13. لا تخف من أن يتركك الآخرون:
كل الناس تحب وتشعر بالراحة في العلاقات الحالية.. لكن خوفك الدائم من أن يتركك الأصدقاء أو من تحب قد يشكل ضغطا كبيرا على حياتك، ويبعدك حتى عن الاستمتاع بتلك العلاقات. 14. دعك من التوقعات:
غالبا ما يغمرنا التفكير الدائم بالتوقعات.. ماذا سيحدث؟ وما الذي سيوقونه لي؟ هذا بالطبع مع رفع شقف توقعاتنا الدائم تجاه الأشخاص ومن نعرفهم لأول مرة كل هذه الأمور تشعرنا دائما بالإحباط، بسبب تلك التوقعات العالية ، والتي في الغالب لا تأتي وفقا لما توقعناه، وهو ما يحرمنا من الشعور بالسعادة. عليك أن تعيش الحياة كما هي، وهو حتى أمر ممتع أكثر من توقع الاشياء طوال الوقت. كيف تعيش سعيدا. فإن كنت تبحث عن كيف اعيش سعيدا عليك بالابتعاد عن التوقعات العالية.
كيف اعيش سعيدا في المغرب
[١]
كيف تكون سعيدًا في حياتك مع الله
فيما يلي خطوات للوصول إلى السعادة بالقرب من الله: [٢]
الحفاظ على الصلوات الخمس يوميًا، فهي الحبل القوي الذي يربطنا بالله تعالى، ولا يجب أن يكون آداءها مجرد حركاتٍ وكلماتٍ محفوظة فقط، لكن المقصود هو الإحساس بالقرب من الله فيها، والخشوع والطمأنينة. الدعاء وبإلحاح ويقين والتوجه إلى الله مع تحرٍّ لأوقات الإجابة، وأيضًا بتأدية الأعمال الصالحة التي تيسر إجابة الدعاء ، فالدعاء هو الطلب من الله القريب المجيب، والله تعالى يحب من يدعوه ويرجوه. الحفاظ على ورد من القرآن الكريم يوميًا ولو بقراءة ربع حزب مع تعلم التجويد؛ لأن القرآن هو كلام الله تعالى، فقراءة كلامه تعالى تقربنا منه. كيف اعيش سعيدا في المغرب. زيادة مستوى الوعي الديني الروحاني؛ وذلك بحضور مجالس العلم والذكر، وسماع المحاضرات، وقراءة الكتب الدينية. الاسترخاء يوميًا ولو لفترة قصيرة للتأمل والتفكر بخلق الله وتذكر نعمه على عباده. قراءة الأحاديث القدسية ودراستها لتشعر وكأنَّ الله يتكلَّم معك وبأنَّ خطابه موجهٌ لك. جعل رضى الله الغاية المُثلى في كلّ ما يفعله العبد من الأمور حتى لو كانت أمورًا بسيطة أو كانت ضمن نطاق حياته اليومية، وطلب رضى الله في كل حركة وسكنة.
فالكثير من المخاوف والتعب والشعور بالوحدة تولد منه. بعد ان تتبنّى نظام صحي كن لطيفا مع نفسك؛ فأنت طفلٌ من هذا الكون؛ لا تقلّ اهميّة عن الأشجار والنجوم. فأنت تستحقّ وجودك هنا. سواء كان ذلك واضحا لك أو لم يكن واضحا، الكون يحقق خطة حياتك كما ينبغي. كيف اعيش سعيدا رغم المشاكل التي تحيط بي – تريند. لذلك، كن في سلام مع الله مهما كنت تعتقد عن ماهية الله بأن يكون. احفظ على السلام في روحك مهما كانت اعمالك وتطلعاتك في هذا الارتباك الصاخب للحياة. مع كل الزيف والكدّ والأحلام المكسورة، فإنه لا يزال عالم جميل. كن مليئا بالفرح. اسعى لكي تكون سعيدا. هل ساعدك هذا المقال؟.. شاركه الآن!
إن " ينبغي " من أفتك السموم …
فقط عش على طبيعتك …
كن أنت ما من هدف آخر يستحق تحقيقه …
عش يقظاً ، بسعادة ، وكل شيء سيكون على ما ينبغي أن يكون …
لا حاجة إلى التفكير بمنطق " يجب " فقط استقر وعش على طبيعتك …. كن عفوياً ، لا تعش وفق القواعد …. مقالات رائعة. دع القواعد تنبع من طبيعتك …
ببساطة إن بقيت على طبيعتك ، ستصبح شاهداً …
عندما تظهر رغبة ما وتتكامل تبقى أنت شاهداً ،
كما تكاملت الرغبة يمكن أن تتفكك ، ولا حاجة بك إلى فعل شيء ، تماماً كما تنشأ الموجة في المحيط ثم تتراجع … لا داع إلى المقاومة ولا إلى الصراع ، تظهر الأشكال وتختفي بينما تبقى أنت مراقباً …
أنت تعلم أنه ما من شكل يتطابق معك ، ولا يمكن لك أن تتطابق مع أي شكل …
إن كيانك ليس خاضعاً لأي شكل ، فكيانك هو إدراك محض ، إنه إدراك وحسب دون أشكال …
مثلاً ، أنت تتماهى مع مظهر الغضب ، ثم تسأل نفسك: كيف أتدرب على عدم الغضب ؟
هنا تبرز الحاجة إلى إعادة التشكيل ، وهذا نوع من الدوران في حلقات …. لماذا ترتبط في المقام الأول بأي مظهر ؟
بدلاً من محاولة قلب الغضب إلى ضده ، والعنف إلى ضده … لماذا لا تخرج من دائرة التماهي والارتباط مع هذه المظاهر في المقام الأول ؟
راقب الغضب لا تتماثل معه ، فجأة تصبح ليس مع الغضب ولا مع ضده …
فأنت المراقب ، والغضب مجرد مظهر موجود على الشاشة ، لقد ذهبت إلى ما هو أبعد ولست بحاجة الآن إلى إعادة التشكيل …
لا تدن أي مظهر … لأنك عند إدانته لن تبقى مراقباً ، بل تصبح طرفاً ، وجزءاً مشاركاً … عندها لا يمكنك أن تكون محايداً.
