هيثم هارون
بكالوريوس تربيه وماجستير في علوم السياحه من جامعة الأقصر ومتخصص في علوم السياحه والتحرير الاخباري التلفزيوني والصحفي.
الرجل الجاري حلقة 191
الحلقات الجديدة
يبث حاليا
قائمة الدراما
الدراما المجانية
الدراما المميزة
البرامج التلفزيونية
الافلام الآسيوية
الأفلام المدفوعة
الأفلام المجانية
مواعيد الدراما
العضوية المميزة
رقي حسابك، و كن متميز
احصل على مزايا و ومشاهدة بدون أعلانات
لا إعلانات
لك الاولوية
أفلام حصرية
أضغط هنا للأشتراك
دخول
التسجيل
×
خصم 35% علي الباقة الشهرية للعضويات المنتهية. 런닝맨
600/
HD جودة عالية الدقة
VIP Google
تحميل
VIP Asia Speed
VIP Mega
Asia 4 Speed
Uptobox
File Upload
SD جودة متوسطة الدقة
FHD جودة فائقة الدقة
VLD جودة ضعيفة جدآ
المفضلة
سجل المشاهدات
مشاهدة لاحقا
قمت بمشاهدتها
والحصول على المزيد من الميزات. سجل الأن!
برنامج ترفيهي لكوريا الجنوبية، يشكل جزءً من لائحة "الأحد الجيد" الخاصة
بقناة SBS، عُرض لأول مرة في العاشر من يوليو 2010، ولازال مستمرا للآن حيث
يكون أحد أطول برامج الترفيه في تاريخ كوريا الجنوبية. الرجل الجاري حلقة 191. تم تصنيف الرجل
الجاري بشكل أساسي على أنه برنامج حركة وإثارة مدنية، وهو أحد أنواع
البرامج في بيئة مدنية وعلى مقدمي البرنامج والضيوف إتمام مهماتهم داخل
معلم مدني ليربحوا السباق ومنذ ذلك الوقت تحول البرنامج ليكون كبرنامج
واقعي ترفيهي بتركيزه على الألعاب. مقدمين البرنامج:
يو جي سوك ، هاها ، جي سوكجين ، يانغ سي تشان ، كيم جونغكوك ، لي كوانغسو ، جون سومين ، سونغ جي هيو. ضيوف الحلقة:
💗 نتمنى لكم مشاهدة ممتعة
[خصائص النبي صلى الله عليه وسلم] لقد ميز الله سبحانه وتعالى نبينا محمداً صلى الله عليه وسلم وكرَّمه، وخصه بأشياء دون غيره من الأنبياء، فله صلى الله عليه وسلم خصائص لذاته في الدنيا، وله خصائص لذاته في الآخرة، وله خصائص في أمته في الدنيا والآخرة، ومن أجل ذلك جاءت هذه المادة مبينة وموضحة لبعض هذه الخصائص.
خصايص النبي صلي الله عليه وسلم عيدا
3- اختصاصها أنها أمة الوسط والشهادة على الناس: قال تعالى:﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ﴾ [البقرة: 143]. ومعنى وسطًا أي: عدولًا خيارًا [4] ، روى البخاري في صحيحه من حديث أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يَجِيءُ نُوحٌ وَأُمَّتُهُ، فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالى: هَلْ بَلَّغْتَ؟ فَيَقُولُ: نَعَمْ، أَي رَبِّ! فَيَقُولُ لِأُمَّتِهِ: هَلْ بَلَّغَكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: لَا مَا جَاءَنَا مِنْ نَبِيٍّ، فَيَقُولُ لِنُوحٍ: مَنْ يَشْهَدُ لَكَ؟ قَالَ: فَيَقُول: مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم وَأُمَّتُهُ، فَنَشْهَدُ أَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ، وَهُو قَوْلُهُ جَلَّ ذِكْرُهُ: ﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاس ﴾ ِ ».
