يجوز للمريض ان يصلي قاعدا اذا
بعض الطلبة يتجهون إلى إعداد تقارير وبحوث خاصة للكشف عن العديد من المسائل الغامضة في الحياة العامة، مثل هذه المواضيع تزيد من فهم الطالبة على المستوى الفكري، حيثُ أن الطالب يصل إلى أعلى مستويات التفكير بسبب الاهتمام بهذا الجانب. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية عبر موقعكم موقع سطور العلم ، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات. و الإجابة هي كالتالي:
شق عن الصلاه قائما
- يجوز للمريض ان يصلي قاعدا اذا كنت تبحث
- إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا-آيات قرآنية
- ممنوعات6: أبدا ما ربيتُك لأجل منفعتي الخاصة: {لا نُرِيدُ مِنكُم جَزاءً وَلا شُكُورًا} - فن الكتابة فى الصفحة البيضاء - أسماء محمد لبيب - طريق الإسلام
- #لطائف_قرآنية 9، لا نريد منكم جزاء ولا شكورا - YouTube
- الانسان الآية ٩Al-Insan:9 | 76:9 - Quran O
يجوز للمريض ان يصلي قاعدا اذا كنت تبحث
وهذا الذي اختاره إمام الحرمين هو الذي رجحه الشيخ ابن عثيمين ، فإنه قال:
" الضابط للمشقة: ما زال به الخشوع ، والخشوع هو حضور القلب والطمأنينة ، فإذا كان إذا قام قلق قلقاً عظيماً ولم يطمئن وتجده يتمنى أن يصل إلى آخر الفاتحة ليركع من شدة تحمله: فهذا شق عليه القيام ، فيصلي قاعداً " انتهى من "الشرح الممتع" (4/326).
حل سؤال//اذا لم يستطع المريض ان يصلي قائما صلى؟
الإجابة هي:صلى جالسا ولا بأس في ذلك وصلاته صحيحة.
(p-٣٨٤)﴿ويُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ مِسْكِينًا ويَتِيمًا وأسِيرًا﴾ ﴿إنَّما نُطْعِمُكم لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنكم جَزاءً ولا شُكُورًا﴾ ﴿إنّا نَخافُ مِن رَبِّنا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا﴾) خُصِّصَ الإطْعامُ بِالذِّكْرِ لِما في إطْعامِ المُحْتاجِ مِن إيثارِهِ عَلى النَّفْسِ كَما أفادَ قَوْلُهُ (﴿عَلى حُبِّهِ﴾). ممنوعات6: أبدا ما ربيتُك لأجل منفعتي الخاصة: {لا نُرِيدُ مِنكُم جَزاءً وَلا شُكُورًا} - فن الكتابة فى الصفحة البيضاء - أسماء محمد لبيب - طريق الإسلام. والتَّصْرِيحُ بِلَفْظِ الطَّعامِ مَعَ أنَّهُ مَعْلُومٌ مِن فِعْلِ (﴿يُطْعِمُونِ﴾ [الذاريات: ٥٧]) تَوْطِئَةٌ لِيُبْنى عَلَيْهِ الحالُ وهو (﴿عَلى حُبِّهِ﴾) فَإنَّهُ لَوْ قِيلَ: ويُطْعِمُونَ مِسْكِينًا ويَتِيمًا وأسِيرًا لَفاتَ ما في قَوْلِهِ (﴿عَلى حُبِّهِ﴾) مِن مَعْنى إيثارِ المَحاوِيجِ عَلى النَّفْسِ، عَلى أنَّ ذِكْرَ الطَّعامِ بَعْدَ (﴿يُطْعِمُونِ﴾ [الذاريات: ٥٧]) يُفِيدُ تَأْكِيدًا مَعَ اسْتِحْضارِ هَيْئَةِ الإطْعامِ حَتّى كَأنَّ السّامِعَ يُشاهِدُ الهَيْئَةَ. و(﴿عَلى حُبِّهِ﴾) في مَوْضِعِ الحالِ مِن ضَمِيرِ يُطْعِمُونَ. و(عَلى) بِمَعْنى (مَعَ)، وضَمِيرُ حُبِّهِ راجِعٌ لِلطَّعامِ، أيْ يُطْعِمُونَ الطَّعامَ مَصْحُوبًا بِحُبِّهِ. أيْ مُصاحِبًا لِحُبِّهِمْ إيّاهُ وحُبُّ الطَّعامِ هو اشْتِهاؤُهُ.
إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا-آيات قرآنية
ثم هذا الإطعام على من يجب ؟ فنقول: الإمام يطعمه ، فإن لم يفعله الإمام وجب على المسلمين. وثانيها: قال السدي: الأسير هو المملوك. وثالثها: الأسير هو الغريم ، قال عليه السلام: غريمك أسيرك ، فأحسن إلى أسيرك. ورابعها: الأسير هو المسجون من أهل القبلة ، وهو قول مجاهد وعطاء وسعيد بن جبير ، وروي ذلك مرفوعا من طريق الخدري أنه عليه السلام قال: ( مسكينا) فقيرا ، ( ويتيما) لا أب له ، ( وأسيرا) قال: المملوك المسجون. إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا-آيات قرآنية. وخامسها: الأسير هو الزوجة ؛ لأنهن أسراء عند الأزواج ، قال عليه الصلاة والسلام: اتقوا الله في النساء ؛ فإنهن عندكم عوان قال القفال: واللفظ يحتمل كل ذلك ؛ لأن الأصل في الأسر هو الشد بالقيد ، وكان الأسير يفعل به ذلك حبسا له ، ثم سمي بالأسير من شد ومن لم يشد ، فعاد المعنى إلى الحبس. واعلم أنه تعالى لما ذكر أن الأبرار يحسنون إلى هؤلاء المحتاجين بين أن لهم فيه غرضين:
أحدهما: تحصيل رضا الله ، وهو المراد من قوله: ( إنما نطعمكم لوجه الله). والثاني: الاحتراز من خوف يوم القيامة ، وهو المراد من قوله: ( إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا) ، وههنا مسائل:
المسألة الأولى: قوله: ( إنما نطعمكم لوجه الله) إلى قوله: ( قمطريرا) يحتمل ثلاثة أوجه:
أحدها: أن يكون هؤلاء الأبرار قد قالوا: هذه الأشياء باللسان ، إما لأجل أن يكون ذلك القول منعا لأولئك المحتاجين عن المجازاة بمثله أو بالشكر ؛ لأن إحسانهم مفعول لأجل الله تعالى ، فلا معنى لمكافأة الخلق ، وإما أن يكون [ ص: 218] لأجل أن يصير ذلك القول تفقيها وتنبيها على ما ينبغي أن يكون عليه من أخلص لله حتى يقتدي غيرهم بهم في تلك الطريقة.
ممنوعات6: أبدا ما ربيتُك لأجل منفعتي الخاصة: {لا نُرِيدُ مِنكُم جَزاءً وَلا شُكُورًا} - فن الكتابة فى الصفحة البيضاء - أسماء محمد لبيب - طريق الإسلام
الخلاصة
يُقدِم الناس على فعل الخيرات لثلاثة اسباب جميعها تحتوي على مكافأة.. وتلك المكافأة تختلف من شخص لآخر.. فمنا من يكون "رضا الله" هو مكافأته العظمى.. و منا من لا يسعده إلا مكافأة مالية أو أى مكسب من المكاسب.. #لطائف_قرآنية 9، لا نريد منكم جزاء ولا شكورا - YouTube. و منا من يحب أن تكون مكافأته شكر و ثناء من الآخرين.. و أحسنهم من ينتظر مكافأته من ربه دون الطمع فيما سواه لأنه ببساطه قد تجاهل هواه و ملذاته و قهر و تغلب على شهوات النفس من حب للمال و الشهرة.. بمعنى أنه قد آثر ربه على هواه و شهواته و هى منزلة لا تكون سوى للأقوياء و أولي العزائم من الناس. بقلم د. صبحي زُردق
أخصائي الطب النفسي 2018
#لطائف_قرآنية 9، لا نريد منكم جزاء ولا شكورا - Youtube
( 12) وفي المصدر " سلمتك " والصحيح ما أثبتناه في المتن. ( 13) تأويل الآيات الظاهرة: 655 عن جابر بن يزيد. ( 14) البقرة: 207. ( 15) أسد الغابة: 4 / 98 ، العمدة: 239 / 367 ، تذكرة الخواص: 35 نقلا عن تفسير الثعلبي عن ابن عباس ، وراجع شواهد التنزيل: 1 / 123 – 132 ، إرشاد القلوب: 224 ، ينابيع المودة: 1 / 274 / 3 ، الصراط المستقيم: 1 / 174 ، تنبيه الخواطر: 1 / 173. المصدر: أهل البيت في الكتاب والسنة / الشيخ محمد الريشهري
الانسان الآية ٩Al-Insan:9 | 76:9 - Quran O
أطعمني فإني مجهود. فقال: " ما عندي ما أطعمك ولكن اطلب " فاستطعم ذلك الأنصاري فقالت المرأة: أطعمه واسقه ، فأطعمه. ثم أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - أسير فقال: يا رسول الله! أطعمني فإني مجهود. فقال: " والله ما معي ما أطعمك ولكن اطلب " فجاء الأنصاري فطلب ، فقالت المرأة: أطعمه واسقه. فنزلت: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا ذكره الثعلبي. وقال أهل التفسير: نزلت في علي وفاطمة - رضي الله عنهما - وجارية لهما اسمها فضة. قلت: والصحيح أنها نزلت في جميع الأبرار ، ومن فعل فعلا حسنا; فهي عامة. وقد ذكر النقاش والثعلبي والقشيري وغير واحد من المفسرين في قصة علي وفاطمة وجاريتهما حديثا لا يصح ولا يثبت ، رواه ليث عن مجاهد عن ابن عباس في قوله - عز وجل -: يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا قال: مرض الحسن والحسين فعادهما رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعادهما عامة العرب; فقالوا: يا أبا الحسن - ورواه جابر الجعفي عن قنبر مولى علي قال: مرض الحسن والحسين حتى عادهما أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فقال أبو بكر - رضي الله عنه -: يا أبا الحسن - رجع الحديث إلى حديث ليث بن أبي سليم - لو نذرت عن ولديك شيئا ، وكل نذر ليس له وفاء فليس بشيء.
