة الخلافة الإسلامية أو الدولة الإسلامية ، ولكن رسول الله صلي الله عليه وسلم بشر المسلمين بأن الدولة الإسلامية ستعود مرة أخرى على يد المهدي المنتظر وستكون دوله عادله تقوم على الرشد والحكمة والعدل بين الناس وسينتشر العدل والأمان والرخاء مثل عهد الخلفاء الراشدين.
- من هو المهدي المنتضر
- من هو المهدي المنتظر عند أهل السنة
- من هو المهدي المنظر
- من هو الإمام المهدي المنتظر عليه السلام
- ولا غالب إلا الله - ويكيبيديا
- «لاغالب إلا الله».. سعودي يقوم بعمل حضاري غفل عنه الآلاف في البرازيل (فيديو)
من هو المهدي المنتضر
محفوظة في مدريد. استهدف عبيد الله الفاطمي منذ أن بويع بالخلافة واستقامت له الأمور أن يدعم مركزه، وأن تكون كل السلطات في يديه، وأن يكون السيد المطلق على الدولة الناشئة والدعوة الإسماعيلية. وكان لا بد من أن يصطدم مع أبي عبد الله الشيعي مؤسس الدولة، ولم يجد غضاضة في التخلص منه بالقتل في سنة (298هـ= 911م) بعد أن أقام له دعائم ملكه، وأنشأ دولة بدهائه وذكائه قبل سيفه وقوته، إلا أنه من ناحية أخرى شهد جنازته وأثنى عليه وذكر فضله. أثار مقتل أبي عبد الله الشيعي فتنة كبيرة قام بها أتباعه من أهل كتامة، وقدّموا طفلا ادعوا أنه المهدي المنتظر، وامتدت هذه الدعوة وقويت، واضطر عبيد الله إلى إرسال حملة قوية إلى أرض كتامة بقيادة ابنه لقمع هذه الفتنة، فألحق بهم الهزيمة، ويرد لدى بعض المؤرخين أنه قتل الطفل الذي ولّوه باسم المهدي. وفاة عبيد الله المهدي [ عدل]
وبعد فترة حكم ناهزت ربع قرن من الزمان توفي المهدي في (15 من ربيع الأول 322 هـ= 5 من مارس 934م) وخلفه ابنه محمد القائم بأمر الله ، وكانت فترة عبيد الله المهدي بمثابة عهد التأسيس وإرساء القواعد، بعد عهد التمهيد والإعداد على يد الداعي أبي عبد الله الشيعي. المصادر [ عدل]
المقريزي - اتعاظ الحنفا.
من هو المهدي المنتظر عند أهل السنة
[1] [2] [3]
يعتبر مؤسس السلالةِ الفاطمية والإمام الحادي عشر للشيعة الإسماعيلية
المشهور أنه عبيد الله بن الحسين الزكي عبد الله والمتفق عليه عند الشيعة الإسماعيلية وأيضا ايده المقريزي وابن خلدون وبناء على هذا يرجع نسبه إلى فاطمة الزهراء ، بنت نبي الإسلامِ ، محمد، من خلال الحسين بن علي. نسبه [ عدل]
أنكر بعض المؤرخين نسبه إلى فاطمة الزهراء أمثال ابن حزم والسيوطي وغيرهما وانكار نسبه بدأ بصفة عامة في عام 1011، عندما أصدرَ الخليفة العباسي في بغداد وثيقة وقّعت مِن قِبل العلماءِ السنّةِ والشيعةِ المُخْتَلِفينِ في بغداد، تدّعي بأنّ السلالةَ الحقيقية له مِنْ ديصان ، بدلاً مِنْ بنت رسول الله فاطمة الزهراء. وبالتالي لا يستطيع أحد القطع برأي حاسم في نسب «عبيد الله المهدي»، فإن الشيعة الإسماعيلية يؤكدون صحة نسبه إلى محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق، في حين يذهب بعض المؤرخون من أهل السُنّة وبعض خصوم الفاطميين من الشيعة إلى إنكار نسب عبيد الله إلى علي بن أبي طالب. ولكن على أية حال نحن أمام رجل يسمى عبيد الله، ويدّعي أنه صاحب الحق في إمامة المسلمين، وأنه من سلالة الإمام جعفر الصادق ، وقد نجح أحد دعاته أبو عبد الله الشيعي في إقامة دولة باسمه في إقليم إفريقية، وجزء كبير من المغرب الأوسط.
