الأسئلة الأولى:
1 - هل يمكن أن يشعر الزوج بوجود غشاء البكارة من عدمه عند الإيلاج؟. 2 – هل يمكن أن يحس الزوج بوجود الغشاء إذا أدخل إصبعه الأوسط في الفرج؟. 3 – في سن الثلاثين يصبح غشاء البكارة أكثر تصلبا من العشرينيات مثلا؛ فهل يحتاج هذا إلى مزيد من الجهد
بالنسبة للزوج من ناحية الإيلاج، ومن الزوجة في تحمل الألم أو النزيف؟. 4 - هل يستطيع الطبيب الشرعي تحديد يوم أو فترة هتك الغشاء بالضبط أم لا؟. 5 - هل يؤثر لعب الرياضات العنيفة على سلامة غشاء البكارة؟. 6 - ما معنى الغشاء المطاطي، وهل يبقى بعد المعاشرة وإلى الأبد؟. 7 - هل يمكن أن يكتشف الطبيب الشرعي حدوث عملية ترقيع الغشاء ؟. 8 - هل ممارسة الفتاة العادة السرية تفقدها غشاء البكارة ؟. الجواب:
غشاء البكارة هو نسيج يغلق مدخل قناة الفرج بشكل جزئي أو كلي، وهناك أنواع مختلفة من هذا النسيج بحسب الشكل، فهناك نوع هلالي ، وهناك الحلقي ، وهناك الشبكي ، وهناك النوع الذي لا ثغرة فيه فلا ينفذ شيئا. أكثر الأنواع شيوعا 75% هو الهلالي، والجزء الأوسع يقع أحيانا إلى الأمام وأحيانا إلى الخلف. أهمية النوع الهلالي وكذلك الحلقي من ناحية الطب الشرعي أنهما بسبب الشكل، والتكوين المطاطي غالبا قد يسمحان بالمعاشرة مرة ومرات دون أن يحدث لهما أي تهتك أو نزيف يذكر، مع وجود علامات أخرى للمعاشرة المتكررة سنذكرها لاحقا.
هل هذه الآراء صحيحة، فنحن فتيات نصادف كل هذه المشاكل مع هذا الغشاء. أختي الكريمة: المشكلة ليست في الغشاء فهو نسيج رقيق في أغلب الأحيان قد يتأثر بما تقولين أو غير ذلك من المُؤثِّرات، ولكنَّ المشكلة في المُلابَسات التي تحيط بهذا النسيج الرقيق. تمارس إحداهنَّ العادة السرية وهي ممارسة مفهومة لها أسبابها ودوافعها، ولذتها وأضرارها النفسية قبل وبعد الزواج كما ظهر على صفحتنا هذه في مشكلات سابقةكثيرة يمكنك البحث عنها عن طريق كلمة " أستمناء " في أيقونة البحث بأعلي الصفحة ، ثم تترك الفتاة موضوع العادة برمته، ولا تهتم إلا بتأثيرها على الغشاء، ويترك أضر علامات العفة والاستقامة جميعًا، ويأتي ليسأل عن الدليل الأكيد على سلامة الغشاء!!!. الغشاء يتأثر بالمُمارَسَات الخاطئة، ويتأثر بالجهل وبالعبث الذي تُمارسه الفتاة لسبب أو لآخر، والعفة هي شيء نفسي وذهني ومعنوي، هي عهد مع الله باتباع هديه في شئون الجسد، كما نتبعه في شئون الحياة جميعًا، وما خُلِقَت هذه المواضع وأُعدَّت لهذا العبث الذي قد يحل مشكلةً مؤقتةً ليسبب ورطةً دائمةً، وتابعي معنا هواجس من عبثْنَ بأنفسهن.
هناك بعض الفتيات ليس لديهن غشاء بكارة. يمكن أن يكون نوع الغشاء مرنًا وليس مسيل للدموع. هكذا شرحنا إجابة السؤال "هل تشعر بغشاء البكارة أم لا". لقد ذكرنا أيضًا الأنواع التي ينقسم إليها هذا الغشاء ونأمل أن نكون قد قدمنا لك الفائدة التي تبحث عنها. بنهاية مقالتنا هل من الممكن أن أشعر بغشاء البكارة وبعد الإنتهاء من تحليل العناصر وكتابة المواضيع أريد أن أكتب أكثر ولكن أخشى أن يفوتني الوقت لذلك آمل أن يحدث ذلك كن معجبا. عذرية، شعور، غشاء، هل هذا ممكن
غشاء ذو فتحة صغيرة أحد أنواع غشاء البكارة عند الفتيات هو غشاء البكارة، الذي له فتحة صغيرة لا يتدفق خلالها إلا دم الحيض، وفي بعض الحالات يمكن أيضًا اللجوء إلى الجراحة التي تسهل خروج دم الحيض. غشاء مزدوج الفتح من أنواع غشاء البكارة عند الفتيات هو غشاء البكارة ذو الفتحتين والذي يحتوي على فتحتين تسمحان بتدفق دم الحيض وليس ثقب واحد وهذا النوع لا يسبب أي مشاكل أو يتطلب جراحة. الغشاء الغربالي من أنواع غشاء البكارة عند الفتيات هو غشاء البكارة الغربالي، والذي يتميز بوجود العديد من الثقوب التي تسمح بتدفق دم الحيض، وهذا النوع من غشاء البكارة هو الأندر بين الأنواع الأخرى، وللفتيات اللواتي لديهن منخل. يحيض الرجل لفترة أطول من الفتيات الأخريات. أكثر الأساطير شيوعًا حول غشاء البكارة كما أوضحت لك أن غشاء البكارة من الأمور التي يجب أن تحصل عليها الفتيات قبل الزواج، ولأن هذا الموضوع شائك جدًا خاصة في الدول العربية، فهناك العديد من الأساطير حول هذا الموضوع، ومن بين هذه الأساطير من الخرافات حول غشاء البكارة أنه يصنع فتاة طيبة، لكنه يمكن أن يكسر غشاء البكارة بخلاف ممارسة الجنس. يسفك الدم الزائد عند كسر غشاء البكارة.
