الصدفة خلتنا نحب - YouTube
- طرق تعذيب النايمين<<ههههههه<للنذاله
- فذكر إن نفعت الذكرى
- في رحاب قوله تعالى: فذكر إن نفعت الذكرى - الكلم الطيب
- سورة الأعلى – شبكة السراج في الطريق الى الله..
طرق تعذيب النايمين≪≪ههههههه≪للنذاله
alazef 16-10-2013, 03:21 PM ( الصدفة خلتنا نحب) ( الصدفة خلتنا نحب) ؛؛
؛
حين تتركينى..
و يجىء أوان النوم..
أشعر بالموت يحاصرنى..
و أتوه فى فراغ غريب. الوحدة غولا ينهشنى..
والأوهام..
و الشوق.. والصمت المريب. ودوائر من الظلال السوداء..
على الجدران ترهبنى..
وملامح اليأس.. والأرق الكئيب. ما هذا الذى يحدث..
كيف ضاق الكون فى عينى..
و من قليل كان بين أصابعك رحيب. و كيف تبدلت الدنيا..
وصارت ضدى..
و رحلت عنى..
ورمتنى خلف تلال المغيب. طرق تعذيب النايمين<<ههههههه<للنذاله. كأنها أنفاسى بك ربطتنى..
أحيا بملامح وجهك..
وحين تغيبين تبدأ مراسم الأحزان..
و يبتلعنى الليل الرهيب. أحاول أن أهرب بعض الوقت من خوفى..
و من إغترابى بدروب ضعفى..
فأفتح المذياع..
ألقاك ( صدفة) و ( ذكرى)..
يالى من قدرى العجيب. ؛؛
؛ "لحن الوفاء" 16-10-2013, 09:11 PM رد: ( الصدفة خلتنا نحب) ( الصدفة خلتنا نحب)
جميل جدا ما باح به قلمك
خاطره راقت لي حروفها كثيرا
تحمل ألاحساس الجميل
وبأنتظار المزيد من أبداعك
مبدع ومتميز سيدي
أطيب التحايا لسموك alazef 16-10-2013, 10:58 PM رد: ( الصدفة خلتنا نحب) ( الصدفة خلتنا نحب) ؛
الخالدة: روح الذكرى..
كأن هطول الروعة على موعد مرورك..
فلا تنبت أزهار الجمال إلا بشروق نورك.
ذكرى - الصدفه خلتنا نحب يا حبيبي - YouTube
{وَيَتَجَنَّبُهَا الأَشْقَى}.. الأشقى: من ليس في قلبه شيء من خشية الله تعالى.. وتجنب الشيء: التباعد عنه.. والمعنى: وسيتباعد عن الذكرى، من لا يخشى الله عز وجل. {الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى}.. نار جهنم، وهي نار كبرى بالقياس إلى نار الدنيا.. وقيل: المراد بها أسفل دركات جهنم، وهي أشدها عذاباً. {ثُمَّ لا يَمُوتُ فِيهَا وَلا يَحْيَى}.. والمراد من نفي الموت والحياة عنه معاً، نفي النجاة نفياً مؤبداً.. فإن النجاة بمعنى انقطاع العذاب بأحد أمرين: إما بالموت، حتى ينقطع عنه العذاب بانقطاع وجوده.. وإما بتبدل صفة الحياة من الشقاء إلى السعادة، ومن العذاب إلى الراحة.. فإذن، لو أن الإنسان في نار جهنم يموت؛ فإنه سيرتاح!.. ولكن ليس هنالك موت: لا موت في النار، ولا موت في الجنة.. سورة الأعلى – شبكة السراج في الطريق الى الله... والإنسان إذا دخل النار -لا سمح الله- إن لم يخرج منها، كعصاة الأمة، لا يموت فيها ولا يحيى. {قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى}.. التزكي: هو التطهر، والرجوع إلى الله -تعالى- بالتوجه إليه.. والإنفاق في سبيل الله، تطهر من التعلق المالي.. ووضوء الصلاة أيضاً تمثيل للتطهر، عما كسبته الوجوه والأيدي والأقدام.. فالتزكية فسرت في بعض الروايات: بزكاة الفطرة.
فذكر إن نفعت الذكرى
وعلى الجملة فإن قوله تعالى: { إن نفعت الذكرى} لا تفيد التقييد، بل التأكيد على مهمة البلاغ والتذكير؛ لأن هذا الكلام البليغ الموحى به لا بد أن يكون له نفع ولو على مستوى الاستعداد الداخلي الفطري، أما استفادة المدعوين فعلياً أو عدم استفادتهم فهو شأن آخر، والآية ساكتة عنه. 2
0
2, 728
في رحاب قوله تعالى: فذكر إن نفعت الذكرى - الكلم الطيب
حتى يتحقق ذلك، يجب أن يحتل اليهود أرضا للمسلمين، وتحديدا التي فيها المسجد الأقصى بدلالة أن بيان ذلك جاء تاليا لذكر حادثة الإسراء اليه. ولما كان العلو الثاني هو المقدمة الأولى لتحقيق وعيد الله " فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ "، لذا فهو أيضا بشارة بقرب تحقق وعد الله للمسلمين بالنصر "وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّة" [الإسراء:7]. 2 – كما أنه تعالى مكن لهذا الكيان في الأرض، بتأييد ودعم من كل معادي منهجه لكشف حزب الشيطان، فاجتمع الأوروبيون والأمريكان والروس والصين والهند وباقي شراذم الأرض التي تتبعهم على دعمه وتأييد أفعاله الشنيعة في التنكيل بالفلسطينيين، لكي يركم الخبيث على بعضه. 3 – تمحيص المجاهدين من القاعدين: "أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ" [آل عمران:142]. 4 – أراد الله بذلك أن يكشف المنافقين من بين الأمة بتخاذلهم عن نصرة المجاهدين الذين يناجزون العدو، والذين ظهروا بوضوح وهم يلومون المقاومين على إزعاجهم للعدو (قصة الصواريخ العبثية). فذكر إن نفعت الذكرى. 5 – كما أراد الله إظهار الحق وإبطال الباطل، فالمجاهد الحقيقي هو الذي انتصر للمحتجين على سلب بيوتهم في الشيخ جراح وغيره، والمرابطين في الأقصى لحمايته من تدنيس الصهاينة، فأنذر الكيان حتى الغروب، ثم وفى بما وعد، غير آبه بما ناله بعد ذلك.
