فيديوهات حامد عبد الصمد
حامد عبد الصمد هو احد اهم أعمدة المشهد اللاديني في الشرق الأوسط سواء بكتابته اللاذعة والمنتقدة للاديان أو من خلال برنامجه الأشهر صندوق الاسلام من مؤلفات حامد عبد الصمد "وداعا أيتها السماء" وهي رواية استعرض فيها اهم التناقضات التي واجهته في المعيشة بين مصر واليابان والمانيا, كما ألف حامد كتابان هما "سقوط العالم الإسلامي" وقد صدر في عام 2010, والكتاب الثاني هو "الفاشية الإسلامية" وصدر في عام 2014 بالألمانية
- حامد عبد الصمد صندوق الاسلام
حامد عبد الصمد صندوق الاسلام
سافر في عام 1995 إلى ألمانيا وكان عمره آنذاك 23 عاما وتزوج من تلك السيدة ، ولم تكن تلك الزيجة عن حب كما يقول عبد الصمد حيث كان يطمح للحصول على جواز السفر الألماني 2 [1]. ويرجع عبد الصمد هذا التناقض إلى نشأته وإلى ما تعرض له من اغتصاب. أعماله [ تحرير | عدل المصدر]
" وداعا أيتها السماء "، ( دار ميريت للنشر ، 2008) وهي الرواية التي صدرت بالعربية والألمانية وذاع صيته بسببها. ويرى عبد الصمد أن تلك الرواية هي عرض للتناقضات التي أحاطت بحياته بين مصر وألمانيا واليابان ومحاولة لفهمها. باللغة العربية | حامد عبد الصمد. وأعتبر بعض النقاد أنها من أكثر الروايات جرأة و إثارة للجدل، فالبعض تحمس لها باعتبارها إضافة مهمة للرواية الجديدة، الشابة في مصر، وإنها عمل روائي يتمتع بالشجاعة في تناول مآزق ومواقف إنسانية مازالت محرمة ومجرمة في الرواية والادب العربي عموما. (جريدة الإتحاد الإماراتية) [2]
"وتعتبر وداعاً أيتها السماء هى أول رواية تعالج قضية إغتصاب الأطفال في مصر والعوامل النفسية المترتبة عليها" (جريدة المصرى اليوم)
" سقوط العالم الإسلامي " وهو كتاب صدر في 2010 قبل الربيع العربى (صدرت الطبعة العربية عن دار ميريت للنشر ، 2010) و يتوقع عبد الصمد فيه اندحار العالم الإسلامي خاصة في المنطقة العربية.
لم يخجل الكتابة عن واقعة اغتصابه وهو صغير، فكتب روايته "وداعا أيتها السماء"، التى صدرت عن دار ميريت عام 2008، والتى يرى من وجهة نظره أنها بمثابة عرض للتناقضات التى أحاطت بحياته بين مصر وألمانيا واليابان ومحاولة لفهمها، كما أنه قال عنها أنها تعد أول رواية تعالج قضية إغتصاب الأطفال فى مصر والعوامل النفسية المترتبة عليها. مؤلفات حامد عبد الصمد. واعتبر بعض النقاد، أنها من أكثر الروايات جرأة وإثارة للجدل، فالبعض تحمس لها باعتبارها إضافة مهمة للرواية الجديدة، الشابة فى مصر، وإنها عمل روائى يتمتع بالشجاعة فى تناول مآزق ومواقف إنسانية مازالت محرمة ومجرمة فى الرواية والأدب العربى عموما. "سقوط العالم الإسلامى"، وهو الكتاب الثانى له صدرت الطبعة العربية عن دار ميريت للنشر، 2010، ويتوقع عبد الصمد فيه اندحار العالم الإسلامى خاصة فى المنطقة العربية، يطرح الكتاب تحليلاً للأوضاع المتدنية التى وصلت إليها معظم الدول الإسلامية على المستويات كافة: فكريًا وتعليميًا، واقتصاديًا، إضافة إلى التزمت الدينى والجوع الجنسى. ويقول هناك فرق بين الإسلام والحركات الإسلامية، الإسلام كحضارة هو فى مرحلة شيخوخة ولا يقدم جديداً، ولا يجيب على التساؤلات الملحة للقرن الحادى والعشرين، أما الحركات الإسلامية فهى فرقعة ناتجة من قلة الحيلة وعدم القدرة على التنافس مع الحضارات الأخرى على المستوى العلمى والسياسى.