ولكن بالبحث والتنقيب اكتشفت الشّرطة ما قامت به تلك المرأة، واستدعوها إلى مركز الشرطة، وأقرّت بما فعلت، وكانت سوء الخاتمة هي من نصيب الشاب المُتعاطي، والأم التي خشيت على ابنها من السّجن. قصة حقيقية من عالم المخدرات على لسان صحابها جعلوني مدمنا - قصص واقعية. جميع قصص معبرة عن عالم المخدرات
تكثُر القصص المعبرة عن عالم المُخدّرات، وعلى الجميع أن يقرأ تلك القصص، ويُحاول قدر إمكانه عدم السّير على درب المتعاطين؛ حتى لا يقع فيما لا يُحمد عُقباه، كما أنه من الواجب على الأُسر أن تُرهّب أبناءها من هذا الفعل المُشين الذي يُفسد حياة الإنسان، ويجعل نهايته مأساويّة، ومن أبرز قصص مؤلمه من عالم المخدرات:-
قصة مدمن مخدرات تائب قصيره
كان هناك رجلٌ يشرب المُخدّرات بشراهة، وفي يوم من الأيام راودته نفسه بالزّواج؛ فتزوّج من إحدى النّساء الملتزمات التي حاولت بكافّة الوسائل المُمكنة أن تبعده عن التعاطي، ولكن كل محاولتها باءت بالفشل. وبعد فترةٍ من الزّواج؛ أنجب هذا الرجل بنتًا، وكانت كلّ حياته، ولكنه لم يُقْلع عن التّعاطي، وكان يصطحب ابنته معه في معظم المحافل التي يذهب إليها. وذات يوم أخذها معه، وكان الرّجل في هذا اليوم فاقدًا لوعيه؛ لأن الجرعة التي أخذها كانت زائدة؛ فأمسك بابنته؛ فقتلها، وبعد أن أفاق ندم ندمًا شديدًا على هذا، وقرّر أنه لن يتعاطي المخدّرات مرّة أخرى.
- قصص مؤلمة من عالم المخدرات قصيرة واقعية - موسوعة
- جمع قصص معبرة عن عالم المخدرات - ووردز
- قصص مؤلمه من عالم المخدرات - بريق المعارف
- قصة حقيقية من عالم المخدرات على لسان صحابها جعلوني مدمنا - قصص واقعية
قصص مؤلمة من عالم المخدرات قصيرة واقعية - موسوعة
غروره وتكبره كانوا سببًا في ضياع مستقبله، ظن أن قدراته تفوق الجميع، ولكن الفشل يلاحقه، ومن أجل أن يقضي على الشعور بالفشل وجد نفسه مدمنًا على الخمور، ثم بدأ في تجربة كل أنواع المخدرات التي جعلته يتحول بالفعل إلى شخصًا فاشل تمامًا. جمع قصص معبرة عن عالم المخدرات - ووردز. حتى استيقظ يومًا ووجد صديقه أخذ فكرة مشروعه وقام بتأسيسه وبالفعل حقق نجاحًا منقطع النظير، وقد طلب منه صديقه أن يٌشاركه باعتباره صاحب الفكرة، وهنا قرر أن التعافي وبدأ صفحة جديدة لأن المخدرات ليست حلًا بل إنها سببًا للفشل وقتل الطموح والنفس، وبالفعل استطاع أن يتعافى تمامًا بصعوبة شديدة، ولكن بالتحلي بالّإرادة استطاع أن يُكمل طريقة، وأصبح الآن هو وصديقه شريكان في النجاح، وبالفعل ربما صديق يُصبح أخ لم تلده أمك. قصة مدمن مخدرات تائب قصيرة سأسرد عليكم الآن قصة مدمن مخدرات تائب قصيرة هزتني من الداخل و أصررت على أن اختصرها لكم، هذا الشاب الذي وجد نفسه في الشارع بعد أن قضى أيامه في دار الأيتام وجد نفسه وحيدًا بدون أهل بدون بيت بدون عمل، وكلما يذهب إلى أي عمل للالتحاق به، كان أصحاب العمل يرفضون توظيفه عندما كانوا يعلموا أنه خريج من دار الأيتام. حتى وجد بعض الأشخاص في الشارع وأصبحوا أصدقاؤه وبدأ معهم رحلته مع المخدرات إلى أن وجد نفسه مدمنًا وعندما ظهرت أمامه أحد القوافل الطبية التي تعتني بالمتسولين في الشارع، سرد لهم قصته وطلب منهم مساعدته في أن يتعافى من الإدمان، وأن يجد عملًا يجعله يكسب كسب حلال منه، وبالفعل تم إيداعه في أحد مصحات الإدمان الحكومية، وفور تعافيه وجدوا له عملًا وأصبح الآن يؤسس حياته الجديدة بعيدة تمامًا عن المخدرات.