سورة الأعلى – شبكة السراج في الطريق الى الله..
وهذا التوجيه للآية ذكره ابن عطية ومال إليه، وتبناه ابن عاشور، ولم يلتفت إلى غيره، وقد قال في هذا الصدد: "وفي هذا ما يريك معنى الآية واضحاً لا غبار عليه، ويدفع حيرة كثير من المفسرين في تأويل معنى (إن)، ولا حاجة إلى تقدير: إن نفعت الذكرى وإن لم تنفع، وأنه اقتصر على القسم الواحد لدلالته على الثاني". في رحاب قوله تعالى: فذكر إن نفعت الذكرى - الكلم الطيب. الوقفة الثانية: أن هذه الآية الكريمة قد يفهمها بعض من يخوض غمار الدعوة إلى الله فهماً خاطئاً فيقول: إن دعوتي لفلان لم تأت بخير، أو يقول: إني دعوتُ فلاناً وفلاناً مراراً وتكراراً فلم أجد منهم إلا صداً وامتناعاً، أو يقول: إن من دعوتهم غيرُ مؤهلين لقبول دعوة الإسلام، فلا جدوى لدعوتهم ثانية وثالثة، أو يقول نحو هذا مما يقال من الكلام الذي لا يليق بصاحب الدعوة. والحقيقة كما قال بعض أهل العلم أن هذه الآية تقوم بتعليم أصحاب الدعوة وظيفتهم في الإرشاد، وتوصيهم وتقول لهم: إن كان تذكيرك مفيداً فداوم عليه، علماً بأن الرسول صلى الله عليه وسلم على الرغم من خطاب الله له بقوله: { إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون} [البقرة: 6] فإنه دوام على تذكير قساة القلوب من قريش أمثال أبي جهل وغيره. إن أساس وظيفة التبليغ والإرشاد هو تنفيذ أمر الله بدوام هذا التبليغ والاستمرار عليه، ولو أخذنا استجابة الناس أو عدم استجابتهم بالحسبان لأدى هذا إلى شيء معاكس ومناف لمفهوم الدعوة في الإسلام، ألم يقل سبحانه: { يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته} [المائدة: 67]، وقال سبحانه: { إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء} [القصص: 56]، وبهذا نعلم أن المهمة الملقاة على عاتق الدعاة إنما هي التبيلغ، والتبليغ فحسب.
وهذا كله كما تقول لرجل: قل لفلان، وأعد له، إن سمعك. إنما هو توبيخ للمشار إليه. وعلى هذا يكون المراد من الآية: داوم على تذكير الناس كلهم، إن نفعت الذكرى جميعهم، أي: وهي لا تنفع إلا البعض، وهو الذي يؤخذ من قوله سبحانه: { سيذكر من يخشى} ، فالشرط في قوله تعالى: { إن نفعت الذكرى} جملة معترضة، وليس متعلقاً بالجملة ولا تقييداً لمضمونها؛ إذ ليس المعنى: فذكر إذا كان للذكرى نفع، حتى يُفهم منه بطريق مفهوم المخالفة، أن لا تُذَكِّر إذا لم تنفع الذكرى؛ إذ لا وجه لتقييد التذكير بما إذا كانت الذكرى نافعة؛ لأنه لا سبيل إلى تعرف مواقع نفع الذكرى. فالآية - بحسب هذا التوجيه - سيقت مساق التعريض بمن لا يستجيب لنداء الحق، وبيان أن في الناس من لا تنفعه الذكرى؛ وذلك يُفهم من حرف الشرط (إن) المقتضي عدم احتمال وقوع الشرط، أو ندرة وقوعه؛ ولذلك جاء بعده بقوله: { سيذكر من يخشى} ، فهو استئناف بياني ناشئ عن قوله: { فذكر} وما لحقه من الاعتراض بقوله: { إن نفعت الذكرى} ، المشعر بأن التذكير لا ينتفع به جميع المذكَّرين. وهذا التوجيه للآية ذكره ابن عطية ومال إليه، وتبناه ابن عاشور، ولم يلتفت إلى غيره، وقد قال في هذا الصدد: "وفي هذا ما يريك معنى الآية واضحاً لا غبار عليه، ويدفع حيرة كثير من المفسرين في تأويل معنى (إن) ، ولا حاجة إلى تقدير: إن نفعت الذكرى وإن لم تنفع، وأنه اقتصر على القسم الواحد لدلالته على الثاني... ".