فيما تدخل العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية شهرها الثالث اليوم الأحد، لا تزال مدينة ماريوبول الساحلية شاغلة قلوب ملايين الأوكران، والعديد من الدول الغربية على السواء بعد أسابيع من الحصار والقصف العنيف. وأصبحت هذه المدينة الاستراتيجية المطلة على بحر آزوف، مدمرة بشكل شبه كامل، فيما لا يزال عدد من المقاتلين الأوكران متحصنين داخل آخر نقطة فيها خارج السيطرة الروسية، ألا وهي مصنع آزوفستال للحديد. فمن قلب هذا المعمل المحاصر، طفت خلال الساعات الماضية أصوات عدد من الأطفال، مناشدة "الخلاص". ففي مقطع فيديو نشرته كتيبة آزوف التي أسسها قوميون مؤيدون لأوكرانيا عام 2014، ودمجت لاحقا في الحرس الوطني الأوكراني، على مواقع التواصل، أكد عدد من الأطفال والنساء الذين يحتمون في مصنع الصلب هذا، أن آمالهم في الخروج تتبدد. كما شددوا في المقطع المصور، بحسب رويترز، على أن ما تبقى لديهم من طعام ينفد، فيما قالت امرأة تحمل طفلا صغيرا: "كل ما نريده هو العودة إلى المنزل". صرخة طفل أوكراني من وراء الحصار: أريد أن أرى الشمس بالبلدي | BeLBaLaDy. وأشار طفل لم يذكر اسمه في الفيديو، إلى أن لا أمل لديه في الخروج من القبو الذي يمكث فيه منذ شهرين. وأضاف: "أريد أن أرى الشمس لأن الأجواء قاتمة هنا، وليست مثل الخارج.
- الزراعة: حريق الأورمان لم يمتد للنباتات النادرة
- صرخة طفل أوكراني من وراء الحصار: أريد أن أرى الشمس بالبلدي | BeLBaLaDy
- جريدة الرياض | «الرياض» تستعيد حادثة «الدالوة».. والأهالي: انتصر العدل
الزراعة: حريق الأورمان لم يمتد للنباتات النادرة
حادثة لا تُنسى
في البداية قال الشيخ ياسين التريكي - وهو أحد الناجين من الحادثة - إنّه لاحظ آنذاك وقوف شخصين غريبين خارج المكان، وتوقف من بعد يتابع حركتهما، فما كان منهما إلا أنّ بادرا بإطلاق النار عليه، بعد أن شعرا بأنهما مكشوفان، ومع سماعه لإطلاق النار هرول باتجاه منزله وهما يلاحقانه فأصابوه في قدمه إصابة طفيفة، فيما تولى الباقون إطلاق النار على من كانوا بالداخل، لافتاً إلى أنّ الهجوم لم يستغرق سوى بضع دقائق قبل أن يلوذ المهاجمون بالفرار من الموقع مخلفين وراءهم جثث الشهداء والمصابين الغارقين في دمائهم، وزارعين في نفوس البشر الذعر والهلع. وتابع: نتذكر كيف زار صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية أهالي الدالوة في ذات المكان الذي وقع فيه الهجوم، وراح يعزيهم واحداً تلوى الآخر ليمسح بقلبه الكبير ويواسي عشرات الأسر التي هالها المصاب، فخفف ذلك الوقوف من حجم الألم الذي كان يعتصر قلوب الجميع.
صرخة طفل أوكراني من وراء الحصار: أريد أن أرى الشمس بالبلدي | Belbalady
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر:" بوابة الشروق "
جريدة الرياض | «الرياض» تستعيد حادثة «الدالوة».. والأهالي: انتصر العدل
لكن الطريق للوصول للمركز الرابع (في الدوري) لا يزال طويلا بالنظر لوجود عدة مباريات ومواجهات مباشرة مع لاتسيو وفيورنتينا (السادس والسابع). وأضاف أليغري: نعتمد سياسة الخطوة خطوة حتى لا نخرج عن نطاق السيطرة. وفي النهاية بعد ذلك سنقوم بتقييم العمل الذي قمنا به وليس النتائج فقط.. نحن في نقاش يومي مع النادي لأننا نرغب في تحسين ما قمنا به خلال العام الحالي. وسيخوض فريق أليغري لقاء الاثنين في مواجهة فريق في منتصف الترتيب وليس لديه ما يخسره ومن ثم فإنه سيسعى لتحقيق أفضل نتيجة ممكنة. وعن المنافس المقبل قال أليغري: هو فريق يلتزم بالخطط الفنية ويحتل موقعا ممتازا في قائمة الترتيب، بالنسبة له ستكون مباراة هامة لأن الفوز على يوفنتوس سيكون بمثابة نتيجة مشرفة. عشق خارج السيطرة. وأشار أليغري إلى عدم مشاركة أن وستون ماكيني وآرثر ومانويل لوكاتيلي في المباراة بسبب الإصابة. التفاصيل من المصدر - اضغط هنا أليغري إنهاء الدوري رابع ا هو الإنجاز أليغري إنهاء الدوري رابع ا هو الإنجازp ذكر ماسيميليانو أليغري مدرب يوفنتوس المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم يوم الأحد أن حصول فريقه على المركز الرابع بين فرق البطولة في نهاية الموسم الحالي والتأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل لا يزال يتطلب منه جهدا كبيرا خلال المباريات المتبقية p p وتحت قيادة مدربه السابق أندريا بيرلو حصل يوفنتوس على المركز الرابع في نهاية كانت هذه تفاصيل أليغري: إنهاء الدوري رابعًا هو الإنجاز الوحيد هذا الموسم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
ذكر ماسيميليانو أليغري مدرب يوفنتوس المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم يوم الأحد أن حصول فريقه على المركز الرابع بين فرق البطولة في نهاية الموسم الحالي والتأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل لا يزال يتطلب منه جهدا كبيرا خلال المباريات المتبقية. وتحت قيادة مدربه السابق أندريا بيرلو حصل يوفنتوس على المركز الرابع في نهاية الموسم الماضي لكن تراجعت فرص الفريق المنتمي لمدينة تورينو في السباق على لقب البطولة هذا الموسم بعد هزيمته في وقت سابق من الشهر الجاري أمام إنتر ميلان حامل اللقب ليتسع الفارق بينه وبين البطل والمتصدر إلى تسع نقاط قبل آخر خمس جولات من الموسم. والآن يرى أليغري أن الحصول على المركز الرابع في الموسم الحالي هو الإنجاز الوحيد الممكن تحقيقه بالنسبة لفريقه صاحب أكبر عدد من ألقاب البطولة حتى بعد هزيمة المطارد روما صاحب المركز الخامس أمام إنتر ميلان يوم السبت. جريدة الرياض | «الرياض» تستعيد حادثة «الدالوة».. والأهالي: انتصر العدل. وقال أليغري في مؤتمر صحفي يوم الأحد قبل لقاء فريقه خارج أرضه مع ساسولو يوم الاثنين: الحصول على المركز الرابع لم يتأكد بعد. وأضاف: بعد الوصول لنهائي كأس إيطاليا حصلنا على فرصة للمنافسة على لقب وهذا لا يزال هدفا لنا.