قد يعجبك أيضا...
أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
- ما فائدة الوضوء قبل النوم - موضوع
- الصديق الحقيقي هو عقارك الآمن في
- الصديق الحقيقي هوشنگ
- الصديق الحقيقي هو من يفهمك
ما فائدة الوضوء قبل النوم - موضوع
قال: فَرَددْتُهَا عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا بَلَغْتُ: اللَّهُمَّ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ، قُلْتُ: وَرَسُولِكَ، قَالَ: لَا، وَنَبِيِّكَ الذِي أَرْسَلْتَ". كما أن هناك فضل آخر كبير للوضوء قبل النوم حيث يوكل الله للعبد ملك يستغفر له أثناء نومه حتى يقوم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من بات طاهراً بات في شعاره ملك، فلا يستيقظ إلا قال الملك: اللهم اغفر لعبدك فلان، فإنّه بات طاهراً". ينام العبد على طهارة وعبادة حيث يصبح مستعد للنوم على خير، حتى إذا قبض الله روحه فهو نائم على عبادة ولديه ملك موكل بالاستغفار له، فأي خير أفضل من ذلك. ما فائدة الوضوء قبل النوم - موضوع. فضل النوم على وضوء النوم على وضوء هو سنة من سنن النبى -صلى الله عليه وسلم-، وبعض العلماء يرى أنها من الأمور المستحبة، ولكن لا أحد ينكر الفضل الكبير النوم على وضوء، حيث أن النوم يعرف بالموت الأصغر فإذا نام العبد على وضوء وذكر الله قبل نومه، فهو في حماية الله وحفظه، فإذا قبض الله روحه ولم يأذن له بالاستيقاظ مرة أخرى، فإن آخر عهده بالدنيا هو الوضوء فيبعث يوم القيامة على ما مات عليه. والوضوء قبل النوم يحصن العبد من الشيطان ووساوسه أثناء النوم، ويبعد عنه القلق أثناء النوم والكوابيس التى تكون من تلاعب الشيطان بالعبد، كما يجب التحصن بأذكار النوم، كما أن الوضوء قبل النوم يعين العبد على الاستيقاظ لصلاة الفجر.
25/05/2009, 11:51 AM
#2
جزاج الله خير ،،
25/05/2009, 12:24 PM
#3
تسلمين اختي ع المرور الطيب
25/05/2009, 02:04 PM
#4
الله يجزاك بالخير
الحمدلله ما احب انااااااااام غير على وضوء
الله يفرج همك على ها المعلومه
25/05/2009, 02:16 PM
#5
امييييييين اختي
ع العموم
تسلمين ع المرور الطيب
25/05/2009, 04:38 PM
#6
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السؤال بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الكريم بارك الله فيكم...
سؤالي هو عن صحة هذا الحديث... وهل ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم... ؟؟؟؟
وما هي درجته.. ؟؟؟
هل تعلم أين تذهب روحك و أنت ناائم؟؟!! عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال:" الأرواح تعرج في منامها إلى
ومن ليس بطاهر سجد بعيدا عن العرش " رواه البخاري. دمتم في حفظ الرحمن
وجزاكم الله خير الجزاء.... وبارك الله فيكم... الفتوى
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
وبارك الله فيك. لم يروه البخاري في الصحيح ، وهو المقصود عند الإطلاق. وإنما رواه في " التاريخ الكبير " في ترجمة: علي بن غالب الفهري القرشي ، ثم قال البخاري: ولا أراه يصح. اه. والصحيح أن من بات طاهراً بات في شعاره مَلَك.