خصائص النبي صلى الله عليه وسلم
5- أنَّه صاحب الشفاعة العُظمى، فلا يُقضَى بين الناس إلا بشَفاعته، وهي الشفاعة العُظمَى التي يتخلَّى عنها أولو العزم من الرُّسل حتى تنتَهِي إليه، فيشفع فيُشفِّعه الله، ويأتي للفصل بين عِباده. 6- أنَّه أوَّل مَن يستفتحُ باب الجنَّة فيفتح له، وأوَّل مَن يدخُلها، لا يدخل أحدٌ قبلَه. 7- أنَّه صاحِبُ لواء الحمد يحمله - صلى الله عليه وسلم - يوم القيامة، ويكون الحامدون تحته؛ لحديث: " وبيدي لواءُ الحمد ولا فَخر، وما من نبيٍّ يومئذٍ، آدم فمَن سواه، إلا تحت لوائي " [7]. 8- أنَّه صاحب المقام المحمود؛ أي: العمل الذي يحمده عليه الخالق والمخلوق، وهذا المقام هو ما يحصل من مناقبه يوم القيامة. خصائص النبي صلى الله عليه وسلم. 9- وأيضًا فهو صاحب الوسيلة، وهي المنزلة العالية في الجنَّة، لا تنبغي إلا لعبدٍ؛ قال - صلى الله عليه وسلم -: " وأرجو أنْ أكون أنا هو، فمَن سأل الله لي الوسيلةَ حَلَّتْ له الشفاعة يومَ القيامة " [8]. [1] أخرجه البخاري برقم (3533)، ومسلم برقم (2287)، عن جابر رضي الله عنه، ولفظه: "جئتُ فختمت الأنبياء". [2] أخرجه البخاري برقم (2222)، ومسلم برقم (155)، (242)، عن أبي هريرة رضي الله عنه. [3] في حديث الشفاعة الطويل، أخرجه البخاري برقم (3361)، ومسلم برقم (194)، عن أبي هريرة رضي الله عنه.
خصايص النبي صلي الله عليه وسلم في الوورد
أما الآيات التي ذكر الله فيها نبيه باسمه، فإنما جاء ذلك على سبيل الإخبار، كقوله تعالى: { مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَـٰكِن رَّسُولَ اللهِ} [الأحزاب:40]، وقد ورد اسمه بهذا اللفظ في أربعة مواضع في القرآن الكريم. ومما يتعلق بهذه الخصوصية: أن الله سبحانه نهى عباده عن نداء نبيه محمدًا باسمه الذي سُمِّي به؛ قال تعالى: { لَّا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُم بَعْضًا} [النور:63]، فنهى سبحانه المؤمنين عن نداء نبيهم كما ينادي بعضهم بعضًا، وطلب منهم مناداة نبيه الكريم بصفة النبوة والرسالة؛ تشريفًا لقدره، وبيانًا لمنزلته، وخصه سبحانه بهذه الفضيلة من بين رسله وأنبيائه. وفي المقابل، فقد أخبر تعالى عن سائر الأمم السابقة أنهم كانوا يخاطبون رسلهم وأنبياءهم بأسمائهم؛ كقول قوم موسى له: { قَالُوا يَا مُوسَى اجْعَل لَّنَا إِلَـٰهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ} [الأعراف:138]، وقول قوم عيسى: { إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ} [المائدة:112]، وقول قوم هود: { قَالُوا يَا هُودُ مَا جِئْتَنَا بِبَيِّنَةٍ} [هود:53]. خصايص النبي صلي الله عليه وسلم في الوورد. ومن الخصائص التكريمية: أن الله سبحانه أقسم بحياة نبيه صلى الله عليه وسلم، فقال تعالى: { لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ} [الحجر:72]؛ والقَسَم بحياته عليه الصلاة والسلام يدل على علوِّ شرفه، وعظيم مكانته عند الله سبحانه، فلو لم يكن صلى الله عليه وسلم بهذه المكانة الرفيعة، والمنزلة العظيمة، لما كان للإقسام بحياته أي معنى.
ولم يثبت هذا التكريم لغيره صلى الله عليه وسلم. وكان من خصائصه التكريمية صلى الله عليه وسلم: أن الله سبحانه وتعالى قدَّمه على جميع أنبيائه في الذِّكر في أغلب آيات القرآن؛ قال تعالى: { إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَىٰ نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ ۚ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ} [ النساء:163]، وقال سبحانه: { وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنكَ وَمِن نُّوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ} [الأحزاب:7]، فبدأ سبحانه بخاتم المرسلين لشرفه ومكانته. ومن خصائصه التكريمية عليه الصلاة والسلام: إمامته الأنبياء في بيت المقدس؛ فقد جمع الله تعالى له جماعة منهم، فصلى بهم إمامًا؛ وذلك تأكيدًا لفضله، وتنبيهًا على شرفه؛ وقد أخبر صلى الله عليه وسلم في حديث الإسراء: أنه اجتمع بعدد من الأنبياء، منهم إبراهيم وموسى وعيسى وغيرهم عليهم السلام، وصلى بهم إمامًا، والإمامة بالناس لها من الدلالة ما لها، فكيف إذا كانت الإمامة بالأنبياء؟! خصايص النبي صلي الله عليه وسلم عيدا . ومن جملة خصائصه التكريمية صلى الله عليه وسلم: أن الله أخذ له الميثاق من جميع الأنبياء، بالإيمان به ونصرته؛ قال تعالى: { وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ ۚ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي ۖ قَالُوا أَقْرَرْنَا} [آل عمران:81]، فأخبر سبحانه أنبياءه أن عليهم الإيمان بمحمد وقت مجيئه، وأن عليهم نصرته وتأييده، وقد أقر الأنبياء بذلك، فآمنوا برسالته، وأقروا ببعثته.