الثورة هي انتفاضة شعب على الاوضاع الي و صلت اليها البلاد
من اوضاع رديئة و حكم سئ و غلاء المعيشة و سوء الخدمات التي
تقدمها الدولة للمواطنين فيعبر الشعب عن استياؤة من الاوضاع بالثورة
للتعبير عن الغضب العارم فالبلاد و تتكون جبهات سياسية تعبر عن
تيارات مختلفة و فاندلاع الثورة صمم الثورين علم يخص ثورتهم
صور علم الثورة السورية, بوستات لرمز الانتفاضة
صورة اعلام الثورة السورية
علم الثورة السورية علم الثور صور اعلام الثوره السوريه صور جميله عن الثوره السوريه صور علم الثورة اجمل علم الثورة السورية صور علم الثوره صور علم ثورا صور للثورة السورية صورعلم الثور السوري 2٬005 views
علم الثورة السورية Png
لو كان هذا العلم "علم الانتداب" لرُفض في مرحلة ما بعد الاستقلال حيث استمر العلم علماً للجمهورية حتى عام 1958 أي لمدة 12 عاماً بعد الاستقلال، ولو لم يحمل رمزية كبيرة ووطنية لرُفض استعادته بعد الانفصال عن دولة الوحدة مع مصر عام 1961 وأخيراً لرفضه الشعب السوري رمزاً لثورتهم فيما لو كان لديهم أدنى شك به. لقد مرّت 10 سنوات على لحظة الانعتاق من الاستبداد، خلال هذه الفترة الطويلة اندفع الشعب السوري للدفاع عن رموزه بكل وطنية، حالة غابت عن سوريا والمواطن السوري لعقود من الزمن، يُقال إنَّ الرموز تصنع الوطن، لذلك يدرك الثائر السوري أهمية رمز الثورة وبالفعل يبدو أنَّ الشعب السوري بدأ يتمسك برمز علم الثورة السورية أكثر من أيّ وقت سبق. في الحقيقة، هذا العلم يعبّر عن وصلة وطنية بين نضال الماضي وتضحيات الحاضر إذ يعود تاريخه لعام 1930 بعدما تم إقراره في دستور الجمهورية السورية الأولى من قبل الجمعية التأسيسية التي كان يُشرف عليها شخصيات وطنية سورية لها حضورها في وجدان المواطن السوري أمثال "إبراهيم هنانو" و"فوزي الغزي" و"هاشم الأتاسي" ورُفع بشكل رسمي عند انتخاب أول رئيس لسوريا "محمد علي العابد" في عام 1932 وذلك خلال مراسيم تدشين الرئاسة.
ايموجي علم الثورة السورية
مصطفى فحص
لم يغب عن بال المعارض الأوكراني الذي رفع علم الثورة السورية إلى جانب العلم الأوكراني، على خيمة للمعتصمين في ساحة الميدان وسط العاصمة الأوكرانية كييف وإن كانت حركة عفوية، أن حركته تحمل دلالات كبيرة وبليغة، تقض مضاجع المراقب المقاول الروسي المستفز والمتوتر من أحداث أوكرانيا، وتداعياتها على المشهد الروسي الداخلي والخارجي. ففي الاجتماعات الدورية التي تقيمها مؤسسة «فالدايا كلاب» وهي مركز يعنى بالدراسات السياسية والاستراتيجية وترعاه وزارة الخارجية الروسية، ويحضره عدد كبير من المسؤولين والدبلوماسيين والخبراء الروس، إضافة إلى ضيوف من الخارج معنيين بالوضع الروسي، وكانت تداعيات الربيع العربي على مستقبل السياسة الخارجية لروسيا حاضرة علنا وبشكل لافت، إلا أنه في القسم الداخلي من نقاشات الخبراء الروس كان انعكاس الأوضاع العربية ومساراتها المعقدة على الداخل الروسي هو الأهم. إضافة إلى المداولات الأخيرة لوزارة الخارجية الروسية عام 2013 وتوصياتها السياسية التي صدرت عنها، ادعى المتداولون أن الحفاظ على الأنظمة في المنطقة، هو الضامن للاستقرار الدولي، الذي نصبوا أنفسهم أوصياء عليه، في إشارة إلى معاداة كل حركات التغيير في العالم، على طريقة تعامل روسيا السوفياتية، مع انتفاضات شعوب المنظومة السوفياتية ضد أنظمتها الاستبدادية والتابعة (بودابست وبراغ مثالا)، التي اتهمت أدوات خارجية بافتعاله، تماما كما تتهم انتفاضات الشعوب الآن بأنها ذريعة لتنفيذ أجندة مصالح خارجية، بدءا من جورجيا فأوكرانيا فالحركة الخضراء في إيران ثم انتفاضات الشعوب العربية.
علم الثوره السوريه بدقة عالية
علم الثورة السورية دقة عالية - YouTube
صور علم الثورة السورية
كذلك تعد قطر من أكبر الدول على المستوى العالمي كداعم إنساني للشعب السوري، حيث وصل ذلك الدعم منذ انـ. ـدلاع الثورة السورية 2011، إلى ملياري دولار، وفق تصريحات قطرية رسمية سابقة.
خلفيات علم الثورة السورية
هل وقعت موسكو بين كماشتين يصعب الإفلات من أي منهما دون كوارث كبيرة. منقول عن الشرق الاوسط
نرجو متابعتنا على فيسبوك وتويتر بالضغط على الايقونتين
Tweet to @MufakerLiberal
هذه المصائب البشرية التي تتكاثر وتتهافت علينا من حين لآخر، بداعي "نصرة الشعب السوري"، ورفع _ كلمة الله العليا _ في بقاع الأراضي السورية، لم يعلموا أنّ الله قد فضحهم وعرّاهم أمام العالم قاطبةً، فهم ليسوا إلا مشاريع خراب للثورة السورية، بل إنهم من ساعدوا الغرب وكل محتل وغازٍ إلى جانب نظام الأسد، بوأدِ حراك الثورة، وجرّها إلى (الأدلجة) وطمس معالمها الحقيقية! فقد نجد هنالك الكثير بين السوريين من يعمل بصدق وإيمان وإخلاص، لحماية أهداف الثورة السورية، لكن توجّهه وأفكاره ينبعان من منطلق ديني _ إسلامي _ وهذا ليس عيباً، ولا كفراً
فقد نجد هنالك الكثير بين السوريين من يعمل بصدق وإيمان وإخلاص، لحماية أهداف الثورة السورية، لكن توجّهه وأفكاره ينبعان من منطلق ديني _ إسلامي _ وهذا ليس عيباً، ولا كفراً؛ فالشعب السوري كما نعرف بالأكثرية ذو طابع (سني)، إنما ليس متشدداً، ولا إقصائياً.. فعلامَ يتسابق هؤلاء كي يعيدونا إلى "شعاب قريش"! ؟ وهم على يقين أنّ الإسلام دين "براغماتي" ويتفاعل مع كل العصور والحضارات؛ وليس بالضرورة أن الذي يرتدي "بنطالاً وقميصاً وربطة عنق" غير ملتزم دينياً، فهنالك "مشايخ وعلماء دين" ناصروا الطاغية، بل الأبشع من ذلك، هنالك من لا تبارح جباههم "القِبلة" وكل حين تراهم ساجدين، تم تجريمهم بعمليات سرقة أموال يتامى، أو احتكار تبرعات وبيعها، أو حتى قضايا تحرش جنسي بأطفال ونساء؛ والأمثلة كثيرة، ودفاتر الثورة السورية مليئة بهذه النماذج الوصولية.