الرئيسية
/
قصص باللغة الانجليزية
قصة قصيرة في زمن الماضي البسيط
محتويات
السلام عليك أعزائي, مرحبا بكم في موقع متعلم Mota3alim, في هدا المقال سنقدم لكم قصة قصيرة في زمن الماضي البسيط past simple مرفوقة بالشرح, ستساعدكم هته القصة في ترسيخ قاعدة الماضي البسيط في ذهنكم, كما أنها ستمكنكم من التعرف على العديد من الكلمات مما سيوسع من قاموسكم, ادن هيا بنا لنقرأ القصة. شرح القصة:
في احدى أمسيات الخريف ،ذهب أحمد وسارة إلى المسرح. حضروا مسرحية. بدأت المسرحية مع الساعة 10:00. استمتع أحمد وسارة بالمسرح. بعد المسرحية ، تمشا أحمد وسارة معا في الحديقة. مشوا بجانب البحيرة. كان القمر مشرقًا. قصص من الماضي القديم الحلقة. و تحدثوا عن مستقبلهم. عندما عاد أحمد وسارة إلى المنزل ، لم يكن أطفالهما نائمين. انتظروا عودة أحمد وسارة. كانوا متحمسين لسماع كيف كان المسرح! أخبر أحمد الأطفال عن المسرحية. ثم ، وضعت سارة الأطفال على السرير. كان أحمد وسارة متعبين للغاية. كانت ليلة جيدة! تعليقات
- قصص من الماضي القديم الحلقة
- قصص من الماضي القديم وزارة التجارة
- قصص من الماضي القديم للكمبيوتر
قصص من الماضي القديم الحلقة
لم يكن لديها أي فكرة عن عدد الكائنات في أعلى فروعها حيث قامت حمامة الخشب ببناء عشّها، وقام الوقواق بأدائه الصوتي المعتاد فوقها، وترددت ملاحظاته الشهيرة وسط الأغصان، وفي الخريف، عندما بدت الأوراق وكأنَّها صفائح نحاسية مطروقة، كانت الطيور العابرة تأتي وتستريح على الأغصان قبل أن تطير عبر البحر. لكن الآن في فصل الشتاء، وقفت الشجرة بلا أوراق حتى يتمكن كل شخص من رؤية مدى انحناء الأغصان التي نبتت من الجذع حيث جائت الغربان بالتناوب وجلست عليهم، وتحدثت عن الأوقات الصعبة التي مرَّت بها ومدى صعوبة الحصول على الطعام في الشتاء، لقد كان وقت عيد الميلاد المجيد عندما حلمت الشجرة بالحلم. كان للشجرة نوع من الشعور بأنّ وقت الأعياد قد حان، وفي حلمها تخيلت أنّها سمعت الأجراس تدق من جميع الكنائس حولها، ومع ذلك بدا لها أنّه يوم صيفي جميل، معتدل ودافئ حيث تداعب أشعة الشمس بين الأوراق والأغصان، ويمتلئ الهواء برائحة العشب والزهر حيث طاردت الفراشات الملونة ، ورقص ذباب الصيف حولها، كما لو أنّ العالم قد خُلق لهم فقط للرقص والاستمتاع به. قصص من الماضي القديم وزارة التجارة. كل ما حدث للشجرة خلال كل عام من حياتها بدا وكأنه يمر أمامها، كما في موكب احتفالي حيث رأت فرسان العصور القديمة والسيدات النبيلات يركبن عبر الخشب على جيادهن الشجاعة مع أعمدة تلوح بقبعاتهن، و الصقور على معاصمهنَّ، وشهدت دويَّ بوق الصيد ونبح الكلاب نبح، ورأت المحاربين الذين قد نصبوا خيامهم، واشتعلت النيران مرَّة أخرى، وغنى الرجال وناموا تحت مأوى الشجرة المضيافة.
