لوحة زخرفية باستخدام المينا الباردة على النحاس | التربية الفنية | الرابع الابتدائي - YouTube
- لوحة زخرفية باستخدام المينا الباردة على النحاس في
- لوحة زخرفية باستخدام المينا الباردة على النحاس pdf
- قصة دفن البنات في الجاهلية | المرسال
- شبكة المعارف الإسلامية :: لماذا شاع وأد البنات في الجاهلية؟
- ؤاد البنات في الجاهلية | قصة أول من دفن البنات في الجاهلية - قصة دفن عمر بن الخطاب أبنته - YouTube
لوحة زخرفية باستخدام المينا الباردة على النحاس في
الاخبار
admin 10 مارس، 2019 0
الاخوة الاعزاء معلمين ومعلمات المملكة تقدم لكم مؤسسة التحاضير الحديثة مهارات درس لوحة زخرفية باستخدام المينا البردة على النحاس مادة تربية…
أكمل القراءة »
لوحة زخرفية باستخدام المينا الباردة على النحاس Pdf
الاخوة الاعزاء معلمين ومعلمات المملكة تقدم لكم مؤسسة التحاضير الحديثة تحضير درس لوحة فنية. لوحة فنية بالضغط على النحاس (معلمة التربية الفنية تهاني المرواني) افتح الصندوق بواسطة tahani1396tm لوحة المفاتيح اختبار تنافس; تحضير درس لوحة فنية بالضغط على النحاس مادة تربية فنية للصف الرابع الابتدائي الفصل الدراسي الثاني. الرئيسية » ملفات تعليمية » حلول اون لاين » حل كتب رابع ابتدائي » حلول تربية فنية رابع ابتدائي » حلول تربية فنية رابع ابتدائي ف2 » حل درس لوحة فنية بالضغط على النحاس تربية فنية رابع ابتدائي فصل ثاني
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة التحاضير الحديثة ©2022
[11] عندما وصل المبشرون المسيحيون في نهاية القرن السادس عشر، اكتشفوا أن وأد البنات كان قيد الممارسة –حيث كانت ترمى الأطفال حديثة الولادة في الأنهار أو في أكوام القمامة. وفي القرن السابع عشر، وثق ماتيو ريتشي أن هذه الممارسة وقعت في العديد من أقاليم الصين وان السبب الرئيسي لهذه الممارسة كان الفقر. [12]
في القرن التاسع عشر، كان وأد البنات منتشرا. توضح نصوص من عهد سلالة تشينغ انتشار مصطلح ني نو أي إغراق البنات، وقد كان الإغراق الطريقة الأكثر شيوعا لقتل الإناث من الأطفال. ومن الطرق الأخرى المستخدمة كان الخنق والتجويع. [13] كان ترك الأطفال لعوامل الطبيعة طريقة أخرى لقتلهم، حيث كان يترك الطفل في سلة ويوضع على شجرة. شبكة المعارف الإسلامية :: لماذا شاع وأد البنات في الجاهلية؟. صنعت الراهبات البوذيات «أبراج الأطفال» من أجل أن يضع الناس فيها الطفل، ولا يزال غير واضح ما إذا كان الطفل يترك لكي يتم تبنيه أو يُترك عندما يكون قد مات بالفعل وينتظر دفنه. في عام 1845 في مقاطعة جيانغشي، كتب مبشر أن هذه الأطفال نجت لما يصل إلى يومين أثناء تركهم لعوامل الطبيعة، ولم يكن من يعبرون بجوارهم يعيرونهم اهتمامهم. [14]
مارست معظم أقاليم الصين وأد البنات أثناء القرن التاسع عشر.