مقالة رائعة جدا - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
لا تصدر أحكاماً ، فقط ابق يقظاً دون أحكام …
الأحكام هي مظاهر خفية للتماثل ، عندما تقول " إنه أمر سيء " تتماثل وترتبط معه وتصبح بالفعل ضده … لقد استحوذ عليك بالفعل ودخل إليك ،
إذا قلت " إنه أمر جيد " فأنت بالطبع تماثلت معه. مقالة رائعة جدا - منتدى عالم الأسرة والمجتمع. هل تستطيع مقاومة إغراء قول نعم أو لا ؟
هل تستطيع أن تبقى يقظاً عندما ينشأ الغضب ، الجنس ، الجشع … يقظاً فقط وتدون كل ذلك وتعترف بوجوده دون إصدار أحكام ؟
عندها ستحصل على المفتاح …
إنه المفتاح الذي يناسب جميع الأقفال …
– – – – – – – – – – – – – – –
لقد نسيت ما كنت تعرفه ، ولهذا فإن كل ما تفعله فيه نوع من الفشل الغريب..
هل راقبت ذلك في حياتك ؟؟؟
إن كل ما تفعله يفشل ، ولم تفهم حتى الآن ، أنت تعتقد أنك لم تفعل الأمر كما ينبغي أن يفعل ، مما أدى إلى الفشل.. لذلك تحاول القيام بمشروع آخر.. وتفشل من جديد. تعتقد بعدها أن مهاراتك غير كافية ، فتتعلم مهارات جديدة ، ثم تفشل من جديد ، تقول بعدها في نفسك: (العالم ضدي) أو (أنا ضحية) أو (أنا ضحية الناس الغيورين) ، أنت تستمر بإيجاد التبريرات المؤدية لفشلك ، لكنك لا تصيب الهدف الحقيقي.
مقالات رائعة
نعاتب "النظام" على بعض ما يحدث.. وننسى أننا نحن "المواطنين" جزء من هذه الأحداث، وشركاء فيها.. (7) نحن الشعب الوحيد الذي يصف الشحاد واللص بـ"الذئب" ونحن هنا لا نهجوه (بوصفه بهذا الحيوان المفترس) بل نمتدحه.. ( ما الذي يجعل "نابليون" رجلاً عظيماً و"هتلر" رجلاً سيئا وطاغية؟ وكلاهما لا يجيد سوى الغزو وإشعال الحروب. إنهم المؤرخون.. وأشياء أخرى. احصل على "مؤرخ" سيئ، تحصل على "تاريخ" جيّد.. (9) الكُره له أسبابه.. الحب يأتي بلا أسباب.. فالتبرير الوحيد للحب، هو: الحب نفسه.. (10) دائماً ما نردد - على المستوى السياسي - هذه العبارة: "لا نتدخل بشؤون الآخرين".. و.. "ما يحدث في البلد الفلاني هو شأن داخلي، لا علاقة لنا به ".. سأقف بجانب هذه العبارة لو أنها كانت تتحدث عن " الأرجنتين " مثلاً. ولكنني لا أستطيع هضمها إذا كان هذا البلد الفلاني " هو: العراق أو إيران أو أو أو.
الحقيقة أنه لا يوجد وقت للعيش بسعادة أفضل من الآن. فان لم يكن الآن، فمتى إذن؟ حياتك مملوءة دوما بالتحديات ،،، ولذلك فمن الأفضل أن تقرر عيشها بسعادة اكبر على الرغم من كل التحديات. كان دائما يبدو بان الحياة الحقيقية هي على وشك أن تبدأ. ولكن في كل مرة كان هناك محنة يجب تجاوزها ،،، عقبة في الطريق يجب عبورها ، عمل يجب انجازه ،،، دين يجب دفعه ،،، ووقت يجب صرفه، كي تبدأ الحياة. ولكني أخيراً بدأت أفهم بأن هذه الأمور كانت هي الحياة. وجهة النظر هذه ساعدتني أن افهم لاحقا بأنه لا وجود للطريق نحو السعادة. السعادة هي بذاتها الطريق. ولذلك فاستمتع بكل لحظة. لا تنتظر أن تنتهي المدرسة ، كي تعود من المدرسة ، أن يخف وزنك قليلا ، أن تزيد وزنك قليلا ، أن تبدأ عملك الجديد، أن تتزوج ، أن تبلغ نهاية دوام الأربعاء ، أو صباح الجمعة ، أن تحصل على سيارة جديدة ، على أثاث جديد، أن يأتي الربيع أو الصيف أو الخريف أو الشتاء، أو تحل نهاية الشهر أو شهر الأجازة، أن يتم إذاعة برنامجك المفضل على الراديو، أن تموت، أن تولد من جديد. كي تكون سعيداً. السعادة هي رحلة وليست محطة تصلها لا وقت أفضل كي تكون سعيدا أكثر من الآن عش وتمتع باللحظة الحاضرة
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة حرم فلان فلاني; 03-08-2009 الساعة 12:12 PM