فوقف سيدنا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه - وقال عجباً هذا الذي رأيته أنا الليلة في المنام ، ومنذ ذلك الحين والأذان للصلاة عن المسلمين هو تلك الكلمات المباركات التي هي وحيٌ من عند الله في المنام لصاحبة رسول الله -صلى الله عليه وسلم -.
لماذا لم يؤذن الرسول؟.. أسباب توضحها الإفتاء | مصراوى
كم مرة أذن النبي صلى الله عليه وسلم في حياته مؤذن الرسول عليه الصلاة والسلام هو بلال بن رباح رضي الله عنه، ولكن هل أذن النبي في حياته، فقد تبين أن الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام لم يؤذن في حياته قط، وقد وكّل في الآذان طيلة حياته، الصحابي الجليل بلاب بن رباح رضي الله عنه، ليُنبه الناس عن دخول وقت الصلاة، والتوجه للصلاة وعدم الانشغال عنها، الصحابي الجليل الذي تميّز بصوته الجميل العذب، ولكن لماذا لم يؤذن النبي في حياته، هو موضوع مقالنا، حيث سنوضح لكم سبب ذلك عبر الأسطر القادمة. لماذا لم يؤذن النبي في حياته ابن عثيمين لماذا لم يؤذن النبي في حياته، كان من بين التساؤلات التي طرحها عدد من المسلمين، وانتشرت عبر المواقع والصفحات، فقد بين رجال الدين والفقهاء، أن هناك عدة أسباب تعود للسؤال لماذا لم يؤذن النبي في حياته، فقد عادت تلك الأسباب إلى ما يلي: انشغال الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام بأمور الدين والدعوة الإسلامية، وأوكل ذلك لبلال بن رباح رضي الله عنه، لصوته العذب الجميل. ورأي آخر بينه أهل العلم، بأن النبي لم يؤذن في حياته قط، لأن الآذان يشتمل على دعوة للصلاة، فإن قالها الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام، وجب على كافة المسلمين الصلاة في هذا الوقت وإلا أُثموا، وهي "حي على الصلاة، حي على الفلاح"، لأنه لا بد من سماع وتلبية نداء الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام وطاعته.
هل تعلم لماذا لم يؤذن الرسول صلى الله عليه و سلم في حياته ؟
قد تعددت الاسباب التي دعت الرسول صلى الله عليه وسلم الى ان لا يؤذن في حياته حسب قول الفقهاء والمفسرون الى عدة اسباب وهي: قال بعض الفقهاء: إن السبب في كونه لم يؤذن هو أنه صلى الله عليه وسلم بعث داعياً إلى الله تعالى، فلو أذن وقال: "أشهد أن محمداً رسول الله"، ثم قال: "حي على الصلاة حي على الفلاح"، فكأنما يدعو لنفسه، وباصطلاح اليوم كأنه يعمل دعاية لنفسه، وهذا لا يجوز في حقه عليه الصلاة والسلام. و قال بعضهم: يعود السبب إلى أن الأذان يشتمل على دعوة، فإذا قال وهو يؤذن: "حي على الصلاة، حي على الفلاح" كان ذلك منه عليه الصلاة والسلام أمراً وجب على كل من يسمعه أن يجيب طاعة الله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وإذا تخلف عصى وأثم وربما كفر، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في حديث: "كلكم تدخلون الجنة إلا من أبى، قالوا: ومن يأبى يا رسول الله؟ قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى" (رواه البخاري). خشيتاً منه من أن يوقع المسلمين بالأثم حيث إذا قام الرسول صلى الله عليه وسلم بأذان فيتوجب على المسلمين طاعته وهذا يعني وقوع أثم عظيم لمن يتخلف عن الصلاة فيعتبر خالف امر الرسول صلى الله عليه وسلم
نقلاعن موقع ثقافة أونلاين فإن النبي لم يؤذن لأسباب منها: - هو إمام الامة الذي يؤم الصلاة، فالإمام لا ينادي للصلاة في الآذان.
لماذا الرسول لم يؤذن بحياته - إسألنا
سؤال لم يخطر ببالك قط ولم يتبادر لذهنك من قبل غالبا لهذا سألناه وحصلنا على الاجابه من بعض المصادر.. وحرصا من موقع "صبايا كافيه" على استقصاء الحق بحثنا اكثر الى ان وصلنا لفتوى شرعيه من فضيلة الشيخ السحيم... السؤال: شيخي الفاضل... حفظك الله وبارك في عمرك وعلمك ووقتك آمين.. وصلني هذا الموضوع... واحتاج إلى تعليقك عليه إذا ممكن: وهو الآتي: ( باللون الاحمر) (( اليوم لاول مره اعرف معلومة ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يؤذن وهناك حكمه الحكمة فى كونه صلى الله عليه وسلم كان يؤم ولا يؤذن أنه لو أذن لكان من تخلف عن الإجابة كافرا ، وقال أيضا: ولأنه كان داعيا فلم يجز أن يشهد لنفسه. لماذا لم يؤذن الرسول؟.. أسباب توضحها الإفتاء | مصراوى. وقال غيره: لو أذن وقال: أشهد أن محمدًا رسول اللّه لتوهم أن هناك نبيا غيره. وقيل لأن الأذان رآه غيره فى المنام فوكله إلى غيره. وأيضا ما كان يتفرغ إليه من أشغال. وأيضا قال الرسول صلى الله عليه وسلم "الإما م ضامن والمؤذن أمين " رواه أحمد وأبو داود والترمذي ، فدفع الأمانة إلى غيره. وقال الشيخ عز الدين بن عبد السلام: إنما لم يؤذن لأنه كان إذا عمل عملا أثبته ، أى جعله دائما ، وكان لا يتفرغ لذلك ، لاشتغاله بتبليغ الرسالة ، وهذا كما قال عمر: لولا الخلافة لأذنت.
هل تعلم لماذا لم
يؤذن النبي صلى الله عليه وسلم في حياته
فقد ذكر أهل العلم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يتول الأذان بنفسه لأنه كان مشغولا بما لا يقوم به غيره من مصالح المسلمين وأمورهم العامة؛ بخلاف الأذان ورعاية وقته فإنه يستطيع أن يقوم بذلك غيره. ومثل النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك خلفاؤه فقد كانوا لا يتولون وظيفة الأذان لانشغالهم بالأمور العامة.