قصص من الماضي القديم وزارة التجارة
فيما جاء "باب النافعة" أولى البوابات من الجانب الغربي الجنوبي للسور الواقع في الجزء الجنوبي لمركز المحمل التجاري على شارع الملك عبدالعزيز، ويعد معبراً للعاملين في البحر، وجلّهم من سكان حارتي البحر واليمن. إضافة إلى "باب الصبّة" ثاني بوابات السور الغربية ويسمى أيضاً "باب البنط" لكونه منفذاً لسوق البنط ويقع على مدخل شارع قابل، أما تسميته بباب الصبّة، فذلك لأن الحبوب المستوردة كانت تصب عنده، وتنقّى وتوضع في أكياس ثم توزن تمهيداً لنقلها إلى مستودعات التجار، في حين ترجع أهمية باب الصبة في وقته إلى وجود عدة إدارات حكومية خدمية في محيطه. قصص من الماضي القديم للكمبيوتر. ويعد "باب المغاربة" ثالث بوابات السور الغربية على شارع الملك عبدالعزيز حالياً، والمخرج الوحيد للحجاج القادمين عن طريق البحر للتوجه إلى كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة عبر باب المدينة، أما "باب صُريف" فهو الباب الفرعي الواقع بجانب البحر إلى الشمال الغربي. وحفاظاً على هذه المنطقة التاريخية الغنية بقيمتها ورمزيتها جاء توجيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظه الله – بتاريخ 7 رمضان 1440هـ، بدعم مشروع ترميم 56 مبنى من المباني الآيلة للسقوط بجدة التاريخية، بمبلغ 50 مليون ريال (كمرحلة أولى)، التي تحمل عناصر معمارية ثرية لتراث جدة التاريخية، مساهمة من سموه في مساندة المشاريع التي من شأنها المحافظة على المكتسبات التاريخية والحضارية للمملكة.
قصص من الماضي القديم للكمبيوتر
لا يمكن أن يكون خشب البلوط المهيب الكبير سعيدًا في خضم متعته، في حين أن البقية، الكبيرة والصغيرة، لم تكن معها وكان هذا الشعور بالشوق يرتجف من خلال كل فرع، من خلال كل ورقة كانت قمّة الشجرة تتأرجح جيئة وذهابا، وانحنت للأسفل وكأنّها تبحث في شوقها الصامت عن شيء ما. ثم جاءت إليها رائحة الزعتر تليها رائحة أقوى من زهر العسل والبنفسج، و مطولاً كان شوقها راضيًا حيث من خلال الغيوم، ظهرت القمم الخضراء لأشجار الغابة وتحتها، رأتها شجرة البلوط ترتفع وتنمو أعلى فأعلى، وكانت شجرة البتولا هي الأسرع على الإطلاق، مثل وميض البرق حيث انطلق جذعها النحيف للأعلى في خط متعرج، وكانت تنتشر الفروع حوله مثل الرايات. بينما كانت تصعد الطيور مع لحن الأغنية على قطعة من العشب ترفرف في الهواء مثل شريط أخضر طويل، جلس جندب ينظف جناحيه بساقيه، وغمغم النحل، وغنّت الطيور كل على طريقته، وامتلأ الهواء بأصوات الترانيم والبهجة، فسألت شجرة البلوط: ولكن أين الزهرة الزرقاء الصغيرة التي تنمو بجانب الماء؟ وزهرة الجرس الأرجواني والأقحوان؟ فأجابت الأزهار:ها نحن هنا، بصوت وأغنية.
كان هذا هو حلم شجرة البلوط القديم، وبينما كانت تحلم، هبت عاصفة قوية على الأرض والبحر، في وقت عيد الميلاد المقدس، وتدحرج البحر في تدفقات كبيرة باتجاه الشاطئ، وسُمع صوت طقطقة وسحق في الشجرة كانت تمزق الجذر من الأرض في اللحظة التي تخيلت في حلمها أنّه يتم فكها من الأرض، ثمّ سقطت ثلاثمائة وخمسة وستون سنة من عمرها في هذا اليوم الذي كان سبب زوالها. وفي صباح يوم عيد الميلاد، عندما أشرقت الشمس توقفت العاصفة، ومن جميع الكنائس دقت أجراس الأعياد، ومن كل موقد حتى من أصغر كوخ، ارتفع الدخان إلى السماء الزرقاء مثل دخان قرابين الشكر الاحتفالية، وهدأ البحر تدريجيًا، وعلى متن سفينة كبيرة صمدت أمام العاصفة أثناء الليل، تم عرض جميع الأعلام كعلامة للفرح والاحتفال. وصاح البحارة: الشجرة أسفل! قصص من الأساطير القديمة والخرافات المختلفة حول العالم. البلوط القديم، معلمنا على الساحل! لا بد أنّها سقطت في عاصفة الليلة الماضية، من يمكنه أن يحل محلها؟ واحسرتاه! لا أحد. كانت هذه جنازة على الشجرة القديمة، قصيرة، ولكن تفي بالغرض وهناك كانت ممدودة على الشاطئ المغطى بالثلج، وفوقها دقت نغمات ترنيمة من السفينة نشيد لفرح عيد الميلاد وفداء روح الإنسان.