جمع قصص معبرة عن عالم المخدرات - ووردز
وكان هناك رجلٌ يتعاطى المُخدّرات بشكل مُستمرّ؛ حتى أدمنها، وظلّ يأخذ من أمواله التي ظلّ يجمعُها منذ أوقات بعيدةٍ؛ ليشتري المخدّرات، حتى نفد ما عنده من أموال. وما وجد طريقًا آخر لجلب أموال التّعاطي إلا أن يقوم بسرقةٍ أو نهب للأموال، وفي كلّ مرّةٍ يسرق أو ينهب، لا يتمّ العُثُور عليه، مما جعله يتمادى في أفعاله؛ حتى لفت انتباه الشرطة؛ فقاموا باعتقاله على جرائمه كلها، وأقرّ واعترف بما فعل. قصة عن المخدرات في المدارس كان هناك أحد الطلّاب في المدرسة يُعاني من سوء معاملة والده له، وقسوته في التّعامل معه، وفي يوم من الأيام قابل زميلًا له في المدرسة، وأخبره بما يفعله والده معه، فقال له: عندي حل لكل مشكلاتك التي تُعاني منها، وأخرج من حافظته سيجارة، فرفض في بادئ الأمر، ولكنه وافق بعد ذلك. قصص مؤلمه من عالم المخدرات - بريق المعارف. وكانا يتردّدان باستمرار على دورة مياه المدرسة لتدخين السجائر؛ حتى عُثر عليهما من أحد المدرسين، وقام بإبلاغ الإدارة، فاستدعوا وليّ أمرهما، وقامت الإدراة بفصلهما من المدرسة. أراد أبو الطالب أن يُعاقبه فحبسه في المنزل، ولكنه هرب ليذهب إلى زميله، ويشرب معه المخدّرات، ولكن أبوه علم بذلك؛ فطرده من المنزل، وذهب هو وزميله إلى تاجر المخدّرات؛ حتى يعملا معه مقابل أن يتعاطوا بلا مُقابل، وأخذوا يُتاجرون؛ حتى قُبض عليهم من قِبل الشرطة.
قصص مؤلمه من عالم المخدرات - بريق المعارف
استمر الأب بالسؤال والصرا أن هذا الطفل ليس ابنه وأمسك بالطفل وضربه نحو الناففذة ولم يحتمل المسكين الصغير فمات. قالت السيدة أنا خائفة من هذا المجرم ولا يمكن أن نكمل حياتنا معه أنا وبناتي لذا رجائي منكم أن تبعدوه عنا وتتركوه داخل السجن.
قصة حقيقية من عالم المخدرات على لسان صحابها جعلوني مدمنا - قصص واقعية
فقال: وأنا مدمن!! قال: لا عليك.. هم يحبونك مثلي.. ثم أحضر الشاب ملابس إحرام من سيارته وقال: اغتسل والبس إحرامك.. فأخذها ودخل يغتسل.. والشاب يستعجله حتى لا يعود في كلامه.. خرج يحمل حقيبته ولم ينس أن يدسّ فيها خمراً.. انطلقت السيارة بالسكير والشاب واثنين من الصالحين.. تحدثوا عن التوبة.. والرجل لا يحفظ الفاتحة.. فعلموه.. اقتربوا من مكة ليلاً.. فإذا الرجل تفوح منه رائحة الخمر.. فتوقفوا ليناموا.. فقال السكير: أنا أقود السيارة وأنتم ناموا!! فردّوه بلطف.. ونزلوا وأعدوا فراشه.. وهو ينظر إليهم حتى نام.. فاستيقظ فجأة فإذا هم يصلون.. أخذ يتساءل: يقومون ويبكون وأنا نائم سكران.. أُذّن للفجر فأيقظوه وصلّوا ثم أحضروا الإفطار.. وكانوا يخدمونه كأنه أميرهم.. ثم انطلقوا.. بدأ قلبه يرقّ واشتاق للبيت الحرام.. دخلوا الحرم فبدأ ينتفض.. سارع الخطى.. أقبل إلى الكعبة ووقف يبكي: يا رب ارحمني.. إن طردتني فلمن التجأ! لا تردني خائباً.. خافوا عليه.. الأرض تهتز من بكائه.. مضت خمس أيام بصلاة ودعاء.. وقبل الوصول إلى بيته قام برمي الخمر الذي كان بحوزته وهو يبكي بهستيرية نادما على كل ما فعله لنفسه ولعائلته وعند وصوله توجه مباشرة إلى عناق زوجته وبناته مه بكاء شديد.. وأصبح شخصا مستقيما وكأنه ولد من جديد… ليصبح في عمره الأربعين مؤذنا وذو لحية خالطها البياض.
لا يحتاج أحد إلى قراءة موضوع إنشائي آخر عن المخدرات ومخاطرها؛ مخاطر المخدرات ليست خفية على أحد، وتجنب الدخول في طريق المخدرات أمر مفهوم لدى الجميع، ما نحتاجه حقًا هو بحث أعمق في الأسباب التي تقود إلى المخدرات، وما يقع على عاتق كل فرد منا تجاه نفسه، عائلته، محيطه ومجتمعه في سبيل الحد من انتشار المخدرات وتفاقم الإدمان عليها. ليس علينا أن نسلك طريق المخدرات بأنفسنا لنتعظ ونعتبر؛ العبرة الأكبر التي يمكن لأي منا أن يستخلصها تكمن في قصص الآخرين
ليس علينا أن نسلك طريق المخدرات بأنفسنا لنتعظ ونعتبر؛ العبرة الأكبر التي يمكن لأي منا أن يستخلصها تكمن في قصص الآخرين. فيما يلي قصص مؤلمة من عالم المخدرات:
القصة الأولى: قصة ابن المدير العام
المدمن في هذه القصة ابن وحيد لأب يعمل وظيفة مدير عام في إحدى شركات القطاع الخاص، لكونه ابنًا وحيدًا فطالما كانت طلباته أوامر ودلاله هدف الأب الوحيد. لم يكن الأب يراقب تصرفات ابنه أو مصروفاته، كان الأب ينفق عليه بلا حساب ظانًا أنه سيكبر ليكون عونًا له. تلفت أخلاق الولد تدريجيًا وفشل في دراسته؛ لم يستطع الأب أن يدفعه ليكمل تعليمه الجامعي رغم أنه كان مستعد أن يتكفل بتكاليف دراسته كاملة.
وذالك نكون قد استعرضنا لكم أغلب القصص المؤلمة والمأثرة لمدمني المخدرات ، حتى تكون عبرة للآخرين، إذا أعجبك المقال المرجو مشاركته مع أصدقائك لتعم الفائدة ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.