سرايا - سرايا - تأتي السنة الكبيسة مرة كل أربع سنوات نتيجة للفرق بين قياس السنة الأرضية وهو 365 يوم والقياس الفلكي الدقيق وهو 356 يوم وست ساعات، وتتراكم الساعات الست على مدى الاربع سنوات التالية لتصبح يوماً كاملاً يضاف إلى شهر شباط/ فبراير. اهم معلومات عن السنة الكبيسة - جريدة الساعة. وأحتفل محرك البحث "غوغل" الاثنين، بما يسمى بالسنة الكبيسة، التي وافقت 29 شباط/ فبراير وهي السنة التي يبلغ عدد أيامها 366 يوماً أي بزيادة يوم عن السنة العادية البالغ عدد أيامها 365 يوماً. ويرجع سبب تسمية كبيسة إلى الإمبراطور يوليس قيصر حيث قام بمطالبة العلماء في عصره بإعداد تقويم يتم إتباعه يكون أفضل من الذي تسير عليه الإمبراطورية حتى يتسنى لهم الحياة بصورة أفضل وتحت تقويم متناسق دون أخطاء، إذ قام سوسي جينيس بإعداد التقويم الذي نراه اليوم في عالمنا الحديث. وأختير شهر شباط ليحمل اليوم الإضافي في السنة الكبيسة لكون السنة التقويمية في روما القديمة كانت تبدأ في شهر مارس من كل عام، واليوم الأخير في شهر فبراير كان هو اليوم الأخير في العام التقويمي. وتعني تسمية السنة الكبيسة في اللغة العربية الفصحى وبحسب المعجم اللغوي لسان العرب "الكبس أو الطم أو الزيادة" ولذلك تكون السنة الكبيسة هي الزائدة عن غيرها.
- اهم معلومات عن السنة الكبيسة - جريدة الساعة
- التسوية هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟! .. بقلم: تاج السر عثمان – سودانايل
- قحت – هل يصلح العطّار ما افسده الدهر؟ .. بقلم: اسماعيل عبد الله – سودانايل
- لا يصلح "ساهر" ما أفسده الدهر - جريدة الوطن السعودية
- الموارد الاقتصادية.. إصلاح ما أفسده الدهر - صحيفة الصيحة
اهم معلومات عن السنة الكبيسة - جريدة الساعة
ذات صلة كم عدد أيام السنة الكبيسة كم عدد أيام السنة
السنة الكبيسة
تُعرف السنة الكبيسة على أنّها السنة التي تتألّف من 366 يوماً على غرار عدد أيام السنة العادية المؤلفة من 365 يوماً، [١] حيث يُضاف يوم واحد إلى شهر شباط مرة كل أربع سنوات ليصبح عدد الأيام فيه 29 يوماً على خلاف السنوات العادية التي يتكّون فيها هذا الشهر من 28 يوماً، [٢] وتأتي السنة الكبيسة مرّةً واحدةً كلّ أربع سنوات لمزامنة التقويم الميلادي مع السنة الفلكية، ويُقصد بالسنة الفلكية المدة الزمنية التي تستغرقها الأرض لإكمال دورة واحدة حول الشمس. [٣]
قديماً كان شهر شباط هو الشهر الأخير في التقويم الرومي أو اليولياني؛ لذا فقد تمّت إضافة هذا اليوم لشهر شباط، أمّا عن السبب العلمي وراء الحاجة إلى إضافة هذا اليوم على التقويم الميلادي هو أنّ الأرض تستغرق تقريباً 365. 242189 يوماً لإكمال دورة واحدة حول الشمس، أو بتعبير آخر فإنّ الأرض تستغرق 365 يوماً و 5 ساعات و 48 دقيقةً و45 ثانيةً لإكمال هذه الدورة، في حين أنّ السنة الميلادية تتألّف من 365 يوماً فقط، لذا فإنّ عدم إضافة هذا اليوم يؤدّي إلى نقصان التقويم الميلادي بمعدل 6 ساعات كلّ سنة عن الدورة الفلكية، أي 24 ساعة كلّ 4 سنوات.
وتستخدم قاعدة بسيطة لتحديد السنوات الكبيسة عن طريق إضافة يوم واحد في نهاية شهر شباط/ فبراير ( التاسع والعشرون من شهر شباط/ فبراير) لكل سنة ذات رقم من مضعفات الرقم 4. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
استفاقة اليوم متأخّرة، بل ومتأخّرة جدّاً، وحصولها على هذا النحو الخجول لا يقلّ هولاً عن عدمها، لأنّ شيئاً لن يتغيّر، وما أفسده دهرٌ من العبثيّة والتراكمات والانحدارات لسعد الحريري، لن يُصلحه عطّارٌ يخشى أن ينفث حتى الرذاذ من عطره وماله.
التسوية هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟! .. بقلم: تاج السر عثمان – سودانايل
كل هذه إمكانات ورصيد يقود لثورة صناعية خاصة في مجال الصناعة الزراعية كالصمغ العربي، ومن ثم تصديره للخارج بجانب صناعة المعادن خاصة الذهب والذي يمكن أن يتم تصنيعه في شكل مصوغات وتصديرها للخارج، وحمل الحكومة السابقة فشل التطور في القطاع، وقال: لابد من تلافي هذه الأخطاء في المرحلة القادمة.
