اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
- {{SHORT DESC}} علي الطنطاوي في مكتبة جرير السعودية
- كتاب ذكريات - علي الطنطاوي - المكتبة الشاملة
- قصة حرف فارسی
- قصة حرف فارسي
{{Short Desc}} علي الطنطاوي في مكتبة جرير السعودية
مع أطيب التمنيات بالفائدة والمتعة, كتاب علي الطنطاوي نور وهداية كتاب إلكتروني من قسم كتب التاريخ للكاتب مجاهد مأمون ديرانية. بامكانك قراءته اونلاين او تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه بدون اتصال بالانترنت
جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب, لإجراء أي تعديل الرجاء الإتصال بنا. قد يعجبك ايضا
مشاركات القراء حول كتاب علي الطنطاوي نور وهداية من أعمال الكاتب مجاهد مأمون ديرانية
لكي تعم الفائدة, أي تعليق مفيد حول الكتاب او الرواية مرحب به, شارك برأيك او تجربتك, هل كانت القراءة ممتعة ؟
إقرأ أيضاً من هذه الكتب
كتاب ذكريات - علي الطنطاوي - المكتبة الشاملة
(65 تقييمات) له (153) كتاب بالمكتبة, بإجمالي مرات تحميل (159, 052) الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م - 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه وأديب وقاض سوري، ويُعتبر من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. ولد علي الطنطاوي في دمشق في 23 جمادى الأولى 1327 (12 حزيران (يونيو) 1909) لأسرة عُرف أبناؤها بالعلم، فقد كان أبوه، الشيخ مصطفى الطنطاوي، من العلماء المعدودين في الشام وانتهت إليه أمانة الفتوى في دمشق. {{SHORT DESC}} علي الطنطاوي في مكتبة جرير السعودية. وأسرة أمه أيضاً (الخطيب) من الأسر العلمية في الشام وكثير من أفرادها من العلماء المعدودين ولهم تراجم في كتب الرجال، وخاله، أخو أمه، هو محب الدين الخطيب الذي استوطن مصر وأنشأ فيها صحيفتَي "الفتح" و"الزهراء" وكان له أثر في الدعوة فيها في مطلع القرن العشرين. كان علي الطنطاوي من أوائل الذين جمعوا في الدراسة بين طريقي التلقي على المشايخ والدراسة في المدارس النظامية؛ فقد تعلم في هذه المدارس إلى آخر مراحلها، وحين توفي أبوه -وعمره ست عشرة سنة- صار عليه أن ينهض بأعباء أسرة فيها أمٌّ وخمسة من الإخوة والأخوات هو أكبرهم، ومن أجل ذلك فكر في ترك الدراسة واتجه إلى التجارة، ولكن الله صرفه عن هذا الطريق فعاد إلى الدراسة ليكمل طريقه فيها، ودرس الثانوية في "مكتب عنبر" الذي كان الثانوية الكاملة الوحيدة في دمشق حينذاك، ومنه نال البكالوريا (الثانوية العامة) سنة 1928.
