ويروح بدون الاستفاده منه
فَلَو حسبت من عام 1430 الى هذا الشهر تقريبا.
الكاتب A_Farhan - أفكار تداول ورسوم بيانية — Tradingview
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو نـــدى عبدالله
الله يفك تعليتك
كل يحوش الضو لقريصه
أجل ينطبق عليه هالمثل
وفاز باللذات من كان جسور
ههههه
والله مهوب كفو لهالمثل
لو انه راجحي سافكو سدافكو ممكن
اما ريت أخخخخخخخخخ
الاسهم الاخف وزنا اسرع في الحركة الصادرات والاسماك وتهامة والشرقية والكابلات وغيرها شوف وين وصلت وهي شركات خسرانه كيف بالجزيرة ريت 11. 8 مليون فقط وهو الافضل من حيث العائد على السهم بالريال وسيكون الاسرع عند اي ارتداد
@&Amp; قد فاز باللذات من كان جسورا تجربتي وتنفيذي لشقق التمليك من عام 2011@&Amp; - هوامير البورصة السعودية
الجمعة 6 ذي القعدة 1436 هـ - 21 اغسطس 2015م - العدد 17224
هناك حالة من القلق تنتاب بعض المستثمرين هذه الايام ويصاحب هذا القلق شعور بعدم الاستقرار أو وضوح الرؤية للمناخ الاستثماري العام خلال الفترة المقبلة، ولا شك ان لهذا الشعور مبرراته فانخفاض أسعار النفط وما صاحبه من تدهور حاد في سوق الاسهم وأصدار السندات الحكومية والاحداث السياسية المتلاحقة في المنطقة والانكماش الحاصل في بعض الاقتصاديات في آسيا وأوربا يساهم بشكل واضح في حذر المستثمرين ويعزز من قلقهم وهذا أمر طبيعي ومفهوم. السؤال هنا، هل يجب الاستسلام لهذا القلق والتردد والتوقف عن الاستثمار؟ بصراحة من الصعب الاجابة عن هذا السؤال بشكل حاسم ومطلق، ولكن الجواب بنعم قد يكون الاقرب الى ذهن بعض من هؤلاء المستثمرين في هذا الوقت بالذات لان التركيز على المؤشرات السلبية دون النظر الى الفرص المصاحبة والموازية لها يخلق مثل هذا الشعور المتردد والحذر.
بايرن كاد أن يُلدغ بهدف أول عن طريق نيمار بعدما تلقى كرة مبابي الذي استغل اندفاع كيميتش في الأمام، لكن نوير أبقى النتيجة على حالها. سيطر باريس بشكلٍ أكبر وكانت تهديداته أكثر خطورة في الشوط الأول، بينما لم يقدم بايرن مستواه المتوقع قياسًا بمبارتي برشلونة وليون، فلم يتمكن من خلق الكثير من الفرص خلال الشوط سوى فرصتين لليفاندوفسكي، لينهي شوطه الأول دون تسجيل هدف للمرة الأولى منذ عودة النشاط عقب التوقف. 0 – For the first time since the restart, Bayern Munich have failed to score in the first half of a game. Edgey. #PSGFCB #UCLfinal
في الشوط الثاني دخل الفريقان بنفس الشكل، لكن بايرن كان أكثر جدية من منافسه الفرنسي وبدا مسيطرًا وسط تألق مستمر لألكانتارا وظهور متأخر لمولر الذي اضطر للنزول إلى وسط الملعب في الكثير من الأحيان في محاولة للهرب من الرقابة الباريسية. ولأن أخطر ما قد يواجهه دفاع أي فريق هي العرضية التي تُرسل خلف الظهير العكسي نظرًا لكونه اللاعب الأخير في الخط الدفاعي، تمكن كومان من تسجيل أول أهداف النهائي برأسية بعدما تلقى عرضية ذكية من كيميتش مستغلًا تغافل كيرير عن كومان الذي كاد أن يسجل ثاني الأهداف بعد أقل من 5 دقائق وبنفس الكيفية وكأنه استنساخ للقطة الهدف.