00 ساعة 42 دقيقة 30 أبريل 2022 وقت الإمساك 04:19 الفجر 05:57 الظهر 13:06 العصر 16:56 المغرب 20:06 العشاء 21:37 الإشراق * 1 06:47 الضحى * 1 06:47 صلاة الضحى أو الأوّابين تأدى بعد شروق الشمس بـ 45 دقيقة * 1 الْمُنْكَرِ صَدَقَةٌ ، وَإِمَاطَتُهُ الْأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ ، وَبُضْعَةُ أَهْلِهِ صَدَقَةٌ ، وَيُجْزِئُ مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ رَكْعَتَانِ مِنَ الضُّحَى ". قَالَ أَبُو دَاوُد: وَحَدِيثُ عَبَّادٍ أَتَمُّ ، وَلَمْ يَذْكُرْ مُسَدَّدٌ الْأَمْرَ وَالنَّهْيَ ، زَادَ فِي حَدِيثِهِ ، وَقَالَ: كَذَا وَكَذَا ، وَزَادَ ابْنُ مَنِيعٍ فِي حَدِيثِهِ ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَحَدُنَا يَقْضِي شَهْوَتَهُ وَتَكُونُ لَهُ صَدَقَةٌ ؟ قَالَ: " أَرَأَيْتَ لَوْ وَضَعَهَا فِي غَيْرِ حِلِّهَا أَلَمْ يَكُنْ يَأْثَمُ ؟" (رواه أبو داود 301). عن أبي ذرٍّ رضي الله عنه، عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أنَّه قال: "يُصبِحُ على كلِّ سُلامَى من أحدِكم صَدقةٌ؛ فكلُّ تَحميدةٍ صدقةٌ، وكلُّ تهليلةٍ صدقةٌ، وأمْرٌ بالمعروفِ صَدقةٌ، ونهيٌ عن المنكَرِ صدقةٌ، ويُجزِئُ عن ذلك ركعتانِ يَركعُهما من الضُّحَى" (رواه مسلم، 720).
سنة الظهر يوم الجمعة مكتوب
وإذا اجتاز الزائر أي باب من هذه الأبواب وصل إلى داخل الجامع حيث تتجلى له العظمة والفخامة التي تحفها المهابة، وكيف لا يكون ضخما ومسطحه بما فيه الزيادات ستة أفدنة ونصف فدان إما تصميمه، فعلى مثال المساجد الجامعة: أربعة إيوانات تحدق بصحن مكشوف أكبرها إيوان القبلة. وقد أقيمت عقوده على اكتاف ضخمة خلقت فيها عمد من البناء، حليت تيجانها بزخارف جميلة. وقد احيطت حافة العقود بزخارف جصية آية في الإبداع، ثم السقف وقد جددته إدارة حفظ الآثار العربية منذ أربعة أعوام على مثاله القديم. وقد أُقيم السقف بالاسمنت المسلح على تقاسيم السقف القديم ثم غلفت بالأخشاب القديمة والجديدة كما كانت وترى في إزار هذا السقف آيات من القرآن من سورة البقرة كتبت بالخط الكوفي. إعلان من الأوقاف المصرية بشأن حلقات ودروس الظهر والعصر وخاطرة العشاء. فإذا ما اتجهت إلى المحراب رأيت محرابا كبيرا اكتنفته أربعة عمد تنوعت تيجانها المفرغة بأشكال دقيقة وترى به فسيفساء مذهبة كتب بواسطة إلا إله إلا الله محمد رسول الله، وهيكل المحراب بعددها طولون. ويجاور المحراب منبرًا يعد من الطرف الأثرية ولكنه ليس بالمنبر الأصلي للجامع بل من عمل المنصوري لاجين وقد كتب على بابه ما نصه:
"أمر بعمل هذا المنبر المبارك مولانا السلطان الملك المنصور حسام الدنيا والدين لاجين المنصوري في العاشر من صفر سنة ٦٩٦)، وهو يتكون من حشوات غاية في الدقة والجمال، كذلك يرى فى هذا الإيوان نصف لوح من الرخام كتب علية من الخط الكوفي تاريخ إنشاء الجامع.
مع التأكيد على أن صلاة العيد في المسجد الجامع لا تقل أجرًا ولا ثوابًا عن صلاتها في الخلاء ، وقد ذكر الإمام الشافعي (رحمه الله) في كتابه الأم أنه: "إن عُمِّرَ بلدٌ فكان مسجد أهله يسعهم في الأعياد لم أر أنهم يخرجون منه ، وإن خرجوا فلا بأس". سنة الظهر يوم الجمعة نوع كلمة. بل لقد ذهب الإمام النووي (رحمه الله) في شرحه على صحيح مسلم إلى أن صلاة العيد أفضل في المسجد إذا اتسع ، وقال في كتابه المجموع: "وإن اتسع المسجد ولم يكن عذر فوجهان أصحهما أن صلاتها في المسجد أفضل"، فالأمر في صلاة العيد على السعة ، وفق ما تقتضيه المصالح المعتبرة. ومع ذلك فقد أتحنا هذا وذاك من خلال جميع المساجد الكبرى والجامعة في جميع أنحاء الجمهورية وفيما يزيد على ستمائة ساحة ، ليكون للناس جميعًا متسع في أداء شعائرهم على الوجه الذي نؤمل معه حسن أداء هذه الشعيرة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى