رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ. ربي أنت العفو وأنت تحب العفو ، فاعذرني وارحمني في هذه الليالي من العشر الأواخر من شهرك الكريم. مع بداية العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك أسألك يا الله أن تقبل توبتي وأن تُصلح لي حياتي الدنيوية التي فيها رزقي ، وفي الآخرة التي فيها. عدائي. زامل الثبات الثبات | مركز وسائط انصار الله. اللهمّ اغفر لي ولوالديّ وارحمهما كما ربيّاني صغيرًا، واجعلني بارًّا بهما يا ربّ العالمين، اللهمّ أبعد الحزن عن قلبيهما، وأحسن خاتمتهما وأبدلهما خيرًا من هذه الدّنيا، اللهمّ أدخلهما الجنّة يوم القيامة دون حسابٍ أو عذاب، آمين. اللَّهُمَّ يَا رَحْمَنَ يَا رَحِيمُ لَا تُصَرِّفُنِي مِنْ هَذِهِ اللَّيْلَةِ إلّا بِذَنْبٍ مَغْفُورٌ وَسَعْيٌ مَشْكُورٌ وَعَمِل مُتَقَبَّل مَبْرُورٌ وَتِجَارَةً لَنْ تَبُورَ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَتَوْبَة خَالِصَة لِوَجْهِك الْكَرِيم. اللهم اجعل ما تَلوْناه حجّةً لنا لا حجّةً علينا، يا إلهنا وخالقنا ورازقنا، اللهم تقبّل صيامنا ودعاءنا وتلاوتنا وقيامنا يا رب العالمين. ربي أسألك الخير كله، ما كان قريباً مني وما بعد، وما كنت أعلمه وما أجهله، وأعوذ بك من الشر كله، ما كان قريباً وما بعُد، وما أعلمه وما أجهله.
- الثبات على الدين
- الثبات علي الدين في زمن الفتن
- دعاء الثبات على الدين
الثبات على الدين
زامل الثبات الثبات | مركز وسائط انصار الله
الثبات علي الدين في زمن الفتن
وقال الدكتور أحمد عبدالوهاب، رئيس شركة الإسكندرية للزيوت والصابون، إحدى شركات القابضة للصناعات الغذائية التابعة لوزارة التموين والتجارة الداخلية، إن القيادة السياسية أصدرت تعليماتها بتوفير احتياطي استراتيجي من الزيوت والسلع الأساسية لمدة لا تقل عن 6 أشهر يتم تجديدها دوريًا. وأضاف عبدالوهاب فى تصريحات لـ"الدستور" خلال جولة تفقدية للمصنع، أن السلع الاستراتيجية داخل منافذ التوزيع التابعة لشركات الجملة والمجمعات الاستهلاكية تكفي لعدة أشهر ويتم تجديدها بشكل دوري، كما أن محطة الزيوت الصب في المكس يكفي لمدة شهرين، ولن يحدث نقص في أي سلعة. الثبات علي الدين في زمن الفتن. وتابع عبدالوهاب أن شركتي العامة والمصرية لتجارة الجملة لديهم شهريًا زيت تمويني يكفي مدة شهرين بكمية تصل إلي 60 ألف طن، وكل مواطن له زجاجة واحدة بحد أقصى 4 زجاجات للبطاقة التموينية الواحدة. وأشار عبدالوهاب إلى أنه تم التعاقد على الزيت الخام مدة تكفي حتى شهر يونيو القادم، ومن خلال تعليمات القيادة السياسية بتوفير احتياطي استراتيجي من الزيوت والسلع الاستراتيجية، تم شراء 101 ألف طن زيت خام محلي ومستورد بسعر 32 ألفا و577 جنيها، مُشيرًا إلى أن وزارة التموين تعاقدت في مارس الماضي، على شراء 101 ألف طن زيت خام منها، و80 ألف طن زيت صويا خام مستورد، و21 ألف طن زيت صويا خام إنتاج محلي.
دعاء الثبات على الدين
بهذا المنظور فإن أساس مشاكلنا لا يكمن في غياب المشروع الوطني، ولكن في غياب الإرادة السياسية، وفي ركود المجتمع المدني الذي لم يكلف نفسه عناء البحث في معالم المشروع الوطني، وفي تخلف الأحزاب السياسية التي شغلت نفسها بسفاسف الأمور ولم ترتقِ إلى مستوى المسؤولية الوطنية التي تقع على عاتقها، حتى تقدمت عليها الجماهير وتجاوزتها وتركتها تلهث خلفها بدل أن تكون هذه الأحزاب مصدراً للقيم والاتجاهات في المجتمع ومدارس للتنشئة السياسية والاجتماعية ومستودعاً للأفكار الجديدة والمبتكرة. إن الربط بين تدهور الأوضاع السودانية وغياب المشروع الوطني لم يقم عليه دليل حتى هذه اللحظة، ومع ذلك بات هذه الغياب المزعوم للمشروع الوطني هو" قميص عثمان" الذي تُعَلِّق عليه أغلب القوى السياسية تقصيرها وعجزها على الرغم من مسؤوليتها عن استخلاصه وتوضيح معالمه إذا كان بالفعل غائباً، ولكننا نعتقد بأن المشروع الوطني السوداني ليس غائباً بل هو حاضر ولكنه، للأسف، يُصَرّف دائماً في ضمير الغائب. وبالتالي، فإن المطلوب الآن ليس إيجاد المشروع الوطني فهو موجود بالفعل، ولكن المطلوب هو تسليط الضوء عليه وإظهار معالمه، والعمل على تحقيق أكبر قدر من الإجماع على تفاصيله وأولوياته، ومن بعد ذلك تصويب الجهود نحو تحقيقه، تشترك في ذلك السلطة السياسية والأحزاب والمجتمع المدني ووسائل الاعلام والمؤسسات التعليمية وكافة قطاعات المجتمع.
اللهم إنا نسألك في هذا المقام المبارك وفي هذه الليلة المباركة أن تكتبنا من عتقائك من النار، اللهم أعتق رقابَنا ورقابَ آبائنا وأمّهاتنا وسائر قرابتنا من النار يا عزيز يا غفّار. اللهم لا تشغل قلبي إلا بالإيمان اللهم قربني إليك حتى لا أشقى أبدًا، اللهم اكتبنا من الفائزين في هذه الليلة المباركة. المشروع الوطني السوداني: حاضرٌ يُصرَّف في ضمير الغائب بقلم: د. بهاء الدين مكاوي محمد قيلي - عزة برس. اللهم أسكنا الفردوس الأعلى مع الشهداء والأبرار والصالحين، اللهم تقبل الصيام والقيام والدعاء وسائر الأعمال الصالحة. "اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ، وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ، وَأَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتكَِ، وَعَزَائمَِ مَغْفِرَتكَِ، وَأسَْألَكَُ شُكْرَ نعِْمَتكَِ، وَحُسْنَ عِباَدَتكَِ، وَأسَْألَكَُ قَلْبًا سَلِيمًا، وَلِسَانًا صَادِقًا، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ، وَ أَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ". اللهم اكشف عنا الضر واحمينا من كل شر اللهم ارزقنا الطمأنينة واحفظنا بعينك التي لا تنام إنك ولي ذلك والقادر عليه. اللهم ردنا إليك ردًا جميلًا في هذه الليلة العظيمة، ولا تجعلنا من الخاسرين المضلين برحمتك يا أرحم الراحمين.