يرى النقاط العمياء ويتقبّلها: جميعنا نمتلك نقاط عمياء في الشخصية والسلوك وطريقة التفكير، سمات أو عادات ليست الأفضل ولا ندركها تماماً أو نتجاهلها، الصديق الحقيقي يعرف نقاطنا العمياء، لكنها لا تغيّر من محبته وصدقه في العلاقة، ربما يسعى إلى تسليط الضوء عليها من باب المحبة والوفاء للصداقة، لكنه على أي حال يقبل وجودها. [4] يضبط الإيقاع: من المواصفات المثيرة في الصديق الحقيقي أنه ضابط إيقاع محترف، يستطيع أن يتحكّم جدياً بالمشكلات أو الخلافات في العلاقة، ويعرف تماماً متى يكون الصمت أفضل من الكلام، ومتى يجب أن يصرخ في وجهك أو يقبل جبينك أو يرمي بدعابة ليكسر حدة الموقف. كما ذكرنا في البداية؛ لكلٍّ منا وجهة نظره عن الصداقة وحاجاته الخاصة من علاقة الصداقة، لكننا جميعاً نشترك في بعض الحاجات، فما الذي تحتاجه من الصديق الحقيقي في حياتك؟ أن يستمع لكَ: البوح حاجة أساسية من حاجاتنا الإنسانية، والصديق الحقيقي هو الأكثر قدرة على الإصغاء والاستماع لك حين تحتاج للحديث، كما أن الصديق الحقيقي يميّز بين الأحاديث القابلة للنقاش والجدال، وبين اللحظات التي تتطلب الاستماع فقط. أنت أولوية بالنسبة له: حيث لا يضعك الصديق الحقيقي على هامش أولوياته، بل يكون مستعداً للتنازل عن بعض أولوياته الأقل شأناً إن شعر بحاجتك إليه.
الصديق الحقيقي هو عقارك الآمن في
الصديق الحقيقي نعمة من الله وعناية منه بنا. الصداقة الحقيقية هي تلاحم شخصين في شخصية واحدة، وتحمل فكراً واحداً. الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد: إذا تألّمت اليد دمعت العين.. وإذا دمعت العين مسحتها اليد. الصداقة الحقيقية بحر من بحور الحياة نركب قاربه ونخدر أمواجه. الصداقة الحقيقية تحفة، تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن. الصداقة الحقيقية لا تغيب مثلما تغيب الشمس، الصداقة لا تذوب مثلما يذوب الثلج، الصداقة لا تموت إلا إذا مات الحب. الصداقة الحقيقة بهجة العمر.
الصديق الحقيقي هوشنگ
صحبة الأخيار تورث الخير، وصحبة الأشرار تورث الندامة. صديقي هو وطني. ما أجمل تلك المشاعر البشرية والأحاسيس الإنسانية المرهفة الصادقة المفعمة بالحب والنقاء التي تمتلئ بها الروح ويضطرب بها القلب ويهتز بها الوجدان. عندما ترتفع سيعرف أصدقاؤك من أنت، ولكن عندما تسقط ستعرف أنت من أصدقاؤك. إذا قرر أصدقائي القفز من فوق الجسر فإنّني سوف لن أقفز معهم، ولكن سوف أنتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم. كلام عن الأصدقاء الأوفياء
بعد تقديم كلام عن الصديق الحقيقي قصير، نقدم أيضًا بعض الجمل القصيرة عن الصديق الوفي في حياة كل شخص، والذي يجعلها مفعمة بالحب والتفاؤل، ويقوده إلى النجاح وتحقيق الأهداف في حياته، ومن أجمل هذه العبارات ما يلي:
حفنة من الأصدقاء خير من عربة ملأى بالدراهم. الصداقة بئر يزداد عُمقاً كلما أخذت منه. الصداقة أرض نزرعها بأيدينا. الحبّ في متناول الجميع، أمّا الصدقة فهي امتحان القلب. عن المرء لا تسأل واسأل عن قرينه. عند الشدائد تعرف الإخوان. صديق قريب خير من نسيب بعيد. خيرُ ما كسبت إخوان الثقة أُنسٌ وعونٌ في الأمور الموبقة. قول الحق لم يدع لي صديقاً. الصداقة لم تفقر أحداً. الصداقة دوماً مفيدة، الحب غالباً مضر.
