رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ. أو أن يقدم يده اليمنى ويقول "غفرانك"، وهي فيما معناه بمعنى أسألك اللهم الغفران، أو اللهم اغفر لي. الحكمة من قول: "غفرانك" عند الخروج
في الأغلب نحن نعيش في فيض من النعم، من الخالق سبحانه وتعالى، ولكن نحن في أغلب الأوقات، ننسى أن نشكر الله على كل هذه النعم، فحتى دخولك المرحاض هي نعمة وفضل من الله سبحانه وتعالى عليه.
صرف الوقت في تربية الحمام. لذلك نحن نطلب من الله العفو والغفران، لأننا ننسى أن نشكره على عطاياه الكثيرة في خروج ذلك الأذى من القبل ومن الدبر ايضا [1]
هل الإستعاذة تحميك من خبث الشياطين في بيت الخلاء
إن الاستعاذة التي نقولها قبل دخول الحمام، ما هي إلا للإلتجاء إلى الله سبحانه وتعالى من الخبث والخبائث لأنك تدخل مقر الشياطين ومقعدهم، أما إذا سلطنا الضوء على ما هو الواجب والمفروض علينا أن نقوم به، وهو أن يبتعد بنفسه عن ما يحدث من خبث ونجس ايضا، وعلى ذلك قد ينصح كل العلماء من المكوث في الحمام فترة طويلة. [3] [6]