المتصفح الذي تستخدمه غير مدعوم. الرجاء استخدام أحد المتصفحات التالية Chrome, Firefox, Safari, Edge. تحميل متصفح مدعوم
×
- دورة مجانية في أساسيات الإسعافات الأولية | ادراك
- دورة مبادئ الإسعافات الأولية
- دورة الاسعافات الأولية والطوارئ - ITGEX _ دورات تدريبية
- دورة الاسعافات الاولية معتمدة مجانية من منصة ادراك 2021
- الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
- حتي يغيروا ما بأنفسهم لجودت سعيد
- لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
دورة مجانية في أساسيات الإسعافات الأولية | ادراك
إمكانية التدخل لمساعدة الحالة من عدمه. التصرف في حالان الطوارئ والحوادث بمختلف أنواعها من السكتة القلبية والتنفس، الاختناق ، اضطراب أو تغير في درجة الوعي، التعامل مع حالات الحروق والكسور والجروح. الاستعداد للطوارئ. عدم التدخل في حالة الطوارئ في حالة عدم وجود معلومات. التصرف في حالة الثعابين ولدغات الحشرات والحيوانات. لينك الكورس من هنا
اقرأ أيضًا: الاسعافات الاولية.. ماذا تعرف عنها ؟ وما أهميتها ؟
نصائح الاسعافات الاولية والتدريب عليها. دورة مجانية في أساسيات الإسعافات الأولية | ادراك. ( All First Aid Advice & First Aid Training). الكورس مقدم من قناة St.. john ambulance على اليوتيوب، و التي من خلالها ستتعرف علي كيفية علاج الإصابات أو الحالات الأخرى من خلال مقاطع فيديو التدريب علي الإسعافات الاولية المقدمة من سانت جون للإسعافات. الدورة مقدمه باللغة الانجليزية و تنقسم إلى 55 فيديو ، كل فيديو يتناول موضوع مختلف، و تتميز بقصر المدة و التي تتيح للمتعلم سهولة الاستيعاب. و من الموضوعات التي تتناولها:
ماذا تفعل إذا أصيب شخص بنوبة صرع. ماذا تفعل إذا أصيب شخص بسكتة دماغية و كيفية التعامل معها. كيفية التصرف عند وجود حالة طارئة لمريض السكري. ماذا تفعل إذا وجدت حالة مصابة في الحبل الشوكي.
دورة مبادئ الإسعافات الأولية
ويجب التنويه إلى أن اكتساب هذه المهارات، يمكنه فقط مساعدة المصابين لمنع حدوث الوفاة أو المضاعفات، ولا يغني عن دور الطبيب.
دورة الاسعافات الأولية والطوارئ - Itgex _ دورات تدريبية
فرصة التقديم في كورس تعلم الإسعافات الأولية مجانا مقدم من منصة إدراك (شهادة مجانية) كورس تعلم الإسعافات الأولية مجانا مقدم من منصة إدراك (شهادة مجانية). المهارات الأساسية في الاسعافات الأولية هي دورة مجانية مقدّمة من إدراك تتطرق لتعريف الإسعافات الأولية وكيفية إجراء اسعافات أولية للأطفال إضافةً إلى التمييز بين أنواع الاسعافات الأولية ومعرفة كيفية إجراء اسعافات أولية للحروق والكسور والنزيف وضيق التنفس والسكتة القلبية والكثير من الحالات والمواقف التي قد تواجه الإنسان كـ عضّة كلب أو ثعبان أو غير ذلك. شاهد أيضاً: المنح الدراسية الممولة بالكامل في جميع أنحاء العالم للبكالوريوس والماجستير والدكتوراه وصف كورس تعلم الإسعافات الأولية إذا كنت تقف مرتبكاً أمام المواقف الطارئة ولا تعرف كيف تتصرف فأنت
بحاجةٍ إلى التسجيل في دورة الاسعافات الأولية، وإذا كنت تعتقد أنه من
المفروض وضع الزبدة على الحروق مباشرة لعلاجها، أو أن التربيت بقوة على ظهر
شخص يختنق سيساعد في إخراج الشيء الذي ابتلعه، فأنت بالمكان المناسب، فـ
التصرفات أعلاه خاطئة تماما. دورة مبادئ الإسعافات الأولية. لهذا سنطرح ونتعلم في مساق المهارات الأساسية في الاسعافات الأولية الإجراءات المناسبة والصحيحة للتعامل مع مثل هذه المواقف وغيرها، مثل الجلطات والإغماء والتسمم والاختناق أو حتى نوبات الصرع، لكي نكون على دراية تامة بما يجب فعله (وما لا يجب فعله) في حال تعرّضنا لموقف من هذه المواقف وتطلّب منا التدخل للمساعدة.
