افتتح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة الحدود الشمالية اليوم مجمع سحاب الشمال الطبي بمدينة عرعر. وقام سموه فور وصوله بإزاحة الستار عن اللوحة التذكارية، وتجول في المبنى المكون من أربعة أدوار والمقام على مساحة تتجاوز 3500 متر وبتكلفة إجمالية بلغت 12 مليون ريال. والتقى سموه بالطاقم الطبي والإداري واطلع على بيئة العمل في جميع الأقسام، مستمعًا لشرح موجز عن العيادات المتخصصة.
- حريق منجرة ومستودع فحم في سحاب "صور"
- استمرار التعليم عن بعد الاصلاح
حريق منجرة ومستودع فحم في سحاب &Quot;صور&Quot;
ويأمل حامل الرقم القياسي بعدد ألقاب الدوري بواقع 34 لقبا، بأن يخرج من مباراة الليلة دون إصابات، والتي أصبحت تشكل القلق الأكبر للمدرب وجهازه الفني والطبي خلال كل مواجهة، سعيا للزج باللاعبين الأكثر خبرة في المباريات، وعدم اللجوء لتغيير الخطة الفنية من مباراة لأخرى بحسب الأسماء المتوفرة. ومن المتوقع أن يستمر الحارس يزيد أبو ليلى في الذود عن مرماه، ومن أمامه كل من عدي زهران، براء مرعي، حسام أبو الذهب وسالم العجالين، مع إمكانية الدفع بأنس الجبارات منذ بداية اللقاء إلى جانب نزار الرشدان في منتصف الملعب، وإمداد الكرات اللازمة لثلاثي الوسط الهجومي أمين الشناينة، يوسف الرواشدة وحاتم الروشدي، وفي المقدمة وحيدا جونيور ماكوبو. وعلى الطرف الآخر، قدم سحاب أداء طيبا في ظهوره الأول بدوري المحترفين هذا الموسم أمام مغير السرحان، إلا أن النتيجة النهائية لم تكن مقنعة للمنظومة بشكل عام، بعد أن تقدم الفريق في الساعة الأولى من المواجهة بهدفين دون رد، وفقدان نقطتين مهمتين في مشوار الفريق خلال الموسم الحالي. ويعلم لاعبو سحاب أن الخروج بنتيجة إيجابية أمام الفيصلي ستمنحهم دفعة معنوية قوية لتحقيق تطلعات مجلس الإدارة في الموسم الحالي، والمتمثل في المنافسة على المراكز المتقدمة على سلم الترتيب وإزعاج الفرق الكبيرة كما جرت العادة في الموسمين الماضيين.
التاج الإخباري - تمكنت كوادر الإطفاء في مديرية دفاع مدني شرق عمان فجر الجمعة، من إخماد حريق شب داخل منجرة ومستودع فحم شواء بمنطقة سحاب. وكانت سرعة الاستجابة ووصول فرق الإطفاء بوقت قياسي الدور الكبير في عمليات إخماد الحريق والسيطرة عليه بشكل كامل ومنع انتشاره الى الأماكن المجاورة. ولم ينتج عن الحريق أية إصابات بالأرواح وتم فتح تحقيق لمعرفة اسباب الحريق.
استمرار التعليم عن بعد الفصل الدراسي الثاني 1443، في ظل هذه الظروف التي تمر بها البلاد لا نعلم ما سيجرى في مراحل التعليم هل ستكون الدراسة مستمرة في المدارس أم لا، هل ستكون مدمجة أم لا، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن كيفية التعليم عن بعد في الفصل الدراسي الثاني. استمرار التعليم عن بعد الفصل الدراسي الثاني 1443 تختلف طريقة التدريس من إلكترونيا وحضوريا حسب المرحلة التعليمية وأكدت وزارة التربية والتعليم على استمرار التعليم عن بعد الفصل الدراسي الثاني 1443 وهي كالآتي: طلاب المرحلة الابتدائية ورياض الأطفال مستمرين في الدراسة إلكترونيا الفصل الدراسي الثاني حرصاً على سلامتهم. أما طلاب المرحلة المتوسطة سواء التعليم الفني أو الثانوي ملزمين بالحضور في المدراس كما أعلنت وزارة التربية والتعليم. السعودية التعليم عن بعد للعام 1443 اتخذت المملكة العربية السعودية وسيلة التعليم عن بعد في عام 1443 للحفاظ على الطلاب والعاملين في التربية والتعليم حيث: أشار المستشار عبد اللطيف الحمادي مستشار تربوي بالتعليم السعودي أنه بنسبة كبيرة سوف يتم تطبيق نظام التعليم عن بعد في المملكة العربية السعودية للمرحلة الابتدائية عام 1443 للترم الثاني.