قحت – هل يصلح العطّار ما افسده الدهر؟ .. بقلم: اسماعيل عبد الله – سودانايل
مما يؤدي لاشتداد حدة الصراع الدولي بين أمريكا وروسيا بهدف نهب موارد السودان وافريقيا، والوجود العسكري علي البحر الأحمر، مما يشكل خطورة علي شعب السودان. كل الحلول والتسويات التي جاءت من الخارج كانت وبالا علي شعب السودان ، منذ اتفاقية اديس ابابا 1972 التي فشلت في ظل النظام الديكتاتوري للنميري ، وكذلك اتفاقية نيفاشا ادت لفصل الجنوب ، واتفاقيات ابوجا والدوحة والشراكة علي اساس " الوثيقة الدستورية"، أخيراتفاقية جوبا التي فشلت وتحولت لمناصب ومحاصصات ونهب لممتلكات المواطنين، باسم شعب دارفور ، وشعب دارفو في المعسكرات برئ منهم، ولم تصله أي مساعدات، وخدمات للتعليم والصحة وعودة النازحين لقراهم واعمار مناطقهم ، وتعويضهم، وعودة المستوطنين لمناطقهم ، وجمع السلاح وحل المليشيات، واتقرار الأمن ووقف العنف والاغتصاب. الخ.
لا يصلح &Quot;ساهر&Quot; ما أفسده الدهر - جريدة الوطن السعودية
سلسلة مقالات "ويعلمنا طلال أبوغزاله".. مقال شهر نيسان لُبنان.. وفرصَة إصْلاح ما أفسَدَهُ الدّهر د. عماد الخطيب لبنان هو لبنان العرب، وسأتكلم بصفة "طلال أبوغزاله" لبناني – كما يُعلّمنا -؛ لأنّه عروبي، ويشعر بما أصاب لبنان، كما يشعر بما يصيب الفلسطينيين والسوريين واليمنيين والليبيين وأي بلد عربي.. قحت – هل يصلح العطّار ما افسده الدهر؟ .. بقلم: اسماعيل عبد الله – سودانايل. كارثتنا كأمة هي كارثة واحدة، وعدوّنا هو عدوّ واحد. ويعلمنا طلال أبوغزاله.. "إنّني أحبّ هذا البلد، كما يحبّه كلّ لبناني، لأنّني عشت، وترعرعت فيه، وفي مدارسه وجامعاته تعلمتُ، وفوق أرضه أنشأت مؤسّستي التي أصبحت ما هي عليه الآن، وكلّ ذلك بفضل دعم هذا الشّعب العظيم، ومحبّته، فأنا لبنانيّ قلبًا وشعورًا وعقلًا، وسأركّز على (عقلًا)؛ لأنّه في الأزمات يجب أن نُحكّم العقل، لا العاطفة". وتحيط بلبنان الآن كوارث عدة، كانت قد بدأت بكارثة "انفجار المرفأ"، واستمرت إلى الوضع الذي نشهده.. ولا يقلل من أهمية ما يجري على أرض لبنان أحد! فلا يتهم أحد "طلال أبوغزاله" بالتقليل من أهمية الكوارث عندما يسمعه يقول بأنه يجب الانتصار على الآلام والكوارث؛ فالانتصار يُرضي أرواح الشهداء والجرحى، وكما يقول دائمًا: "الكوارث لا تصنع النّهايات، بل تنبئ بالبدايات"؛ ولنا في شواهد الكون عبرة: فـ (ألمانيا) التي دُمرت في الحرب العالمية، أصبحت من أهم خمسة اقتصادات على مستوى العالم، واليابان أظهرت عظمتها بعد استهدافها بالنّووي.. وإن في التاريخ دروسًا عن أمم عظيمة نهضت من بعد كوارث أصابتها.
الموارد الاقتصادية.. إصلاح ما أفسده الدهر - صحيفة الصيحة
رابط مختصر:
انسخ الرابط
كلمات مفتاحية
لا يوجد كلمات مفتاحية لهذه المقالة
كاتب وصحفي في الشأن السياسي عمل في العديد من الصحف والمحطات التلفزيونية السورية والعربية والدولية خلال العقود الثلاثة الماضية مقيم في فرنسا
الخ"، واعادة النظر في كل اتفاقات الأراضي التي تصل عقودها الي (25 – 99 عاما) ، كذلك اتفاقات التعدين، ووقف نهب ثرواتنا من ذهب وثروة حيوانية ، ومحاصيل نقدية. الخ" ، وقيام بورصات الذهب والصمغ، ومؤسسات الماشية والقطن ، والزيوت. التسوية هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟! .. بقلم: تاج السر عثمان – سودانايل. الخ، والعمل بقانون بنك السودان للعام 1959 ، وغير ذلك مما طرحته المواثيق الثورية المقدمة من الأحزاب ولجان المقاومة الثورية، الخ ، للحل الجذري ، بديلا للتسويات التي إعادت إنتاج الأزمة، وتهدد بتمزيق وحدة البلاد ، وتجعلها خاضعة للاملاءات الخارجية، فهل يمكن لمن كان سببا في الأزمة أن يحلها؟!. ///////////////////////////
المقال السابق
المقال التالي