وهناك بعض الأسباب والعوامل التي تؤدي إلى ظهور هذه الحبوب ومنها: من أهمها ما يلي:[1][2][3]
إقرأ أيضا: ما إعراب الجملة:كي تصبح مظهر جمال؟
زيادة احتكاك الجلد ببعضه البعض. عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية. وجود مشاكل في مناعة الجسم مما يجعلها أكثر عرضة للإصابة بالالتهابات البكتيرية. وجود تاريخ سابق ومتكرر من البثور والدمامل في هذه المنطقة. بدانة؛
سوء التغذية. الاتصال الجسدي مع شخص يعاني من البثور والدمامل. تناول بعض أنواع الأدوية التي تضعف جهاز المناعة ، مثل أدوية علاج السرطان. زيادة نشاط الغدد الدهنية والعرقية في هذه المنطقة. ضعف التحكم في نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكر. الأعراض المصاحبة للبثور بالقرب من فتحة الشرج
يمكن أن تكون هناك بعض الأعراض والعلامات التي تحدث عند ظهور البثور بالقرب من منطقة الشرج ، ومن أهم وأبرز هذه الأعراض:[1]
الشعور بالألم أو الرغبة في الحكة في المنطقة المصابة. تورم في المنطقة المصابة. قد ترتفع المنطقة المصابة وأحيانًا درجة حرارة الجسم. عدم القدرة على الجلوس بشكل طبيعي. احمرار المنطقة المصابة. وجود صديد داخل الحبة المتكونة وحجمها الكبير. علاج حبه في فتحة الشرح الكبير. الإصابة بمرض السكري. الإصابة باضطراب في المناعة.
علاج حبه في فتحة الشرح الكبير
تاريخ النشر: 2015-10-08 06:24:18
المجيب: د. محمد مازن
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. منذ عشرة أعوام وأنا أعاني من انتفاخ بسيط في فتحة الشرج بالكامل، مع وجود حبة بحجم حبة الحمص بجانب فتحة الشرج من الخارج، حبة لينة الملمس، لا أشعر بأي ألم إلا فيما ندر، ويكون الألم شديدا في نهاية المعدة قبل فتحة الشرج، لكنه لا يدوم طويلاً، هذا الورم لا يخرج معه دم ولا أي شيء, في بعض الأحيان أشعر بالآلام في المنطقة المتورمة، وأشعر بحكة بسيطة،، علماً أنني لا أعاني من الإمساك. ذهبت إلى الطبيبة لكنني لم أقم بالكشف والفحص، فوصفت لي الطبيبة مرهماً لكنني لم أداوم على استخدامه، واستخدمت تحاميل (نيو هيلار) لمدة أسبوعين لكن دون جدوى، في الوقت الحالي أستخدم كمادات الثلج لمدة (10) دقائق، بدأت أشعر بالقلق على نفسي، وأخشى -لا سمح الله- أن يكون هذا الورم خبيثاً، وخائفة من تطور هذه المشكلة مستقبلاً. علاج حبه في فتحة الشرح الميسر لكتاب المحرر. السؤال الثاني: في حال ظلت البواسير على حالها ولم تتطور هل يمكن الاستغناء عن علاجها؟
أفيدونا بارك الله فيكم. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أميرة حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فحسب ما ورد في الاستشارة، فإن ما تشكين منه هو غالبا الإصابة بالبواسير، ولا داعي للقلق من كونه ورما خبيثا -لا قدر الله- لأنه لو كان كذلك لتطورت الأعراض خلال العشر سنوات لدرجة كبيرة -لا قدر الله-.
هكذا نكون قد قمنا بتوضيح طرق علاج حبة تحت الجلد بجانب فتحة الشرح بالاعشاب، وتوضيح بعض الأسباب التي قد تؤدي لتجمع هذه الحبة، وينبغي علينا التنويه على ضرورة تنظيف هذه المنطقة باستمرار حتى لا تصاب بالتلوث والفيروسات. المصدر: ويكيبيديا
السؤال: زوجتي كانت تُحبُّ شخصًا آخر وهي على ذمَّتي، وغفرْتُ لها من أجل ابنتِنا، ولكِن لَم نُعْلِن هذا أمام الملأِ؛ من أجل السِّتر عليْها وعلى سُمْعتي وسُمعة ابنتِي، على أن تَخشى الله بما تفعلُه. بعد عام ونصفٍ، فُوجئتُ بها ترفَع قضيَّة خُلْع بلا سبب؛ حيث إني في بلادٍ أخرى أحصِّل الرِّزق، وهي ببيت أهلِها تنتظِر عوْدتي، رغْم مُحاولات الإصلاح لم تقتنِع زوْجتي إلاَّ برأيِها، وتصِرُّ بشكلٍ عجيب، مع أنَّنا قدَّمنا المستحيلات لَها ولَم ترض، أصرَّت على الخُلْع، وأجْبرتْنِي بطريقةٍ يَعْلمها الله بأن أخْلعها عن عِصْمتي، حيثُ إنَّها منعتْنِي بأمرٍ من المحْكمة بعدَم السَّفر لبلاد تَحصيلِ الرِّزْق إلاَّ بعد الطَّلاق. فما حكم طلاقي لها وأنا مُكْره على ذلك؟ ثمَّ إنَّها الآن تتزوَّج من ذاتِ الشَّخص الَّذي كانت تُحبُّه وهي على ذمَّتي؛ أي: إنَّ السَّبب أصْبح جليًّا، حيثُ إنَّ الشَّخص المذْكور لَم يُغادِر بلادَ الاغتِراب إلاَّ بعد عامَين من طلاقِنا، وتوجَّه للزَّواج منها، وأهلُها لا يعْلمون من هو هذا الشَّخص، كما ذكرتُ سابقًا بالقصَّة. ما حكم طلب المرأة الطلاق من زوجها - إسألنا. فما حُكْم الشَّرع بطالبةِ الطَّلاق للتَّزوُّج من شخصٍ آخر؟ ثمَّ أفيدونا - جزاكم الله خيرًا - بشأن ابنتِي وحُكْم الشَّرع بمصيرها، أليْس لي الحقُّ بِحضانتِها بعد أن تزوَّجت أمُّها من شخصٍ آخر؟ أنا لستُ متزوِّجًا، وأمِّي توفِّيت من زمن.
