ليس ذنب المطر أنّ ذلك التراب تحوّل إلى وحل ولم يصبح غابة. يأتي المطر ويغسل كل هموم البدن، يذكرنا بما كان من براءة الصغر، كنا نقفز ونقفز تحت حبات المطر، ونضحك ونجري ونتراقص تحت سماء أشرقت. أسقط يا مطر واغسل جراحها وآلامها، أسقط وبدّد الأحزان، اقض على تلك العذابات، اسقط يا مطر قبل أن يجتاحها الجفافُ والشتاتْ. أولئك الذين هم مع الحرية وضد التحريض هم الناس الذين يريدون المطر لا الرعد. عندما يتوقّف المطر ننسى المظلة. كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل. تراقب جمال المطر فترتسم عليك الابتسامة وتنسى همومك ولو للحظات بسيطة، وتشعر بالحنين إلى كلّ شي، إلى طفولتك. لا مطر بدون سحاب. البحر هو مصدر الإلهام الأول، والمطر قطرات الوحي. شيلات عن المطر جديده. المطر هو الحياة هو الفرح هو طفلة تركض في ثوبها الورديّ. نظرت إلى السماء التي أشرقت سماؤها رغم سوادها، ومددت يدي كي أطول حبّات المطر، وشعرت وكأنّي العصفور الذي جمع عشّه وأخيراً سيرتاح على غصنه. وطني حقيبة وحقيبتي وطن، الغجر شعب يخيم في الأغاني والدخان، شعب يفتش عن مكان بين الشظايا والمطر. اشتقت أن يقرع المطر زجاج نافذتي لتعم السعادة على أرجاء مملكتي. ولأن كل ما هو جميل يموت، فإن المطر -رمز الحياة والخصوبة- يصبح في قصيدة السياب رمزا لتراكم الاحزان والحديث الفاجع عن الموت!
- شيله عن المطر - عربي نت
- الملك فيصل وصدام حسين العلي
- الملك فيصل وصدام حسين انا عيني
شيله عن المطر - عربي نت
فإذا كان هناك مطر يشق على الناس أو دحض في الأسواق وزلق في الأسواق يشق على الناس شرع الجمع من باب التيسير على المسلمين والتسهيل عليهم، وقبول رخص الله ، فقد قال عليه الصلاة والسلام: إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته. بحث عن الديناصورات بالانجليزي
بحث عن تكنولوجيا المعلومات
فوائد المطر
بحث عن وظيفة
رحلة طيران (فيلم)
رئيس هيئة الأركان العامة السعودي
في غرفتك المظلمة، لا تسمع سوى صوت وقوع المطر على نافذتك. ما زالت الحياة مستمرّة وما زال الأمل موجوداً، وما زالت تلك القطرات تنهمر وتطرق نافذتك بلطف فتذهب لتتأملها عن قرب وتقف أمام النافذة تراقب جمال المطر فترتسم عليك الإبتسامة وتنسى همومك ولو للحظات بسيطة، وتشعر بالحنين إلى كلّ شيء، وإلى طفولتك، وإلى تلك السنوات التي مضت من عمرك، ستحن إلى قلوب إفتقدتها وأحاسيس نسيتها. أتساءل هل تشبه تلك القطرات كلماتك الرقيقة، وهل الرياح ستحمل إلى حياتك الخضراء البسيطة. هل يرتجي مطرٌ بغير سحاب. يتساقط المطرُ فيغسل أحقاد الصدور وسواد القلوب. جاء الشتاء وبعد انتظار، نزلت أوّل حبات المطر كاللؤلؤ والماس، ذلك الهواء الذي أرجح ستائر منزلي وتلك القطرات التي سقطت متراقصة على شباك غرفتي. شيلات عن المطر 2019. أنا أعشق الشتاء دون الصيف... لأنه عندما يسقطُ المطر تُزال الأصباغ عن الوجوه فيعود كلّ شيء لأصله دون خداع أو تصنُّع. آخر المطر كأوّل البكاء، يخنقنا بالصمت والكآبة.
يضيف الكاتب أنه في مايو (أيار) عام 1969 تلقى مكالمة جاء فيها أن الملك يريده أن يذهب معه إلى العقبة، وعندما التقى بالملك، قال له "نحن ذاهبون إلى اجتماع مع إسرائيليين في جزيرة مرجانة"، لكن الملك أخبره أنه لن يذهب معه إلى اللقاء، بل طلب منه أن يبقى بعيدا وسلّمه جهاز اتصال لاسلكي للتواصل معه. ويقول إنه ظل ينتظر عودة الملك فوق الكثبان الرملية حتى عاد في الساعة الواحدة صباحاً. ويذكر الكاتب كذلك أن هنري كسينجر، وزير الخارجية الأميركية، ساعد على التحريض على حرب 1973 كوسيلة لبدء عملية السلام. في طبيعة العلاقة بين الملك حسين وصدام حسين، يخبرنا المؤلف أنه خلال زيارات الملك إلى بغداد كان صدام يصطحبه لزيارة قبر ابن عمه الملك فيصل لكي يضع إكليلا من الزهور على القبر، الذي طاح به الجيش العراقي في انقلاب عام 1958. ويقول إن "الملك كان يحدثني عن هذه الزيارات المهيبة، وأن صدام كان يريد أن يحلّ محل الشاه كرجل أميركا في الشرق الأوسط، وأن يقيم علاقات مع شركات أميركية كبرى". هذه العلاقة المتطورة والشخصية والقريبة بين الملك وصدام حسين أثارت شبهات في أميركا؛ لذلك سلّم سفير أميركا في عمان أثناء حرب الخليج الملك حسين رسالة من الإدارة الأميركية تحذر فيها من أن وجود "علاقة أردنية عراقية، ولو بحكم الأمر الواقع، قد أدت بالفعل إلى أضرار بسمعة الأردن في أميركا، وفي أماكن أخرى من العالم".
