المعاناة من البعض من المشاكل الغير طبيعية فى منطقة العينين. يؤدى إلى التسبب فى عدم القدرة على النظر فى الأشعة الضوئية بشكل مباشر. التسبب فى حدوث النزيف المهبلى الشديد و الغير طبيعى. موانع استخدام حبوب كلوميد:
قد يؤدى العلاج فى البعض من الأحيان إلى التسبب فى حدوث البعض من المضاعفات و المشاكل المختلفة و لذلك حيث أن هناك البعض من الأشخاص و الذى يتم منعهم من أستخدام العلاج:
يتم منع الأشخاص الذين يعانون من مشكلة التحسس من المادة الفعالة التى تدخل فى تركيب العلاج. و يتم منع أستخدامه فى أثناء فترة الحمل و ذلك لأنه من الممكن أن يؤدى إلى العديد من المشاكل المختلفة للجنين و التى ينتقل التأثير للمادة الفعالة من خلال المشيمة. و يتم منع أستخدامه فى أثناء فترة الرضاعة الطبيعية و ذلك لأنه من الممكن أن يؤدى إلى العديد من المشاكل المختلفة للرضيع و التى ينتقل التأثير للمادة الفعالة من خلال لبن الأم. تجربتي مع الكلوميد للحمل بتوأم - إيجي برس. كما أنه يتم منع أستخدامه مع الأشخاص الذين يعانون من الأضطرابات المختلفة فى الغدة الدرقية. و يجب عدم أستخدامه مع الذين يعانون من التليفات فى الرحم أو المعاناة من التورمات المختلفة. يجب عدم أستخدامه مع المرأة التى تعانى من الأكتئاب أو النزيف المهبلى المستمر.
تجربتي مع الكلوميد للحمل بتوأم - إيجي برس
تاريخ النشر: 2015-05-27 01:47:34
المجيب: د. رغدة عكاشة
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، طولي 166 سم، ووزني 77 كلم، وحملت بابنتي بعد شهر من زواجي، -والحمد لله- ليس لدي أية مشاكل في الرحم أو التبويض، والدورة الشهرية منتظمة، وكانت ولادتي قيصرية ميسرة -بفضل الله-. أتساءل عن حبوب الكلوميد لرغبتي في الحمل بتؤام، هل لها أي آثار سلبية؟ وهل لو حدث الحمل بالفعل سيؤثر على سلامة الأجنة؟ وهل مع المنشط سيكون هناك تحدٍ لجنس الأجنة أم لا؟ وهل للمنشط تأثير على صحة الحامل أو الحمل ذاته؟
مع العلم أن الطبيبة أخبرتني بضرورة تخفيف الوزن، ولم تخبرني عن مخاطر أخذ الكلوميد للأصحاء، وعلى ما أعتقد أنه منشط لمن يعانون من مشاكل في الحمل، وأنا -بفضل الله- سليمة، وحملت من قبل بدون مشاكل، وأرغب فقط بالحمل بتوأم، فما توجيهكم لي؟
أفيدوني جزاكم الله خيراً. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ yoma حفظها الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أتفهم رغبتك بالحمل -يا عزيزتي-، لكنني أنبهك إلى أن (الكلوميد) هو أولا وأخيرا دواء، ولكل دواء أعراض جانبية واختلاطات، وعندما يتم وصف (الكلوميد) لأي مريضة، فإن ذلك يتم بناءً على موازنة دقيقة بين الفائدة المرجوة منه، وبين الأضرار المحتملة له.
• الإصابة بالتقلبات المزاجية والعصبية الزائدة. • الشعور بالصداع وألم في الرأس. • إنفتاح الشهيّة والشعور بالجوع. • الشعور بضيق التنفس. • تشوّش الرؤية. • ضعف النظر المؤقّت. • التبول بنسبة قليلة. • حدوث إسهال. ويجب التوقّف عن تناول الكلوميد وإستدعاء الطبيب على الفور في حال تم ظهور الأعراض التالية:
• الشعور بألم شديد في الحوض. • حدوث نزيف مهبلي كثيف. • زيادة حساسية العين للضوء. محاذير إستخدام الكلوميد
لا يمكن إستخدام الكلوميد للأشخاص الذين لديهم أي من الحالات التالية:
• وجود حساسية تجاه الدواء او بعض مكوناته. • في حال كانت المرأة حامل لا يؤخذ الدواء أبداً. • وجود تورمات او تليّفات على الرحم. • وجود كيس على المبيض لايرتبط بمتلازمة تكيّس المبايض. • الإصابة السابقة او الحاليّة بأمراض الكبد. • وجود نزيف مهبلي. • النساء اللواتي يعانين من حالة الإكتئاب، وذلك لأنّ الدواء يزيد من هذه الحالة. هل يمكن إستخدام الكلوميد أثناء الرضاعة الطبيعية؟
لا يمكن ابداً إستخدام الكلوميد أثناء الرضاعة الطبيعية وذلك لأنه قد ينتقل الى حليب الثدي وبالتالي قد يضر الرضيع، ومن الممكن لهذا الدواء ان يبطئ إنتاج حليب الثدي لدى بعض النساء.