دورة الاسعافات الاولية معتمدة مجانية من منصة ادراك 2021
دورة Basic First Aid: How to Be an Everyday Hero
وفي رابع دورة معنا اليوم، ستستطيع من خلال هذا المساق أن تقوم بتعلم الإسعافات الأولية خطوة بخطوة خاصةَ بأنها مقدمة من The University of Glasgow حيث تتناول مجموعة من الموضوعات المختلفة قليلًا عن الدورات السابقة وهي:
معرفة لماذا الإسعافات الأولية مهارة مهمة ومتى تعرف أن تستخدمها! شرح كيفية التعرف على المريض الفاقد للوعي الذي لا يتنفس وإدارته. وصف كيفية علاج النزيف الحاد. كيف تقوم بمساعدة الشخص المصاب بالاختناق؟
كيفية تطوير مهاراتك في الإسعافات الأولية! وفي النهاية، لا تنسى أن تقوم بمتابعتنا أيضًا على منصات التواصل:
فيس بوك. تويتر. انستقرام. تليجرام. لينكد إن. دورة الاسعافات الاولية معتمدة مجانية من منصة ادراك 2021. مرتبط
إدراك هي منصة إلكترونية عربية للمساقات الجماعية مفتوحة المصادر (MOOCs)، حيث تم تأسيسها بمبادرة من مؤسسة الملكة رانيا للتعليم والتنمية والتي تحرص على بذل كافة الجهود للمساهمة في وضع العالم العربي في مجال التربية والتعليم كونهما حجر الأساس لتطور وازدهار الشعوب. تهدف إدراك إلى توفير مساقات تعليمية عالية الجودة يقوم على تطوير محتوياتها نخب من خبراء وأكاديمي العالم العربي والعالم، بالإضافة إلى تقديم بعض المساقات العالمية المترجمة للغة العربية وذلك تماشيًا مع إيمان الملكة رانيا العبدالله بأهمية التعليم وما له من أثر في تحسين نوعية حياة المجتمعات والدول والأفراد على جميع المستويات. اقرأ المزيد.
أ. د. محمد خازر المجالي
تحدثت في المقال السابق عن التغيير الإيجابي المفهوم من قوله تعالى: "… إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ…" (الرعد، الآية 11)؛ فلا بد من نية التغيير، وهمة الانطلاق، ووضوح الرؤية، وحسن التوكل، على مستوى الفرد والمجتمع، إذ إن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة، والنصر لا يأتي من دون كد وتعب وصبر، ونيل المعالي ليس بالتمني، ولا بد دون الشهد من إبر النحل. وأتحدث هنا عن التغيير السلبي، فهي سنة الله تعالى أيضا أنه لا يغير ما بقوم من نعمة إلى نقمة حتى يغيروا ما بأنفسهم؛ فالأيام دُوَل، وتنكّب الطريق القويم لا شك سيقود إلى مهلكة. ولعل تكملة تلك الآية تنبئ عن مصير الأقوام المفسدين حين يقول الله تعالى: "… وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ" (الرعد، الآية 11). ولعل ورود لفظة "قوم" هنا ذات دلالات، منها أهمية الشعور بالمجتمع كله، وأن لا يعيش أحدنا لنفسه فقط، بل يهمه أمر مجتمعه وأمته. فالمسلم ليس أنانيا منكبا على نفسه فحسب، بل تهمه أمته ووطنه. ولا يعني هذا أن لا يبدأ أحدنا بنفسه، فمنطق الأشياء يستدعي هذا، ولكن لا بد من شعور المسؤولية العام.
الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
يقول الله عز وجل في سورة الرعد الآية 11:" إن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم"، وهذه الآية الكريمة تنطبق اليوم على الشعب السوري وثورته المستمرة منذ أكثر من عام ونصف، فترى السوريين يتساءلون عن السبب في تأخر النصر الذي طلبوه من الله عندما رفعوا شعاراتهم " يا الله ما النا غيرك، يا الله عجل نصرك". اليوم يعيش السوريون واقعا لا إنساني، سواء داخل سوريا أو خارجها في دول اللجوء، محتاجين للطعام والشراب والدواء والكساء والمأوى، وترى الكثير من الناس يتهافتون من حدب وصوب لنجدتهم وإغاثتهم، لكن مع ذلك ترى الكثير منهم ما زال يطرح ذات السؤال:" لماذا تأخر النصر؟! " كل المعاناة التي يعانيها السوريون إنسانيا اليوم هي جزء بسيط جدا من المعاناة الكبرى وهي القتل والتدمير والتهجير، لكن رغم ذلك ما يزال ضعف الحالة الإنسانية ورداءة الوضع تسيطران على كثير من أنشطة الدعم المقدمة سواء من دول أو من منظمات وأفراد، وهذا الضعف مرده الى كثرة ضعاف النفوس واللصوص وتجار الدم. هؤلاء ينتشرون اليوم في صفوف الثورة كالنار في الهشيم، منهم السياسيين والمعارضين الذين نراهم عشرات المرات يوميا على شاشات التلفزة الطامعين بالسلطة ما بعد الأسد، ومنهم الأطباء والمهندسين وأشخاص عاديين غيرهم كثير، يدعي هؤلاء ممارستهم لفعل الثورة من منطلق الحرص على الوطن والثورة والشعب، لكن عندما تقترب منهم ترى حقيقة ما يقومون به من المتاجرة بدماء الشعب الضحية، تراهم يعملون على جمع كل ما يستطيعون جمعه من أموال وتبرعات لإغاثة المهجرين والنازحين لكن ما يصل الى هؤلاء من هذه التبرعات ليس إلا الشيء اليسير جدا، مقارنة بالكم الهائل من المسروق والمنهوب والمقتسم بين الأطراف الأخرى.
لقد أجاب السفير الأميركي إدوين أشاور وهو يسأل نفسه في كتابه عن "اليابانيين" حين طرح سؤالا مهما: ما هو سر اليابان؟ فأجاب بأن سر نهوضها هو في أمرين اثنين: إرادة الانتقام من التاريخ وبناء الإنسان، فتمثل أمام الرجل الياباني "التحدي والصراع الحضاري" وخاصة أمام الأمم الغالبة، وكيف يُهيأ الإنسان الياباني ليغير من ذاته ونفسه حتى يستطيع حمل هذه الغاية وتحقيقها على أرض الواقع. إن أمامنا ونحن نواجه هذه التحديات الكبرى مسؤولية تاريخية عظيمة، مسؤولية تغيير الإنسان نفسه حتى يتغير محيطه، وهي ليست مهمة سهلة، هي مهمة التربية والتعليم، ومهمة الإعلام، والأسرة، والمؤسسات التربوية، والخطاب الديني، الذي يقنع الجميع بأن تغيير الذات مفتاح تغيير الكون، حتى نحل "الإنسان" محل "برميل النفط " ليكون مردوده الثقافي والاقتصادي والاجتماعي أكبر من مردود العامل الإنتاجي الأول أو شبه الوحيد، ولن يتم ذلك إلا من خلال إعادة هيكلة الإنسان وترميم أفكاره والغور في ذاته لتنقله من وهدة الأفكار الميتة، واستخذاء الحياة إلى الفاعلية الحضارية التي تجعلنا في مصاف الأمم وفي طليعتها. هذه العلاقة الجدلية بين تغيير الإنسان نفسه وبين تغير حاله تجعل الإنسان دائما في حالة إصلاح داخلي، لأن هذا هو الذي يحفظ النعم التي يعيشها، والأمن الذي يتفيأ ظلاله، والثروات التي يجنيها، وذلك مصداقا لقوله تعالى: "ذلك بأن الله لم يك مغيراً نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، وهذه لمحة قرآنية عظيمة ونافعة في زمن التغيرات الكبرى والأخطاء التي نعيشها وتحيطنا من كل جانب.
