اصل المذيعة خديجة الوعل، هل سعودية الجنسية أم سودانية، حيث نكشف لحضراتكم من خلال السطور التالية، عن جنسيتها، كما نتعرف على من هو زوجها، وصورها قبل وبعد عمليات التجميل، ونتحدث عن معلومات لا تعرفونها عنها. تُعتبر خديجة الوعل من مواليد 9 فبراير لسنه 1977، وتبلغ من العمر حاليا 44 عاما، ولدت خديجة في مكه المكرمة، و درست في جامعه الملك عبد العزيز، وكانت نشأتها بمكه، ثم انتقلت إلي جدة لكي تدرس في جامعه الملك عبد العزيز، و تخرجت منها بعد أن تخصصت في علم الاجتماع، بعد ذلك بدأت حياتها الإعلامية. بدأت خديجة مسيرتها مع الإعلام ما قبل سنة 1997، من خلال عملها كمحررة ومراسلة لصالح جريده اليوم السعودية، ثم عملت في ذات العام لصالح إذاعة جدة حتى سنة 2001، وقدمت عدداً من المهرجانات بالإضافة إلي حواراتها ولقاءاتها التي أجراتها خلال بدايتها. سر حفل طلاق مذيعة " إم بي سي" خديجة الوعل (فيديو) | موقع سيدي. ولمع نجمها في الإذاعة فاشتهرت من خلال ظهورها في تقديم احدي البرامج الشهيرة على قناه أم بي سي أف إم. قررت خديجة أن تتجه إلي الساحة الفنية، لتشارك في عدد من المسلسلات الإذاعية، وحظيت بشهرة واسعة. عملت كممثله صوتيه دراميه وسرعان ما لقي أسمها رواجاً كبيراً مع مرور الوقت، وارتفع عدد متابعيه على موقع سناب شات وكذالك انستقرام، وذلك لأنها من النجوم الذين يخرصون على نشر اليوميات وعدد الجلسات التصوير لجمهورهم بشكل مستمر.
- ترقيم المذيعه خديجه الوعل ( مقطع صوتي )
- خديجة الوعل - ويكيبيديا
- سر حفل طلاق مذيعة " إم بي سي" خديجة الوعل (فيديو) | موقع سيدي
ترقيم المذيعه خديجه الوعل ( مقطع صوتي )
هدّدت المذيعة السعودية، خديجة الوعل، مقدمة برنامج "بيني وبينكم" الذي يُبَثّ عبر أثير إذاعة (إف إم) -قبل قليل – متصلاً قام بإزعاجها، وتلفّظ عليها على الهواء، بملاحقته والنيل منه على مسمع محبي ومتابعي البرنامج. كما قامت المذيعة الوعل عبر برنامجها "بيني وبينكم" على الهواء مباشرة، وعلى مسمع الملايين، بتهديد متصلاً – يبدو أنّه اتصل في بداية البرنامج- بقولها " قبل أن أختم برنامجي لهذا اليوم أحبّ أن أقول للمتصل الذي ظهر على الهواء وقام بإزعاجي، بياناتك موجودة عندي وأرقامك ظاهرة، وقسماً بالله لأوريك معنى إزعاجك". القدس العربي
خديجة الوعل - ويكيبيديا
ونحّت خديجة الوعل باكرا جدا، الأمنيات التي تطوف في أذهان الآلاف من الشبان والشابات بالالتحاق بكليتي الطبّ والهندسة، لزهدها الشديد في أن تعمل بشكل روتيني، لينصرف تفكيرها، بعد اكمالها دراسة علم الإجتماع في الجامعة، التي انعكست على أدائها وجعلتها أكثر مرونة مع المستعمين، إلى مجال الإعلام، الذي عشقته منذ الطفولة. كانت خديجة إلى جانب شقاوتها وميلها الشديد للعب، تجمع شقيقاتها، وتعهد إليهن بالإجابة على أسئلتها، محاكية المذيعات، وفي بالها أن الأقدار، ربما تبسم لها، فتصبح مذيعة فيما بعد. لكن جانب التخطيط الاستراتيجي، كما تقول، يمثل جانبا مهما في حياتها، ولربما هذا ما جعلها آخر الأمر تصبح مذيعة. وتلفت خديجة الوعل إلى أن عملها كان في البداية "دلعا"، وأصبح بمرور الوقت "سرولة" بمعنى أنه أضحى عشقا من جانبها للمايكرفون، غير أنها لا تنفي بأن الآخرين يقولون عنها أنها "دلوعة" لأن في صوتها أنوثة لا تخطئها الأذن. وما تؤكده الوعل، هو أنها تضع نصب عينيها أن تحقق "إنجازا لافتا في الحياة"، وهي تعمل من أجل تحقيق هذا الأمر بعزم كبير، ولا يمكن أن تكون "مجرد دلوعة". خديجة.. خديجة الوعل - ويكيبيديا. القاسية!! وتبدو مسيرة خديجة الوعل كسلسلة من الأحداث والأمور المترابطة.