ما حكم طلب المرأة الطلاق إذا كرهت زوجها شريف باشا
ما حكم طلب المرأة الطلاق من زوجها
ما حكم طلب المرأة الطلاق إذا كرهت زوجها شاذ
وذكر العلماء الأحوال التي يجوز فيها للمرأة طلب الطلاق ومنها: (1)إذا قصَّر الزوجُ في النفقة. (2)إذا أضرَّ الزوجُ بزوجته إضراراً لا تستطيع معه دوام العشرة، مثل سبها، أو ضربها، أو إيذائها بما لا تطيقه، أو إكراهها على منكرٍ ونحو ذلك. (3)إذا تضررت بغيبة زوجها وخافت على نفسها الفتنة. (4)إذا حُبس زوجها مدةً طويلةً وتضررت بفراقه. ما حكم طلب المرأة الطلاق إذا كرهت زوجها شريف باشا. (5)إذا رأت المرأة بزوجها عيباً مستحكماً كالعقم، أو عدم القدرة على الوطء، أو رائحة كريهة منفرة، أو مرضاً مزمناً يمنع الوطء والاستمتاع، أو مرضاً خطيراً معدياً ونحو ذلك. (6)إذا كان زوجها يترك الفرائض، أو لا يبالي بارتكاب الكبائر والمحرمات، كمن لا يصلي أحياناً، أو يشرب الخمر، أو يزني، أو يتعاطى المخدرات ونحو ذلك]. وليس من هذه الأحوال أن يتزوج عليها أخرى، لأن التعدد مشروع بكتاب الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، ولأن التعدد حقٌ مشروعٌ للزوج بشروطه كما سبق. وقد ثبت عن ثوبان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « أيما امرأةٍ سألت زوجها طلاقاً من غير بأسٍ، فحرامٌ عليها رائحةُ الجنة » (رواه أبو داود والترمذي وابن ماجة والحاكم، وقال الترمذي حديث حسن، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، وصححه العلامة الألباني).
ما حكم طلب المرأة الطلاق إذا كرهت زوجها الالمانى
السؤال: امرأة متزوجة من عدة سنوات ولم ترزق بأولاد وتزوج زوجها ثانية، وتريد أن تطلب الطلاق لأنها لا تطيق الاستمرار معه، فما الحكم الشرعي في ذلك؟
الإجابة: أولاً: شرع دينُ الإسلام تعددَ الزوجات وجعله مباحاً، قال الله تعالى: { وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا} [سورة النساء الآية 3]. وقد أجمع المسلمون على جواز تعدد الزوجات ، ولكن التعدد مشروطٌ بشرطين الشرط الأول: العدل وهو مأخوذ من قوله تعالى: { فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً}. ما حكم طلب المرأة الطلاق إذا كرهت زوجها من كثرة الضيوف. والشرط الثاني هو المقدرة على الإنفاق على الزوجتين أو أكثر، ويدل على ذلك قوله تعالى: { وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ} [ سورة النور الآية 33]. ومع كون تعدد الزوجات من المباحات إلا أني أختار الاكتفاء بزوجةٍ واحدةٍ لمن لم يكن عنده حاجةٌ للتعدد، لأنه مقلقٌ للبال ومغيرٌ للأحوال، ومثيرٌ للمشكلات والإحن والضغائن، وخاصةً أن ثقافة التعدد الشرعي غائبةٌ عند كثيرٍ من الرجال والنساء في مجتمعنا المحلي، [قال الصيمري من أصحابنا إلا أن المستحب أن لا يزيد على واحدةٍ لاسيما في زماننا هذا، أي في زمان الصيمري] المجموع16/137، فإذا كان الاقتصار على واحدةٍ هو المستحب في زمان الصيمري الذي توفي سنة 405 هجرية فما بالك بزماننا نحن!
