شهداء الثورة السودانية من ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١ يوم انقلاب البرهان
دعوة للفنانين ، التشكليين و مبدعي الفوتوشوب لنشر جدارياتهم هنا
منتديات سودانيزاونلاين
مكتبة الفساد
ابحث
اخبار و بيانات
مواضيع توثيقية
منبر الشعبية
اراء حرة و مقالات
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
News and Press Releases
اتصل بنا
Articles and Views
English Forum
ناس الزقازيق
Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. ( Re: najma)
البرنس Quote: أجل.. وحدة المنفي الغريب قاتلة. حزنه النبيل قاتل. خطاه النشاز تنشد الدفء المستحيل ولا أمل. دموعه غدت قريبة.. دموع "بركان خامد".. لا "بطل معتزل". هكذا يقرأ ماركيز في دهاليز روحه الرطبة الباردة. حين عاد أخيرا من وردية ليل.. وجدها هناك.. على جدار الحائط.. قرب البوتجاز.. مداعبات عارية أسفل "الدش" لطيفين حميمين.. صدى ضحكة شابها غنج لطيف لا تزال هناك.. فوق ذات السرير.. هكذا رحلت "أماندا" تاركة له بعض الذكريات البهية الطيبة!. بيد أنه لا يزال يتساءل: لماذا يقتلنا هذا وذاك.. تحميل كتاب بيدي لا بيد عمرو ل رانيا الطنوبي pdf. يا أيمن؟. كانا داخل المكتب نفسه. كانت تبكي.. وتشيح بوجهها صوب النافذة. كان يغالب الرغبة في المواساة. يا لقسوة العالم.. حين ينهض جدار الخيانة بين عاشقين!....................................................
- بيدي لا بيد عمرو - ديوان العرب
- قصة مثل: بيدي لا بيد عمرو - سطور
- تحميل كتاب بيدي لا بيد عمرو ل رانيا الطنوبي pdf
- بيدي لا بيد عمرو by رانيا الطنوبي
- بيدي لا بيد عمرو
بيدي لا بيد عمرو - ديوان العرب
الثاني: أن تبدأ المعارضة السورية بالتنفيذ الأحادي الجانب للقرار 2254، وتحوّل الحكومة السورية المؤقتة إلى هيئة حكم انتقالية، وتعمل على صياغة دستور جديد للبلاد، وتدعو على أساسه إلى انتخابات رئاسية بإشراف الأمم المتحدة في المناطق التي تسيطر عليها، وتمكّن اللاجئين من المشاركة فيها، وهذا يعني مشاركة أكثر من نصف المواطنين السوريين في هذه الانتخابات، الأمر الذي يعطيها شرعية أكثر من شرعية الانتخابات المزورة التي سيقيمها النظام في مناطق سيطرته. بيدي لا بيد عمرو. " يعرف كاتب المقال جيدا أن ما يسميه "الحكومة السورية المؤقتة" جثة هامدة لا حول ولا قوة لها، وأن المعارضة السورية التي يتكلم عنها (الإتلاف كما يلفظها حمد بن جاسم) قد تحّول إلى تجمع سوري للولاء للسلطان التركي، وأن كل محاولات توسيعه أو تجميله عبر وجوه محروقة قد فشلت. ولم يبق له إلا بعض دريهمات قطرية وغطاء سياسي تركي؟ لذا، عندما قرأنا هذا المقال، لم نأخذه على محمل الجد، كونه سيموت ويذهب مع الريح. إلا أن الدكتور "عبقرينو"، الباحث عن أية جعجعة بلا طحن، تلقف الموضوع، وكتلميذ أمين للسلطة التسلطية، باشر بتنفيذه بنفسه، وبمستواه العقلي والثقافي. فلماذا يحول الحكومة المؤقتة الكاريكاتيرية إلى هيئة حكم انتقالي.
قصة مثل: بيدي لا بيد عمرو - سطور
والتنوير إن لم يبادر بعمل تفكيري يطال هذه اللحظة من التراجع، فهو كمن يقوم بترسيخ قدره الخاص". للمزيد عن محنة التنوير راجع: ماكس هوركهايمر & ثيودور ف. أدورنو، ترجمة جورج كتورة، جدل التنوير ـ شذرات فلسفية، (بيروت: دار الكتاب الجديد المتحدة، 2006).