قصة دفن البنات في الجاهلية | المرسال
مجلة الرسالة/العدد 400/وأد البنات عند العرب في الجاهلية
عوامله الصحيحة وموقف الإسلام منه
للدكتور علي عبد الواحد وافي
لم يكن نظام وأد البنات متبعا عند جميع العرب في الجاهلية، بل كان مقصورا على بعض عشائر من ربيعه، وكنده، وطي، وتميم. وكانت الطريقة السائدة في الوأد أن تحفر بجانب الموضع الذي اختير لولادة الأم حفرة عميقة، فإذا ظهر أن المولود أنثى، قذف بها حية عقب ولادتها مباشرة في هذه الحفرة، وهيل على جسمها التراب، وبعضهم كان يلجأ إلى وأد بناته في أمكنة خاصة بعيدة عن المنازل حتى لا يدنسها بجثثهن ورفاتهن.
شبكة المعارف الإسلامية :: لماذا شاع وأد البنات في الجاهلية؟
وقد أرادت هند بنت معاوية من بكر بن وائل وأد ابنها لما ولدته، لأنها لا تجد ما يعيشه، فمنعها جارها همام بن مرّة من ذلك وأعطاها ذلولاً (ناقة حلوب)، ولقحة (امرأة مرضعة) لإعالتها. أحياناً تم وأد الذكور لعقيدة دينية عندهم، كتقديمهم قرابين للآلهة وفاءً لنذورهم، كما فعل عبد المطلب حين أراد ذبح ولده عبد الله بأنه نذر إن ولد له 10 أبناء أن يذبح أحدهم للآلهة، لكن إخوة عبد الله لم يسمحوا بذبحه واحتجت قريش على ذلك حتى لا تصير سنة فيهم، فافتداه بمئة من الإبل بناءً على مشورة الكهنة، كما أشار الباحث في دراسته. ؤاد البنات في الجاهلية | قصة أول من دفن البنات في الجاهلية - قصة دفن عمر بن الخطاب أبنته - YouTube. عدد من الباحثين والمؤرخين يرفضون ما رُوي من قصص الوأد عند العرب قبل الإسلام، بل يفندون كل ما قيل في هذا السياق، خصوصاً ما يتعلق بقصة قيس بن عاصم. في كتابه "الوأد عند العرب بين الوهم والحقيقة"، قال الدكتور مرزوق بن تنباك، إنه إذا أخذنا المجال الزمني الذي بدأ به الوأد، كما زعمت روايات المؤرخين، يكون قيس هذا قد جاوز الأربعين عندما بدأ الوأد، لأن البنت التي يزعم أنها السبب في سَنِّهِ الوأد لها، زوج لم ترد أن تعود إليه. وستكون فوق العشرين من العمر حين اختيارها لسابيها على أبيها وزوجها، وفي سن تمكنها من الاختيار.
ؤاد البنات في الجاهلية | قصة أول من دفن البنات في الجاهلية - قصة دفن عمر بن الخطاب أبنته - Youtube
وهناك روايات أخرى، تجعل قبيلة ربيعة أول من سنّ عادة الوأد بين العرب. إذ سُبيت ابنة زعيمها، ولما أراد والدها ردها رفضت العودة إليه واختارت البقاء عند سابيها، فغضب والدها، وسنّ لقومه عادة الوأد، ثم شاع في غيرهم من العرب. والظاهر أن نسبتها إلى سيد ربيعة أو تميم، يرجع إلى أن الرواة لم يقفوا على أول من أوجد هذه العادة، فنسبوها لربيعة وتميم لشيوعها فيهما أكثر من غيرهما من القبائل العربية، واستمرارها خصوصاً في تميم حتى مجيء الإسلام. فيذكر الرواة حوادث وأد أقدم من زمن قيس بن عاصم بكثير، مثل ما ذكروه عن سودة بنت زهرة القرشية الكاهنة، التي أراد والدها وأدها لأنها ولدت زرقاء (لونها مائل إلى الأزرق كدليل على سقمها). والوأد عند العرب أقدم من ذلك، وربما يعود إلى ما قبل الميلاد، أما نسبتها إلى قيس، فقد يعود إلى اشتهاره بوأد عدد كبير من بناته، يراوح بين 18 و12 بنتاً، بحسب ما يذكر أبو الرب. في كتابه "المرأة في الشعر الجاهلي" قال الدكتور أحمد محمد الحوفي، إن العرب كانوا يئدون البنات مخافة أن ينزل بهم الفقر إذ يضطرّون للإنفاق على الذكور والإناث معاً، خصوصاً أن البيئة كانت شحيحة بالزاد كثيرة الفواجع والمجاعات، والإناث فى هذه البيئة يأخذن ولا يعطين.
