2- الحصول على أفراد أكفاء للعمل في مختلف الوظائف من اجل إنتاج (سلعه /
خدمه) بأحسن الطرق وبأقل التكاليف. 3- الاستفادة القصوى من جهود العاملين في إنتاج (سلعه/ خدمه) وفق المعايير
المحددة. 4- تحقيق انتماء وولاء الإفراد للمنظمة والمحافظة على رغبتهم في العمل ( [2]). 5-
خلق تنسيق كامل بين كافة الإدارات من خلال توضيح
اللوائح والتعليمات والسياسات والمساهمة في وضع حلول لكافة المشاكل وفضّ النزاعات
العمالية إضافة لإبداء النصح والإرشاد لمدراء الإدارات الأخرى. 6-
وضع معاير السلامة والحث على الالتزام بها بغية
المحافظة على العاملين. 7-
خلق أنظمة تحفيز تمكن المنظمة من استقطاب
الكفاءات والمحافظة عليها وزيادة فاعليتها. 8-
وضع الخطط الإستراتيجية لمواجهة تقلبات السوق
وحركة الموارد البشرية في البيئتين الداخلية والخارجية وخلق الموائمة بينهما. 9 أهداف لإدارة الموارد البشرية | مدونة مؤشر. 9-
تهدف من خلال دراسة الوظائف إلى وضع الشخص المناسب
في المكان المناسب. 10- تنمية قدرات العاملين من
خلال تدريبهم لمواجهة التغيرات التكنولوجية والإدارية في البيئتين. 11- إيجاد ظروف عمل تمكن العاملين من أداء أعمالهم
بصوره جيده وتزيد من إنتاجيتهم ومكاسبهم المادية ( [3]). (1) عادل حرحوش، مؤيد السالم،
أدارة الموارد البشرية مدخل إستراتيجي ، مصدر سابق، ص18.
9 أهداف لإدارة الموارد البشرية | مدونة مؤشر
وظائف إدارة الموارد البشرية في علم الاجتماع الرياضي: تعني إدارة الموارد البشرية في المنظمات الرياضية الأنشطة والمهام والوظائف المفيدة في تعظيم الأداء الأفراد الذين يعملون في المنظمة، حيث تتسم بالحركة والديناميكية والتطور على أن يقوم باستخدامها جميع القادة والأفراد الإداريين والمديرين في المنظمة الرياضية؛ وذلك للعمل على تعزيز وتطوير جودة وفعالية الأداء الممارس، كما تعني أيضاً تنفيذ مختلف وظائف الإدارة المتمثلة في التخطيط والتنظيم والتوجيه والمراقبة، المتعلقة بالحصول على الأفراد الرياضيين وتنميتهم وتعويضهم والمحافظة عليهم. كما تقوم الإدارة في المنظمات الرياضية بالعمل على توفير ما تحتاجه المنظمات الرياضية و المنشآت الرياضية من الأفراد العاملين والمحافظة عليهم وتدريبهم وتطويرهم، والعمل على المحافظة على استقرارها ورفع الروح المعنوية لديهم، كما تقوم هذه الإدارة أيضاً بمتابعة كيفية تطبيق اللوائح والتعليمات والقوانين ثم اعتمادها من قبل الإدارة العليا في المنظمة الرياضية. حيث تسعى إدارة الموارد البشرية في المنظمات الرياضية إلى العمل على تحقيق الأهداف والغايات التي تتناسب وتتلاءم مع طبيعة الوظائف التي تقوم بها، مثل المشاركة في إنجاز الأهداف المشتركة لجميع الأطراف في المنظمة، ورفع مستوى الرضا الوظيفي مع المحافظة على جميع السلوكيات الممارسة.
مصادر معلومات هذا التحليل هوتوصيف الوظائف بالمؤسسة ومقاييس الأداء لكل وظيفة وقد يعتمد أيضا على مقابلات مع المديرين والموظفين وكذلك تحليل المشاكل السابقة في كل وظيفة تحليل الفرد: هذا التحليل يحدد ما يحتاجه كل فرد على حدة من تدريب بناء على أدائه وخبراته ونقاط الضعف لديه. هذا التحليل يعتمد على نتائج التقييم الدوري للموظفين وعلى أخطاء الموظف خلال الفترة السابقة وقد يؤخذ رأي المدير والموظف عن طريق مقابلات شخصية أو توزيع استقصاء مكتوب أوالسؤال المباشر عن احتياجات الموظف التدريبية بناء على هذه التحاليل الثلاثة فإننا سننتهي بعدد كبير من الدورات التدريبية ومن ثم يتم تحديد الأولويات وبالتالي تحديد الدورات التدريبية التي يتم إدراجها وتلك التي تُرَحَّل إلى الأعوام القادمة.
نزلت عدة آيات في القران الكريم الذي أنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، بأسماء عدة ومن ضمن هذه الأسماء سورة الحج التي هي من ضمن 114 سورة بالقران الكريم ، حيث سنتعرف نحن بموقع عرب تايمز و اياكم الى سبب تسمية هذه الآية بهذه الاسم وهل مناسك الحج فريضة على كل المسلمين ، وعن ماذا تتحدث السورة وما فحواها. سُمِّيت هذه السورة بهذا الاسم؛ لأنّ الله -تعالى- ذكر فيها الحجّ إلى بيته الحرام، وأمر نبيّه إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- بالدعوة إلى حجّ بيته، وأداء مناسكه وشعائره؛ نَيْلاً للعديد من الفضائل والثمار، مع الإشارة إلى أنّ فَرْض الحجّ على المسلمين ورد في آياتٍ من سورة البقرة، وسورة آل عمران، ونزول سورة الحجّ كان قبل فَرْض الحجّ على أمّة الإسلام.
