حل أسئلة درس التعريف بسورة يوسف مادة تفسير 1 مقررات 1441 هـ
حل أسئلة درس التعريف بسورة يوسف مادة تفسير 1 مقررات 1441 هـ … يسر مؤسسة التحاضير الحديثه ان تقدم لكلا من المعلمين والمعلمات والطلبة والطلبات حل أسئلة درس التعريف بسورة يوسف مادة تفسير 1 مقررات 1441 هـ وتساعد مؤسسة التحاضير الحديثه بان تصل لكم حل الأسئلة الخاصة بالدرس وكل انواع التحاضير المتنوعة بالطرق المختلفة للماده مع المرفقات مع عروض البور بوينت مع دليل كتاب المعلم وسجلات التقويم واوراق العمل والخرائط والمفاهيم وحلول الاسئله وشروحات متميزه بالفيديو لشرح ومعرفة كل انواع التفاصيل الخاصة بماده تفسير1 مقررات 1441هـ. كما نقدم لكم حل أسئلة درس التعريف بسورة يوسف مادة التفسير 1 مقررات 1441 هـ مع التوزيع الكامل للمادة
وبإمكانك الحصول ايضا علي حل أسئلة درس التعريف بسورة يوسف مادة التفسير 1 بالإضافة إلي التوزيع المجاني من خلال هذا الرابط: حل أسئلة مادة تفسير 1 مقررات 1441 هـ
كما يسعدنا أن نقدم لكم بعض الاهداف العامه الخاصه ب مادة تفسير 1 مقررات عام 1441هـ مع التحضير الكامل للمادة
الاهداف العامة للمادة كالاتي:-
أن تتأمل الطالبات آيات القرآن الكريم عند تعلمها ليعلموا بما فيها من أحكام شرعية.
التعريف بسورة يوسف
وذلك حفظاً لحقوقنا. لا نحل لكم بيع هذا العمل وكل محتوياته. لا نحل لكم الأستفادة من هذا العمل إذا لم تدفع ثمنه. لا نحل للمكتبات أو الأشخاص بيع هذا العمل وال نحل لهم ثمنه بدون علمنا.
[3]- مكارم الأخلاق: الحجاب داعية إلى توفير مكارم الأخلاق من العفة والاحتشام والحياء والغيرة، والحجب لمساويها من الـتَلوُّث بالشَّائِنات كالتبذل والتهتك والسُّفالة والفساد. [4]- علامة على العفيفات: الحجاب علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن، وبعدهن عن دنس الريبة والشك: { ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ} [الأحزاب:59]، وصلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن، وإن العفاف تاج المرأة ، وما رفرفت العفة على دارٍ إلا أكسبتها الهناء. كتاب: حراسة الفضيلة (نسخة منقحة)|نداء الإيمان. ومما يستطرف ذكره هنا، أن النُّميري لما أنشد عند الحجاج قوله: "يُخمِّرْنَ أطراف البنان من التُّقى ويَخْرجن جُنحَ الليل معـتجرات"، قال الحجاج: "وهكذا المرأة الحرة المسلمة". [5]- قطع الأطماع والخواطر الشيطانية: الحجاب وقاية اجتماعية من الأذى، وأمراض قلوب الرجال والنساء، فيقطع الأطماع الفاجرة، ويكف الأعين الخائنة، ويدفع أذى الرجل في عرضه، وأذى المرأة في عرضها ومحارمها، ووقاية من رمي المحصنات بالفواحش، وَإِدباب قالة السوء، ودَنَس الريبة والشك، وغيرها من الخطرات الشيطانية. ولبعضهم: حُورٌ حـرائر ما هَمَمْنَ بِريبةٍ *** كَظِبَاء مَـكَّة صيدهنَّ حـرامُ [6]- حفظ الحياء: وهو مأخوذ من الحياة، فلا حياة بدونه، وهو خلُق يودعه الله في النفوس التي أراد سبحانه تكريمها، فيبعث على الفضائل، ويدفع في وجوه الرذائل، وهو من خصائص الإنسان، وخصال الفطرة، وخلق الإسلام، والحياء شعبة من شعب الإيمان ، وهو من محمود خصال العرب التي أقرها الإسلام ودعا إليها، قال عنترة العبسي: وأَغضُّ طَرفي إن بَدَت لي جارتي *** حتى يُواري جـارتي مأواهـا فآل مفعول الحياء إلى التحلي بالفضائل، وإلى سياج رادع، يصد النفس ويزجرها عن تطورها في الرذائل.
