النشيد الوطني العراقي مع الكلمات - YouTube
النشيد الوطني العراقي – وكالة عين للانباء
نشيد اليسا الجديد للعراق: النشيد الوطني العراقي موطني 2015 - YouTube
النشيد الوطني العراقي… من “أرض الفراتين” فَموطني ثم لحن الساهر المتهم باختلاسه - رصيف 22
وكانت أنشودة "موطني" التي لحنها فليفل في العام 1934، هي النشيد الرسمي لفلسطين حتى تم اعتماد نشيد فدائي إبان بداية الثورة الفلسطينية، وحتى اليوم لا يزال قطاع من الفلسطينيين يعتبرونها النشيد الرسمي لبلدهم حتى بعد أن اعتُمدت كنشيد وطني في العراق بعد سقوط نظام صدام حسين عام 2003. غنى العديد من المطربين العرب "موطني" بتوزيع جديد، ومنهم متسابق سوبر ستار الموسم الخامس مراد السويطي، كما غنتها إليسا في العام 2015، وأعادت الفنانة فايا يونان غناء هذه الأنشودة في العام 2017، حزناً على ما يحدث في سوريا. جدل حول "سلام عليك" ربما لأن "موطني" كتبها شاعر فلسطيني ولحنها ملحن لبناني لم يشعر عراقيون كثر أنها تعبر عنهم بشكل كامل، لذلك تحمسوا لأغنية "سلام عليك" لأن كاتب كلماتها وملحنها ومطربها عراقيان، وفي الآونة الأخيرة أطلق نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي وسماً من أجل تغيير النشيد الوطني العراقي واستبداله بأغنية الساهر حمل عنوان "نريد سلام عليك نشيداً وطنياً عراقياً". كذلك قال زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر إنه يساند اعتماد "سلام عليك" نشيداً وطنياً للبلاد، فيما رد كاظم الساهر على هذه الدعوة بإعلان موافقته على الاقتراح شرط الموافقة من قبل مجلس النواب العراقي.
النشيد الوطني العراقي - Hd - Youtube
وحل النشيد الوطني العراقي "أنشودة موطني" الذي كتبه
الفلسطيني إبراهيم طوقان ولحّنه الموسيقار اللبناني محمد فليفل والذي تم اعتماده
بعد الغزو الأميركي للعراق عام 2003 بالمركز السابع، لما يذكر الناس بمآسي الرئيس
العراقي السابق صدام حسين، وفيه خيلاء وتعالي و"يصدر رسالة خطيرة"، على حد
تعبيرها. وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنّ عزف النشيد الوطني هو تقليد في
دورة الألعاب الأولمبية منذ عام 1924، موجهةً الشكر للملحن البريطاني فيليب شيبرد
المسؤول عن ترتيبات تسجيل الأناشيد في البطولة؛ وذلك على عمله الفذ في تسجيل جميع
الأناشيد وضغطها في 90 ثانية الأمر الذي استغرق 50 ساعة متواصلة حيث استدعى للعمل
معه 36 موسيقياً حتى يتم ضغط مدة أي نشيد إلى دقيقة ونصف على الأكثر. ووضعت
الصحيفة النشيد الوطني لكوريا الشمالية "آي جو كا" أو المعروف أيضاً باسم "دع تلميع
الصباح" والذي كتبه سي يونغ على رأس قائمة الأناشيد الأسوأ، في الوقت الذي اختارت
فيه النشيد الوطني لدولة الأوروغواي بالمركز الثاني باعتباره أطول نشيد في العالم
حيث يستغرق حوالي ست دقائق. يذكر انه تم الجمعة 27 تموز 2012 افتتاح اولمبياد لندن للألعاب الرياضية ويستمر حتى 12 آب.
وبعدها ترك بلده الحبيب وسافر للعراق في بغداد وبالتحديد بعد أن كان تلقى دعوة ليعود للعمل مدرساً ومعلماً، ولكن بسبب حالته الصحية التي عادت للانتكاس مرة أخرى عاد لفلسطين ليظل داخل المستشفى الفرنسي بمدينة القدس في عام 1941م. إلى أن وافته المنية عن عمر يبلغ 36 عاماً وهو يعد من أصغر الشعراء رغم أن له صيت بالغ وذكري مخلدة بين الشعراء على مدار التاريخ وذلك في شهر مايو الموافق 1941م. وقد ساهم في تخليد قضيته وقضية بلده للنضال ضد الاحتلال اليهودي عبر عدد من القصائد الهامة مثل مثل الثلاثاء الحمراء، وقصيدة مَوطني، والفدائي، والشهيد، واشتروا الأرض،كما كتب عدد من القصائد الهامة حول الحب والغزل والرومانسية.
جميع الحقوق محفوظة وكالة عين للانباء © 2016