سر حفل طلاق مذيعة &Quot; إم بي سي&Quot; خديجة الوعل (فيديو) | موقع سيدي
03
ماذا عن فكرة برنامجك الجديد؟
برنامج "أما بعد" هو من إعدادي وتقديمي، وهو حواري يومي يتناول مراحل التغيير في حياة الضيف، التي صنعت تأثيرًا في حياته وفي مجاله ومواضيع أثارت الجدل ومفاهيم تغيرت وعلاقة الضيف بمستجدات التواصل الاجتماعي. 04
هل تعتقدين أنه لا يزال هناك جمهور للإذاعة كما السابق؟
كنا نقول لا يوجد جمهور للإذاعة لكن هذا غير صحيح فلا يزال الجمهور العربي مرتبطًا بالإذاعة وبالصوت وما تقدمه الإذاعة وأصبح الآن هناك ارتباط قوي بين الإذاعة التقليدية والإعلام الرقمي. 05
ما أكثر حلقة أثرت فيك؟
في برنامجي مع كل حلقة أزداد عمقًا مع الشخصية، حيث أرى أن هناك نواحي في الضيف لم يتعرف عليها الجمهور، ومعي يكون ضيف البرنامج أكثر ارتياحًا وفضفضة، وجميعهم تأثرت بتجاربهم. 06
ما الجديد الذي تنوين تقديمه بعد البرنامج؟
كثير من الأفكار مطروحة، لكن قد يمتد البرنامج بطريقة مختلفة. 07
من الشخص الذي أقنعك بالعودة؟
فكرة العودة لم تكن تحتاج إلى إقناع، فرغبة العودة كانت موجودة لدي ولدى أسرة mbc fm وبالمناسبة ممتنة لكل من أسهم ودعم عودتي مرة أخرى وهم الأصدقاء زياد حمزة والعزيزة أماني موسى والعزيز ياسر الشمراني.
المذيعة خديجه الوعل مع منسقه الحفلات اسماء الهوساوي - YouTube
وتعترف بأن بعض الكتب، خصوصا الفلسفية تستعصي عليها، لكنها توفر لها تحديا لا يتوقف حتى يسهل عليها الفهم في آخر المطاف. وتجد في الكتب، وخصوصا الروايات، الجريئة، متعة لا تضاهى، وتشعر بالنقمة جراء منع تداولها، لأنها - بحسبها – تفتح الأذهان، ولا تكف عن طرح أسئلة مهمة. وتقرأ بانتظام للكاتبين السعوديين عابد خازندار وعبده خال، اللذين يكتبان في صحيفة "عكاظ"، لكنها تغضب حين لا يتجاوب المسؤولون مع ما يكتبانه، خصوصا حين يتعلق الأمر بنقد مجتمعي، أو نقد لبعض المصالح الحكومية الخدمية. وفي هذا الخصوص، تشير إلى أن كتابا سعوديين كتبوا عن أن بعض المدارس في المملكة في حاجة لترميم وتأهيل، ولم يستجب أحد. وتقول: "المدارس أحيانا تجمع نقودا من الطلاب لشراء مكيفات"، مؤكدة أنها تثير مثل هذه القضايا في بعض برامجها الإذاعية. وتعود خديجة أحيانا لقراءة بعض الكتب القديمة في علوم الإجتماع، كما تقرأ في التاريخ. وتوضح بأن مكتبتها المنزلية تشمل طيفا واسعا من الكتب، من بينها مؤلفات للدكتور غازي القصيبي، الذي لم تشدها كتاباته كثيرا، لكنها ستعود إليها، بالإضافة لبعض مؤلفات الروائيتين السعوديتين، زينب حفني، وصبا الحرز، والروائي البرازيلي باولو كويلو.