الجمعة 29/أبريل/2022 - 04:48 ص
الاحتفال بعيد الفطر
أيام قليلة ويودِّع المسلمون في مختلف أنحاء العالم شهر رمضان المبارك، الذي يجتهدون فيه للإكثار من الطاعات والعبادات تقربًا إلى الله تعالى، ويحل علينا عيد الفطر المبارك. ورصد موقع "ريلات" الأمريكي عادات وتقاليد البلدان المختلفة والفريدة في الاحتفال بعيد الفطر المبارك، الذي يهل علينا بعد أيام. 1. إندونيسيا يحتفل الشعب الإندونيسي بعيد الفطر من خلال تناول كعكة تقليدية يُطلق عليها Spekkoek، وهي عبارة عن كعكة متعددة الطبقات تستخدم فيها الكثير من البهارات الإندونيسية منها الينسون والهيل. عباره عن صلاة الفجر جده. ويعتاد الناس التسوق في العيد وتشهد صناعة الملابس طفرة زيادة بنسبة 20 إلى 30% في فترة الأعياد. 2. ماليزيا يحتفل الشعب الماليزي في عيد الفطر المبارك بالسفر إلى بلداتهم الأصلية لقضاء عيد الفطر رفقة العائلة. والليلة التي تسبق العيد تكون من أكثر الأيام ازدحامًا، ويزين فيها الماليزيون بيوتهم ويعدون الأطباق الشهية احتفالًا بقدوم العيد. وتتضمن الوجبات التقليدية: Ketupat، وهي عبارة عن كعكة أرز مطبوخة في جريد النخيل، وKuih Raya وهو نوع حلويات يشبه كعك العيد أو بيتي فور.
- عباره عن صلاة الفجر الرياض
عباره عن صلاة الفجر الرياض
عرض مسرحية عاشق الروح على مسرح ثقافة دسوق أول أيام العيد الفنان شوقى رجب ألماظ
تحل، اليوم، ذكرى ميلاد ورحيل الشاعر اليونانى السكندرى قسطنطين كفافيس ، أعظم شعراء اليونان المعاصرين، والذى ولد فى نفس هذا اليوم من عام 1863، ورحل عن عمر ناهز الـ70 عاما فى نفس هذا اليوم أيضًا من عام 1933، طور أسلوبه الخاص عن وعى وأصبح واحدا من أهم الشعراء ليس فقط في الشعر اليوناني بل في الشعر الغربي الحديث أيضا. قسطنطين كفافيس هو مصرى يونانى، بدأ فى كتابة الشعر فى التاسعة عشرة من عمره، ونشر أول مجموعة مطبوعة من أشعاره فى الواحدة والأربعون من عمره فى عام 1904، ونشرت له مجلة " الحياة الجديدة " قصائد من عام 1908 حتى عام 1918 ومع مرور الوقت تجاوزت شهرته الأسكندرية ووصلت للأفاق العالمية. كتب نحو 152 قصيدة من أعماله الشعرية إلى جانب ما كان ينشره فى المجلات والدوريات وما أصدره بنفسه فى كتيب عام 1904 يحتوى على 14 قصيدة، أعاد نشرها من جديد عام 1910 مع سبع قصائد أخرى، كان أغلبها يتغنى فيها بتاريخ الإسكندرية. جريدة الرياض | جموع المصلين تؤدي صلاة الفجر بالمسجد الحرام دون "تباعد جسدي". لعب كفافي دورًا أساسيًا في إحياء الشعر اليوناني والاعتراف به في الداخل والخارج، عادة ما تكون قصائده موجزة ولكنها استحضار حميمة لشخصيات حقيقية أو أدبية وبيئات لعبت أدوارًا في الثقافة اليونانية.