من هو المهدي المنظر
ويذكر المؤرخون أن أبا عبد الله الشيعي حين أبصر عبيد الله المهدي ترجّل وقابله بكل احترام وإجلال، وقال لمن معه: هذا مولاي ومولاكم قد أنجز الله وعده وأعطاه حقه وأظهر أمره. وأقام أبو عبد الله الشيعي وعبيد الله المهدي في سجلماسة أربعين يوما، ثم رحلوا عائدين فدخلوا رقادة في يوم الخميس الموافق (20 من شهر ربيع الآخر 297هـ= 7 من يناير 910م). وخرج أهل القيروان مع أهل رقادة يرحبون بالإمام المهدي، وفي يوم الجمعة التالي أمر عبيد الله أن يُذكر اسمه في الخطبة في كل من رقادة والقيروان، معلنا بذلك قيام الدولة الفاطمية. وقد اختطّ عبيد الله المهدي مدينة المهديّة وجعلها عاصمة لدولته بحكم موقعها المميّز، إذ أنها عبارة عن شبه جزيرة متصلة بالبر من جهة واحدة، فأنشأ فيها قصره، ثمّ قصر ولده القائم بأمر الله، كما أحاطها بسور منيع لدرء الحملات البحرية. وإلى جانب المهدية أقام المهدي زويلة التي بدأت أولاً بوصفها سوقاً عامةً يجتمع فيها تجار القبائل فيبيعون ويشترون، وأرادها أن تكون - بالإضافة إلى دورها الاقتصادي - تجمعاً تختلط فيه القبائل وتشترك في معاشها إمعاناً في تحصين المهدية وحمايتها. خلافة عبيد الله [ عدل]
مخطوطة بيزنطية تصور المراسلات الدبلوماسية بين الخليفة المهدي الفاطمي (الى اليمين) والامبراطور البلغاري سيميون الاول (الى اليسار).
من هو الإمام المهدي المنتظر عليه السلام
ثم ذهب المعز لدين الله الفاطمي إلى مصر وتم تأسيس مدينة القاهرة على يد جوهر الصقلي. خروجه [ عدل]
خرج عبيد الله المهدي من مكمنه في " سلمية " من أرض حمص ببلاد الشام في سنة (292 هـ = 905م)، واتجه إلى المغرب، بعد الأنباء التي وصلته عن نجاح داعيته أبي عبد الله الشيعي في المغرب ، وإلحاح كتامة القبيلة البربرية في إظهار شخصية الإمام الذي يقاتلون من أجله، وبعد رحلة شاقة نجح عبيد الله المهدي في الوصول إلى " سجلماسة " متخفيا في زي التجار، واستقر بها. ومن ملجئه في سجلماسة في المغرب الأقصى أخذ عبيد الله المهدي يتصل سرًا بأبي عبد الله الشيعي الذي كان يطلعه على مجريات الأمور، ثم لم يلبث أن اكتشف «اليسع بن مدرار» أمير سجلماسة أمر عبيد الله؛ فقبض عليه وعلى ابنه «أبي القاسم» وحبسهما، وظلا في السجن حتى أخرجهما أبو عبد الله الشيعي بعد قضائه على دولة الأغالبة. وكان أبو عبد الله الشيعي حين علم بخبر سجنهما قد عزم على السير بقواته لتخليصهما من السجن، فاستخلف أخاه «أبا العباس» واتجه إلى سجلماسة، ومر في طريقه إليها على "تاهرت" حاضرة الدولة الرستمية فاستولى عليها، وقضى على حكم الرّستميين، وبلغ سجلماسة فحاصرها حتى سقطت في يده، وأخرج المهدي وابنه من السجن.