[١٤]
عن عقبة بن عامر-رضي الله عنه- قال: قال -صلى الله عليه وسلم-: ( مَن كانَ لَهُ ثلاثُ بَناتٍ فصبرَ عليهنَّ، وأطعمَهُنَّ، وسقاهنَّ، وَكَساهنَّ مِن جِدَتِهِ كنَّ لَهُ حجابًا منَ النَّارِ يومَ القيامَةِ). [١٥]
عن السيدة عائشة -رضي الله عنها- قالت: (جَاءَتْنِي مِسْكِينَةٌ تَحْمِلُ ابْنَتَيْنِ لَهَا، فأطْعَمْتُهَا ثَلَاثَ تَمَرَاتٍ، فأعْطَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ منهما تَمْرَةً، وَرَفَعَتْ إلى فِيهَا تَمْرَةً لِتَأْكُلَهَا، فَاسْتَطْعَمَتْهَا ابْنَتَاهَا، فَشَقَّتِ التَّمْرَةَ، الَّتي كَانَتْ تُرِيدُ أَنْ تَأْكُلَهَا بيْنَهُمَا، فأعْجَبَنِي شَأْنُهَا، فَذَكَرْتُ الذي صَنَعَتْ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَ: إنَّ اللَّهَ قدْ أَوْجَبَ لَهَا بهَا الجَنَّةَ، أَوْ أَعْتَقَهَا بهَا مِنَ النَّارِ). [١٦] المراجع ↑ عقيل القضاعي، كتاب تحرير المقال في موازنة الأعمال وحكم غير المكلفين في العقبى والمآل ، صفحة 487. بتصرّف. ↑ سورة النحل، آية:58-59
^ أ ب عقيل القضاعي، تحرير المقال في موازنة الأعمال وحكم غير المكلفين في العقبى والمآل ، صفحة 488. بتصرّف. ↑ سورة النحل، آية:59
↑ عائض القرني، دروس الشيخ عائض القرني ، صفحة 11.
تحدثت كتب التاريخ والتفسير كثيراً عن وأد العرب للبنات قبل الإسلام، وأشارت إلى أسباب كثيرة وطرق عديدة اتبعها العرب لقتل بناتهم. ورغم ذلك قللت مراجع عدة من أهمية ما رُوي، واعتبرته مجرد قصص لا تستند إلى معايير العقل والمنطق. تختلف الروايات في تحديد تاريخ ظهور هذه العادة بين العرب، وأول من سنها فيهم. قال هاني أبو الرب في دراسته "الوأد عند العرب قبل الإسلام وموقف الإسلام منه " والمنشورة عام 2009، بمجلة دراسات العلوم الإنسانية والاجتماعية الصادرة عن الجامعة الأردنية، إن هناك روايات تقول إنها ظهرت في الأول عند قبيلة تميم، على يد زعيمهم قيس بن عاصم المنقري، ثم انتشرت في القبائل العربية الأخرى. وروى أبو الرب أن قبيلة تميم امتنعت عن دفع الإتاوة المقررة عليها للنعمان بن المنذر ملك الحيرة، فأرسل إليهم النعمان جيشاً أكثره من بني بكر بن وائل، واستاق النعم (الإبل) وسبى الذراري (البنات). فوفدت القبيلة على النعمان، وكلّموه في رد ذراريهم. حكم النعمان بأن يُجعل الخيار في ذلك إلى النساء، أي امرأة اختارت أباها رُدت إليه، وإن اختارت صاحبها (سابيها) تركت عليه. كان بينهن ابنة لقيس بن عاصم، اختارت سابيها، ورفضت العودة لأبيها، فنذر قيس أن لا تولد له ابنة إلا وقتلها، فانتشرت هذه السّنة في تميم والعرب قاطبة بعده.