هل يحاسب الانسان الممسوس ؟
روى عن عائشة رضى الله عنها ان الرسول الكريم قال: ( رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلَاثَةٍ: عَنْ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ ، وَعَنْ الْمُبْتَلَى حَتَّى يَبْرَأَ ، وَعَنْ الصَّبِيِّ حَتَّى يَكْبُرَ)
وهذا يعنى ان الشخص الممسوس لو كان المس اصاب عقله اى اصبح مثل المجنون لا يدرك تصرفاته ولا يعى كلامه فهو لا يحاسب عن تصرفاته ولكن اذا كان
هناك وعى وادراك لما يقوله ويعى تصرفاته فهو يحاسب مثل اى شخص طبيعى لان هناك بعض الممسوسين يصابون بعدم الادراك والوعى لفترات طويلة
- نطق الجني على لسان المريض | الطب البديل .. والرقية الشرعية
- القبلة في الدمام الان
- القبلة في الدمام ومطالب بوضع
نطق الجني على لسان المريض | الطب البديل .. والرقية الشرعية
1 إجابة واحدة
نعم يؤثر الممسوس علي من حوله ****
وذلك لأنه يكون لا واعي بما يفعله
نفسيته تكون مريضه وغير متزن نفسيا وجسديا
يجبره الجن علي فعل اشياء خارجه عن ارادته ويؤذي من حوله
نعم يؤثر الممسوس في حياته ويكون غير قادر علي التعامل بصوره حسنة او سويه معهم
تم الرد عليه
ديسمبر 20، 2018
بواسطة
Nasoom2
✭✭✭
( 61. 7ألف نقاط)
هذا بالضبط ما يفعله الجنى للتحدث والله اعلم
وحين اقول من خارج الجسد وهذا مشاهد قد يكون بل يكون التلبس جزئى فقط فى استعمال هذا هذا السماعه والميكرفون البشرى
وهنا اعود الى من يتعاملون مع الجن واقول
وعلى الاخص الاحباء الذين يدافعون عن فكره التعاون او الاتصال مع الجن المسلم
اعطونى
حادثه بالتاريخ او كرامه او معجزه استطيع من خلالها القياس عليها باهليه
ان يستعمل هذا الجنى المسلم حنجره هذا الانسان المسلم!!! باى حق!!! وباذن
من!!! واليس هذا تعدى!!! وهل هذا من الضرورات على المحضورات....
وهل يعتقد ان هذه المسئله ليس لها ايه اعراض جانبيه.....
هل هذا الجنى المسلم الذى اذنت له ان يستعمل هذاه الحنجره المسلمه عمل ذلك فعلا باذنك!! ام باذن المريض المسكين!! طيب
ما الفرق اذا بين الاستعمالين للجنى المسلم والجنى الكافر!!!! اقول
وباعلى صوتى هذا تعدى لا يرضى به الله ورسوله والمؤمنين.....
الان اهميه التخاطب اصلا مع الجن.......
التخاطب للدفع والتخاطب للطلب...... والله انه جهاد فعلا
اذا
انطق الله بمشيئته اثناء رقيتك على اخيك دون اى طلب منك او نيه او ايات
تحظير واختراعات..... فهنا لك يا اخى الحجه القويه فى ردع هذا الجنى لان
هدفك من القراءة خروجه وكف شره وليس التحدث.... فحرج عليه واقسم عليه
وخوفه بالله وعذابه وواصل القراءة حتى يخرج دون التمعن والتفصيل والمحاورات!!!!
، والنوويُّ قال النوويُّ: (... المصلِّي إلى جِهة بغير اجتهاد، فإنَّه لا تصحُّ صلاتُه بالاتِّفاق) ((المجموع)) (1/204). انظر أيضا:
المَطلَب الأوَّل: حكمُ استقبالِ القِبلةِ في الصَّلاةِ. المَطلَبُ الثَّاني: استقبالُ عينِ الكَعبةِ. المَطلَب الثَّالث: الاستدلالُ على القِبلةِ. المَطلَب الخامس: المواضعُ التي يَسقُطُ فيها وجوبُ استقبالِ القِبلةِ.
