برنامج فتح الكاميرا المراقبة
تعد كاميرات المراقبة من الضروريات المطلوبة في المنازل والمؤسسات التجارية والصناعية وغيرها، بل إنهم يعدون لها ميزانية مخصصة ابتداء من أجور العمال المسؤولون عن تركيب الكاميرات وتوصيلاتها واختبارها، وانتهاء بشراء وتثبيت برنامج فتح الكاميرا المسؤول عن تشغيل الكاميرات والتحكم بها. وتعددت البرامج والتطبيقات الخاصة بفتح وتشغيل هذه الكاميرات، وكل منها له شركته الخاصة به التي تعمل على تطويره باستمرار ليسهل استخدامه، وليصبح أكثر أماناً من الاختراق. اختراق كاميرات المراقبة القريبة termux. ومن المهم معرفة برنامج فتح الكاميرا المراقبة من أجل معرفة كيفية التعامل معها. وأصبحت اللجوء لاستخدام كاميرات المراقبة اللاسلكية أكثر شيوعًا من الكاميرات السلكية، ولكن اختراق كاميرات المراقبة اللاسلكية يعد أكثر انتشارًا من مثيلاتها السلكية، وذلك لأن الكاميرات السلكية تعمل وتقوم باستقبال وإرسال إشاراتها عبر الأسلاك، أما الكاميرات اللاسلكية فإنها تعمل عبر تقنيات البلوتوث، والأكثر انتشارًا هو تقنية الواي فاي لأنها تعمل على مسافات بعيدة، وكلا التقنيتين يسهل التشويش عليهما واعتراضهما وبالتالي إتلاف عمل الكاميرا أو السيطرة عليها.
برنامج فتح الكاميرا
تبقى هناك عقبة أخيرة، وهي أنه عند الاتصال بالكاميرا من خلال الوصول إلى عنوان IP الخاص بها، فإن نظام المراقبة يكون له اسم مستخدم وكلمة سر لابد من الوصول إليهما، وهناك العديد من البرامج التي تستطيع الوصول إلى كلمة السر واسم المستخدم واكتشافه، وبالتالي يتم كسر الحاجز الأمني الخاص بتأمين الكاميرا، ومن ثم يتم التحكم في الكاميرا. كيف يمكن تجنب أنشطة اختراق كاميرات المراقبة ؟
يمكن تجنب أنشطة اختراق كاميرات المراقبة بالطرق التالية:
أولًا يجب تفعيل إشعار المستخدم في برامج فتح كاميرات المراقبة، عند محاولة اكتشاف عنوان IP الخاص بكاميرات المراقبة. ثانيا يجب تفعيل خاصية التأمين بواسطة رقم الهاتف، والتي يتم فيها تأكيد اسم المستخدم وكلمة السر باستخدام رقم الهاتف، وهو ما يجعله صعبًا على أجهزة الاختراق لاكتشاف كلمة السر واسم المستخدم وبالتالي السيطرة على برامج فتح كاميرات المراقبة.
هذه الإشارات يكون لها عنوان خاص يسمى IP، يكون مشابه لعناوين IP الخاصة بأجهزة الراوتر التي تقدم خدمة الواي فاي، كذلك أجهزة الحاسوب والهواتف الذكية المتصلة بخدمة واي فاي. وعنوان IP الخاص بكاميرات المراقبة يعد هو النقطة التي يتم استهدافها واختراقها من قبل برامج الاختراق. تعمل برامج اختراق كاميرات المراقبة على اكتشاف عناوين IP المجاورة، ومن ثم محاولة الاتصال بالكاميرا صاحبة العنوان الذي تم اكتشافه.
تعذيب وانتهاكات.. اختراق كاميرات المراقبة بأكبر سجن في إيران
ورأت «أسوشيتد برس» أنه يسخر من المرشد الإيراني علي خامنئي. وقالت مجموعة إن لديها «مئات» غيغا بايت من البيانات مما وصفته باختراق تم إجراؤه منذ عدة أشهر. ولم تجب عن أسئلة حول المتورطين في التسريب. وربط الحساب توقيت تسريبه بتولي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي مهامه وهو أبرز المسؤولين المتورطين في انتهاكات حقوق الإنسان وأهمها إعدام الآلاف في عام 1988 في نهاية الحرب العراقية الإيرانية. وكتب في الرسالة على الشاشات في غرفة التحكم في السجن «سجن أفين وصمة عار على عمامة رئيسي السوداء ولحيته البيضاء». في الأشهر الأخيرة، استهدف هجوم إلكتروني شبكة السكك الحديدية الوطنية في إيران، وأثار إرباكاً في حركة المرور. يعود بناء سجن أفين إلى 1971 في عهد الشاه الإيراني محمد رضا بهلوي. كان مخصصاً للسجناء السياسيين بعد ثورة 1979 التي أطاحت الشاه من السلطة. اختراق كاميرات المراقبة ip. ومن الناحية النظرية يخضع السجن لإدارة منظمة السجون الإيراني لكن يضم أيضاً وحدات متخصصة للسجناء السياسيين، ويديرها جهاز استخبارات «الحرس الثوري». وفرضت عدة عقوبات أميركية وأوروبية السجن ضمن عقوبات ضد انتهاكات حقوق الإنسان. بعد قمع المتظاهرين في أعقاب إعادة انتخاب الرئيس المتشدد محمود أحمدي نجاد في 2009، انتهى الأمر بالعديد من المحتجين المعتقلين في أفين.