ما حكم طلب المرأة الطلاق إذا كرهت زوجها من كثرة الضيوف
تاريخ النشر: الخميس 3 شوال 1424 هـ - 27-11-2003 م
التقييم:
رقم الفتوى: 40504
4255
0
250
السؤال
أنا متزوجة من شهرين والآن أكره زوجي جداً جداً ولا أطيق عشرته وذلك لإحساسي أنه يتعامل معي بخبث ودهاء وأنا لا أحتمل ذلك والآن أفضل الموت على البقاء معه فماذا أفعل ؟ وما هي حقوقي إذا طلبت الطلاق؟ وشكراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالأصل أنه لا يجوز للمرأة طلب الطلاق إلا لعذر، وإذا كان الأمر كما ذكرت من البغض الشديد لزوجك، ولا يمكن الإصلاح بينكما بطريق أو بآخر فلك طلب الطلاق منه، فإن استجاب الزوج إلى طلبك بدون فدية فلك المهر إن بقي منه شيء في ذمته ولك السكنى والنفقة أثناء عدة الطلاق الرجعي، أما إن أبى إلا الفدية فإنك هنا تدفعين له ما تختلعين به منه. قال الإمام ابن قدامة: وجملة الأمر أن المرأة إذا كرهت زوجها لخُلقه أو خلقه أو دينه أو كبره أو ضعفه أو نحو ذلك وخشيت أن لا تؤدي حق الله تعالى في طاعته جاز لها أن تخالعه بعوض تفتدي به نفسها منه لقول الله تعالى: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ [البقرة:229].
الحمد لله. أولاً:
المرأة لا تملك طلاق زوجها ، بل الطلاق بيد الرجل ؛ لقوله عليه الصلاة والسلام: (
إِنَّمَا الطَّلاقُ لِمَنْ أَخَذَ بِالسَّاقِ) رواه ابن ماجه (2081) ، وحسَّنه
الألباني في " صحيح ابن ماجه ". والساق المراد به هنا ساق
المرأة ، وهو كناية عن الجماع ، فالذي يملك الطلاق هو من يملك الجماع. وقد سئلت اللجنة الدائمة:
إذا طلقت المرأة زوجها ، فهل عليها من كفارة ، وما كفارة ذلك ؟
فأجابت: " إذا طلقت المرأة زوجها فلا يقع الطلاق ، وليس عليها كفارة ، ولكن تستغفر
الله وتتوب إليه ؛ لأن إصدار الطلاق منها على زوجها مخالف للأدلة الشرعية ، فقد دلت
على أن الطلاق بيد الزوج ، أو من يقوم مقامه شرعا " انتهى من " فتاوى اللجنة
الدائمة - المجموعة الأولى " ( 20 / 11). حكم طلب المرأة الطلاق أو الخلع لنفورها من زوجها - إسلام ويب - مركز الفتوى. وللفائدة ينظر جواب السؤال رقم: ( 111881). ثانياً:
لا يجب على الرجل أن يستأذن زوجته أو أن يأخذ رضاها إذا أراد الزواج من ثانية ، لكن
من حسن العشرة أن يطيِّب خاطرها بما يخفف عنها الآلام التي هي من طبيعة النساء في
مثل هذا الأمر. وللفائدة ينظر جواب السؤال
رقم: ( 12544). ونصيحتنا لمن تزوج عليها
زوجها أن تصبر وتحتسب وترضى بما قدره الله لها ، فالإنسان لا يدري أين الخير ؟ قال
الله تعالى: ( وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ
تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا
تَعْلَمُونَ) البقرة / 216.
لكن لو قُدر أن المرأة لم
تستطع تحمل ذلك ، وخشيت أن لا تؤدي حق زوجها عليها إذا هو تزوج عليها ، فلها أن تطلب الطلاق من زوجها لذلك ؛ فإن طلقها ، وأعطاها ما لها من الحقوق ؛ فذاك. وإن لم يقبل ، فلها أن تختلع منه ، بأن ترد المهر إلى زوجها ، ليقبل انفصالها عنه ؛ لما روى البخاري (4867) عن ابن عباس رضي الله
عنهما: " أن امرأة ثابت بن قيس أتت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت: يا رسول
الله ثابت بن قيس ما أعتب عليه في خلق ولا دين ، ولكني أكره الكفر في الإسلام ،
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أَتَرُدِّينَ عَلَيْهِ حَدِيقَتَهُ ؟
قَالَتْ: نَعَمْ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
اقْبَلْ الْحَدِيقَةَ وَطَلِّقْهَا تَطْلِيقَةً). قال ابن حجر رحمه الله: " قوله: ( ولكني أكره الكفر في الإسلام) أي: أكره إن
أقمت عنده أن أقع فيما يقتضي الكفر ،... طلب المرأة الطلاق إذا كرهت زوجها - حواء الامارتية. وكأنها أشارت إلى أنها قد تحملها شدة
كراهتها له على إظهار الكفر لينفسخ نكاحها منه ، وهي كانت تعرف أن ذلك حرام ، لكن
خشيت أن تحملها شدة البغض على الوقوع فيه ، ويحتمل أن تريد بالكفر كفران العشير ،
إذ هو تقصير المرأة في حق الزوج " انتهى باختصار من " فتح الباري " ( 9 / 399).