الصديق الحقيقي هو من يفهمك
السمعة الطيبة بين الناس: قُلْ من تصاحب أقول لك من أنت! فالسمعة الاجتماعية لم تكن يوماً جهداً شخصياً أو انعكاساً دقيقاً لأخلاق صاحبها فحسب، بل تتأثر بالوسط القريب منك والأشخاص الذين ترافقهم وتصاحبهم وتمشي معهم بين الناس، ولذلك قيل الطيور على أشكالها تقع، فإن صاحبت صالحاً يراك الناس مثله، والعكس بالعكس. الصداقة الحقيقية: لأن الصديق الصالح يتحمّل مسؤولية الصداقة؛ سيشعر أصدقاؤه بقيمة الصداقة الحقيقية ، والتي قوامها الصدق والتضحية والإرشاد والدعم، فالعلاقة مع الصديق الصالح تجعلك تختبر معنى الصديق الصدوق في وقوفه إلى جانبك ووفائه وصدقه في المحبة. استعادة الثقة بالذات: جزء كبير من الثقة بالنفس يأتي من علاقاتنا الاجتماعية والصداقة على وجه الخصوص، فالعلاقة مع صديق صالح تغذي الشعور بالأهمية واحترام الذات على عكس العلاقة مع رفاق السوء التي تجعلك تشعر بالتشوّش وانخفاض احترام الذات أو أنك ضحية للانتهازيين والاستغلاليين. الكشف عن الزاوية العمياء: من أهم الآثار للصديق الصالح أنه يساعدك على كشف الزاوية العمياء في شخصيتك، والزاوية العمياء هي الصفات أو السمات الشخصية التي لا نستطيع استكشافها ذاتياً لأن عقلنا الباطن يتجاهلها ويغض النظر عنها سواءً كانت سلبية أم إيجابية، وهنا يأتي دور الصديق الصالح الحقيقي ليساعدنا على فهم هذا الجانب من شخصيتنا.
[3]
صفات الأصدقاء
متشابهان في التفكير: يعرف الكثير مننا قول المأثور ، "الرفقة السيئة تفسد الأخلاق الحميدة" إن التواجد مع مجموعة متشابة في القيم سيحد من حدوث منافسات حادة والتفاخر المحتمل، عندما يؤمن كل طرف بنفس الأشياء، فإنه يجلب علاقة أعمق بينكما. يشجعا بعضهم البعض: كما يقال "أحط نفسك بأشخاص يرفعونك إلى أعلى فقط" كل شخص في حاجة إلى صديق يلهم لأستكمال السعي وراء أحلامه، الحياة ليست بهذه السهولة، والشخص يحتاج لمن يشجعه ويؤكد له أنه يستطيع التغلب على الصعوبات التي تقطع طريقه، لذا ابحث عن شخص يشجعك حقًا. يعتمدا على بعضهم البعض: البحث عن صديق يمكن أن يدعمك ليس فقط في الأوقات المفرحة ولكن في الأوقات الحزينةأيضًا، لذا أبحث عن الصديق الذي يهتم بك ويجعلك أولوية في حياته، إذا كنت تثق أنه يريدك دائمًا وتجده دوماً عندما تحتاج إليه، حتى لو كانت الساعة 4 صباحًا ، فقد وجدت صديقًا حقيقياً ومخلصًا. لا وجود للأنانية بينهما: و من أهم معايير اختيار الصديق هو البحث دوماً عن الإنسان الذي يحب للآخرين بحق ما يحب لذاته، وكلنا نريد في أن يكون لدينا صديق يعاملنا بنفس الأسلوب الذي نعامل به نحن غيرنا ويكون شخص يقدرك.
الصديق يقف بجانب صديقه في وقت شدته وحزنه وفرحه، ويقوم جاهدا بحل أي مشكلة يتعرض لها صديقه. اغلب الأوقات الممتعة تكون مع الأصدقاء الحقيقين، لأن التعامل يكون بصفاء في النية وحب قوي بينهم. الأصدقاء الحقيقين يتم الاعتماد عليهم في كل الأمور الصعبة التي يمر بها الإنسان. يشعر الصديق بالأمان عندما يكون صديقه الحقيقي بجانبه، لأن بوجوده يستطيع مواجهة كل الصعاب الموجودة في الحياة. يوجد الكثير من الأصدقاء موجودين في كل مراحل الحياة يقومون بدورهم في النصح والإرشاد. وفي أغلب الأوقات تكون علاقة الصداقة الحقيقية أقوي من علاقة الأخوات ببعضهم. لا يستطيع أي إنسان أن يعيش بدون وجود أصدقائه حوله، لأن العلاقة التي تكون بين الأصدقاء من أكثر العلاقات المهمة في المجتمع. هناك بعض الأصدقاء يشجعوا أصدقائهم في حياتهم المستقبلية ويكونوا لبعضهم دافع قوي في كل الأمور التي يمرون بها. قيمة الصداقة الحقيقية في الإسلام
تحمل الصداقة في الإسلام العديد من القيم الرائعة والدليل على ذلك علاقة الرسول صلى الله عليه وسلم بصديقه أبي بكر الصديق عليه السلام. ولقوة علاقة الرسول بأبي بكر، تم وصفها في القرآن في قوله تعالى: "إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنًا".