قالت الأخصائية "سمية الناصر" أن أغلب الحب ليس حقيقي ، بل عبارة عن شرارات إعجاب وشعور جنسي. وردت " الناصر "على من يعتبر أن علم الطاقة وهم ودجل وغير مثبت علميا ، وأن المهتمون بهذا العلم يلعبون على وتر العاطفة من أجل المال لذلك تتمحور مواضيعهم على الحب والزواج وهذا ما جعلهم ينجحون في جذب النساء ". مشيرة إلى أنها ليست مقصودة في موضوع الطاقة ،وعلقت:" موضوع الحب هذا نسفت نسف فيه ". سمية الناصر تعترض على بث فيديو خاص بها على الهواء: «حقوق خاصة». وتابعت:" تعبت وأنا أقول يا جماعة افسخو النظارات الوردية أغلب الحب مو حقيقي هو كله شرارات إعجاب وشعور جنسي ". وأضافت:" بالنسبة لموضوع المال ، في عندنا وزير ياخذ مال ، في شخص يكنس الشارع ياخذ مال ، إمام الحرم ياخذ مال ،رقاصة تاخذ مال ، ونحن من نسيج المجتمع ، بالعكس لما يجيك شخص يطرح أفكار وما ياخذ مال أنا أخاف من الأجندة اللي وراه ".
سمية الناصر تعترض على بث فيديو خاص بها على الهواء: «حقوق خاصة»
د. سمية الناصر | هل تريد أن تحدث لك نقلة في حياتك ؟ - YouTube
د. سمية الناصر | طاقة 2022م - YouTube
ساقوم الان بادراج نص حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى الحديث كامل ليتمكن جميع الطلاب في جميع المدارس في المملكة العربية السعودية من الحصول على نص حديث لافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى الحديث كامل. لافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى الحديث كامل
قالَ رسول اللهِ "صـلى الله عليهِ و سلـم ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا هو نصد الحديث الشريف كامل نقدمه لكم في هذه المقال من اجل ان يحصل اي طالب عليه
حيث رسول الله صلى الله عليه وسلم بظهر لنا ما هو المنهج الذي يسير عليه هذا الدين الحنيف والذي هو التقوى اي ليس هناك تفريق بين البشر في الشكل او في اللون او في اي شئ اخر ولكن الفرق فقط يكون في التقوى
فصل: معنى حديث: لا فضل لعربي على عجمي ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى:|نداء الإيمان
لا فرق بين عربي ولا أعجمي - YouTube
لا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى | سواح هوست
قالَ رسولُ اللهِ "صـلى اللهُ عليهِ و سلـم ": ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى)
خطاب موجَّه إلى الناس، فيه إشارة إلى خبر وحقيقة قد يسهو ويغفل عنها الكثير، وفيه تذكير للناس بها، ودعوة إلى النظر إليها. لا مجال في الإسلام للمناصب ولا مجال في الإسلام للعصبيات الجاهلية العفنة المنتنة ولا مجال في الإسلام لعصبية العرق والنسب ولا لعصبية الأرض والموطن ولا لعصبية الوطن ولا اللهجه ولا لعصبية الجنس ونوعه ولا لعصبية اللون من ابيض او اسود او احمر ولا لعصبية اللغة ولا اللسان وهذا الأساس كان القرآن قد وضعه قاعدة لبناء المجتمع الإسلامي من قبل مئات السنين قبل أن تتغنى الدول الديمقراطية بهذا المبدأ فقال تعالي إن أكرمكم عند الله أتقاكم ، إلى كل من أرخص بـ لون احدهم ، وسار على ذلك النهج ، كفاكم فعل ذلك النُكر. دعوا الخلق للـِخالق ، وعودوا اطفالكم ان يقيسوا الاخرين بالخُلُقِ دون غيره ، ليعتري ضميركم النائم نقاء فطرة الانسان التي خُلقنا بها ، فـكم من رخيص بنظر جاهل ، كان عند الله أحب الناس إليه
منقول: صحيفة نبض الحدث
موسوعة النابلسي للعلوم الإسلامية
فينبغي أن يلتفت الزعماء والمسؤولون والتجار والعلماء والموظفون وسائر الناس إلى هذه الأخلاق النبيلة التي اتصف بها الرسول عليه الصلاة والسلام ليجعلوها صفة دائمة في حياتهم مع الناس فلا يتكبروا على عباد الله ولا يظلموهم ولا يغشوهم ولا يصعبوا أمورهم فإن الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم يوصل إلى الفلاح والسعادة في الدارين.
دعوا الخلق للـِخالق ، وعودوا اطفالكم ان يقيسوا الاخرين بالخُلُقِ دون غيره ، ليعتري ضميركم النائم نقاء فطرة الانسان التي خُلقنا بها ، فـكم من رخيص بنظر جاهل ، كان عند الله أحب الناس إليه.
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى عَجَمِيٍّ إِلَّا بِالتَّقْوَى) رَوَاهُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ. العجمي خلاف العربي وقد يحسن اللغة العربية، أمّا الأعجمي فهو من كان في لسانه عجمة عند نطقه باللغة العربية وَإِنْ كَانَ عَرَبِيًّا وإن أفصح بالعجمية كالعربي الذي يعيش في بلاد العجم. قال الرّازيُّ في مختار الصّحاحِ (الْأَعْجَمُ) أَيْضًا الَّذِي لَا يُفْصِحُ وَلَا يُبَيِّنُ كَلَامَهُ وَإِنْ كَانَ مِنَ الْعَرَبِ وَالْمَرْأَةُ (عَجْمَاءُ) وَ(الْأَعْجَمُ) أَيْضًا الَّذِي فِي لِسَانِهِ عُجْمَةٌ وَإِنْ أَفْصَحَ بِالْعَجَمِيَّةِ. وقال الفيومي في المصباح المنير(ع ج م) الْعُجْمَةُ فِي اللِّسَانِ بِضَمِّ الْعَيْنِ لُكْنَةٌ وَعَدَمُ فَصَاحَةٍ، وَعَجُمَ بِالضَّمِّ عُجْمَةً فَهُوَ أَعْجَمُ وَالْمَرْأَةُ عَجْمَاءُ وَهُوَ أَعْجَمِيٌّ بِالْأَلِفِ عَلَى النِّسْبَةِ لِلتَّوْكِيدِ أَيْ غَيْرُ فَصِيحٍ وَإِنْ كَانَ عَرَبِيًّا.