لمعانٍ أخرى، طالع الفجر (توضيح). الفجر El Fagr (بالإسبانية) معلومات عامة التأسيس 2005 القطع
القطع الكبير التحرير اللغة
العربية الإدارة المقر الرئيسي
القاهرة المعرفات موقع الويب
تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
جريدة الفجر جريدة مصرية أسبوعية مستقلة. مقرها القاهرة تأسست في 4 يونيو 2005 ، يرأس مجلس ادارتها نصيف قزمان ، ويرأس مجلس تحريرها الصحفي المصري عادل حمودة ، ورئيس تحريرها التنفيذي مصطفي ثابت، ورئيس مجلس الإدارة نصيف قزمان. جريدة الفجر المصرية تكلف الأهلي والزمالك. [1]
كانت جريدة الفجر أول صحيفة مصرية تنشر رسومات كاريكاتورية نشرت في صحيفة دانماركية خاصة، عدت مسيئة لرسول الإسلام عرفت باسم " أزمة الصور الكاريكاتورية المسيئة ". تعتبر الجريدة مستقلة وتنتقد على صفحاتها الحكومة المصرية ومسؤولين كبار بها. وقد حكمت محكمة مصرية على رئيس تحريرها عادل حمودة في العام 2007 ، وعلى 3 رؤساء تحرير آخرين لصحف مصرية مستقلة، بغرامة قيمتها 20 ألف جنيه مصري لكل منهم بتهمة التطاول على الرئيس المصري حسني مبارك ، في اطار دعوى رفعها عضوان في الحزب الوطني الديمقراطي. [2]
مصادر [ عدل]
^ "بوابة الفجر" ، ، مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2021.
- جريدة الفجر المصرية تكلف الأهلي والزمالك
- جريدة الفجر المصرية تغلق
جريدة الفجر المصرية تكلف الأهلي والزمالك
أخبار عاجلة
يحصل في تونس: هيئة انتخابية لا انتخاب فيها!..
جريدة الفجر المصرية تغلق
كانت أمي توقظنا بغلظة وجلبة لغسل الوجه والإفطار وارتداء الملابس للذهاب للمدرسة، وقتها – لم تكن الجنة نفسها تعادل خمسة دقائق زيادة كنا ندعوها بالغطس في الفراش الدافي
– والنبي يا ماما.. هاخد غطس،
لكنها الماكرة كانت تتحسب لذلك مقدمة، فتوقظنا قبل الموعد المحدد بربع ساعة. إلا يوم الأربعاء. كانت تجدني مستيقظا مرتديا ملابسي وقد دلقت على تفسی من كولونيا أبي المستوردة، أظل قلقا في النافذة حتى أجدك يا صافي قد انبثقت أمام منزلكم، أعد حتی خمسين للتمويه والتريث ثم أخرج، أقفز إلى جنينة عم حنا وأقطف باقة من الريحان وبعض أعواد النعناع أسير في لفلفات معقدة حتى نلتقي في النقطة المحددة على بحر يوسف، وصوت عبد الحليم حافظ ينبعث كالوجد المذاب من الهورن المعلق على عامود فراشة خشبی سمی منذ أيام ۱۹۹۷ والدفاع المدني – الإذاعة المحلية لمحافظة الفيوم: عشانك يا قمر.. أطلع لك القمر. في زمن سابق حزنت على محمود عزمي، كل الذي عرفناه وقتها أنه سكب على نفسه الجاز وأشعل النار وخرج إلى الحارة كتلة من اللهب. جريدة الفجر المصرية تربح. عندما وصلت عربة الإسعاف قال من يرتدي بالطو أبيض: مفيش أمل.. النار وصلت لبطنه. وانتشرت القصة في السيدة زينب كلها وجاءت في الجرائد
بعدها بسنتين (يحكي من شاهد الواقعة) فوجئنا بأخيه أحمد عزمي يطير في الهواء من شقتهم بالدور الثالث وينهبد على أرض الحارة ذات البلاط الأسود المضلع.
المزيد من الخيارات