وكذلك ومن العيوب ايضاً هي أنها شخصية تفضل البقاء في المنزل وعدم الخروج، وذلك لأنها لا تستطيع تحمل المجهود الشاق. من أكثر الألوان التي تفضلها أصحاب هذا الاسم هو اللون الأبيض والأزرق. معنى اسم رانسى في المعجم
اشارت بعض المعاجم العربية أن هذا الاسم يحمل الأصل العربي بداخله حيث يعني في اللُغة العربية الصوت الذي ينجم مع ظاهرة البرق وقت الشتاء. فالرعد لديه العديد من الأسماء حسب وقت ظهوروه وشِدّة صوته، ولكن مازال هذا الرأي غير مؤكد حتى الآن. ولكن في غالبية المعاجم اشير الى أنّه اسم عَلَم مؤنَّث أعجمي يحمل معاني عديدة مثل اسم الجبل والغزال أو شروق الشمس.
معنى اسم رانسي - ويب طب
تهتم المرأة منذ فترة الحمل باختيار اسم المولود وخاصة بعد أن يتم تحديد جنس المولود وتعرف ما إذا كان ذكر أو أنثى، وتبدأ الأم في هذه المرحلة في البحث عن أسم جميل من بين اسماء البنات او البنين ويحمل معنى جيد، ومن هذه الأسماء اسم رانسي الذي سوف نتناول تفاصيل أكثر عنه. معنى اسم رانسي
اسم رانسي هو اسم مؤنث من أصل أجنبي من أصول فرنسية، وانتشر هذا الاسم في مجتمعاتنا العربية في الفترة الأخيرة بشكل كبير. وهناك العديد من المعاني تطلق على اسم رانسي؛ فمنها هو اسم يطلق على نهر في فرنسا، وكذلك يعني الاسم شروق الشمس، وكذلك يقال على معنى هذا الاسم صوت البرق، ويقال أيضا أنه اسم غزال. الصفات التي يحملها اسم رانسي
يتميز اسم رانسي بمجموعة من الصفات الحسنة منها:
1-التسامح، والقلب الطيب وحب الخير. 2- حب مساعدة الآخرين، وهي تتميز بانها شخصية محببة بين أصدقائها ومن أفراد عائلتها. 3- تتميز الفتاة صاحبة هذا الاسم بالنعومة والهدوء، كما تتميز هذه الفتاة بالجمال. 4- صاحبة هذا الاسم تتميز بأنها متقنة في عملها، وتحب أن تنجز مهام عملها بسرعة وبدقة كبيرة. 5- لكن من عيوب هذا الاسم هو عدم القدرة على تحمل المسئولية، وكذلك عدم الخروج من المنزل كثيرًا لعدم قدرة صاحبة هذه الاسم على تحميل المجهود الشاق.
صفات حاملة اسم رانسي: تتمتع الفتاة التي تحمل هذا الاسم بالجمال والرقي وتتميز بالكثير من الخصال الحميدة ومنها: التسامح، والقلب الطيب وحب الخير. تهتم بالمظهر والأناقة. صادقة وصريحة وواضحة وتكره الكذب. تتميز بالنقاء والبراءة والعذوبة. حب مساعدة الآخرين، وهي شخصية محبوبة بين أصدقائها ومن أفراد عائلتها. تتميز الفتاة صاحبة هذا الاسم بالنعومة والهدوء، كما تتميز هذه الفتاة بالجمال. صاحبة هذا الاسم تتميز بأنها متقنة في عملها. تحب أن تنجز مهامها بسرعة وبدقة كبيرة. تتمتع بموهبة في التحليل والقدرة على التفكير بعمق. تحب التواجد بالقرب من كبار السن. من أكثر الألوان التي يفضلها أصحاب هذا الاسم: اللون الأبيض والأزرق. من عيوب هذه الشخصية: عدم القدرة على تحمل المسؤولية، والانعزالية وحب البقاء في المنزل للتهرب من بذل المجهود. معنى اسم رانسي في علم النفس: الاسم عندما يحمل الكثير من المعاني الجيدة فهو يؤثر على صاحبه بشكل إيجابي، وعندما يحمل الاسم الكثير من المعاني السيئة فإنه يؤثر على صاحبه بشكل سلبي، واسم رانسي كما أشرنا معناه الغزال، أو شروق الشمس وكلها معاني جيدة تعطي صاحبها صفات إيجابية، مثل: الهدوء والرقة والنعومة والنشاط.