كتاب: حراسة الفضيلة (نسخة منقحة)|نداء الإيمان
أجزاء الكتاب
ابحث عن
متن الكتاب
فهرس الكتاب
أدخل كلمة بحث تتكون من ثلاثة أحرف على الأقل
تلخيص قصة الفضيلة - سطور
من وراء افتراضه حكم وأسرار عظيمة، وفضائل محمودة، وغايات ومصالح كبيرة. ص78 - كتاب حراسة الفضيلة - من مقاصد النكاح - المكتبة الشاملة. المسألة الرابعة: في فضائل الحجاب تعبَّد اللهُ نساء المؤمنين بفرض الحجاب عليهن، الساتر لجميع أبدانهن وزينتهن، أمام الرجال الأجانب عنهن، تعبدًا يثاب على فعله ويعاقب على تركه، ولهذا كان هتكه من الكبائر الموبقات، ويجر إلى الوقوع في كبائر أخرى، مثل: تعمّد إبداء شيء من البدن، وتعمّد إبداء شيء من الزينة المكتسبة، والاختلاط، وفتنة الاخرين، إلى غير ذلك من آفات هتك الحجاب. فعلى نساء المؤمنين الاستجابة إلى الالتزام بما افترضه الله عليهن من الحجاب والستر والعفة والحياء طاعةً لله تعالى، وطاعة لرسوله صلى الله عليه وسلم، قال الله عز شأنه: { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّـهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا} [الأحزاب:36]. كيف ومن وراء افتراضه حكم وأسرار عظيمة، وفضائل محمودة، وغايات ومصالح كبيرة، منها: [1]- حفظ العِرض: الحجاب حِرَاسةٌ شرعية لحفظ الأعراض، ودفع أسباب الرِّيبة والفتنة والفساد. [2]- طهارة القلوب: الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين والمؤمنات، وعمارتها بالتقوى، وتعظيم الحرمات، وصَدَق الله سبحانه: { ذَٰلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب:53].
ص78 - كتاب حراسة الفضيلة - من مقاصد النكاح - المكتبة الشاملة
كتاب: حراسة الفضيلة (نسخة منقحة)
ملخص عن كتاب: حراسة الفضيلة (نسخة منقحة)
كتاب شيق مفعم بالعاطفة الدينية، التي جاءت في لغة علمية شرعية أدبية، يتناول جانبًا مهمًّا من جوانب قضية المرأة في الإسلام حيث يفند الدعاوى المغرضة الهادفة إلى امتهان المرأة، بالدعوة إلى سفورها، ويوضح تكريم الإسلام للمرأة، بإبراز حقوقها في الإسلام، وتوضيح واجباتها، ويعرض ذلك كله من خلال الأدلة من الكتاب والسنة، هادفًا إلى إخراج رسالة للناس؛ لِـتَـثْبيتِ نساء المؤمنين على الفضيلة، وكشف دعاوى المستغربين إلى الرذيلة.
Virtue:- الفضيلة خلاف الرذيلة، وهي مشتقة من الفضل، ومعناه في اللغة الزيادة على الحاجة، او الاحسان ابتداء بلا علة، او ما بقي من الشيء. وفضيلة الشيء مزيته، او وظيفته التي قصدت منه، او كماله الخاص به، يقال: فضيلة السيف احكام القطع، وفضيلة الافيون قوة التنويم. والفضيلة في علم الاخلاق هي الاستعداد الدائم لسلوك طريق الخير، او مطابقة الافعال الارادية للقانون الأخلاقي، او مجموع قواعد السلوك المعترف بقيمتها. قال (افلاطون): الفضيلة هي العلم بالخير والعمل به. وقال (أرسطو): الفضيلة هي الاستعداد الطبيعي او المكتسب للقيام بالأفعال المطابقة للخير. وقال (كانت): ان الرجل لا يكون فاضلا حتى يكون فعله صادرا عن ارادة صالحة تسمى بنيّة الفعل، وقوام هذه الارادة الصالحة عنده العمل بمقتضى القانون الأخلاقي المطابق لأحكام العقل دون طمع في ثواب، او خوف من عقاب. وقد فرق (كانت) بين الفضيلة والواجب، فقال: ان الفضيلة هي المبدأ الداخلي للأفعال التي يحقق بها الانسان كماله الذاتي، وسعادته، وسعادة غيره، على حين ان الواجب ( Le devoir) هو الامر المطلق ( Imperatif categorique) الذي توزن به الأفعال، وله ثلاثة مبادئ صورية: الأول هو القول ان المبدأ الذي تتقيد به ارادتنا يجب ان يكون قانونا كليا، وان الفعل لا يكون فضيلة الا اذا امكن تعميمه دون الوقوع في التناقض.
وما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياء، وخلع الحجاب خلع للحياء. [7]- الحجاب يمنع نفوذ التبرج والسفور والاختلاط إلى مجتمعات أهل الإسلام. [8]- الحجاب حصانة ضد الزنا والإباحية، فلا تكون المرأة إناءً لكل والغ. [9]- المرأة عورة، والحجاب ساتر لها، وهذا من التقوى ، قال الله تعالى: { يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا ۖ وَلِبَاسُ التَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌ} [الأعراف:26]، قال عبد الرحمن بن أسلم رحمه الله تعالى في تفسير هذه الآية: "يتقي الله فيواري عورته، فذاك لباس التقوى". وفي الدعاء المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم: « اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي » (رواه أبو داود وغيره). [10]- حفظ الغيرة: وبيانها مفصلًا إن شاء الله في الأصل العاشر. بكر بن عبد الله أبو زيد
عضو اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالمملكة العربية
السعودية سابقاً ورئيس المجمع الفقهي الدولي... رحمه الله رحمة واسعة
وغفر له ولوالديه ولمشايخه ولتلامذته ولمحبيه. 6
0
19, 756