هذه العبارة هي واحدة من الأساطير التي يتم تداولها حول غشاء البكارة. عند إزالة غشاء البكارة، تظهر قطرات صغيرة من الدم، وقد لا يكون هناك دم أيضًا. عندما يحدث شيء آخر يسمى النزيف. من الأساطير الشائعة حول إزالة غشاء البكارة أن الفتيات يعانين من ألم شديد في منطقة المهبل، ولكن على عكس هذه الأساطير، فإن إزالة المهبل تكون غير مؤلمة تمامًا عند استرخاء أعصاب الفتاة. يشاع أن الرجل سيشعر بغشاء البكارة، لكن في الواقع لن يشعر الرجل أبدًا بغشاء البكارة لأنه طبقة رقيقة جدًا في المهبل. يحتاج غشاء البكارة المطاطي لعملية جراحية لكسر غشاء البكارة. تأتي هذه العبارة أيضًا من الأساطير المنتشرة حول غشاء البكارة. الحجاب الحاجز المطاطي لا يؤذي الفتيات ولا يتطلب جراحة لأنه يتمدد أثناء الجماع وينقبض بشكل طبيعي بعد الولادة الطبيعية. يساعد الاستمناء على كسر غشاء البكارة، وهذه خرافة شائعة حول غشاء البكارة أيضًا. لن يساعد الاستمناء أو العادة السرية في كسر غشاء البكارة إلا إذا دخل شيء صعب في منطقة المهبل. المزيد من الخرافات حول غشاء البكارة سأقدم لكم المزيد من الخرافات حول غشاء البكارة من خلال النقاط التالية تنظيف المهبل يساعد في كسر غشاء البكارة.
وقد ينتج عن هذه الطبيعة بعض المشكلات ليلة الزفاف، ولكن من المعروف أن الزوج يشعر بنوع من المقاومة الموضعية وهو يحاول الإيلاج، والمقاومة نفسها نجدها عند محاولة إدخال الإصبع في مجرى الفرج لأغراض الفحص في الفتاة المحتفظة بالبكارة. إذن المقاومة بسبب ضيق مجرى فرج البكر ربما تكون أهم من النزيف في حالة الغشاء الشائع. هناك أنواع أخرى للغشاء تسبب صعوبة في الفحص أحيانا؛ لأن شكلها لا يكون مثل الهلال أو الحلقة، ولكن التهتك يظهر فيها بوضوح أكثر. الغشاء الذي يسد قناة الفرج بشكل كامل يؤدي إلى عدم ظهور الطمث رغم اكتمال البلوغ، وقد يصل تراكم دم الحيض وراءه إلى الحد الذي تنفتح فيه البطن على غرار الحمل. هتك الغشاء له أسباب متعددة أهمها الإيلاج، بمعنى إدخال القضيب في الفرج أو إدخال أجسام صلبة تفعل فعله ، والصدمات القوية على منطقة الحوض قد تؤدي إلى نتيجة تشبه الإيلاج، وهناك القرح المصاحبة لبعض الأمراض أهمها الأورام السرطانية - عافاكم الله. وهناك أبحاث كثيرة تحاول إثبات أو نفي علاقة ممارسة العادة السرية عند الإناث بسلامة الغشاء، والآراء والنتائج متضاربة، وسبب التضارب أن هتك الغشاء يكون مصحوبا ببعض الألم والصعوبة في الإدخال، ولا يمكن أن يحدث هذا طبقا لمن يرفضون العلاقة بين العادة والهتك إلا بصدمة قوية ومتعمدة بجسم حاد أو صلب أو بالإصبع، ومن الصعب أن يحدث هذا عرضا دون قصد، أو دون أن تشعر الفتاة بأنه قد حدث.