الإفرازات الحمراء أو بنية اللون (الإفرازات الدموية): في بداية الحمل يصاحب إنغراس البويضة المخصبة في جدار الرحم خروج بعض الإفرازات الحمراء أو التنقيط الدموي الذي يعرف بنزف الإنغراس، وعادةً ما يظهر بعد 6-12 يومًا من غرسها في الرحم، وتعدّ حالة طبيعية، ولكن يجب أخذ الاستشارة الطبية عند ظهورها؛ لأنها غالبًا علامة على الإجهاض أو الحمل خارج الرحم، وقد تكون نزفًا خفيفًا، أو مصحوبةً بآلام في المهبل، وقد تؤدّي إلى جرح في عنق الرحم. [٤]
الإفرازات الصفراء: قد تدلّ على التهاب في الرحم، وفي هذه الحالة توصف مضادات للالتهاب، وتكون الإفرازات غزيرةً لزجة القوام ذات رائحة كريهة ولونها أخضر أو أصفر وترافقها الحكة في منطقة المهبل، وتحدث بسبب الالتهابات التي تنتقل إلى المرأة أثناء العلاقة الحميمة (الأمراض المنقولة جنسيًا). الحكة اثناء الحمل | المرسال. الإفرازات الرمادية: قد تشير إلى التهاب المهبل البكتيري، خاصّةً إذا ترافقت مع رائحة كريهة بعد الجماع، ويحدث التهاب المهبل البكتيري نتيجة وجود خلل بكتيري فيه، ويُعدّ استخدام الغسول المهبلي وتعدّد الشركاء الجنسيين من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة به. الحالات التي تسبب الإفرازات بداية الحمل
يوجد العديد من الحالات الشائعة التي تسبب نزول الإفرازات المختلفة خلال مرحلة الحمل، تتضمّن ما يأتي:
التهاب المهبل البكتيري: هو التهاب مهبلي شائع خلال الحمل ينجم عن كثرة نوع معين من البكتيريا في المهبل، وإذا تُرِك هذا النوع من العدوى دون علاج فقد يزيد من خطر الإصابة بالعديد من المشكلات الخطيرة، ولا يسبب الأعراض دائمًا، لكن عند ظهورها تتضمن ما يأتي: [٥] الألم والحرقة و الحكة المهبلية.
- الحكة بداية الحمل بولد
- ألم باطن القدم عند النوم اجفانه
- ألم باطن القدم عند النوم الصحي
الحكة بداية الحمل بولد
[٣]
علاج حكَّة الحمل
علاج الحكَّة الخفيفة
يُنصَح باتِّباع الخطوات الآتية للتخفيف من حكَّة الحمل الخفيفة: [١]
ارتداء الملابس القُطنيّة الفضفاضة. استخدام مُرطِّب لتهدئة الحكَّة. تجنُّب منتجات البشرة التي تحتوي على العطور القويّة. استخدام المناشف الناعمة بعد الاستحمام، وتجفيف الجسم بالتربيت بدلاً من الفرك. [٢]
تجنُّب التعرُّض لأشعَّة الشمس المباشرة. [٢]
استخدام منتجات الشوفان، أو حليب الشوفان لترطيب الجلد. [٢]
علاج الحكَّة الشديدة
قد لا تتطلَّب الحاجة إلى العلاج في حال حدوث الركود الصفراويّ الخفيف في الفترة الأخيرة من الحمل ، ولكن قد يلجأ الطبيب إلى استخدام بعض العلاجات الدوائيّة لعلاج الحكَّة، ومنها ما يأتي: [٣]
دواء حامض أورسوديوكسيكوليك (بالإنجليزيّة: Ursodeoxycholic acid): يُساعد على تخفيف الحكَّة، وزيادة تدفُّق الصفراء. كريم المنثول (بالإنجليزيّة: Menthol): يُساعد على تهدئة الحكَّة، ولا تُوجَد أدلَّة على أنَّه يُشكِّل ضرراً أثناء الحمل. المراجع
^ أ ب "Itching during pregnancy",, 1-10-2018، Retrieved 15-4-2019. Edited. ^ أ ب ت ث "Itchy skin during pregnancy",, Retrieved 15-4-2019. الحكة بداية الحمل والعقم. Edited.
تعتبر الحكة مشكلة شائعة في الحمل وتصيب 23 بالمئة من النساء لكن عددا قليلا من هذه النسبة يصاب بالحكة والحساسية لدى الحامل. تصيب الحكة بعض السيدات الحوامل وهي كناية عن حكة جلدية شديدة تؤدي إلى إصابة سطح الساقين الذراعين والبطن وأحيانا تزول قبل انتهاء فترة الحمل ولكن يمكن أن تتكرر الإصابة بها في حالات. في بداية الحمل من الطبيعي ان تشعري ببعض التغيرات والأعراض التي تحدث معك للمرة الأولى وبعد أن حدثناك سابقا عن شكل عنق الرحم في بداية.