تحميل كتاب بيدي لا بيد عمرو ل رانيا الطنوبي Pdf
د. علي محمد عثمان العراقي
لن يكون الشرق آخر إقليم يعلن مطالبه ويهدد بالكفاح المسلح للحصول على الحكم الذاتي. وليس ذلك كهانة أو عرافة ولكنها عبرة التاريخ سيما وأننا نمارس نفس السلوك على مدى سبعة عقود باختلاف الأنظمة. سارت النخب مدنية وعسكرية على درب المستعمر ليس فقط في الخطط والبرامج بل حتى في طريقة النفكير وعقلية السلطة المركزية القابضة التي تتوهم أنها أدرى بمصالح الناس منهم أنفسهم ، فتصادر الآمال والأحلام والتعبير وتقدم أحلاما بديلة وممثلين ومؤسسات ديكورية. لن يكون الشرق الأخير ما لم نعطي القواعد حقوفها ، وأعني بالقواعد المستويات الأدنى في القرية والحي فيحددون مصالحهم وأحلامهم وواجباتهم وينتخبون من يمثلهم للمستويات الأعلى في المحلية والولاية ليقوموا بنفس المهام مضافا إليها الرقابة على الجهاز التنفيذي وبلورة هوية الولاية والاقليم. بيدي لا بيد عمرو. وهذه العملية ما أسميها بالمساومة التاريخية وهي تشكل الركيزة الأولى في نموذج الدولة التنموية الذي أقترحه ، وفصلته في كتاب مقاربات في فلسفة التنمية، وذلك إلى جانب ثلاث ركائز أخرى هي العدالة والانصاف ، النمو واسع القاعدة والهوية وبناء الأمة. والمساومة التاريخية عملية معقدة تشمل التوافق على ترتيبات تعيد تخصيص الموارد وعينها على المواطن فتعدل التشريعات التي تتيح المساءلة والمراقبة من سكان الولاية على الحكومة التي انتخبتها، ويتنزل هذا التركيز ليضمن إيلاء اهتمام أكبر بالمحلية والوحدة الإدارية فهي ترتيبات تنحاز للولاية مقابل المركز وللمحلية مقابل الولاية وللوحدة الإدارية مقابل المحلية، يؤدي هذا المدخل مصحوبا بالمنظومة المتكاملة للمساومة باستحقاقاتها التشريعية والإدارية لتقوية مؤسسات وهياكل الحكم الأدنى وتركيز كل ولاية على ميزاتها النسبية و تنشأ مؤسسات للمجتمع المدني تنافح عن المواطن وقدراته وتجهد لضمان خدمات مميزة.
بيدي لا بيد عمرو By رانيا الطنوبي
تتيح المساومة التاريخية تجاوز المحاصصات وتبني قاعدة للتسوية ليس فقط بين المركز والولايات بل بين الولايات ومكوناتها من المحليات والوحدات الإدارية فيتم التوافق في أي مستوى على مجموع المصالح والمطلوبات والميزة النسبية التي تشكل هوية الولاية الاقتصادية وعلامتها التجارية Brand ، ويندرج في ذلك جميع الفاعلين سواء أكانوا أحزابا أو منظمات مجتمع مدني أو تكنوقراط وغيرهم ، وهم في عملهم هذا يستبطنون المقصد الرئيسي للمساومة التاريخية وهو رد السلطة للمواطن في أدنى حلقاته. هذه دعوة لمزيد من الحوار حول المساومة التاريخية إثراء للفكرة ومحدداتها وسعيا لتعزيز النموذج المقترح الدولة التنموية ذات الخصائص السودانية وأخذ زمام المبادرة شعارنا في ذلك: ببدي لا بيد عمرو.
بيدي لا بيد عمرو
كنت طفلا صغيرا.. حين سألت جدي لحظة صفاء: "هل المطر دموع الله"؟!. ما رسخ منذ ذلك الوقت.. على جلدي من علامات.. كان بعض إجابة وإشارة مبكرة للمأساة................................................. يا زوربا: هل قصصت عليك حكاية ذلك الطفل؟!. كان بينه وبين أخيه.. على الأرض.. وجبة طعام. نظر إلى الفضاء فجأة عبر نملية "البرندة". رأى وجها ضاحكا يطل عليه من السماء. لم يحتمل. كان عليه أن يلتزم الصمت. إذ أن أخيه لم ير ما رأى. ما أحزنه بعد ذلك.. أن إخوته كانوا ينادونه ب(الكذاب)............................................. يا عالية: هل تحبين سماع بقية؟!. حسنا.. كبر ذلك الطفل. صار مراهقا. وهي كانت تدعى "أماني". كان ينتظرها كل يوم.. عند ناصية الشارع.. كي ينال منها إبتسامة.. بينما تخطو في طريق العودة من مدرستها المسائية. بعدها عاش في تلك المدينة لسنوات. لكنها إلى الآن لم تكبر في ذاكرته..... مطلقا........................................... محمد: ذات الطفل.. بدا وقتها شابا بملامح ريفية طيبة. في واقع أسمنتي صلب.. كان يحمل قيم الطين والقش نفسها. هكذا.. سار مبتسما صوب الهاوية. والليل شديد الحلكة.. كان نور السؤال حبل الصعود المتين من الهوة................................... ندى: سيزهو الجزولي الآن.
كانت الشركة توجه مواردها بشكل متزايد وبخطوات ثابتة نحو سوق المعالجات الدقيقة الناشئ ليس بناءً على توجيهات الإدارة العليا للشركة بل نتيجة للقرارات اليومية التي يتخذها صغار المديرين القريبين من عملية الإنتاج والذين لاحظوا انخفاض الطلب على رقائق الذاكرة وارتفاع فرص الربحية من المعالجات الدقيقة. بحلول الوقت الذي حسمت فيه الإدارة قرار خروجها من سوق الرقائق الإلكترونية وتركه لليابانيين الذين لم تعد منافستهم ممكنة كان واحد فقط من أصل 8 مصانع تابعة للشركة يعمل على إنتاج رقائق الذاكرة بينما كان للمعالجات الدقيقة الحصة الأكبر. خرجت "إنتل" من سوق الرقائق الإلكترونية واتضح لها أن تأثير ذلك القرار أقل حدة مما كانت تتوقعه وتخشاه إدارة الشركة. وكان هذا هو أهم وأصعب قرار في تاريخ "إنتل"، وهو القرار الذي تقف بفضله الشركة الأمريكية اليوم باعتبارها اللاعب رقم واحد في سوق المعالجات الدقيقة على مستوى العالم.