لماذا سميت سورة الحج بهذا الاسم - اّن مكس
سبب نزول سورة الحج
تتعدد أسباب نزول السور الطويلة في كتاب الله، وتتباين بتباين فترة نزول الآية والحدث الذي قد جاءت بسببه الآية، أو العبرة الكامنة في الآية، وتعتبر سورة الحج من ضمن السور التي نزل معظمها على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة، وقد نزلت بعض من آياتها في مكة، لذا فقد تعددت أسباب نزول السورة. بعد التعرف على سبب نزول سورة الحج يمكن التعرف على المزيد من التفاصيل من خلال: سبب نزول سورة سبأ
فضل سورة الحج
يتمثل فضل سورة الحج فيما تحتويه السورة من أحكام، ألا وهي الأحكام التي تتصل بمناسك حج البيت، وفيما تشتمل عليه أيضًا من حديث الله عز وجل عن التوحيد والإيمان والبعث والحساب وأهوال اليوم الآخر، فتعتبر عبرة لكل آثم، وحافز لكل مؤمن. وفيما يتعلق بالأحاديث الواردة في فضل قراءة السورة، فهي أحاديث موضوعة باطلة، وليس لها أساس من الصحة. سبب تسمية سورة الحج بهذا الاسم. تفسير آية "ذلك ومن يعظم شعائر الله"
جاء في تأويل الآية الكريمة: "ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب"، أن الله عز وجل يحث الناس على تعظيم شعائره، وهي العبادات التي فرضها الله على البشر، مثل مناسك الحج، وتقديس الأماكن التي يؤدون فيها مناسك الحج، تمامًا كما يحدث مع العبادات الأخرى.
سبب نزول سورة الحج - سطور
[١٥]
احتوت سورة الحج على سجدتين وهذا خاص بها، فجميع السور التي فيها سجدة لم تتضمّن إلّا سجدة واحدة بخلاف سورة الحج، وقد وردت بعض الآثار التي تبيّن اختصاص سورة الحج وتفضيلها بالسجدتين. [١٦]
ابتدأ الله -تعالى- سورة الحج بالخطاب الموجّه لجميع الناس، حيث قال -تعالى- في مطلعها: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ}، [١٧] وهذه البداية لم ترد في القسم الثاني من القرآن إلّا في سورة الحج، ووردت في القسم الأول في بداية سورة النساء. [١٦]
تعدّدت أقوال العلماء في كون سورة الحج مكية أم مدنية، فقيل فيها ثلاثة أقوال: مكية، ومدنية، ومختلطة. [١٨]
تكون السورة التي فيها سجدة هي سورة مكّية؛ باستثناء سورة الحج وهذا عند القائلين بكونها مدنية. سبب نزول سورة الحج - سطور. [١٩]
قيل إنّ سورة الحج من أعاجيب القرآن الكريم، حيث جمعت بين المكي والمدني والحضري والسفري والليلي والنهاري والحربي والسلمي والناسخ والمنسوخ. [٢٠]
ورد في سورة الحج ذكر لأنواع القلوب الأربعة: الأعمى والمريض والقاسي والحي المخبت لله المطمئن بقربه سبحانه. [٢١]
ما يستفاد من سورة الحج
تضمّنت آيات سورة الحج الكثير من الفوائد التربوية والثمرات العلمية واللطائف البلاغية واللغوية، ومن هذه الفوائد والثمرات ما يأتي:
في قوله -تعالى-: (وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَّرِيدٍ)، [٢٢] دليل على أنّ الجدال الحق الناتج عن علم وإيمان جائز ولا حرج فيه، وإنّما المذموم هو الجدال بغير علم ولا هدى.
[٧]
مقاصد وموضوعات سورة الحجّ
دلّت سورة الحجّ على عدّة مقاصد وموضوعاتٍ، بيان وتفصيل البعض منها فيما يأتي: [٨]
تحقيق الخشية والخوف من الله -سبحانه- في القلوب والنفوس؛ بتذكير العباد بما سيكون يوم القيامة من الأهوال والشدائد التي تستدعي التأمُّل، والتذكُّر، والاعتبار. ذِكْر دلائل وحدانيّة الله -تعالى- التي تردّ دعاوي الشرك به، وثبيت حقيقة أنّه واحدٌ أحدٌ، والتذكير بعداوة الشيطان للإنسان، ووساوسه التي لا تنقطع والتي تُؤدّي به إلى المجادلة باطلاً، والتأكيد على أنّه لن يُغني عن أتباعه شيئاً يوم القيامة؛ لأنّه لا يملك لهم ضرّاً، ولا نَفْعاً. التأكيد على سقوط حُجّة نَفْي وحدانيّة الخالق -سبحانه-؛ فالغاية من ذلك تتمثّل في إضلال العباد، وإبعادهم عن الحقّ المُتمثِّل بأنّ الله واحدٌ. سبب تسمية سورة الحجرات. التأكيد على حقيقة البَعْث بعد الموت؛ بذِكْر مراحل خَلْق الإنسان منذ أن يكون نطفةً، إلى أن يصبح خَلْقاً كاملاً، وذلك ممّا يُثبت قدرة الله على البَعث، كما ضرب الله مثالاً على قدرته على بَعْث الأموات بالأرض الميتة التي تُخرج النبات بإنزال الله المطر. بيان طبائع المشركين بالتردُّد في الاستجابة لرسالة الإسلام واتِّباعها، وأنّ مجادلتهم بالباطل تصدر جَهْلاً منهم، وتكبُّراً على الامتثال لدعوة الرسول محمّدٍ -عليه الصلاة والسلام-.