هل تعاني من ألم في باطن القدم أثناء النوم؟ إليك أهم المعلومات حول ألم باطن القدم عند النوم. ما هي أهم أسباب ألم باطن القدم عند النوم؟ وكيف يمكن علاج ذلك؟ تابع المقال لتعرف الإجابة:
ألم باطن القدم عند النوم
عادة ما تحدث الآم القدم نهارًا أثناء الحركة والسير عليها على الرغم من أنها قد تشتد أحيانًا عند النوم مما يسبب قلقًا وإزعاجًا للشخص. وتتعدد أسباب ألم باطن القدم عند النوم ما بين الأسباب البسيطة والأسباب المرضية، وإليك أبرز أسباب ألم باطن القدم عند النوم:
1. نمط الحياة
تؤثر طبيعة العمل التي تحتاج الوقوف لفترات طويلة أو التي ترهق الجسد والأقدام يوميًا على صحة العضلات في القدم، بالتالي فإنها قد تسبب تشنجات و شد عضلي في القدم ليلًا. كما يمكن لطبيعة الحذاء غير المريح للقدم أن يزيد من احتمالية آلام باطن القدم عند النوم. 2. التهاب أعصاب مورتون (Morton's neuroma)
التهاب أعصاب مورتون هي ظاهرة تحدث نتيجة تورم وانتفاخ الأنسجة المحيطة بالأعصاب الممتدة حول أصابع القدم، مما يؤدي إلى الضغط على الأعصاب والتهابها، وبالتالي الإحساس بالحرقة والوخز في باطن القدم ليلًا. غالبًا فإن السبب الرئيسي لحدوث هذه الظاهرة هو انتعال الأحذية الضيقة والتي تسبب ضغطًا على القدم والأصابع.
ألم باطن القدم عند النوم اجفانه
التهاب الأوتار: (بالإنجليزية: Tendonitis)، وهو التهاب يحدث في الأوتار التي تمر على طول القدم، والتي قد تتسبب بحدوث ألم في باطن القدم، وأكثر الأوتار شيوعاً لحدوث الإصابة والتسبّب في الشعور بألم في باطن القدم هما: الوتر الظنبوبي الخَلفي (بالإنجليزية: Tibialis posterior)، والوتر الشظوي (بالإنجليزية: Peroneal tendon)، حيث إنّ هذه الأوتار تبدأ في الساق ثم تمر من خلف الكاحل، ومن ثم تمر إلى أسفل القدم، وكلا الوترين ضروري من أجل التحكّم في حركات القدم والكاحل. زيادة الوزن: وبما أنّ الأقدام تقدّم الدعم لوزن الجسم، فإنّ زيادة الوزن تضع المزيد من الضغط على الأقدام، بحيث تتجمع هذه الضغوطات على أقواس القدم، ويؤدي ذلك إلى تعرض القدمين لضغط زائد والشعور بالألم وفيها. العلاجات المنزلية لألم باطن القدم من الممكن أن يتم علاج ألم باطن القدم عن طريق اتّباع بعض الطرق والعلاجات المنزلية، والقيام بتغييرات في نمط الحياة المُتّبع، كما أنّه في بعض الحالات قد يلزم اتّباع العلاجات المنزلية بالإضافة إلى العلاج الدوائي، ومن العلاجات المنزلية للتخفيف من ألم باطن القدم، ما يلي: الراحة: حيث يُنصح بأخذ قسط من الراحة والامتناع عن القيام بالأنشطة التي تولّد الضغط على القدمين، بالإضافة إلى ذلك يُنصح بتجربة وضع الثلج على القدمين، ويكون ذلك بوضع الثلج لمدة 10-15 دقيقة على القدمين مرتين في اليوم، إلى أن يزول الألم.
ألم باطن القدم عند النوم الصحي
الإصابة بالكسور: تبقى عظام القدم الداخلية معرضة للضرر بسبب الاستخدام المفرط كما هو حال بقية عظام الجسم، ويُطلق الخبراء اسم "الكسور التوترية" على هذا النوع من الكسور العظمية، وهي في المحصلة كسورٌ لا تنجم عن التعرض لإصابة واحدة وإنما عن الاستعمال المفرط والمتكرر للقدم، وعادةً ما تتسبب هذه الكسور بحصول آلامٍ تزداد حدتها عند أداء الأنشطة البدنية. الإصابة بالتواء الأربطة العظمية: هنالك الكثير من الأربطة العظمية التي تصل عظام القدم بعضها ببعض، وهي تبقى أيضًا معرضة للضرر والاتواء أثناء الجري، أو المشي أو بعد أداء بحركات خاطئة، وقد يُصاحب هذا الالتواء حصول تورم أو انتفاخ في القدم. الإصابة بالتهاب الأوتار العضلية: يستهدف هذا الالتهاب عادةً أوتار عضلتين اثنتين تمتدان أساسًا من الساق وخلف الكاحل حتى جانب القدم، وتُعدان من بين العضلات المهمة للغاية لتحريك القدم والكاحل. علاج آلام باطن القدم عند الاستيقاظ
تنجم أغلب ألام باطن القدم عند الاستيقاظ عن الإصابة بالتهاب اللفافة الأخمصية داخل القدم، الذي يُمكن علاجه في البداية عبر الالتزام بالراحة واستخدام الكمادات الثلجية، لكن قد يأخذ هذا الأمر عدة أشهر أحيانًا، مما يعني أن زيادة الطبيب ستكون واجبة لتحري درجة الالتهاب واعطاء العلاجات المناسبة التي من بينها ما يلي: [٤]:
الأدوية: تمتلك بعض أنواع الأدوية المسكنة للألآم، كالايبوبروفين ونابروكسين الصوديوم، قدرة على تخفيف الآلام الناجمة عن الإصابة بالتهاب اللفافة الأخمصية.
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم