واستنب من شروطها =توق من سقوطها. وان أردت علمها =وحدها ورسمها. فاستمله من رجزي =هذا البديع الموجز. فانه كفيل =بشرحه حفيل. فصلته فصولا =تقرّب الوصولا. لمنهج الآداب =في صحبة الأصحاب. تهدي جميع الصحب =إلى طريق الرحب. سميته إذ أطربا =بنظمه إذ اغربا. بنغمة الأغاني =في عشرة الإخوان. والله ربي اسأل =وهو الكريم المفضل. الهادي للسدادي =ومانح الامدادي فصل في تعريف الصديق والصداقة. قالوا الصديق من صدق =في وده وما مذق. وقيل من لا يعطنا=في قوله أنت أنا. وقيل لفظ لا يرى =معناه في هذا الورى. وفسروا الصداقة =الحب حسب الطاقة. وقال من قد أطلقا =هي الوداد مطلقا. والآخرون نصو ا =بأنها اخص. وهو الصحيح الراجح =والحق فيه واضح. علامة الصديق =عند أولى التحقيق. محبة بلا غرض =والصدق فيها مفترض. وحدها المعقول=عندي ما أقول. فهي بلا اشتباه =محبة في الله فصل فيما ينبغي أن يصادق ويصافا. أخو صلاح وأدب= ذو حسب ونسب. رب صلاح وتقى =ينهاه عما يتقي. من حيلة وغدر =وبدعة ومكر. مهذب الأخلاق =يطرب للتلاقي. يحفظ ما في عيبتك =يصون ما في غيبتك. يزينه ما زانكا =يشينه ما شانكا. قصيده في الاخوان المسلمون. يظهر منك الحسنا =ويذكر المستحسنا. ويكتم المعيبا =ويحفظ المغيبا.
- قصيده في الاخوان المسلمون
- تجري الرياح بما لا تشتهي السفن كاملة نسخة
قصيده في الاخوان المسلمون
{2} أَقْسَمْتُ بِالْحُبِّ الْكَبِيرِ بِمُهْجَتِي
الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
لِمَ تَكْتَفِينَ بِشَخْصِكِ الْمِعْطَاءِ = يَا مُنْيَتِي وَبِعَطْفِكِ الْبِنَاءِ ؟!!!
ويشدد "العريس" علي: ومن المفيد أن نذكر هنا أن فروست إنما نقل عن دانتي فكرة ارتباط النار بالرغبة والثلج بالكراهية... ما يعزّز فكرة ارتكازه إلى دانتي بصرف النظر عما زعمه شابلي بعد ظهور القصيدة بأربعين عاماً. مهما يكن فإن مؤرخ الأدب الأميركي جون سيريو كتب بدوره دراسة أكد فيها أن قصيدة فروست إنما هي في حقيقتها تكثيف واف لـ"جحيم" دانتي، مقيماً نوعاً من التوازي بين سطور القصيدة التسعة ومراتب الجحيم التي هي تسعة أيضاً لدى دانتي، مؤكداً أن الخط التنازليّ الذي تسير عليه البنية الإيقاعية للقصيدة يتلازم تماماً مع الخط الإيقاعي التنازلي لدى دانتي. قصيدة عتاب على أحد الأخوان. من دون أن يكون في هذا أيّ دليل قاطعٍ على أية حال تماماً، كما ليس ثمة أيّ دليل على صحة ما زعمه شابلي.
وهذا
دليل ـ أيها النحوي الأديب ـ على حكمة المدبر، إذ لو نال كل متمنّ ما أراد، لفسد
نظام الكون لاتفاق العالم على طلب الغنى..
ولكن ليس هذا
موضوع حديثي إليك أيها النحوي الأديب، إنما عن:
أولاـ كلمة
" السفن" فكثيرا ما نسمعهم يقرأونها بضم السين، والأصح السَّفن بفتح
الفاء وليس بضمها ، والسَّفن بفتح الفاء جمع سفَّان، أي: ربان السفينة، لأن
السفينة لا تشتهي، بل السَّفان هو الذي يريد أن تجري الرياح بما يشتهي.. وإن كان
بعضهم جعل هذا من المجاز كما في قوله تعالى:
" وَاسْأَلِ
الْقَرْيَةَ". يوسف: 82. جاء في مختار
الصحاح: س ف ن: السَّفِينةُ الفُلْك،
والسَّفَّانُ صاحبها، والسَّفِينُ جمع سفينة. قال بن دريد: سفينة فعيلة بمعنى
فاعلة، كأنها تَسْفِنُ الماء أي تقشره،. ومعنى
البيت: يقول أعدائي يتمنون ولا يدركون ما يتمنون، ويقصد أولئك الذين نَعَوْه وهو
حيّ، كما علمت من المناسبة، وإلى ذلك يشير بقوله في رائعته:
يا
مَن نُعيتُ عَلى بُعدٍ بِمَجلِـسِهِ *
كُلٌّ
بِما زَعَمَ الناعونَ مُرتَــهَنُ
كَم
قَد قُتِلتُ وَكَم قَد مُتُّ عِندَكُمُ *
ثُمَّ
اِنتَفَضتُ فَزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ
ثانيا
ـ اعلم ـ أيها الفاضل ـ أنه يجوز في "كلّ" النصب بإضمار الفعل يفسره الظاهر،
وهو "يدركه" أي: ما يدرك المرء كلّ ما يتمناه، وهذا هو الاختيار لأجل
النفي، كالاستفهام.
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن كاملة نسخة
قصيدة المتنبي "بم التعلل" تجري الرياح بما لا تشتهي السفن" - YouTube
كما صدمت كثيراً عندما علمت بأنها لم تأتي بمجموع الطب أو كلية من الكليات العليا التي تنتمي لقسمها وبعد ذهاب الصدمة، قالت لنفسها جملة وهي تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن. قائل تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
قول "تجري الرياح بما لا تشتهي السفن" تُعتبر من الأبيات الشعرية المشهورة والتي أخذت كمثل الشاعر الذي قال ذلك معروف جداً وهو:
أبو الطيب المتنبي ، وهو يُعد من أشهر شعراء العباسيين ، حيث قال ( ما كل ما يتمنى المرء يدركه، تجري الرياح بما لا تشتهي السفن). لذا فإن هذا البيت يُعتبر دليل على أن ظروف الحياة عادة ما تكون معاكسة لما يريده المرء ، وقد تمت الإشارة إلى ذلك في كلمة "لا تشتهي السفن". لأنها كلمة قيلت على أنها استعارة للقبطان منها، كذلك عادة ما نجد الرياح العاتية تواجه السفن الضخمة وقد تأتي هذه الرياح أيضًا في الاتجاه المعاكس للسفينة وقد تسبب في غرقها. معنى تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
لا بد من معرفة معنى قصة " تجري الرياح بما لا تشتهي السفن " حتى نكون على معرفة تامة بمعناها وأيضًا حكمتها في اللفظ والمعنى:
حيث تبين أن هذه الجملة معناها أن الإنسان عندما ينتظر حدوث شيء بكل لهفة لا بد من توقع الشيء السيء لها.