04-07-2014, 07:00 PM
المشاركه # 19
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2, 652
بارك الله فيك.........
04-07-2014, 07:01 PM
المشاركه # 20
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 2, 079
اللي كان يدقها 14 شوط
على باله رايح جاي شوط
يكون قاطع 5 كيلو
04-07-2014, 07:21 PM
المشاركه # 21
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 1, 525
بارك الله فيك................
04-07-2014, 08:10 PM
المشاركه # 22
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 5, 845
04-07-2014, 08:12 PM
المشاركه # 23
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 5, 888
طول المسعى 394. كم طول المسعى – لاينز. 5 م
عرض المسعى 20 م
ارتفاع الدور الأرضي في المسعى 11. 75 م
ارتفاع الدور العلوي في المسعى 8. 5 م
04-07-2014, 08:14 PM
المشاركه # 24
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 15, 495
- كم طول المسعى – لاينز
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المؤمنون - الآية 5
- التفريغ النصي - تفسير سورة المعارج_ (2) - للشيخ أبوبكر الجزائري
- تفسير قوله تعالى والذين هم لفروجهم حافظون... - إسلام ويب - مركز الفتوى
- والذين هم لفروجهم حافظون
- آيات عن حفظ الفرج
كم طول المسعى – لاينز
كم يبلغ طول المسعى تبلغ المسافة بين الصفا والمروة 394. 5 مترًا، وهناك من يقول أنها 405 أمتار، وهناك من يقول 375 متر، وإجمالي عدد الأشواط للسعى 2761. 5 متر عند حسابها على أنها 394. 5 متر. وعرض المسعى 40 مترًا، وعدد طوابقه أربعة طوابق بمساحة إجمالية تجاوزت 87 ألف متر مربع، هذا ماورد في العديد من المواضيع الخاصة بالمسعى في مكة.
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
وأستفتح بالذي هو خير فإن خير الكلام كلام الله وأصدق الهدى هدي محمد بن عبد الله، يقول الله تعالى في القرآن الكريم في صفة المؤمنين المفلحين (والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون) سورة المؤمنون آية 5-6-7. إن الله سبحانه وتعالى ذكر في هذه الآيات شيئا من صفات المؤمنين المفلحين الذين يدخلون الفردوس هم فيها خالدون، ومن هذه الصفات حفظ المؤمنين فروجهم من الحرام فلا يقعون فيما نهاهم الله عنه من زنا ولواط، لا يقربون سوى أزواجهم التي أحلّها الله لهم أو ما ملكت أيمانهم من السراريّ. فمن تعاطى ما أحله الله له فلا لوم عليه ولاحرج كما في الاية (فإنهم غير ملومين) بل إن أتى زوجته بنية صالحة لإعفاف نفسه وإعفافها ولتكثير أمة محمد وحتى يكون منهما ولد صالح يعبد الله تعالى فله أجر على ذلك كما قال عليه الصلاة والسلام (وفي بضع أحدكم صدقة). أما من ابتغى وراء ذلك أي الأزواج والإماء فأولئك هم العادون أي المعتدون وقد استدل الإمام الشافعي رحمه الله على حرمة الاستمناء باليد بهذه الآية. فالمسلم الذي يريد رضا الله عليه والجنة عليه بحفظ فرجه مما حرّمه الله تعالى فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم [من ضمن لي ما بين لحييه (أي اللسان) ورجليه (أي الفرج) ضمنت له الجنة] رواه الطبراني في المعجم الصغير.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المؤمنون - الآية 5
إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: والذين هم لفروجهم حافظون عربى - التفسير الميسر: والذين هم لفروجهم حافظون مما حرَّم الله من الزنى واللواط وكل الفواحش. السعدى: { وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ} عن الزنا، ومن تمام حفظها تجنب ما يدعو إلى ذلك، كالنظر واللمس ونحوهما. فحفظوا فروجهم من كل أحد الوسيط لطنطاوي: ثم بين - سبحانه - الصفة الرابعة من صفاتهم فقال: ( والذين هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلاَّ على أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ). أى: أن من صفات هؤلاء المؤمنين - أيضاً - أنهم أعفاء ممسكون لشهواتهم لا يستعملونها إلا مع زوجاتهم التى أحلها الله - تعالى - لهم ، أو مع ما ملكت أيمانهم من الإماء والسرارى ، وذلك لأن من شأن الأمة المؤمنة إيماناً حقاً ، أن تصان فيها الأعراض ، وأن يحافظ فيها على الأنساب ، وأن توضع فيها الشهوات فى مواضعها التى شرعها الله - تعالى - وأن يغض فيها الرجال أبصارهم والنساء أبصارهن عن كل ما هو قبيح. وما وجدت أمة انتشرت فيها الفاحشة ، كالزنا واللواط وما يشبههما ، إلا وكان أمرها فرطاً ، وعاقبتها خسرا ، إذ فاحشة الزنا تؤدى إلى ضياع الأنساب ، وانتشار الأمراض ، وفساد النفوس من كل قيمة خلقية مقبولة.