حتي يغيروا ما بأنفسهم لجودت سعيد
آخر تحديث
16:33
الخميس 21 أبريل 2022
- 20 رمضان 1443 هـ
تاريخ النشر:
05 نوفمبر 2014 8:59 GMT
نريد أن نصلح خدمات الحيّ الذي نسكنه ومؤسسات الدولة التي ننتمي إليها ومنظمات الكون الذي نعيش فيه. كلنا منشغلون بإصلاح هذا العالم الكبير، إلى درجة أننا منشغلون بهذا الهم عن إصلاح عالمنا الصغير.. أنفسنا! زياد الدريس
كلنا نتوق بشغف إلى تعديل الأوضاع «المائلة» للبيت الذي بجوارنا. كلنا نسعى جاهدين لإصلاح أحوال إخواننا وجيراننا وأقاربنا وزملائنا في العمل، بل وحتى المشاة في الشوارع نودّ لو نستوقفهم لنقول لهم عن العيب الذي رأيناه فيهم. نريد أن نصلح خدمات الحيّ الذي نسكنه ومؤسسات الدولة التي ننتمي إليها ومنظمات الكون الذي نعيش فيه. كلنا منشغلون بإصلاح هذا العالم الكبير، إلى درجة أننا منشغلون بهذا الهم عن إصلاح عالمنا الصغير.. أنفسنا! نقرأ الآية الكريمة: «إن الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم»، لكننا نفهمها هكذا: حتى يغيّروا ما بغيرهم! نقرأ المقالات المؤثرة ونسمع الخطب الرنانة لأولئك الذين يتطلعون إلى نهضة الأمة من كبوتها وإصلاح فسادها، لكن لا تفتش عن السلوكيات الشخصية للكاتب أو المتحدث، إذ لن تجد فيها ما يشي بأنه إنسان نهضوي/ إصلاحي حقيقي. أيها النهضوي/ الإصلاحي:
كيف تريد من الأمة/ الدولة أن تقيم مبادئ العدل والمساواة وأنت لا تقيمها في بيتك وعملك، ولا تربي أبناءك عليها؟
كيف تريد من الأمة/ الدولة أن تكون صادقة معك ولا تغشك بقراراتها الملتوية ثم تبيح لنفسك أنت أن تغش من استطعت في بيع أو شراء.. وتسمي ذلك شطارة؟!
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
والخلاصة: أن العبد له أسباب وأعمال، والله أعطاه أدوات يعرف بها الضار والنافع والخير والشر؛ فإذا استعمل عقله وأسبابه في الخير جازاه الله على ذلك بالخير العظيم، وأدر عليه نعمه، وجعله في نعمة وعافية بعدما كان في سوء وشر؛ فإذا تاب إلى الله وأناب واستقام؛ فالله جل وعلا بجوده وكرمه يغيّر حاله السيئة إلى حالة حسنة، وهكذا إذا كان العبد على راحة واستقامة وهدى، ثم انحرف وحاد عن الطريق، وتابع الهوى والشيطان، فالله سبحانه قد يعاجله بالعقوبة، وقد يغير عليه سبحانه وتعالى؛ فينبغي له أن يحذر وأن لا يغتر بأنعم الله تعالى عليه [2]. أخرجه البخاري في كتاب (التوحيد)، باب (قول الله تعالى: (ولقد يسرنا القرآن للذكر)، برقم: 6996، ومسلم في كتاب (القدر)، باب (كيفية خلق الآدمي)، برقم: 4787. السؤال من (برنامج نور على الدرب). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 24/ 252).
ولكن هذين الخطرين ليسا الممرين الحتميين, فبينهما يقع الطريق الثالث, طريق من يقال إنهم صناع التاريخ في حين أنهم حقيقة: توفيق الرجل (أو الشخص كي لا نغضب النساء) المناسب للحقبة التاريخية المناسبة. والتاريخ يظل الفاعل الأكبر والأهم من الرجل. لهذا فإن الفشل في هذه المعادلة يصيب الرجل لا التاريخ الذي لا يزيد على أن يتعثر مساره المحتوم قليلا, وتزداد كلفتة البشرية قليلا أو كثيرا! وهذا يعيدنا إلى موضوع جولة أوباما في منطقتنا، جولته التي ركن البعض منا فيما يبدو إلى أنها يمكن أن تحمل الحل في حقيبة يد, باعتبار العقلية العربية المشكلة من تراث الدكتاتوريات، وليس من تراث الديمقراطيات التي تقوم على الفعل الجمعي. وكما أصبح بوش تجسيدا للشيطان يلصق به كل ما لحق بالمتفيئين ظلال ديكتاتورياتهم بانتظار فرد مخلص, أصبح على أوباما (نتيجة غياب المخلص العربي الآن) أن يأتي بالخلاص فيما ظنوه رحلة الاستغفار عن ذنوب سلفه. وحين فوجئوا بغير هذا تملكهم غضب الطفل الموعود بهدية, وبعضهم اقترف في هجومه على أوباما نفس التمييز العنصري الذي وظف لتبرير اقتراف كل جرائم الاستعمار الغربي المتواصلة ضد العرب والعالم الثالث. وهذا النوع من الهجوم يكشف عن ضعف الثقة بالنفس, ودون الثقة بالنفس لا يمكن لأمة أن تقوم.