اشعار مدح طويلة
دائماً ما تواجه صعوبةً في كتابة الاشعار والقصائد وقد لاتجد الالفاظ المناسبة لشخص غالي جداً فهنا ستحصل على اجمل شعر مدح شخص غالي، استمتع الان بأفضل شعر في مدح شخص غالي. ما أذكر إني نسيتك من دعاي
والدعاء فالغيب حب الصادقين
يشتاق قلبي للمطاليق
شوق الحبيب اللي تمنى حبيبه. مدح النشاما يضيق خاطر الخمه
لاسمعوا المدح في اللي وافي بوعه
اللاش يغتاض من مدحت ولد عمه
والطيب يشوش لامن مدحوا ربوعه. أنت مثل الذهب مهما علا فوقه غبار يبقى مدى الأيام سلعة ثمينة
ومثل المطر مهما المطر هل مدرار لو غاب عام صاح الناس وينه
ومثل البحر غلطان من قال غدار وموجه يعالج كل عبرة حزينة. في مدح غيرها كنه الحرف حيران
ما هو ب نقص فيها ولا مهونة
لاشك عندالشعرموقف وأيمان
شعرالمدايح حالف ماتخونه.
شعر مدح شخص - ليدي بيرد
نقدم لكم في المقال التالي مجموعة قصائد شعر مدح قصير فالمدح أو الفخر هو واحد من الألوان الشعرية التي عرفها الشعر العربي منذ القدم، فكان الشعراء بالجاهلية يقومون بنظم شعر المدح في أخلاق قبائلهم وعزتها وقوتها في مواجهة الأعداء، كما أنهم كانوا يعتزون بأنسابهم فيفردون لها أبيات الشعر المختلفة، ويهجون القبائل الأخرى، وبلغ شعر المدح عند ملوك العرب شأنا عظيمًا فكانوا يغدقون الأموال والعطايا للشعراء الذين ينظمون الشعر الجيد، وعب المقال التالي من موسوعة نقدم لكم مجموعة من قصائد المدح في الشعر العربي فتابعوا معنا.
كلام مدح قصير - ووردز
وعلى الرغم من تعذر الفصل في الدعوى على النحو الذي يرضي البحث العلمي ويقنع وجهات النظر المختلفة المتباينة فقد بات مقرراً في الدراسات المتصلة بالمتنبي وكذلك بنسبة ان الدعوى التي رفعها محمود شاكر وانضم اليها باحثون آخرون فيما بعد إن لم تكن قائمة على أساس صحيح فلا شك انها خلخلت النظرية التقليدية حول نسب المتنبي ومن الصعب تجاهلها في أية دراسة في المستقبل تتصل بهذا الموضوع. لعل أقسى الصعوبات التي تواجهها هذه الدعوى خلو كتب الأقدمين من أية إشارة إلى ان المتنبي هو ابن أحد الأشراف من آل البيت، أو انه ابن الإمام محمد المهدي على التحديد فالرواة في هذه الكتب وضعوا بين أيدينا عدة أسماء للمتنبي في آن واحد. فبعضهم قالوا انه "أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي" وغيرهم قالوا انه "أحمد بن الحسين بن مرة بن عبدالجبار الجعفي" وآخرون قالوا انه "أحمد بن محمد بن الحسين بن عبدالصمد الجعفي" وزعم غير أولئك "ان أباه كان شيخاً يسمى عبدان السقّاء وكان جعفياً صحيح النسب".
اشترط مثلاً على سيف الدولة عندما دعاه إلى الالتحاق به في حلب انه اذا انشده مديحه لا ينشده الا وهو قاعد، وانه لا يكلّف تقبيل الأرض بين يديه. فنُسب اليه الجنون ودخل سيف الدولة تحت هذه الشروط. وهذا يذكرنا بموقف طاهر العلوي من المتنبي عندما أجلسه في محله وجلس هو بين يديه يستمع إلى شعره. الا يعني هذا اقتناع الأميرين، كل على حدة، بصحة نسب المتنبي وأصالته؟
قرائن كثيرة في شعر المتنبي دفعت بالباحث المصري الكبير الراحل محمود محمد شاكر إلى الخروج بفرضية اعتبار المتنبي ذا حسب ونسب، وكان وجه القضية عنده، كما ورد في كتابه عن أبي الطيب: تزوج رجل من العلويين - ولا جرم ان يكون من كبارهم - بنت جدة المتنبي فحملت منه ووضعت أحمد بن الحسين ولأمر ما أراد هذا الرجل طلاق امرأته وفراقها وطلقها فرجعت إلى أمها بجنينها أو طفلها وحزنت حزناً أهلكها فاستلّها الموت وذهب بها وبقي الطفل وكفلته جدته. ثم صرحت له بحقيقة أمره وصحيح نسبه وحذرت الفتى من عواقب التصريح بنسبه حتى كان من أمره ادعاؤه العلوية بالشام فقبض عليه فاضطر إلى الاخلاءد والتسليم. هذه هي وجهة نظر محمود شاكر حول نسب المتنبي التي استخلصها من شعره والتي انضم إليها فيما بعد كما أضاف إليها باحثون آخرون حيثيات وقرائن كثيرة.