الملك فيصل وصدام حسين العلي
ردّ الملك بما يشبه الصدمة للمؤلف "أنت تنظر إليه، أنا رئيس جهاز المخابرات! ". وأضاف:" في نهاية المطاف حُوّل 22 شخصا إلى المحكمة، وأُصدر عفو عن بعضهم، وأوصل الملك المعفوّ عنهم بنفسه إلى منازلهم، فالعفو من مزايا سياسة الملك وكرمه! ". وتاليا نص التقرير كاملا:
في كتابه المشوّق عن الحرب والتجسس والدبلوماسية في الشرق الأوسط، يقصّ المؤلف جاك أوكونيل، رئيس محطة لوكالة المخابرات المركزية الـ "سي آي إيه" في الأردن، طرفاً من تجربته المخابراتية السابقة الغنية بالمعلومات، وما يضفي على الكتاب قيمة أكبر أن المؤلف عمل محامياً للملك الراحل حسين "بعد انتهاء خدمته العملية". يستهلّ أوكونيل كتابه بلقائه الملك حسين في صيف عام 1958، حيث قدّم له تقريراً مفصّلا عن تآمر نحو 22 ضابطا أردنيا على الملك الشاب. ردّ الملك بما يشبه الصدمة للمؤلف "أنت تنظر إليه، أنا رئيس جهاز المخابرات! " في نهاية المطاف حُوّل 22 شخصا إلى المحكمة، وأُصدر عفو عن بعضهم، وأوصل الملك المعفوّ عنهم بنفسه إلى منازلهم، فالعفو من مزايا سياسة الملك وكرمه! يستطرد الكاتب قائلا إنه عندما انهارت العلاقات بين المصريين والأردنيين في إحدى المراحل، أخلى المصريون السفارة، وبعد انقطاع العلاقات المصرية مع الأردن زرعت المخابرات الأميركية أجهزة تنصت في السفارة، لكن عندما عاد المصريون انتقلوا، على عكس التوقع، إلى بناية أخرى، وبقيت السفارة القديمة هناك مع كل أجهزة التنصت.
الملك فيصل وصدام حسين انا عيني
فكانت مساهمة شيخ الكويت في تلك الحملة ب10 مليون دولار فقط! !, يوم كان أمراء الاسرة الحاكمة يصرفون أضعاف هذا المبلغ على القمار والساقطات. وفيما بعد, خسرت الكويت 63 مليار دولار, كلفة(التحرير)!!. وفي حزيران 1990, قام نائب رئيس الوزراء الدكتور سعدون حمادي, كمبعوث خاص من الرئيس صدام حسين, بجولة خليجية, وبينما هو في مطارالرياض في طريقه للكويت, طلبت منه الحكومة الكويتية, في اللحظة الأخيرة, ارجاء زيارته لليوم التالي, رغم إن الزيارة كانت مقرّرة سلفاً, بذريعة إن أمير الكويت لديه ارتباطات مهمة في اليوم المذكور, وتبيّن لاحقاً, إنه كان يستقبل وزير خارجية ايران(ولايتي)!!. وبينما كان العراق في تلك الأثناء بجاجة ماسّة جداً لأموال النفط, لدعم اقتصاده المثقل بالديون وأعباء إعادة إعمار ما دمرته الحرب الطويلة, تعمدت الكويت والإمارات, اغراق الأسواق بالنفط, مما أدى لانهيار اسعاره, وهبوطه الى سبعة دولارات للبرميل الواحد. وكان كل دولار ينخفض من سعر برميل النفط, يعني خسارة العراق لمليار دولار. ولم تُجدِ محاولات العراق لإثنائهم عن ذلك, نفعاً. من الوثائق المهمة التي استولت عليها القوات العراقية لدى دخولها للكويت, توجيه مكتوب من شيخ الكويت جابر الصباح لولي عهده؛(سعد), قبيل الذهاب الى جدة للتفاوض مع الجانب العراقي, يقول له فيه: لا تتنازلوا للعراقيين عن أيّ شيء, ولا ترضخوا لمطالبهم, وتشدّدوا معهم… وهذا رأي أصدقائنا في لندن وواشنطن ومصر, نحن أقوى مما يتصوّرون!!.
هل مستوى القيادات بهذا الرد الأجوف والحقير
طلب الرئيس الإتصال بالملك فهد وسمع المكالمة المسجلة كامله وصعق كما سمعها الرئيس المصري والسلطان قابوس وقال صدام انا سأخذ حق قذف شرف العراقية
شعر عرفات بالحرج وقال ياسيادة الرئيس كان الرجل منفعلاً ولم يقصد الإسائة!