استمرار التعليم عن بعد الاصلاح
شكا ذوو طلبة في مدارس خاصة بأبوظبي اهتمام المعلمين بالطلبة الدارسين بنظام التعليم الحضوري، وتجاهلهم الطلبة الدارسين عن بعد. ودعوا إلى عودة الدراسة بنظام الدوام الكلي خلال الفصل الدراسي الثالث، حرصاً على مستقبل أبنائهم التعليمي، بعد تراجع مستواهم بشكل كبير. وحثتهم دائرة التعليم والمعرفة على تقديم ملاحظاتهم إلى إدارة المدرسة، مشيرة إلى ضرورة أن تبقى المدرسة على اتصال دائم مع ذوي الطلبة الذين اختاروا نموذج التعليم عن بعد، لضمان دعمهم خلال هذه الفترة. ونصحت المدارس بأن تقدم للطلبة الذين اختاروا نموذج التعليم عن بعد فرصة لزيارة المدرسة افتراضياً، عبر الإنترنت، ليشعروا بالانتماء إليها. وتفصيلاً، أكد ذوو طلبة أن أبناءهم لم يداوموا في مدارسهم بشكل كامل منذ ظهور فيروس «كوفيد- 19»، فقد درسوا إما بنظام «التعليم عن بعد»، أو بنظام التناوب بالأسابيع، بعد قرارات إعادة فتح المدارس، وذلك بسبب مساحات التباعد الاجتماعي التي حددتها الدائرة بـ«متر واحد» على الأقل بين الطالب والآخر، وفشل مدارسهم في تحقيق هذا الشرط، لضيق مساحات الفصول الدراسية. وقال ذوو طلبة، محمد ناصر، ومروة ايمن، وهبة جمال، وأم سيف: «بعد تخفيف إمارة أبوظبي الإجراءات الاحترازية لدخول مرحلة التعافي من جائحة (كوفيد-19)، ورفع الطاقة الاستيعابية المسموح بها في الأماكن التجارية والوجهات السياحية إلى 90%، يجب إعادة النظر في الإجراءات الخاصة بعودة الدراسة بنظام الدوام الكلي، واستثناء المدارس من شرط متر التباعد»، مشيرين إلى إمكانية الحفاظ على سلامة الطلبة من خلال استمرار إلزامية الفحص الدوري «PCR».
كما أكد ذوو طلبة سحر حافظ، ومريم شحات، ووائل صلاح، رصدهم «تراجعاً ملحوظاً» في مستويات أبنائهم التعليمية، بسبب «التعليم عن بعد»، مشيرين إلى اهتمام المعلمين بطلبة التعليم الحضوري، مقابل تجاهلهم الدارسين عن بعد، وعدم إشراكهم في الحصص، لزيادة تفاعلهم، والتأكد من وصول المعلومات إليهم. وعزا معلمون وتربويون، ياسر علاونة، وماجدة مصطفى، ومرفيت شكري، تدني مستوى تحصيل الطلبة خلال أسبوع «التعليم عن بعد»، مقارنة بقدرتهم التحصيلية خلال أسبوع الدوام الحضوري، إلى أن «بعض الطلبة ينشغلون عن متابعة المعلم، وينامون أثناء الحصة». كما أن «ابتعاد الطالب عن المدرسة يفقده الشعور بأهمية النظام التعليمي وهيبته». وأشار المعلمون إلى أن «التعليم عن بعد» حقق إيجابيات عدة، «أبرزها استمرار العملية التعليمية، إلا أن أبرز سلبيات هذا النظام.. التراجع الواضح في مستويات عدد كبير من الطلبة»، مشيرين إلى أن «التعليم حالياً بات في بعض المدارس هجيناً،، حيث يوجد المعلم مع بعض الطلبة داخل الصف، وعليه متابعة عدد آخر منهم عبر كاميرا الكمبيوتر، ما يشتت انتباه المعلم ويشعر كل طرف من الطلبة باهتمام المعلم بالطرف الآخر». من جانبها، أكدت دائرة التعليم والمعرفة حرصها على وضع السياسات التي تنظم عمل المدارس بشكل يضمن حصول جميع الطلبة على التعليم النوعي، سواء من الطلبة الملتزمين بالتعليم الصفي أو التعليم عن بعد.