فيما يلي نذكر بعض المعلومات الخاطفة حول الإمام محمد المهدي ( عليه السَّلام): إسمه و نسبه: محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السَّلام). أشهر ألقابه: المهدي ، المنتظر ، الحجة الثاني عشر ، القائم ، بقية الله الأعظم ، صاحب الزمان. كنيته: أبو القاسم. أبوه: الإمام الحسن العسكري ( عليه السَّلام). أمه: نرجس. ولادته: ليلة الجمعة ( 15) شهر شعبان سنة ( 255) هجرية. محل ولادته: سامراء / العراق. مدة عمره: علمه عند الله. مدة إمامته: من يوم الجمعة ( 1) أو ( 8) شهر ربيع الأول سنة ( 260) هجرية إلى أن يشاء الله. نقش خاتمه: العلم عند الله و لا يعلم الغيب إلا الله و أني حجة الله. وفاته: حي يرزق ، و هو اليوم في غيبته الكبرى التي بدأت من ( 329) هجرية حتى يومنا الحاضر ، عجل الله ظهوره الشريف ، و جعلنا من أعوانه و أنصاره و المستشهدين بين يديه.
[1] ، [3]
سقوط الأندلس
تعددت مراحل الحكم الإسلامي في الأندلس بداية من فتح المسلمون بلاد الأندلس ، وأصبحت دولة اسلامية ، وانتشر فيها الاسلام سريعا و ذلك في عام إثنان وتسعون من الهجرة ، وبقي الإسلام فيها وبقيت الأندلس بلاد مسلمة ثماني مائة عام أي ما يوازي ثمانية قرون ، ، تحولت فيها الأندلس إلى دولة علم و حضارة ، و رقي ، وقوة. [3]
و مع مرور السنين ضعفت قوة الدولة الإسلامية ، بسبب تنازع حكامها ، وحياة الترف التي أغرقتهم ، و أصبحوا يوالوا الأعداء و يعادي بعضهم بعضاً، وساد بينهم التنازع والبغضاء ، والشحناء على أمور الدنيا ، وعلى المناصب ، وترك العلماء دورهم في إصلاح الناس وتوجيه الحكام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وانشغلوا بالخلافات الفقهية ، بل وزادوا على ذلك ، بالانغماس في المسائل الخلافية ، وتركوا الجهاد والدعوة له ، والثبات في وجه العدو ، بل وصل الحال بفساد بعضهم أن طالبوا الناس بترك ديارهم للعدو والرحيل بدل من خثهم وتثبيتهم ، وإعلاء قيمة الجهاد. ووصف المؤرخون بعضهم بالمتآمرين ، حتى أنهم كانوا يثبطون الشعب إذا ثار واحد لمحاربة الأعداء ، ونسوا هؤلاء العلماء ما كان من اسباب جوهرية دفعت المسلمين لفتح الأندلس ، ثم أصبحت الأندلس ضعيفة بحكامها و ضاعت مدينة تلو الأخرى وسقطت حصون تلو الأخرى حتى لم يعد للإسلام مو أرض في الأندلس سوى غرناطة ، والتي بقيت وحدها منيعة حصينة ، محاصرة ، و صامدة في وجه العدوان ، ماسكة على الجمر ، بعد أن كانت الأندلس إمارة اسلامية حسب ما يوضحه المؤرخون من معلومات عن تاريخ الأندلس إلى إمارات متفرقة يحكم كل منها أمير سهل على الأعداء الاستيلاء على حكمها ، وظلت غرناطة أبيه شامخة ، ما استطاعت.