التفريغ النصي - تفسير سورة المعارج_ (2) - للشيخ أبوبكر الجزائري
هذه الخامسة. فالمؤمن الذي يريد أن ينتقل من ذلك الوصف, وهو خلق الإنسان هلوعاً, فعليه أن يحفظ فرجه، فلا زنا ولا لواط، بل ولا العادة السرية أبداً، وليس هناك إلا زوجة أو أمة فقط. فحتى العادة السرية التي يشيع أمرها بين الناس لا تجوز، وهي الاستمناء باليد؛ لأن الآية تقول: إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ [المعارج:30]. وليس هناك شيء ثالث. ثم يقول تعالى: فَمَنِ ابْتَغَى [المعارج:31], أي: طلب وراء ما سمعتم من الزوجة والأمة فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ [المعارج:31], أي: المعتدون الظالمون. فمن طلب غير زوجته فهو المعتدي العادي الظالم. فلهذا العادة السرية لا تصح ولا تجوز؛ لأنه فَمَنِ ابْتَغَى [المعارج:31], أي: طلب وراء ما سمعتم من الزوجة والأمة فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ [المعارج:31]. جمع عادٍ, وهو الظالم المعتدي. تفسير قوله تعالى: (والذين هم لأمانتهم وعهدهم راعون)
المادة السادسة: قال تعالى: وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ [المعارج:32], أي: رعاة يحفظون الأمانة بصورة عجب. وقوله: وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ [المعارج:32], أي: التي ائتمنوا عليها، ومن أولاها وأعلاها: عبادة الله وطاعته وطاعة رسوله، وما ائتمن الله على دينه.
تفسير قوله تعالى والذين هم لفروجهم حافظون... - إسلام ويب - مركز الفتوى
فلنتقِ الله في أنفسنا وفي نسائنا، ولا نعرض مَنِ استرعانا الله عليهن من النساء؛ لأجل أن نتخفف من المسؤولية التي تَجب علينا من الذَّهاب بهن والإياب. حينما حرم ربنا علينا الفواحش، حرم الطُّرق المؤدية، فحرم النظر إلى النساء الأجنبيَّات من غير حاجة، وأمرنا بغَضِّ البصر؛ ﴿ قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ [النور: 30]، فالنظر مقدمة من مقدمات الفاحشة.
والذين هم لفروجهم حافظون
أي من الظالمون ، المعتدون لحدود الله، فليس للولد للشاب ولا للشيبة أن يستمني ، وأن يستخرج المني بالعبث بفرجه ، وليس للمرأة كذلك أن تستخرج المني من فرجها بالعبث في فرجها.
آيات عن حفظ الفرج
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا, من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ولا شبيه له ولا مثيل له ولا ضدّ ولا ندّ له ولا حيّز ولا جهة ولامكان له. كان قبل خلق المكان بلا مكان وهو الآن على ما عليه كان، يعلم ما كان وما يكون وما لا يكون أن لو كان كيف يكون. وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله وصفيّه وخليله أرسله الله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كلّه ولو كره الكافرون، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد طبّ القلوب ودوائها وعافية الأبدان وشفائها ونور الأبصار وضيائها. فالصلاة والسلام عليك يا رسول الله ما هبّت النسائم وما ناحت على الأيك الحمائم. أما بعد عباد الله أوصي نفسي وأوصيكم بتقوى الله العظيم فاتقوا الله وخافوه وتزودوا من الفانية للباقية فإنكم لو رأيتم قرب ما بقي من آجالكم لزهدتم في طويل آمالكم، ولرغبتم في الزيادة من أعمالكم ولقصرتم من حرصكم على زهرة الدنيا الفانية، وإنما يلقاكم الندم إذا زلّت القدم وترككم الأهل والحشم، وبان الوالد والنسيب والولد والقريب، فلا أنتم للدنيا عائدون ولا في الحسنات زائدون، فاعملوا ليوم القيامة قبل الحسرة والندامة واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون.
ويؤخذ من الحديث حرمة النظر إلى العورات، سواء مباشرة أم من خلال الصور الثابتة أو المتحركة، فإذا فرط العاصي والعاصية في حفظ فروجهم، وصوروا فُجُورهم، فيحرم النظر إليه، فعليهم ما حملوا، وعلى الناظر ما حمل. لكن الزوجان لا عورةَ بينهما؛ ((احفظ عورتك إلا من زوجتك أو ما ملكت يمينك))، وقد كان النبي يغتسل مع بعض نسائه، أما الوارد بخلاف ذلك، فلا يصح، كالمروي عن عائشة - رضي الله عنها - أنَّها قالت: "ما نظرت أو ما رأيت فرجَ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم – قطُّ"، أو ما يُروى عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنه قال: "إذا جامع أحدكم زوجته، فلا ينظر إلى فرجها، فإن ذلك يورث العمى"، فهذه الأحاديث وغيرها الواردة في هذا الباب لا تصح. ومن حفظ الفرج: حفظه من التمتُّع المحرَّم من وطءٍ بالفرج، أو مباشرة دون ذلك، إلاَّ بين الزوجين، فالوطء بين الزوجين مباحٌ، بل عبادة يؤجر عليها الزَّوجان، فهو من أسباب تَحصين الفرج عن الحرام، وسبب في الذرية، وغير ذلك من المصالح؛ ففي حديث أبي ذر أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((وفي بضع أحدكم صدقة))، قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدُنا شهوته، ويكون له فيها أجر؟ قال: ((أرأيتم لو وضعها في حرام، أكان عليه فيها وِزر، فكذلك إذا وضعها في الحلال، كان له أجرًا))؛ رواه مسلم (1006).