الكتاب: ذكريات المؤلف: علي بن مصطفى الطنطاوي (ت ١٤٢٠هـ) راجعه وصححه وعلق عليه: حفيد المؤلف مجاهد مأمون ديرانية الناشر: دار المنارة للنشر والتوزيع، جدة - المملكة العربية السعودية الطبعة: الخامسة، ١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م عدد الأجزاء: ٨ المصدر: إهداء من حفيد المؤلف لبرنامج الشاملة [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
عربي قصة حرف (ف)🐘 - Google Drive
قصة حرف فارسی
مش كدا وبس قدام الناس ديل بلتزم لو اتذكرت ساي في ونسة خاصة من يوم الانقلاب القرب يتم خمسة وعشرين سنة دا إني هللت للبشير ولا للإنقاذ تاني حرف ما بكتبه هنا. تعلم حرف الفاء (ف)_الروضه الافتراضيه _وحدة الاصدقاء _قصة حرف الفاء ف - YouTube. والله لو ما اتداخل د. سيف ما كنت رديت عليك يا خضر. Post: #14
Author: عادل خياري
Date: 10-25-2012, 07:26 AM
Parent: #13 سلام سيد البوست ربنا يستر على تلك الاسرة البسيطة ويوسع رزقهم ويشفي مرضاهم امين يارب انت القادر على كل شئ لكن الجزئية دي Quote: أطالبك بتعويضهم أدبيا وماديا لما جرى لهم ،، وأطالبك بصيانة منزلهم كما كان قبل الأنفجار وأطالبك بالتحرى عن الحالة النفسية لهؤلاء الأطفال ومن ثم علاجهم أن أقتضى الأمر. بالغت فيها انت قايل ده عمر بن الخطاب ده عمر البشير انت فرز الكيمان قبل الكتابة
Post: #15
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 10-25-2012, 07:42 AM
Parent: #14 Quote: فيا سعادة المشير عمر البشير ،، بصفتك المسؤول عن الرعية فى السودان سواء أن أتيت على ظهر دبابة أو أتيت بفضل صناديق الإنتخابات لتكون راعيا لأهل السودان ،، فإننى وبصفتى عم الأمرأتين وجد الأطفال المذكورين أطالبك بتعويضهم أدبيا وماديا لما جرى لهم ،، وأطالبك بصيانة منزلهم كما كان قبل الأنفجار وأطالبك بالتحرى عن الحالة النفسية لهؤلاء الأطفال ومن ثم علاجهم أن أقتضى الأمر.
قصة حرف فارسي
أَخي فادي لَمْ يَتَجاوَز الرّابِعَة مِنْ عُمْرِه، وَجْهَهُ بَيْضاوِي جَميل. شَعْرُهُ أَسْوَد كَاللَّيْلِ. لَهُ عَيْنانِ سَوْدَوانِ لامِعَتانِ ، أَنْفُهُ صَغير ، فَمُهُ صَغيرٌ كَحَبَةِ كَرَز ، أَسْنانَه بَيْضاءَ كَالثَّلْج. أَخي فادي لَطيف ، هادئ الطّباعِ ولَكّنَه سَريعُ الغَضَبِ ، ولا يَرْضَى حَتّى يُقَبِلُه جَميعِ مَنْ في البَيْتِ ولا سِيّما ماما.
جَلسَ الفِيلُ الصَّغِيرُ أمَامَ النَّافِذَةِ فَرَأى صَدِيقَتَهُ الفَرَاشَةَ ، أَرَادَ أَنْ يَلعَبَ مَعَ الفَرَاشَة فِي فِنَاءِ المَنزِلِ ، ذَهَبَ الفِيلُ وَأخَذَ المُفتَاحَ مِن الرَّفِّ وَ فَتَحَ البَابَ بِخِفَّةٍ وَلَم يَسْمَعْهُ إِخْوَتُهُ ، خَرَجَ إِلى فِنَاءِ المَنزِلِ وَظَلَّ يَلعَبُ مَع الفَرَاشَة بِجِوَارِ زَهرَةِ الفُلِّ ، لَكِنَّ الفَرَاشَة كَانَت تَطِيرُ وَتَتنَقَّلُ مِن فُلَّةٍ إلى فُلَّةٍ حَتَّى اِبتَعَدَ الفِيلُ عَنِ البَيتِ ، اِنتَبهَ الفِيلُ أنَّهُ فِي مَكَانٍ لا يَعرِفهُ! شَعَرَ بِالخَوفِ وَبدَأ يَبحَثُ عَن طَرِيقِ العَودَةٍ ، رَأى الفِيلُ فَرَساً وَاقِفاً فَذَهَبَ وَسَألهُ: هَلْ تَعرِفُ بَيتِي أيُّهَا الفَرَسُ قَالَ الفَرَسُ: لا ، وَذَهَبَ وَتَرَكَهُ وَحِيداً.