ولم تعلق السلطات الإيرانية أمس رغم انتشار الفيديوهات والصور من أحدث اختراق إلكتروني، عبر المواقع ووسائل الأنباء والقنوات الناطقة بالفارسية في الخارج. وتعمل المجموعة منذ فترة على فضح أعضاء وشبكات الهاكرز التابعة لجهاز «الحرس الثوري». وقالت قناة إيران إنترناشيونال الناطقة بالفارسية إن الوثائق التي حصلت عليها من المجموعة، كشفت هوية المسؤول عن الفريق الهجمات الإلكترونية في «الحرس الثوري» أو ما يسمى بـ«فريق الاستطلاع 13» التابع لمجموعة «شهيد كاوه» التابع لمركز القيادة الإلكترونية في «الحرس الثوري». وكانت قناة سكاي نيوز البريطانية قد كشفت الشهر الماضي عن تقارير بحثية من 57 صفحات بشأن عمليات سرية لمجموعة «كاوه» العدائية، وتوضح أن إيران تخطط لهجمات تستهدف البنية التحتية في الدول الغربية، وشن هجمات لإغراق سفن الشحن أو تفجير محطات الوقود. تعذيب وانتهاكات.. اختراق كاميرات المراقبة بأكبر سجن في إيران. وتعرضت إيران لعدة هجمات إلكترونية محرجة وسط توترات مستمرة بشأن برنامجها النووي المتسارع، ومع استمرار تعليق المحادثات مع الغرب بشأن إحياء الاتفاق النووي بين طهران والقوى العالمية. قال أربعة سجناء سابقين في أفين، بالإضافة إلى ناشط إيراني في مجال حقوق الإنسان في الخارج، لوكالة أسوشيتد برس إن مقاطع الفيديو تشبه مناطق من السجن في شمال طهران.
اختراق كاميرات المراقبة في سجن إيفين.. ورسالة إلى إبراهيم رئيسي
حماية كاميرات المراقبة من الاختراق غير إسم المستخدم و الباسورد الإفتراضي لا تستخدم أبدا الباسورد الإفتراضي لكاميرا الاي بي ، DVR أو NVR. يمكن أن يقوم المخترق بتجربة الباسورد الإفتراضي ويستطيع أن يجمع قائمة بهذه الباسوردات الإفتراضية فقط عن طريق البحث على قوقل. من الجيد أن الشركات الكبرى أصبحت تطلب من المستخدمين تعيين باسورد في أول مرة يشغل المستخذم جهاز التسجيل أو الكاميرا، لكن إستخدام كلمة سر سهلة مثل admin 12345 أو admin123 هي أو مايقوم الهاكرز بتجربته من أجل التسلل إلى نظام المراقبة الفيديو الخاص بك. الإقتناء من ماركات لها سمعة كاميرات المراقبة و أجهزة التسجيل الرخيصة الثمن لا تقوم بمواكبة التحديثات الأمنية و ليس لها نظام حماية قوية لهذا هي الأكثر عرضة للاختراق. دائما ننصح بشراء نظام كاميرات مراقبة من براندات عالمية التي توفر باستمرار الدعم التقني و تقوم بشكل دوري بإطلاق التحديثات الأمنية لنظام التشغيل الخاص بها. اختراق كاميرات المراقبة في سجن إيفين.. ورسالة إلى إبراهيم رئيسي. إذن ماركة جيدة تعني أمان أكثر. تحديث الكاميرا وجهاز التسجيل من الضروري تحديث الفيرموير في أجهزة المراقبة. التحديثات الجديدة تقوم بتحسين أداء الأجهزة وتقوم بمعالجة نقاط الضعف التي يستغلها الهاكرز.
وتطابقت بعض المشاهد أيضاً مع صور السجن التقطها صحافيون سابقاً، بالإضافة إلى صور للسجن كما شوهدت في صور الأقمار الصناعية. تُظهر اللقطات أيضاً صفوفاً من آلات الخياطة التي يستخدمها السجناء، وزنزانة حبس انفرادي، ومناطق خارجية من السجن. هناك صور لساحة في الهواء الطلق في السجن، وحمامات السجناء والمكاتب. يحمل جزء كبير من اللقطات طوابع زمنية من عام 2020 وهذا العام. تُظهر عدة مقاطع فيديو بدون ختم حراساً يرتدون أقنعة، ما يشير إلى أنهم جاءوا وسط جائحة «كورونا». رغم عدم وجود صوت في مقاطع الفيديو، فإنها تروي العالم الكئيب الذي يواجه السجناء في السجن. يُظهر أحد المقاطع ما يبدو أنه رجل هزيل ملقى من سيارة في ساحة انتظار السيارات، ثم يتم جره عبر السجن. اختراق كاميرات المراقبة على نفس الشبكة. يظهر آخر رجل دين يسير على الدرج ويمر بجانب الرجل دون توقف. وشوهد حراس في مقطع فيديو آخر، وهم يضربون رجلاً يرتدي أزياء السجناء. ويوجه أحد الحراس لكمة لسجين في زنزانة. كما يتقاتل الحراس فيما بينهم، كما يفعل السجناء. وتظهر مقاطع الفيديو حشر الكثير منهم في زنازين من غرفة واحدة. ولا أحد يرتدي قناع الوجه بينما هناك مخاوف على صحة السجناء من انتشار العدوى. ويسمى الحساب الذي شارك مقاطع الفيديو مع الإعلاميين، عمليات الاختراق باسم «عدالة علي».