ومما يجعل هذا النوع من الإنفاق أفضل أنواع الإنفاق فضلا عن كون المنفقين يطعمون غيرهم ما هم في أمس الحاجة إليه ، هو أنهم لا ينتظرون ممن يستفيدون منه جزاء ، ولا شكورا بل يحتسبون أجره عند الله عز وجل ، وهو أجر مضاعف لأنه أجر على ما أنفقوا ، وأجر على الصبر عليه وهم في أمس الحاجة إليه. ومما ردف هذه الآية الكريمة قوله تعالى على لسان المنفقين الطعام على حبه: (( إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقّاهم نضرة وسرورا)) ، ففي هذه الآية الكريمة ذكر للنية التي كانت للذين يطعمون الطعام على حبه ، وهو الخوف من يوم القيامة ، اليوم العصيب أو العصبصب ،و القمطرير أوالقماطر ، وهو شديد لما فيه من هول عظيم إذ يشيب فيه الولدان ، وتضع فيه كل ذات حمل حملها ، ويكون الناس فيه سكارى وما هم بسكرى. ولقد وعد الله تعالى من كانت هذه نيتهم حين يطعمون الطعام على حبه أن يقيهم شر ذلك اليوم العظيم ، وأن يجعل لهم حسنا وجمالا أو نضرة تكسو وجوههم ، ويغمر قلوبهم بسرور أوحبور يلازمهم ولا انقطاع له ، ويسكنهم نعيم الخلد المقيم. إن مطعم الطعام على حبه قد لا يخطر له على بال أن الله عز وجل قد ادخر له أعظم أجر حيث يؤمّنه من خوف يوم عصيب ،وهو يوم أكبر فزع على الإطلاق ثم يكسو وجهه حسنا وجمالا ونضارة مع النظر إلى وجهه الكريم الذي يزيده بهاء وحسنا ، ويسكن قلبه السعادة الأبدية ، وهذا ما يحدو مطعم الطعام أن يطعم مما يشتهيه لنفسه ، ولا يكون له سواه بنية عتق نفسه من اليوم العبوس القمطرير ودون انتظار جزاء أو شكور ممن يطعمهم ، وليس هذا شأن من يطعم مما يزهد فيه من طعام أو مما يفضل عنه ، أو ينتظر جزاء وشكور من يطعمه.
ثم أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - يتيم فقال: يا رسول الله! أطعمني فإني مجهود. فقال: " ما عندي ما أطعمك ولكن اطلب " فاستطعم ذلك الأنصاري فقالت المرأة: أطعمه واسقه ، فأطعمه. ثم أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - أسير فقال: يا رسول الله! أطعمني فإني مجهود. فقال: " والله ما معي ما أطعمك ولكن اطلب " فجاء الأنصاري فطلب ، فقالت المرأة: أطعمه واسقه. فنزلت: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا ذكره الثعلبي. وقال أهل التفسير: نزلت في علي وفاطمة - رضي الله عنهما - وجارية لهما اسمها فضة. قلت: والصحيح أنها نزلت في جميع الأبرار ، ومن فعل فعلا حسنا; فهي عامة. وقد ذكر النقاش والثعلبي والقشيري وغير واحد من المفسرين في قصة علي وفاطمة وجاريتهما حديثا لا يصح ولا يثبت ، رواه ليث عن مجاهد عن ابن عباس في قوله - عز وجل -: يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا قال: مرض الحسن والحسين فعادهما رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وعادهما عامة العرب; فقالوا: يا أبا الحسن - ورواه جابر الجعفي عن قنبر مولى علي قال: مرض الحسن والحسين حتى عادهما أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فقال أبو بكر - رضي الله عنه -: يا أبا الحسن - رجع الحديث إلى حديث ليث بن أبي سليم - لو نذرت عن ولديك شيئا ، وكل نذر ليس له وفاء فليس بشيء.