[2] انظر: الإنسان والقيم في التصوُّر الإسلامي - القاهرة: دار الرشاد، 2004م - 270 ص؛ (سلسلة مكتبة الأسرة، الأعمال الدينية؛ 10).
شبكة المعارف الإسلامية :: حسن الظنّ بالناس
الموضوع واضح مايمشي على احد
السحيمي = meta 6060
07-08-2006, 12:23 AM
المشاركه # 11
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 156
اقول يا اختي بس لا تكوني زوجة السحيمي
07-08-2006, 12:24 AM
المشاركه # 12
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة quail hollow
السحيمي يبين وجهة نظره حول موضوع قد طرأحه عن الرأس والكتفين مسبقـا..
داخل موضوع ميتا..
أحسنوا الظن..
احسنوا الظن بالناس - أرشيف صحيفة البلاد
الأمور المعينة على حسن الظن
يحرص المسلمون على الامتثال لأوامر الله سبحانه وتعالى واتباع سنة نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-، وقد أمر الله عز وجل عباده بإحسان الظن ببعضهم البعض، ومما لا شك فيه أنّ هذا الأمر من الأشياء الصعبة التي تحتاج إلى مجاهدة النفس وتدريبها وضبطها، ويمكن ذكر مجموعة من الأمور التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومنها ما يأتي [٤]:
الاستمرار بالدعاء فهو باب للخير، وقد كان عليه الصلاة والسلام يدعو ربه دومًا بأن يرزقه قلبًا سليمًا. وضع النفس مكان الآخرين عندما يصدر منهم أي فعل أو قول، وحمل ذلك على محمل الخير. شبكة المعارف الإسلامية :: حسن الظنّ بالناس. التماس الأعذار للآخرين. الحرص على تجنُّب الحكم على نية الآخرين، وترك ما في القلوب لله سبحانه وتعالى فهو وحده العالم بما فيها. تذكُّر الآثار السلبية لسوء الظن، فهو يجلب التعب والهم وضيق النفس، كما أنه سبب في خسارة أقرب الناس.
الذي لا شك فيه - هنا - أنَّ المقياس في هذا كله هو الإيمان بالله تعالى؛ فكلَّما قوي الإيمانُ بالله ضعُف سوء الظن بعباده، وبالتالي ارتاح الناس، وأراحوا غيرَهم مِن تتبُّع مقاصدهم، وبناء أفعالهم على سوء الظن، مهما كانت قريبةً من الصواب، وإذا ضعُف الإيمان بالله تعالى كان للشيطان نصيبٌ وافِر من الإنسان في تصدِّيه لأخيه الإنسان، وفي إيجاد بيئة مريضة، قائمة على الشحناء والبغضاء. مهما اتَّهم الناسُ الشخصَ المتَّسمَ بحسن الظن، أو تغليب حسن النوايا، وعدم الولوج في المقاصد، مهما اتَّهموه بـ" السذاجة "، و" الطيبة "، و" الحبابة "، و" بياض القلب "؛ فإنه هو المرتاح أوَّلًا، وهو الـمُريح لغيره ثانيًا، ينام قريرَ العين، ويصحو وقد شبع نومًا هادئًا، يبدأ يومَه بتفاؤل وإقبال، وينهيه بحمد الله والثناء عليه، على أنْ يسَّر له حسن التعامُل مع الآخرين، هذا التعامُل المبني على أنَّ الأصل فيهم جميعًا حسن المقاصد، دون أنْ يؤتى من قِبَلِه، بسبب الإفراط في هذا المنحى. نحن مُطالبون - دائمًا - في نظرتنا للأشياء، أنْ نكون وسطًا، دون إفراط ولا تفريط [2]. احسنوا الظن بالناس - أرشيف صحيفة البلاد. [1] الحديث رواه البخاري في كتاب بدء الوحي، باب الوحي، حديث رقم: 1، ورواه مسلم بلفظ ((بالنية))، في كتاب الإمارة، باب قوله صلى الله عليه وسلم: ((إنما الأعمال بالنية))، حديث رقم: (3530).