ولا غالب إلا الله - ويكيبيديا
والسؤال الذي ما زال يحيرني هل من المصادفة العجيبة أن تستمر هذه العبارة تقرأها الأجيال المتعاقبة بمعانيها ودلالاتها، ويقرأها كل زائر وسائح لهذه المدن السياحية العريقة من ماضي العرب والمسلمين، رغم علمنا أن من كتبها لم يكن يعلم ما سيحدث في المستقبل ولا أن هذه العبارة ستبقى ما بقي الدهر. لا شك أن هذا التراث العربي العظيم يحمل في طياته جوانب العظمة والانبهار، ولكنه يحمل في الوقت نفسه أسباب ضعفه وانهياره، والواجب علينا أن نتعلم من تاريخنا ما نستفيد منه في مستقبل أيامنا. ويستحضرني قول الشاعر:
أولئك آبائي فجئني بمثلهم
إذا جمعتنا يا جريرُ المجامعُ
انتهت كلمات الكلمات ولم تنتهِ همومه فيما هو حاضر العرب، وفيما هو قادم من مستقبل العرب. «لاغالب إلا الله».. سعودي يقوم بعمل حضاري غفل عنه الآلاف في البرازيل (فيديو). ولعلنا جميعاً عربًا شرقًا وغربًا بحاجة لاستلهام معاني عبارة "لا غالب إلا الله" وأنها لم تكتب مصادفة بل هي قد كُتبت بعلم الله وأمره، وأعتقد أننا بحاجة ملحة إلى هذه العبارة حتى تُشكل لنا دعما معنويا وحافزاً؛ لاستنهاض حال العرب وأن ما يجري من تشرد وتشتت في حال العرب يمكن استدراكه والنهوض من جديد والعودة بقوة الى حالة التوازن الطبيعي للأمم والعطاء الإيجابي في الحياة الإنسانية من جديد، ولعل أولى خطوات ذلك هو التلاحم الوجداني والعاطفي بين العرب.
&Laquo;لاغالب إلا الله&Raquo;.. سعودي يقوم بعمل حضاري غفل عنه الآلاف في البرازيل (فيديو)
المراجع [+] ↑ يوسف فريحات، غرناطة في ظل بين الأحمر ، صفحة 15-16. بتصرّف. ^ أ ب طه عبد المقصود، موجز تاريخ الأندلس ، صفحة 171-172. بتصرّف. ^ أ ب راغب السرجاني، الأندلس من الفتح إلى السقوط ، صفحة 640-642. بتصرّف. ^ أ ب يوسف فرحات (1993)، غرناطة في ظل بني الأحمر (الطبعة 1)، بيروت:دار الجيل، صفحة 21، جزء 1. بتصرّف.
قال محمد بن إسحاق: فذكر لي أنهم كانوا يرونه في كل منزل في صورة سراقة بن مالك لا ينكرونه ، حتى إذا كان يوم بدر والتقى الجمعان ، كان الذي رآه حين نكص الحارث بن هشام - أو: عمير بن وهب - فقال: أين ، أي سراق ؟ ومثل عدو الله فذهب - قال: فأوردهم ثم أسلمهم - قال: ونظر عدو الله إلى جنود الله ، قد أيد الله بهم رسوله والمؤمنين فانتكص على عقبيه ، وقال: ( إني بريء منكم إني أرى ما لا ترون) وصدق عدو الله ، وقال: ( إني أخاف الله والله شديد العقاب) وهكذا روي عن السدي ، والضحاك ، والحسن البصري ، ومحمد بن كعب القرظي ، وغيرهم ، رحمهم الله. وقال قتادة: وذكر لنا أنه رأى جبريل ، عليه السلام ، تنزل معه الملائكة ، فعلم عدو الله أنه لا يدان له بالملائكة فقال: ( إني أرى ما لا ترون إني أخاف الله) وكذب عدو الله ، والله ما به مخافة الله ، ولكن علم أنه لا قوة له ولا منعة ، وتلك عادة عدو الله لمن أطاعه واستقاد له ، حتى إذا التقى الحق والباطل أسلمهم شر مسلم ، وتبرأ منهم عند ذلك. قلت: يعني بعادته لمن أطاعه قوله تعالى: ( كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله) [ الحشر: 16] ، وقوله تعالى: ( وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم 4 75 وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم) [ إبراهيم: 22].