القبلة في الدمام الان
الفرعُ الأوَّل: حُكمُ الاجتهادِ في تحديدِ القِبلةِ إذا لم يَعرِفِ الغائبُ عن أرضِ مكَّةَ القِبلةَ، فإنَّه يلزمه الاجتهادُ في تحديدِها قال ابنُ قُدامة: (المجتهدُ في القِبلة هو العالم بأدلَّتها، وإنْ كان جاهلًا بأحكام الشرع، فإنَّ كل مَن علم أدلَّة شيء كان من المجتهدين فيه، وإنْ جِهَل غيره، ولأنَّه يتمكَّن من استقبالها بدليله، فكان مجتهدًا فيها كالفقيه، ولو جهِل الفقيهُ أدلَّتها أو كان أعمى، فهو مقلِّد، وإن عَلِم غيرها) ((المغني)) (1/319). ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة: الحنفيَّة [1435] ((الهداية)) للمرغيناني (1/47)، وينظر: ((فتح القدير)) للكمال ابن الهمام (1/271). ، والمالكيَّة [1436] ((مواهب الجليل)) للحطاب (2/195)، وينظر: ((حاشية الصاوي)) (1/295)، ((إرشاد السالك)) لشهاب الدين المالكي (ص: 14). القبلة في الدمام الان. ، والشافعيَّة [1437] ((المجموع)) للنووي (3/205)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (1/146). ، والحنابلة [1438] ((الإنصاف)) للمرداوي (2/12)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/306). وذلك لأنَّ له طريقًا إلى معرفتِها بالشمسِ والقمرِ، والجبال، والرِّياح؛ ولهذا قال الله تعالى وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ [النحل: 16] [1439] ((المجموع)) للنووي (3/205).
القبلة في الدمام ومطالب بوضع
حـان الآن مـوعد ألاذآن
الذكر بعد الأذان
اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ ، وَالصَّلَاةِ الْقَائِمَةِ ، آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ ، وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ ، إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ
رابعًا: أنَّ مِثلَ هذا نادرُ الوقوعِ ولا يلزم العفوُ فيما تعمُّ به البلوى العفوَ عمَّا لا تعمُّ به البلوى ((شرح عمدة الفقه - كتاب الصلاة)) لابن تيمية (ص: 572). الفَرْعُ الثَّالث: مَن تَغيَّر اجتهادُه في تحديدِ القِبلةِ أثناءَ الصَّلاةِ مَن تغيَّر اجتهادُه في تحديدِ القبلةِ في أثناءِ الصَّلاةِ، فإنَّه يَنحرِفُ إلى الجهةِ الثانيةِ ويُتمُّ صلاتَه، وهو مذهبُ الجمهورِ: الحنفيَّة [1448] ((مراقي الفلاح)) للشرنبلالي (ص: 92)، وينظر: ((بدائع الصنائع)) للكاساني (1/121). حكم الاجتهادُ في تحديدِ القِبلةِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية. ، والشافعيَّة [1449] ((المجموع)) للنووي (3/218، 220)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (1/147). ، والحنابلة [1450] ((الإنصاف)) للمرداوي (2/15)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/312). ، واختارَه من المالكيَّة ابنُ عبد البرِّ قال ابنُ عبد البَرِّ: (في حديث هذا الباب دليلٌ على أنَّ مَن صلَّى إلى القبلة عند نفْسه باجتهاده، ثم بان له وهو في الصلاة أنَّه استدبر القِبلة، أو شرَّق أو غرَّب، أنه ينحرف ويَبني) ((التمهيد)) (17/54، 55). الأدلَّة: أوَّلًا: من السُّنَّة عنِ البَراءِ بن عازبٍ: ((أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان أوَّلَ ما قَدِمَ المدينةَ نزَلَ على أجدادِه - أو قال: أخوالِه - من الأنصارِ، وأنَّه صلَّى قِبلَ بيتِ المقدسِ سِتَّةَ عَشرَ شهرًا، أو سَبعةَ عَشرَ شهرًا، وكان يُعجِبُه أن تكونَ قِبلتُه قِبلَ البيتِ، وأنَّه صلَّى أوَّلَ صلاةٍ صلَّاها صلاةَ العصرِ، وصلَّى معه قومٌ، فخرَج رجلٌ ممَّن صلَّى معه، فمرَّ على أهلِ مَسجدٍ وهم راكعون، فقال: أشهدُ باللهِ لقدْ صَليتُ مع رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قِبلَ مَكَّةَ، فدَاروا كما هم قِبلَ البيتِ)) [1452] رواه البخاري (40)، ومسلم (525).